بسم الله قد مضى معنا ان المستثنى الا له ثلاثة احوال انت اذكرها. نعم. المستثنى الا له ثلاثة احوال الاولى ان يكون تاما موجبا ان يكون استثناء تام موجبا تاما موجبا ان يكون منفيا تاما تاما منفيا نعم ان يكون مفرغا. مفرغا! اعطنا امثلة. قام نعم. قام القوم الا قام القوم الا زيدا هذا تام موجب. والثاني ما قام القوم الا زيدا والا زيدون. ما قوم قوم الا زيدا والا ايهما ارجح؟ كلاهما ما قام القوم الا زيدا والا دينا. كلاهما جائز لكن ارجحها الا زيد لغة القرآن. ما فعلوه الا قليل منهم. الثالثة كم فرغا؟ حسب حسب حسب العوامل تمام طيب انت اذا كان المستثنى بغير وسوى وسوى وسواء ما الحكم؟ احسنت تقول غير والسواء لغاتها تاخر تاخذ حكمها بعد ادلة. طيب ما بعدها يأخذ مجهول بالاضافة دائما. طيب اعطنا ما قام مقومه غير زيد الى اخره. اقام قوم لقام او تام موجب. قام اما القوم غير زيد. الثاني. ما قام القوم غير زيد او غير زيد. ما قام القوم غير زيد وغير زيد وجهان. الثالث فهو غير جيد. ما قام غير زيد وجه واحد يكون هذا فاعلا. وسوى مثلها اننا ما تضع هذه الحركات. طيب بقي عندنا باستثناء بخلاء وعدى وحاشى. هذه ترى اللي راح اخذناه درسا ثم راجعناه فحصة كاملة الان ناخذ حلا وعدا وحشا ثم اختبار. طيب نقول خلا وعدى وحاشى من حيث المعنى اداة استثناء تقوم قام القوم خلا زيد وخلا زيدا جاء القوم عدا زيد. اه ما سافر حشا حاشا زيد لمن فهي في المعنى اداة استثناء. طيب من حيث الاعراب نقول هذه الثلاث قد تكون افعالا وقد تكون حروفا قد تكون افعالا وقد تكون حروفا. فان صارت حروفا فهي في نفسها لا محل الاعراب. في نفسها لا محل من الاعراب. الحرف دائما لا محل للمعراب. وما بعدها يكون مجرورا بحرف الجر وبعدها يكون مجرور بحرف الجر. فان كانت افعالا فهي افعال ماضية افعال ماضية وما بعدها منصوب على انه مفعول به. وفاعله مستتر دائما وجوبا بتقديره هو. مع ان كان تقديره هو او وهي جوازا يرحمك الله. مرة ثانية ان كانت حروفا فلا محل الاعراب وما بعدها مجرور بحرف الجر. تقوم تقول قام القوم خلا زيد اقام القوم عدا زيد. ما قام حاشا زيد. شف. وما لها دخل في استثناء تام موجب غير مبد ما لا فرق لا فرق في فيها طيب فان قلنا انها تعال فهي في نفسها افعال ماضية افعال ماضية وما بعدها علامة مفعول به. مع انه في المعنى يلا. في المعنى مستثنى. مثل ما بعدين لا. تقول ما جاء ما القوم الا زيدا الا زيد وجهان وتقول ما جاء قول قومه خلا زيد فهو في المعنى هو المستثمر لكنه في اعراب ان قلنا انها حروف فهو مجرور بحرف مجرور بحرف الجر. وان قلنا انها افعال فهو منصوب على ان به وفاعلها دائما ضمير مستتر وجوبا تقديره هو. هو. طيب قال طيب كيف كيف اعرف انها افعال او حروف؟ نقول بامرين اما بالجملة اذا رأيتها تتضح اذا كانت الجملة قام القوم خلاء زيدا. كيف تكون؟ افعال. قام القوم خلا زيد خوف ما ما تختلف يعني لن تضل لن تخطئ اذا بالكتابة او بنية نية القائم بنطقه تلقى مقومه خلى زيدا. ماذا جعلتها؟ افعالا. افعالا. قام القوم زيد يقول خطأ ما في جملة عربية كذا انتبه. ليش؟ نقول ما بعده اما منصوب واما مجرور لا غير. نواه طيب ها قام نقوم خلى زيد الخطأ قال خلا زيد نقول غلط كلامك هذا خطأ في اللغة العربية اذا يا نقول زيدا او زيد واضحة ان شاء الله؟ طيب اقرأ اتكلم فيها مسألة السابعة. بسم الله الرحمن الرحيم. اللهم اغفر لنا ولشيخنا ولوالديه ومشايخه وللسامعين وجميع المسلمين وبعد قال الشارح وفقه الله المسألة السابعة ما احكام خلا وعدا وحاشا الجواب اما هي في انفسها فلها حالان. اما ان تكون افعالا واما ان تكون حروفا. فان كانت حروفا فلا محل لها من الاعراب ومن الاعراب. وان كانت افعالا فهي افعال ماضية وفاعلها ضمير مستتر وجوبا تقديره هو واما المستثنى بها فان جعلناها حروفا فلنستثنى بها مجرور بحرف الجر. وان جعلناها افعالا فالمستثنى بها منصوب على انه مفعول به لكنه في هذه الحال يكون مستثنى في المعنى. فان قيل فكيف اميز هل هي فعل ام حرف فالجواب انك لا تميزها الا بالنظر الى ما بعدها. فان كان منصوبا فهي افعال وان كان مجرورا فهي حروف الحمد لله. اذا انتهينا. نقول المستثنى بالا نخص الباب الان. له ثلاث احوال ان تكون الجملة تامة منفية فما بعد الا منصوب دائما على الاستثناء. كم استثنى؟ ثانيا ان كان كلامه تاما منفيا منفيا فنقول ما بعده الا له حالان اما ان اتباع واما النصب على استثناء طيب لماذا ما نقول الرفع عن النفائض نقول لان ما قبله قد يكون فاعلون. لا. قد يكون منصوبا. تقول اكرمت القوم الا زيدا. زيدا. طيب اتباع ولا مستثنى؟ كلاهما طيب وان كان الكلام مفرغا يعني المستثنى منه لم يذكر نقول فعلى حسب العوامل. تقول ما قام الا زيد. وما رأيت الا زيدا وما مررت الا بزيد. تمام؟ طيب نقول غير وسوى بلغات الثلاث نقول اما ما بعدها فمجرور دائما بالاضافة. وهو المستثنى في المعنى تقول ما قام ما قام غير زيد مفسدة بالمعنى على اساس الحكم تقول قام القوم غير زيد ما قام القوم غير زيد وغير زيد. فاذن ما بعدها دائما مجرور بالاضافة. اما هي اخذ احكام ما بعد الا فان كان الكلام تاما موجبا فهي منصوبة وان كان الكلام تاما منفيا ففيه وجهان وان كان مفرغا فهو على حسب الاوامر طيب انتهينا نقول طيب خلا وعدى وحاشى. نقول لها حالا قد تكون حروفا وقد تكون افعالا فان كانت حروفا فهي في نفسها لا محل لها من الاعراب. لماذا؟ نقول هنا حروف. والحروف في لغة العرب لا محل للاعراب لا تك مبتدأ ولا فاعلا ولا فعلا ولا مستثنى ولا ابدا ولا شي ما لهم وما بعدها مجرور دائما بحرف الجر. طيب وان جعلنا افعالا فنقول هي في نفسها افعال ماضية وفاعلها امير مستتر مستتر ستر وجوبا تقديره هو. وما بعدها دائما مفعول به منصوب. انا مفعول به. تمام طيب الان اختبار اختبار الكتروني حطه في عندي في طب خلاص احطه واقف في البث فلازم تنزلون يعني اذا فتحت الرابط انزل انزل تحت انزل انزل انزل انزل انزل انزل كثير كثير حتى تصل الى هذا الحين تكتب اسمك الاسئلة جورفاك؟ ايه واحد واحد ما فيها فتحة وضمات. مشكلة شوي لكن انظروا المعنى فيها خيارات مشكلة شوي الحمد لله الله صحيح هذا النطق مشكلة قدرها حنطقها هم اللي ينطقونها ايه يعني يحتمل فيها احتمالا اللي حط اختبار عاد واللي حطه. لكن خليه والدين زينه طيب ودي اقول لكم شي ما لم اذكر لكم في خلاء وحاشوا عدا اذا جاءت ماء قبلها ما هو فعل لا غير اذا جاء قبلها ماء ما فيها وجهان في نفسها تكون افعالا ها خلصت ما فتح معك. ها؟ الشبك. طيب خذ نفس وقت واحد واحد واحد هواوي مدمنا خلاص طفها السمك