بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين صلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين خد وقفنا توقف معدل الموقف بسم الله الرحمن الرحيم يقول المؤلف رحمه الله تعالى ووقت صلاة العتمة وهي صلاة العشاء وهي الاسم وهذا الاسم اولى بها غيبوبة الشفق والشفق الحمرة الى ان تسمى بصلاة العشاء ان تسمى ان صلاة العتمة لأن هو الاسم الوارد في القرآن ومن بعد قبل صلاة الفجر حين تضعون ثيابكم ومن بعد صلاة العشاء من القرآن سماها العشاء ورد النهي عن تسميتها بالعتمة بحيث النبي صلى الله عليه وسلم لا تغلبنكم الاعراض عن اسم صلاتكم فانه يعفرون ان يحلبون الابل في مؤخرة الليل يسمونها عتمة والصم والانشاء منها عتمة لانها تكون اخرا ومع ذلك ورد في الحديث تسمية ابي العتمة النبي صلى الله عليه وسلم اه اه لو لو يعلم احدكم وفي الاول نفسها ما عليه ولو يفعلون ما في التهجير السبق ايه يعلمون ما في صلاة الفجر العتمة لا تهم ولو حب الخلاصة ان تسميتها ان تسميتها بالعتمة واردة في السنة في الوقت نفسه وارد ترغيب عن هذا الاسم قد سمعت بما سماه به القرآن او لا ووقتها هو مضي في الشهر قال والشفق هو الحمرة لان هذا هو التفسير وارد عن عبد الله ابن عمر وفي صحيح مسلم ان الشفقة الحمرة والشفقة والشفق الحمرة الباقية في المغرب من بقايا شعاع الشمس فاذا لم يبقى في المغرب سفرة ولا حمرة فقد وجب الوقت ولا ينظر الى البياض في المغرب فينبغي الى بياض الباقي بعد مضيب الشاطق الاحمر لينضي الى البياض او ما يسمى الشفق الابيض فعند جمهور العلماء من المالكية والشافعية والحنابلة انه لا ينتظر ما بين الشرق الابيض بل يدخل ويحل وقت صلاة العشاء بالشفق الاحمر وعنده علماء الحنفية ان الوقت لا يدخل الا بمغيب الشفق الابيض لانه ورد في اللفظ المرفوع الى النبي صلى الله عليه وسلم في الشفق هو لم يذكر حديث الشفق اذا كان ابيض ولا احمر من غير ما بناخد ابي الاحوط واجي على وقتها لنقيب الشفق الابيض ومنهم من جعل مغيب الشفق الاحمر وهو الوارد تفسيره عن اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم منهم عبدالله بن عمر صلاة العشاء من الصلاة التي وردت التي ورد التأكيد عنها في حضور الجماعة بالتأكيد صلاة الصبح في صلاة العصر في صلاة العتمة صلاة الصبح ويرتكز عليها بان لما صلى الصبح والجماعة فكان مقام ليلى العصر العاصفة كأنما وتر اهله كانه صلاة العصر لانه رجع الى اهله واجل بيته محترقا وفقد اهله وماله بيان قدرها وعظمته عند الله سبحانه وتعالى وورد فيها ايضا صلاة الصبح يتعهون فيكم ملائكة بالليل وملائكة بالنهار ليعرف الذين باتوا فيكم فاسألهم رب العالمين كيف تركتم عبادي؟ فيقولون تركناهم وهم يصلون واتيناهم وهم يصلون صلاة الصبح وصلاة العصر الملائكة تبادل في هذين الوقتين الوقتين يصعدون الى الله تبارك وتعالى ويشهدون لمن حضر هذين الصلاتين في الجماعة وكذلك وارد في صلاة العشاء يعني اه ترغيب كبير والتحذير من فواتها في الجماعة حتى كان اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم من عبد الله ابن عمر يقولون اذا فقدنا الرجل في العشاء اسأنا به الظن الى ان من الصلوات من اصعب الصلوات على المنافقين والمنافقون كانوا يحظون بعض الصلوات لكن ينصب عليهم حضور صلاة العتمة صلاة العشاء وصلاة الفجر وقال عبد الله ابن عمر انه لا ينافقين كانوا هم الذين يتخلفون عن صلاة العشاء. لا يقدرون عليها يقول كنا اذا تخلف احد عن صابع شاة اساءنا به الظن والكون حرصهم على الجماعة في المسجد كان يؤتى بالرجل يتهادى بين الرجلين حتى يقام في الصف من شدة ضعفه وعجزه واحيانا مرضه شايفين هؤلاء تخلفوا على الجماعة وتبية هذا بين الرجلين المسكة واحد من جهة والثاني من جهة حتى يقام في الشط ولا ينظر الى البياض في المغرب فذلك لها وقت الى ثلث الليل. ممن يريد تأخيرها لشغل او عذر والمبادرة بها او لا ولا بأس ان يؤخرها اهل المساجد قليلا لاجتماع الناس ويكره النوم قبلها والحديث لغير شغل بعدها ادني وقت صلاة العشاء يمتد الوقت الاختياري الى ثلث الليل. وفي روايته الى نصف الليلة ورد حديث للفظ ورد الى ثلث الليل والى نصف الليل هذا هو الوقت الاختياري الذي يجوز للانسان ان يؤخر الصلاة عليه من غير عذر من غير ضرورة ومن تأخرها الى بعد هذا الوقت فان كان لعذر فلا حرج عليه وان كان لغير عذر فهو فهو اثم لتحذير الوارد وبالله تعالى طويل للمصلين الذين هم عن صلاتهم ساهون ولمخالفة لقول الله تبارك وتعالى ان الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتين محددة باوقات والاوقات الاختيارية التي بينت في اول وقت هي التي يجوز للانسان ان يصلي فيها مختارا متى ما اراد اما فيما بعدها فلا يجوز الا لاصحاب الاعذار وبعد ثلث الليل وبعد نصف الليل تكون الصلاة يعني ليست قضاء تكون ايضا لا تزال في وقتها ويستمر وقتها الى آآ قال وآآ يكره النوم قبلها والحديث بعدها. هذه هي السنة اني صلينا قبل صلاة العشاء ولا يسهر من غير داع شرعي بعدها بل يبادر ويعجل بالنوم لان التعجيل بالنوم بعدها يعين على قيام الليل ويعينه على القيام لصلاة الفجر يقول الانسان النشط الى صلاة الفجر اما اذا ظهر الى اواخر الليل فانه ثم ينام فيفوته تفوته صلاة قيام الليل وفي كثير الغائب تفوته صلاة الفجر ايضا وهذه من اعظم الخسارة التي يعني تصيب الانسان اذا كان اه تفوته صلاة الفجر تكون صادتان في وقتها اه الحديث بعد صلاة العشاء رخص به النبي صلى الله عليه وسلم لاصحاب الحاجات اليه وبينهم مؤنسة الضيف وآآ قراءة العلم والنظر في شؤون المسلمين وللعروس المتزوج لمؤانسة اهله واذا كان هناك داعي شرعي ولا حرج لكن ما عدا ذلك فالسنة هي المبادرة الى النوم عقب انتهاء من صلاة العشاء وعلى سبيل الانسان بذلك فائدة اخرى وان تختم صحيفته تلك الليلة بالصلاة لا يسجل عليها بعدها اشياء اخرى قد لا تكون فيه صالحين الاطفال اللي مش بالغين يعني اللي غير بالغين من غير ملايين الاحرار اذا كان الانسان تيسر من ذلك لا بأس واذا ظلوا ببناء بعض الفتاوى جمعوا الصلاتين على بعض الفتاوى الموجودة يعني امر خفيف بالنسبة للاطفال غير البالغين هو المهم في حق من تشعرهم باهمية الصلاة هاي الايام جاية وضع وعاد فيهم اذا وصل سن البلوغ وجدوا انفسهم جاهزين. لكن لا يشق عليهم في اه اشياء فيه هو غير واجب عليهم لايقاظهم بعد النوم وكذلك وهذا لهذا ربما يكون له وجه ايضا لانه كما الطبق اللي كان مسلا لحديث الدجال عندما سئل النبي صلى الله عليه وسلم وقال لهم سئل اربعين يوم كسنة ويوم كشاعة ويوم كاسبوع ويوم وسائر ايامي كايامكم هذه فسألوه اليوم لمدة سنة نكتف فيه صلاة واحدة قال لا اقدر له قدره. يعني لما اقول اليوم هو طولها مقدار سنة ما بين الصلاة والصلاة يمكن مسافة شهرين من ايامنا هذه فهل لا نصلي الا صلاة واحدة؟ قال لا اخذوا القدر بمعنى قدروا الزمن الذي عادة هو بين الصلوات وصلوا بعد ما تصلوا الظهر مرة واحدة علومة اربعين مرة خمسين مرة بحيث يوازي المسافة اللي هي بين الصلوات في الايام المعتادة هذا تظل بجمهور اهل العلم المتقدمون على ان اذا كان الاوقات غير منتظمة والا في بعض الاماكن اللي تبقى الشمس فيها تدم طويلا او تغيب طويلا فانهم فالناس يصلون بالتقدير يقدمون على اقرب بلد اليهم او يقدمها بالمسافة اللي عادة تبقى بين كل صلاتين هو نستثنيه الاشياء المفيدة يعني ولو الانسان لما تكون يريد ان يصل في اشياء مفيدة في قراءة العلم والا في ينتفع بها هو واهله واولاده وتعليمه وكذا لا حرج فيه سقوط ما فيش كلام يمني وما سكوتش ان كان الانسان يأخذ الجانب الاخر وهو ان اذا احتاج الى ذلك ان يقضي هذا الوقت فيما ينتفع به واهله باب في الاذان والاقامة اشهد ان لا اله الا الله اشهد ان محمدا رسول الله اشهد ان محمدا رسول الله ثم قال قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم ارفع صوتك بهما يعني الشهادتين مرة اخرى باب بالاذان والاقامة. نعم والاذان واجب في المساجد بين الاذان والاذان الاذان جمع اذن والاذان اللي هو يؤذن به للصلاة باب في الاذان والاقامة. والاذان واجب في المساجد والجماعات الراتبة فاما الرجل في خاصة نفسه فان اذن فحسن ولابد له من الاقامة الاذان هو في اللغة هو الاعلام الاعلام بالشيء والتنبيه عليه واظهاره وادان من الله من الله ورسوله الى الناس يوم الحج الاكبر. اعلام للناس بيان يعلن للناس يوم الحج الاكبر خطاب والاذان في الشرع هو الاعلام باوقات الصلاة بالفاظ مخصوصة محدودة من الشارع يعلم الناس بدخول وقت الصلاة لكن ليس باي لفظ بل بالفاظ محددة حددها النبي صلى الله عليه وسلم ورد ذكر الاذان في قول الله تعالى يا ايها الذين امنوا اذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا الى ذكر الله لقوله تعالى واذا ناديتم الى الصلاة اتخذوها هزوا ولعبا وكان المسلمون يصلون من غير اذان منذ ان شرعت الصلاة في مكة الى ما بعد الهجرة وكانت طريقتهم انهم يتحيلون اوقات الصلاة فيصلون اي طريقة يمكن ان توصلوا بها الى معرفة اوقات الصلاة وينتبه اليها الجميع وبعد المدينة ننظر في هذا الامر بعد الهجرة الى المدينة نظروا في هذا الامر وآآ كانوا يبحثون عن طريقة اه يعلمون بها الناس في الصلاة فمنهم من اه اقترح الناقوس ناقوس النصارى ومنهم من قال بلبوك مثل بوق اليهود قال عمر الا تنادون الى الصلاة ينادي بها منادى اول ما تأخذ يعني ناقوس النصارى عمق اليهود وفي هذه في هذا الاثناء رأى عبدالله ابن زيد ابن عبدي ربه رأى رؤية الاذان في المنام فجاءه في الليل رجل ومعه ناقوس وقال له لا تبيع من هذا الناقوس؟ قال ما تصنع به يا عبدالله؟ قال ننادي به للصلاة قال الا ادلك على خير من ذلك قال بلى تعلمه الاذان في النوم الله اكبر الله اكبر الله اكبر الله اكبر اربع مرات اشهد ان لا اله الا الله اشهد ان لا اله الا الله مرتين. اشهد ان محمدا رسول الله واشهد ان محمدا رسول الله مرتين. حي على الصلاة حي على الصلاة. حي على الفلاح حي الفلاح الله اكبر الله اكبر لا اله الا الله طالما اصبح قص ذلك على النبي صلى الله عليه وسلم وقال صلى الله عليه وسلم انها رؤيا حق قم فالقه على بلال فانه اندى صوتا منك فصار عبدالله بن زيد يلقيه على بلال وبلال يؤذن به سمع عمر رضي الله تعالى عنه هذا النداء فخرج يجور نداءه وقال والله لقد رأيت مثل ما ارى مثل ما رأى فتضافت رؤيا عمر اه عبدالله بن زيد على هذه الرؤية والنبي صلى الله عليه وسلم زكاها وقال انها رؤيا حق دليل على ان الرؤية جزء من النبوة النبوة حقيقة ومشروعية الاذان هي ثبتت النبي صلى الله عليه وسلم وليس بالرؤيا لانه يقال كيف يثبت شرع للرؤية؟ حتى لو كانت صادقة لا يثبتوا الشرع بالمنامات لكن هناك بعد الشرع لاخراج النبي صلى الله عليه وسلم عندما سمع هذا الكلام واقر صار شرعا الاذان له الفاظ مخصوصة هذه الصيغة هي التي ورد في حديث عدنان بن زيد وهو في الصحيح وهناك ايضا صيغة اخرى وردت للاذان وهي التي يقول بها علماء آآ ورد في حديث ابي محذورة وابو محذورة قد اسلم مؤخرا بعد غزوة حنين قال كنت في ضعف طريق حنين والنبي صلى الله عليه وسلم قاتل من حنين كنت وبعض اصحابي وسمعنا اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم يؤذنون قال فصرنا نسخر منهم ونحاكي الاذان يودعون من باب السخرية ويصنعون كما يصنع اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فسمع النبي صلى الله عليه وسلم صوتهم بالاذان فدعا فدعاهم بعث منهم بعث اليهم من دعاهم فلما احضر اليه رسول الله صلى الله عليه وسلم صلى الله عليه وسلم طيب من الذي كان ليرفعوا صوته طلبوا محظور انا قال فوضع يده على رأسي قالوا ليس هناك احد ابغض اليه من رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا مما كانوا يقولونه قال فعلمني الاذان فالقى الي الاذان وذكر ابو محجورة صيغته التي علمها اياه النبي صلى الله عليه وسلم قال الله اكبر الله اكبر مرة تاني فقط اشهد ان لا اله الا الله له بصوت متوسط ثم قال يرفع صوتك بهيمة فاعدتهما اشهد ان لا اله الا الله اشهد ان لا اله الا الله اشهد ان محمدا رسول الله واشهد ان محمدا رسول الله. حي على الصلاة حي على الصلاة حي على الفلاح حي على الفلاح ثم صلوا علي فان من صلى علي صلاة صلى الله آآ عليه بها عشرا بعد يأمر بالناس بان يقولوا مثل ما يقول المؤذن ثم يصلوا على النبي صلى الله عليه وسلم الله اكبر الله اكبر لا اله الا الله بلدان في اللفظ الذي رواه ابن محجور وعلمه اياه النبي صلى الله عليه وسلم سبعة عشر جملة والاذان في حديث وهو الذي اخذ به علماء المالكية ولا دا اللي ورد في حديث عبد الله بن زيد خمسة عشر جملة لان اشد الشهادتين في حديث ابي محجورة يذكران اربع مرات كل لفظ منه يذكر اربع مرات. مرتين بصوت متوسط ومرتين بصوت مرتفعان ثم قال لو النبي طلب من النبي صلى الله عليه وسلم ان يكون مؤذن اهل مكة فجعله الاذان في مكة وبقي لدى فيه وفي ذريته وفي احفاده فيما بعد زمنا طويلا وصار هو مؤذن النبي صلى الله عليه وسلم في مكة علماء المالكية اخذوا بحديث ابي محجورة قالوا لانه متأخر متأخر وعلمه اياه النبي صلى الله عليه وسلم ذكره وضبطه بهذه الفوضى وهو مخرج في صحيح مسلم وفي الموطأ والامام مالك الاختلاف في صيغ الاعداد رجح به علماء المالكية هذه الصيغة قالوا للعمل عمل اهل المدينة عليه الى زمن ما لك قالوا هذه من السنن العملية لان عندهم كلام في عمل اهل المدينة هل حجة او غير حجة لكنهم يقولون هو حجة في السنن العملية التطبيقية ليس في يعني الاشياء التي يقولها اهل المدينة قولا ولكنها غير مطبقة متناقلة فعليا بس هو المطبقة المنقولة نقلا عمليا هذه حجة او لانها لان حكمها حكم الحديث المتواتر وذاك عندما تناظر اصحاب ابي حنيفة بعد ابن مالك في مسألة عمل اهل المدينة امام الخليفة بعث ما لك لاحفاد اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم من قال لهم احضر للود واحضر بعد شهر هي من السنن العملية فاتى عدد منهم بمد النبي بالمد قال كل واحد منهم هذا وردته عن ابيه عن جدي يوم عاص الرسول صلى الله عليه وسلم وقال اخر كلام وقال اخر كذلك وكذلك في مسألة الاذان قال هذا الاذان يرفع في مدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم يتناقله الاحفاد عن الاباء عن الاجداد الى عهد النبي صلى الله عليه وسلم ولم ينقله واحد بل نقله العشرات والمئات فهذا حكمه حكم السنة المتواترة ولذلك كانت حجته في هذه المسألة التي على المدينة اللي هو المنقول دستور العملية كانت حجته اقوى واخذ بها الخليل في ذلك الوقت واعتبرت حجة قبلها قال ابي حنيفة لكن الخلاف هو في السنن في العمل المديد هو ليس مبني على سنن عملية متناقلة وانما هو كلام من علماء المدينة هذا لمحل خلاف وحتى المحققين المحققون من العلماء الامريكية لا يرغون ان انه حجة ومن المدينة وليس من العملية الفعلية اذن الاذان بهذين اللفظين اللي فيهم زيادة ونقص الاذان عند جمهور اهل العلم غير المالكية هي جمل خمسة عشر جملة خمسطعش جملة وعند المالكية سبعة عشر جملة وابن عبدالبر يقول الاشياء اللي هي ثابتة سنن صحيحة وفيها اختلاف يقول هذا من الاختلاف المباح ليسوا من اختلاف التعارض بمعنى ان هذا خطأ وهذا صح وانما كلاهما صح واعطى النبي صلى الله عليه وسلم في الاذن بالاختلاف يسمى بالاختلاف المباح مثل اختلاف قراءة القرآن من الاختلاف المباح واحد يقرأ تحضون واحدة اخرى تحاضون واحد يقرأ الملك واحد يقرأ المالكي فليس اختلاف اختلاف تعارض وانما هو اختلاف تنوع فلا اشكال فيه مثل اختلاف في امين هل يجهر بها او يسر بها قد تكون بلفظ ممدود او بلفظ مقصور امين او امين الى غير ذلك من الاشياء الواردة في السنة على وجوه متعددة وكل هذا يسمى من باب الاختلاف المباح ولا حرج فيه على الناس. ولا يخطط والاشكال هو في التغطية فقط يعني مسلا آآ لو احدنا هنا الان في المسجد يؤذن باذان اه ابي محذورة كلكم ستنكرون عليه اها او على الاقل اكثركم يعني ها؟ يستعملونه اه ما سمعت منكم واذا كان حتى لا اذا اذنت لا استطيع ان اؤذن بها اخاف ان ينكر ياكل ها نحن نادرا لعباد الله الاقامة عند ذلك يخالفون فيه قد قامت الصلاة يقولها مرة واحدة مرة واحدة ولكن الجمهور على انها من اماراتين لانها قد قامت الصلاة في حديث في حديث محظورا لانه علمه الاذان وعلمه الاقامة ذكر الاقامة مرة واحدة ورد حديث في حديث انا صحبتي بلال ان يوتر الاذان ويوتر الاقامة الا قد قامت الصلاة. صفاء قد قامت الصلاة فانها شفع ايضا دافعيتي محجورة وردت مرة واحدة فهذا كله يحمى على انه من باب التنوع هي اختلاف في المباح خلاف تنوه وليس اختلاف تضاد والنبي صلى الله عليه وسلم ادى له خمسة مؤذنون ادى له ابو محجورة في مكة وبلال وعبدالله ابن ابن ام مكتوم في المدينة وذلك ورد الصحيح ليمنعنكم ادانوا بلال من كحولكم لانه يؤذن بالليل فكلوا واشربوا حتى يؤدن ابني وامي مترو ابن مكتوم ياد بلال. نعم. لانه لا يدعو حتى يقال له اصبحت كان لا يؤدي حتى يقال له اصبح لانه رجل اعمى فيقال له اصبحت من يرى الناس ويكون ليرات الصبح يعني ادى له اه في السفر مؤدنان اخرين اللي هو راجل اسمه زياد الصدائي رجل اخر يعني له خمس مؤذنون ثلاثة في الحضر واثنان في السفر الاذان حكمه هو عند اهل العلم منهم من يرى انه من فروض الكفاية ومنهم من يرى انه من السنن عبر عنه المؤلف هنا بانه ايش؟ ماذا قال والاذان واجب في المساجد ليس واجب وجوب الفرائض عند المالكية لا يقول انه واجب وجوب الفرائض بل هو واجب وجوب السنن. يعني كثيرا ما يعبرون عن السنن المؤكدة المطلوبة طلبا اكيدا تعبر عليها باللجوم متل ما ورد في اجابة الداعي اذا دعاك الى وليم وكذا اجابة واجبة فيقول هذه واجبة وجوب السنن. وهي وجوب الفرائض ولدانا ايضا واجب وجوب السنن وليس واجب وجوب القائد يعني حكمه انه سنة مؤكدة ولا يجب الا في مصر فقط اذ يجب ان يكون هناك اذان في مصر. مصر اللي هي مثل ما اقول عاصمة الخلافة المدينة الكبيرة في بلاد المسلمين التي يعني فيها الخلافة وفيها المرافق الدولة كبرى العواصم وكذا الى ان هناك اختلاف لان الدولة الاسلامية كانت كلها دولة واحدة المصري الكبير تمصر الامصار يعني الدولة الكبيرة فيها مدن عيسى مثل طوفة مثلا والا دمشق هاي تسمى امصاري باقي الديوان باقي المدن اللي تابعة في العراق كلها تابعة لهذا النصر يعني كذلك الشاب تبع دمشق وهكذا الاذان رفع الاذان في مصر في الامصار هذا من الفروض الواجبة التي لابد منها القائد الثاني لابد ان يقام اذان في مصر ثم باقي الاماكن الاخرى يكون الاذان فيها سنة مؤكدة بالمساجد قالوا حتى ولو الله سبحانه وتعالى حتى ولو كان المسجد امام المسجد فيسن رفع الاذان فيك ويسن ايضا عند المالكية لكل جماعة تطلب غيرها يعني حتى لو كان شخص واحد سواء كان في حظر او في سفر ما دام هو يأمل ان يأتي احد يصلي معه او يرجو او يدعو هناك من يأتيه احد يسمع النداء فيسن له الاذان في المساجد ويسنوا في السفر ويسنوا في الاماكن اللي يجتمع فيها الناس عادة حتى ولو كانت اماكن عامة نادي منتدى اي جماعة تقام خارج المسجد ما دام تنتظر غيرها ويمكن يلتحق بها غيرها هنا سنة في حق الاذان لكن اذا كان شخص لا ينتظر ان يلتحق به غيره والجماعة لا ترضى ان يلتحق بغيره هي مقطوعة افراد محدودين معدودين في هذا المكان لا يتوقع ان يأتي معهم احد يصلي عليهم فلذلك في حقهم جائز وليس مندوبا اذا اذن واذن واذا لم يؤذنوا ليس سنة في حق ولادها لان الحكمة من الادان هو الدعوة الى الصلاة وليس هناك من يدعونه الى الصلاة هذا حكم الاعدام ولكن قالوا اذا ترك مدينة وبلدة باجمعها الاذان فانهم يقاتلون عليه من السنن لكن اذا تمالى عليه الناس وتركوه بصفة عامة قد ضيعوا شعيرا من شعائر الاسلام التي يقاتلون عليها قد يبين اهمية وان كانت سنة لكن ليس كاي سنة اخرى معتادة بل هو السنة اه شعيرة تعلن يعني ان هذا البلد هو مسلم اذا رفع اليدان فهذا شعار الاسلام فهو يرفع شعار الاسلام بالاضافة الى انه سنة هو يعني معنى اخر للمسلمين وذلك النبي صلى الله عليه وسلم كان اذا غزى قوما انتظر حتى يصبح فان سمع اذانا كفى والا غار عليهم بلدان يعني شعار وعلامة الى على الاسلام وحدة فهذا فيه استحباب آآ في في بيان فضل المؤذن يعني بيان بفضل المؤذن لكن هي الحكمة من الاذان هو دعوة الناس الى الصلاة والمكان الذي ليس فيه احد يأتي الى الصلاة الاذان فيه جائز اذا اراد ان يؤذن له ان يؤذن لكن ليس هو سنة يتحقق منها الحكمة المطلوبة المؤذن احاديث كثيرة منها هذا حديث ابي سعيد الخدري يعني لكنت في غنمك او في في باديتك فاذنت بالصلاة فارفع صوتك فانه لا يسمع صوت المؤذن انس ولا جن ولا شجر كذا الا شهد له ويشهد للمؤذن مدى وورد ايضا في حديث معاوية في صحيح مسلم المؤذنون اطول الناس اعناقا جناية وانهم هم الاقرب الى رحمة الله يتشوفون لانه في العنق يعبر به عن على التطلع والتشوف لا كاين وهم يتطلعون ويتشوفون الى رحمة الله فهم اقرب الناس الى رحمة الله وورد انهم بلفظ اعناقا افعى الناس اعناقا من العنق وهو السير نوع من السير سير الفسيح ايه؟ اسرع الناس الى الخيرات ومنه قول قول في الشواهد النحو يا ناخ سيري عنقا فسيحا الى سليمان فنستريح عنقا فسيحا يعني عنق سيري سيرا سريعا آآ ورد ايضا في الصحيح لو يعلم الناس ما في النداء والصف الاول ثم لم يجدوا الا ان يستلموا عليه الا استهاموا. هيدي كلها حديث يبين فضل الاعدام وان عمر رضي الله تعالى عنه قال لو كنت احيط الاذان مع الخلافة لاذن سعد ابن ابي وقاص كان يقول الاذان لا ولا نؤذن خير لي ما نحج واعتمد قال النبي صلى الله عليه وسلم كثيرة لكن ومع ذلك كثير من الترهيب من الاقوال المرغبة في الاذان لكن قالوا بعد ذلك آآ وظيفة الامام افضل من وظيفة المؤذن لانها وظيفة النبي صلى الله عليه وسلم هو الذي كان يؤم الناس بالصلاة ولابد ما كان عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم يكون افضل مما كان عليه بلال رضي الله تعالى عنه يدخل نعم هذه الوسائل يعني من فضل الله ايضا ما لا يسمع صوت المؤذن سواء كان يعني بواسطة او بغير واسطة لان الصوت الذي وصل لمكبر صوت من سببه من انشأ الاذان والانسان عندما يتسبب في في امر فيه خير فانه يكتب له اجره دون ان ينقص من اجر الاخرين شيء حتى لو كان لو افترضنا هناك مسمع يعني يسمي على ذلك انت تسمعه فالمسمى يتحصل على الاجر وانت ايضا تتحصل على الاجر لان هذا هو يعني مما آآ رحم الله بعباده وتفضل به عليهم ان الاجر دائما يحصل للسبب الاول مهما تطاولت الاسباب وهو ما ورد في قول النبي صلى الله عليه وسلم آآ من اه تزوجها وجه من عمل به الى يوم القيامة. في الاسلام سنة حسنة قال هو اجرها واجر من عمل به الى يوم القيامة ومن سند الاسلام سنة سيئة فعليه وزره ووزر من عمل به يوم القيامة لا ينقص ذلك من اجورهم شيء وكذلك لا ينقص وجوههم شيء قل يعني ليفعل من بعدك ولذلك جميع افعال المسلمين يحصل اجرها لرسول الله صلى الله عليه وسلم لانه هو من غير مما احتاج زي ما يقول العامة نهدي ثواب عام صلى الله عليه وسلم. قالوا هذه بدعة لا اساس لانها لا تحتاج اليها لا تحتاج الى ان تمن عليه بهذه الدعوة فجميع اعمال الناس هو يحصل له اجر وثوابه لانه هو اصل الهداية هو الذي ايه دعا الناس الى هذا الخير والى هذا الدين فتلقائيا كل الاعمال تصل اليه ويتحصل على اجرها آآ يعني كل من يكون سبب في خير واليك ورد ان الخازن والمرأة اذا انفقت من بيت زوجها باذني وكذلك الخازن خازن بيت المال لو انت عامل خازن او شخص ائتمنك على مئات الالاف وعلى الملايين وقال لك تصدق منها فإن يحصل لك من الأجر مثل ما حصل لصاحبها هذا لا يعطيه الا الله تبارك وتعالى يعني فضل عظيم يعني انت لما تكون انت مؤتمن على مال وخازن لي مال وتتصدق منه باذن صاحبه فلكن الاجر كما اخبر النبي صلى الله عليه وسلم مثل الاجر المنفق الاول وكذلك المرأة اذا انفقت لها مثل اجر زوجها الذي انفق المال وهكذا فهذا كله لا يكون الا من الكريم وذاك الكريم لا يمكن ترى مثل هذا الفضل العظيم ما في بيان عن هذا اذا كان في مصلحة انا ليش الناس تحتاج الى مكبرات صوت في الاذان لانه يؤدي غرض يؤدي فائدة يؤدي مصلحة ويسمع الناس من اماكن بعيدة ما دام في مصلحة هو خير وليس في نهي ولا ولا يسمى هذه بدعة ولا يسمى قضية الناس لابد انت انت تفهمها حتى في العبادات هذه عبادات شاعرية لا دان العبادات شاعرية والزيادة فيه والتنقيص يدخل في باب البدع وذلك لو انسان اذن بمكبر الصوت لا احد يستطيع ان يقول له ان هذه بدعة اذن هاد جهة خير جهة تحسين مثل سائر الاعمال الاخرى التي حصلت الان ولم تكن على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ما كانوا يؤدون بمكبر صوت وما كانوا يحجون بالطائرات وما كانوا يستعملوا وسائل حديث في الدعوة ولا الانترنت ولا يستعملون النقال ولا يستعملون ها؟ فضائية. الفضائيات هذه كلها ما كانوا يستعملونها لكن هل يستطيع احد ان يقول ان هذه بدع لم تكن على عهد النبي صلى الله عليه وسلم ولا يجوز استعمالها لا يمكن ان يقال هذا كلام غير مقبول ابدا ولا يمكن لان لو لو قبلنا هذا معنى ذلك ان كل ما نستعمله الان يجب ان نتخلص منه ونطفئ الكهرباء ونتخلص من كل الاشياء هذه كلها ونرجع الى الكهوف نركض البغال وندخل الخيل وان يسلم مفاتيح سياراتنا الى كلام غير صحيح مسألة يعني ما دام الامر فيه مصلحة وليس فيه نهي عن الشارع وليس فيه زيادة عبادة وانما هو تحسين او توصيل العبادة بوجه يعني اكثر خير واكثر نفع فانت ان تؤذن من غير مكبر صوت يمكن يسمعك مياه اذا كبرت اذا اذنت بمكبر صوت تستطيع ان تسمع الالاف بل الملايين كما هو الان في الحرم ولا في غيره فلا شك ان انك عندما تسمع الالاف من ان تسمع عشرة او مئة لا يسمع صوت الواجب والطفولة ندعم مداره اكبر نعم صحيح ربما يقول القائل هذا هذه بدعة لم تكن على عهد النبي صلى الله عليه وسلم هذا موضوع السؤال هو في كثير من الاشياء ها مم لا احد يعتذر حيث لا يستطيع احد خارج المسجد لا هذه الاسرة كما قلنا تتبع المصلحة والمفسدة اذا كان ليست فيها مصلحة وربما فيها ظرر على ناس وتتظيق منها لا تفيد شيء وليست من ورائها فائدة فينبغي للامر ان يحدد للمصلحة والامر هذا عند امام المسجد يفترض لان هذه كلها يملكها امام المسجد امام المسجد هو الذي يملك الاذان ويأيملك الاقامة ويملك الصلاة ويقول المؤذن اقيم الصلاة وافتح الميكروفون او سكر المكبر الصوت وكذا لان هذا امر وفق انه هو الامر اليه. فاذا رأى في مصلحة ينبغي ان واذا اليمن في مصلحة ربما في مفسدة زي مثلا الان لو انت بتعمل مكبر صوت هنا في مثل هذه المدينة تقلب عليك الناس ربما يقتلون عليك المسجد. فنقول ان هنا الاذان بمكبر الصوت فيه مصلحة وينبغي ان العكس هو الصحيح ينبغي الا نعمله فكذلك لو كان في بلد اخرى قد يؤدي الى مفسدة تضر بالمسلمين وتضر شعائرهم ينبغي ان لا يعمل فاما الرجل في خاصة نفسه فان اذن فحسن ولابد له من الاقامة اه يعني بين الاقامة يعني قطنها يختلف عن حكم الاذان الاذان هو من الجماعة سنة كفائية الاذان سنة كفائية للمسجد ليس كل شخص مطلوب منه ان يؤذن اذا كان هناك شخص واحد فقط ليرجوا غيره له ان يؤذن لكن الاقامة هي سنة لكل من يريد ان يصلي لنفسه وللجماعة سنة كفائية ايضا اذا قام احدهم يكتفى بذلك وهي اقل تأكيدا هي سنة ايضا ملتصقة بالصلاة لكن الاذان اكد منها وآآ اللي هي ليست مطلوبة من اه على وجه السنية من المرأة هي مستحبة استحباب المرأة مطلوب مننا ان تقيم ولكن على وجه الندب والاستحباب يعني اخف من السنة ليست مطلوب منها على وجه التأكيد الاقامة ليس المطلوب منها على وجه التأكيدين اذا قامت فحسن وان لم تقم فلا حرج عليها بخلاف الرجل فاذا ترك والاقامة لا تبطل صلاته ولكن اذا وضع لديك ان يكون قد اساء بئس ما صنع يواظب على تارك السنن وهو في السنن لتبقى مؤكدة المواظبة على تركها يخل بمراءة الانسان ذلك كثير من السنن اذا يغظب الانسان عليها بمتر صلاة الجماعة مثلا علماء المالكية يرون من السنة وليست واجبة لكن يقولون تركه يخل بمراءة الانسان اذا كان على تركها فيكون هذا قادحا في مرآته وقادحا قادحا في شهادته حتى اذا اوتي للشهادة يمكن ان يقدح في شهادتي لانه فعل شيء يخل بالمروءة وهو اصراره على التخلف عن جماعة من غير عذر تؤكد السنن يعني احيانا الحرص على تركها اه تركها بصورة دائمة وصورة طويلة يؤدي يقول من فعل ذلك بئس ما صنع شاء وبئس ما صنع وان كان لا اثم عليه لان الاثم والدم لا يكون الا على ترك الواجب فقط لا على ترك السؤال لان هذا هو فرق بين السنة وبين الواجب الواجب بدمه تاركه والسنة لا يدوم تاركها وآآ يؤجر فاعلها وورد في الاذان ايضا احاديث صحيحة في بالاضافة الى فضله الى حكايته المطلوب ممن سمع الاذان ان يحكيه فقد ورد في الصحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم اه اذا سمعتم الاذان فقولوا اذا سمعتم المؤذن فقولوا مثلما يقول وورد ايضا آآ من صنع صنع الاذان ان يتشهد اه من سمع النداء ثم قال اشهد ان لا اله الا الله وحده لا شريك له وان محمدا عبده ورسوله رضيت بالله ربا وبالاسلام دينا غفر له ذنبه وورد ايضا في الصحيح آآ بالفاظ اليسار اذا قال المؤذن الله اكبر فقل الله اكبر اذا قال اشهد ان لا اله الا الله فقولوا اشهد ان لا اله الا الله وقال اشهد ان محمدا رسول الله فقل اشهد ان محمدا رسول الله اذا قال حي على الصلاة قولوا لا حول ولا قوة الا بالله لقد حي الفلاح قل لا حول ولا قوة الا بالله اذا قال الله اكبر قل الله اكبر اذا قال لا اله الا الله قولوا لا اله الا الله من فعل ذلك دخل الجنة هذا النبض الصحيح وورد ايضا آآ من قال حين سمع النداء اللهم اتي الوسيلة والفضيلة وضعته مقام محمود الذي وعدته حلت له شفاعتي يوم القيامة هناك ثلاثة اشياء مطلوبة حكاية الاذان او اربعة اشياء. حكاية الاذان بان يكون الانسان مثل ما يقول المؤذن الا حي على الصلاة فانه يقول لا حول ولا قوة الا بالله الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم الشهادة والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم ورضيت بالله ربا وبالاسلام دينا وبمحمد صلى الله عليه وسلم رسولا وطلب الوسيلة لرسول الله صلى الله عليه وسلم هذه الاشياء المطلوبة اه الفجر اه وفي اذان الفجر يزاد في بعد حي على الفلاح الصلاة خير من النوم فقد ورد في حديث ابي محجور وفي حديث غيره وبعض العلماء يسميها التثويب آآ النبي صلى الله عليه وسلم قال لها بلال قالها لبلال آآ قاله وفي حديث ابي ورد في اذان الفجر الاول ولكن العلماء قالوا لا بأس لو جاءت في الاول او جاءت في الثاني كله يعني جائز وانا والدة في لفظة الحقيقة المهجورة جعل فيها ذلك الاول اللي هي الصلاة خير من النوم ولم يرد شيء في في ترديد ما ما يقال بعدها يعني اذا قالها المؤذن لم يثبت في صحيح الاشياء دي ثالثة كلها غير صحيحة يعني لإيصال خير من النوم يعني يسكت تابع لدى اذا تبع الصلاة قيام النوم يسقط ليس لم يعد فيها شيء اقامت الصلاة هذا وارد حتى في هذا وارد الكلام هذا في الاقامة يعني هل الاقامة حتى مطلوب من الذي يصنع الاقامة ان يحفيها كما كمن يسمع الاذان وهذا مش مطلوب حتى العلماء يقولون انها تحكى الاقامة ايضا والحنابلة يقول يحكي من سمع الاقامة واستدلوا بهذا انه ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم آآ عندما سمع اقامة الصلاة قال اقامها الله على ما كان هذا كناية عن حكاية ما يصنعه من المقيم قياسا ايضا على الاذان لان هي ايضا ورد تسمية والاذان بين كل اذانين صلاة بين الاذان والاقامة آآ هذا يجعل ما ورد بالفضل من الفضل في الاذان هو ايضا يجري على الاقامة وذلك في مسألة حكايتها وهل يكرر الانسان الحكاية او اذا سمع المؤذنين المتعاقبين سامي عدان في هذا المسجد اسامة اذان في مسجد اخر والثالث ورابع فالمطلوب من ان يحكي كل اذان والا لا يحكيه الا اذان الاول هذه مسألة ايضا اختلفوا فيها وهي مبنية على قاعدة هاي الامر يقتضي التكرار ولا يقتضي التكرار كما قال عمر يقتضي التكرار يطلب مني الانسان كل ما سمع اذانا يحكيه ثم قال يقضي التكرار وان لم يلقي فيه بالمرة الواحدة مثل تحية المسجد اذا دخل الانسان المسجد يصلي تحية المسجد والنبي صلى الله عليه وسلم اذا دخل احدكم المسجد فلا يجلس حتى يصلي ركعتين فاذا خرج وعاد هل يكرر التحية ولا يكثر بالتحية الاولى نفس العمر يجب على هذه القاعدة هناك من يفصل اذا قال قالوا اذا كان الانسان خرج بنية ان يعود ولم يطل مقامه بالخارج فيكتفي بالتحية الاولى اما اذا خرج بنية الا يعود ثم بدله ان يعود فعليه ان يكرر التحية نعم بالنسبة للمؤذن ايه كذلك فقط بقى حكاية الاداء كيف اذا اذن الفاصل بين اه هذا مبني على قاعدة اخرى. هاي المخاطبة يدخل في عموم خطابه ام لا كما قال مخاطبا يدخل في عموم خطابه يعني هو ايضا مطالب بان يحكي الاذان و بطلب منا ان يطلب الوسيلة ويصلي على النبي صلى الله عليه وسلم ومقال المخاطب لا يدخل في عموم خطابه هيبقى هو غير مطالب بهذا نعم. اختلاف المذاهب. اختلاف المذاهب مبني على هذه القاعدة يعني تكرار او حكاية الاقامة علماء الشرعية والحروب يقول تحكى الاقامة كما يحكى الاذان والمالكية لم يذكروا في هذا الباب شيء لكن هي ايضا تدخل تحت اه هذه قياسها هل تقاس على على الاذان او لا تقاس على الاذان ايه هذا ايضا يأتي الى شروط الاذان. شروط الاذان من شروطه اه البلوغ والعقل للبلوغ بمعنى بمعنى التمييز بصفة عامة وربما غير البالغ يقع منه لديه اذا كان هو عارف وعالم بالاوقات تعطى للتمييز بمعنى لا ينفع الاذان من المجنون وغير العاقل ولا الصبيغي المميز ويعني التمييز وشرطه الذكور فلا تؤدي المرأة من مناصبها من منصبها الاذان ولا الاقامة وآآ طبيب كره مالك المدونة ان يؤذن وحملوا هذا كراهة في مدونة على الصبي الذي يعتمد على نفسه في معرفة الوقت لانه ربما يضر بالناس ويؤدن في غير الوقت الصحيح اما اذا كان هناك من يعلمه الوقت ويؤمن عليه من الخطأ فيه. فلا حرج ان يؤذن ان يؤذن الصبي المميز وعليه ما دام يشترط في الاذان من شروطه التمييز والعقل فهذا اه يدل على ان لا تتأدى او السنة بالتسجيل سواء كان عن طريق المذياع وطريق مسجل بعض المساجد ربما في مسجد واحد بعض بلاد الشرقية من اجل ان يضبط المساء ضبطا يعني مدخلا وفي الغالب دايما الضبط في المساجد يأتي فيه الحس الامني عندهم فاغلى اكثر من اي شيء اخر ليس والله ضبط للسنن ولا ضمت للدين ها؟ الاردن. الاردن في الاردن ويشغل مسجل بيصير بيصير عامة يعني الضبط في البلاد هذه اللي تتعلق بالاعدام ولا بالامام ولا بالاقامة ولا بلجنة المسجد هذه تجي من مرينا بها في بلادنا والغرب منها اه احكام القبض على المساجد بحيث لا يصل احد ان ينبث بالبنت شافه ولا ان يحرك ساكن الا باذن وسائل الامن فهما ليس غرضا من هذا هو ضبط السنن بان تؤدى كلها في وقت واحد ولا الجماعة يعني يعنى في وقت واحد. وانما هي لمصالح تتعلق بالسياسة وآآ لكن هادي فيها اماطة للسنة. فلا ينبغي ان تفعل ابدا يعني حتى لو افترضنا ان في المسجد الرئيس في البلد يعني يؤدن مؤذن في الاذاعة وينقل في او يؤدي في نفس المسجد الرئيس ثم يوزع هذا الاذان على المساجد الاخرى كلها فقد فقد ادوا السنة في هذا المسجد اللي ادى فيه انسان الاذان. لكن المسائل الاخرى التي جاءها مكبر صوت ولا تسجيل فلم تؤدى السنة. لان السنة ان يرفع الاذان في كل مسجد على حدة ولو تلاصقت المساجد فلمن نعمل مسجل في مسجد ما هو عن طريق الاجهزة الحديثة يمكن توزيعها على المدينة كلها وعلى مساجد المدينة كلها ويكون تنقله فنحن في هزه الحياة كانا امتنا السنة في كل المساجد اه ولم نرفع اليدين الا في مسجد واحد. فاذا كان حتى في المسجد الواحد هو مسجل يبقى السنة في الجميع امتداد لان الجهاز او الالة هذي هذي لا تتأتى منها عبادة الاذان عبادة الاعداد عبادة التي ترتبت عليه يعني يتبع عليه اجر لفاعله ولا يسمع مدى صوته الا شهد له قال من تشهد هذه؟ تشهد للحديد السنة بهذه المسائل ولذلك يعني من فعل هذا فكأنه لم يؤذن وينبغي الناس ان الا تميت الاذان لان الاذان من السنة التي يقاتلون عليها عندما يتركونها ما نعرف اذا كان هناك يعني عندهم فتاوى صحيحة معتمدين عليها وهذا مجرد هاي امور تمشية حال والسلام لا غير لا تأتي به سنة يعني اي كلام الاذان اذا ما كانش على وجهها الصحيح يصير كذا كانه غير موجود مثل ما يؤذن قبل الوقت مثلا ولا يؤدن تأدينا خطأ يعني فيه اخطاء فاحشة والحان الفاحشة وكذا فهذا لا لا تتأتى به السنة ويسمى كأنه لم يؤذن وحتى لا تطلب حكايته لا لا التي لا تتأتى به سنة لا تطلب حكايتها لو انسان اذن قبل الوقت هل مطلوب منك ان تعيد عليه ليس مطلوب منك ذلك لانه ليس عبادة واما المرأة فان اقامت فحسن والا فلا حرج ان المرأة اذا قامت يعني هو مندوب في حقها اذا اقامت الصلاة فحسن تؤجر على ذلك وان صلت من غير اقامة فلا حرج عليها ولا يؤذن لصلاة قبل وقتها الا الصبح فلا بأس ان يؤذن لها في السدس الاخير من الليل يعني الاذان آآ هو ليه احكام وقلنا في مصر فرض كفاية وفي كل مسجد سنة مؤكدة وفي كل جماعته وفي كل شخص يطلب غيره ايضا سنة مؤكدة ولكنه ايضا يكون احيانا مكروه او حرام الاذان قبل وقت حرام لا يجوز والاذان للنوافل مكروه لان السنة ما كان النبي صلى الله عليه وسلم اه يقيم الاذان لصلاة العيد وصلاة الاضحى ولا المؤاخذة كلها كان لا لا يرفع لها اذان وكذلك يكره الاذان آآ صلاة الجنازة ويكره الاذان ايضا الصلاة اذا دخل وقتها الضروري لان لو اهل المسجد غفلوا عن الاذان في اول الوقت ثم انتبهوا في وسط الوقت لهم ان يؤديوا ليس شرطا ان يكون الاذان في اول الوقت لك ان تؤذن حتى بعد ان يمضي من الوقت ساعة ونصف ساعة ما دام الوقت الاختياري لا يزال مدى صلاة الجماعة لم تقم اما اذا اقيمت صلاة الجماعة فلا يؤذن مع ذلك وكذلك داخل الوقت الضروري فليؤذن بعد ذلك حتى لو لم تقم صلاة الجماعة الاذان بعد دخول الوقت الضروري او بعد اقامة صلاة الجماعة في المسجد او الاذان للنوافل او الاذان لصلاة الجنازة كل هذا يعد كل هذا يعدونه من الاذان المكروه عندما اي هذا هذا الحديث وارد بلفظين وارد فاقاموا بدون فاذن ووارد فاذن مالك رواه الموطأ لفظ فاقام ولم يذكر الاذى وذلك قال لا يؤذن للفائدة في صحيح مسلم فاذن واقام والاذان الله اكبر الله اكبر اشهد ان لا اله الا الله اشهد ان لا اله الا الله اشهد ان محمدا رسول الله اشهد ان محمدا رسول الله ثم ترجع بارفع من صوتك اول مرة فتكرر التشهد فتقول اشهد ان لا اله الا الله اشهد ان لا اله الا الله اشهد ان محمدا رسول الله اشهد ان محمدا رسول الله هذا يسمى الترجيع هذا يسمونه ايه؟ الترجيع يا اما ننتبه اليه حتى شهادتين في المرتين القليلين لا يكون لا يكونان بصوت خفي. بل بصوت مرتفع يسمعه القريب منك انما اعادتهما تكون بصوت اعلى من ذلك اه بعض الناس يعني يذكر والمرأة بصوت يعني خافت موقفة ليس سنة. السنة ان يكون بصوت تكون بصوت مرتفع ايضا يسمع يسمعه الناس الطيبين منك ثم الاعادة تكون بصوت ارفع هذا حي على الصلاة حي على الصلاة حي على الفلاح حي على الفلاح فان كنت في نداء الصبح زدت ها هنا الصلاة خير من النوم الصلاة خير من النوم لا تقل ذلك في غير نداء الصبح الله اكبر الله اكبر لا اله الا الله مرة واحدة والاقامة وتر الله اكبر الله اكبر اشهد ان لا اله الا الله اشهد ان محمدا رسول الله حي على الصلاة حي على الفلاح قد قامت الصلاة قد قامت الصلاة. لا مكررة لم يكن هذا مطبعي هي مرة واحدة عنده لانه يريدها وترا. نعم ولا يقول بالتكرار قد قامت الصلاة. هم الله اكبر الله اكبر لا اله الا الله اه يعني الاقامة هي وتر ما عدا التكبير الاول في الاول مرتين وقد قامت الصلاة على الخلاف الوارد فيها اه اها التكريم الاول والاخير الاول فيها الخلاف يعني امر النبي صلى الله عليه وسلم بلالا ان يشفع الاذان ويوتر الاقامة الا قد قامت الصلاة. لفظ البخاري باب طلب الوسيلة للنبي صلى الله عليه وسلم اللهم رب هذه الدعوة التامة والصلاة القائمة هذه الدعوة التامة يعني دعوة الحق يدعو اليها المؤذن وهي الاقبال على الصلاة دعوة بان الصلاة القائمة هي الصلاة الحاضرة اتي محمد صلى الله عليه وسلم بالوسيلة الوسيلة هي يعني توجه بشيء الى شيء اخر تتقرب بشيء الى شيء اخر وهذا هو اصل المعنى فيها والمراد به هنا المنزلة الرفيعة الذي ورد في الالفاظ الاخرى وهي الشفاعة والدولة رفيعة اه التي وعت انك لا تخلف الميعاد يأتي محمد رسول الله فضيلة درجة رفيعة هذه ليست واردة في الى حديث اللهم رب هذه الدعوة التامة والصدقات والصلاة القائمة اتي محمد الوسيلة والفضيلة وابعثه مقاما محمودا الذي وعدته هذا هو الوالد ورد في بعض الالفاظ عند البخاري انك بزيارته انك لتخلف الميعاد في البخاري فيها زيادة انك لا تخلف الميعاد لكن ليس في هذا الدعاء والدرجة الرفيعة اللي يقولها بعض الناس العوام يقولونها ان لم ترد في الحديث اذ لكى ذلك كثير من الحفاظ والسخاوي ومنهم لا وجود لها في الحديث باب باب صفة العمل في الصلوات المفروضة وما يتصل بها من النوافل والسنن يعني هذه الطريقة ليجري عليها ابن ابي زيد في بيان احكام كثير من الابواب ويذكر الصفة كما هي يعني مثلا رأينا في الاذان انه لم يذكر زي ما جاء ركعات المؤلفين المتأخرين يعني التعليم كان يقتضي بسهولة تعليم من يفصل الباب مثلا باب الصلاة بالصلاة تعريف الصلاة اركان الصلاة سنن الصلاة يعني مكروهات الصلاة ما يباح في الصلاة مبطلات الصلاة لما تفاصل بهذه الصورة هذه هي اداة من ادوات التعليم للطلب حيث تحصى المسائل وتبقى عندما يرد على ذهن شيء وقع في الصلاة ووقع في الغسلة ووقع في الوضوء ويرجع بذهنه الى الاشياء التي حفظها الذي تدخل في المندوبات والا في الواجبات والا في المكروهات والا في ممثلات لان كل الاشياء تحتاج الى حفظ فيحفظها هذه يعني صناعة صناعة في التعليم صناعة في التأليف جرى عليها المتأخرون وهي مفيدة للطلبة لمن يريد ان يحصل الاشياء ويضبطها وكذا لكن المتقدمون فالكون لا يمحو هذا النحو وانما يأتون في الباب باغلب الاحكام المتعلقة به كأنما الانسان يصف حالة امامه صلاة تصورها في ذهني انها تبدأ بتكبيرة الحرام ثم قراءة ثم ركوع ثم رفع من الركوع ثم سجود طريقة الركوع صفة الركوع صفة السجود ما تقوله في الركوع ما تقوله في السجود حتى تقرأوا الجهر هل تقرأوا سرا؟ هل تدعوا هكذا يذكرها هكذا صفة مرتبة حسب وجودها في الخارج كما هي دون ان يذكر لك هذه سنة ولا هذا فرض ولا هذا مندوب ولا مبطل ولا مكروه قالوا هذا يكفي في يعني لانه ليس يعني لو انسان مكلف عاش طول عمره يصلي يتوضأ وضوءا صحيحا ويصلي صلاة صحيحة ويعبد الله بطريقة صحيحة ولكن لا يعرف فرضا ولا سنة ولا من جمع ولا مكروها. لو تقول له الكل فرج مو لا يعرفها ما مندوبات الصلاة لا يعرفها لكن يؤديها كلها على ما هي عليه قد يكون مقصرا لا يكون مقصرا لانه لم يرد عن النبي صلى الله عليه وسلم انه اه ان فرائض الصلاة كذا كل واحد لا بد ان يعرف فضائل الصلاة ويفرق بين فرائضها وبين سننها مطلوب مني ان ينوي انه يريد ان يصلي الصلاة التي الله تعالى عليه هذه الصلاة مشتملة على فرائض وعلى مندومات وعلى لا يجب عليه ان يميزها بنيته ويقول نويت تكبيرة الاحرام فرض ونويت الركوع فرض ونويت ان اقرأ السورة سنة ايش المطلوب من المدارس من اتى به هيئة العبادة على هيئتها الكاملة وعلى صورتها الكاملة حتى لو لم يفرق ولم بين فرض وسنة وكذا فعبادته صحيحة وصلاة صحيحة بدليل ان اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم لم يكونوا يفعلون ذلك ولا النبي صلى الله عليه وسلم بين الناس هذه المسائل وقال لهم عليكم ان تعلموا فرائض الصلاة ما وسنة ولد وجاك الكتب المتقدمة مثل رسالة ابن ابي زيد هذه الصفة فيها اغلب الابواب قال له يذكر له فرائض ويذكر الصلاة وانما كما هو يعني عنون ترجمة للباب باب صفة باب صفة العمل في الصلوات المفروضة وما يتصل بها من النوافل والسنن. ايوا. صفة العمل. يريد ان يصف لك عمل الصلاة كيف هو يعني والاحرام في الصلاة ان تقول الله اكبر لا يجزئ غير هذه الكلمة تحرامي وتكبيرة الاحرام بدأ بتكبيرة الاحرام يعني آآ لو جرينا على طريقنا ينبغي ان يبدأ بالنية يعني لكن كأن هذه من تحصيل حاصل معلوم انك انت تريد ان تقبل على الصلاة لابد ان تقول النية موجودة عندك ولذلك الطريقة اللي هي طريقة تعليمية وطريقة يعني آآ منهجية لا تجد من يبدأ لك في بيان الصادر ان يذكر لك ان اول اركان النية لان هذه عليه المعوذة لا منه حتى يطيل البحث فيها ولابد ان تكون متصلة بالصلاة فاذا كانت النية قبل الصلاة لا تفيد النية يعني هي يفترض فيها عند البدء في العبادة ولذلك ينبغي ان يستحضرها الانسان عند البدء في تكملة الاحرام لا قبل ذلك اه لو الانسان نوى في بيته يصلي الظهر وثم بعد ذلك عجبت عنه هذه النية ودخل الصلاة وهو منشغل البال يفكر في امر اخر ولا يدري هل نوى كان في قلبه ان يصلي الظهر او لا يصلي كذا فلا تفيده تلك النية اللي كانت في البيت اولا ان تكون نية مقارنة للعمل مقارنة للعبادة ومحلها ومحل النية القلب ليس التلفظ بها مشروع وليس هو سنة بل هو يعدونهم من المكروهات الا في باب الحج فقط لانه وضع النبي صلى الله عليه وسلم لبيك حجا فالاعلام بها واشهارها ليس مطلوب بل هو من هي عنا ولانه مدعاة الى الوسواس العام لا يدخل عليهم الوسواس بسبب هذا الحرص فاذا يعني قبل ان ابدأ بالصلاة يبقى يعد نفسه اعداد ويحزم نفسه هكذا ويتكلف ويعصر ذهنه ويعصر فكرة ويعصر عقله ويدكم مجموعة اشياء نويت آآ اللهم اني نويت صلاة الظهر فرض اربع ركعات جهرا معرفش ايه كذا يبقى يذكر في اشياء ما انزل الله بها من سلطان وهذا يؤديه في بعضها لان ينسب بعض الاشياء السلسلة التي هو يعددها فلما ينساه يوسوس للشيطان يقول لا انت ماذا صنعت اليوم قاصرة وناقصة انك لم تنوي كذا ولم تذكر كذا ولذلك سد هذا الباب وحسب فالنية محلها القلب لانه الانسان ان يتلفظ بها تكفي النية القلبية والنية القلبية امرها سهل ايظا من باب دفع الوسواس فطب الناس احيانا يلقوا يتشككون فيها يقول هل نويت ام لم انوي فالنية اذا كان الانسان يعني الذي حمله على الشيء قامت على الاتيان الى المسجد وصلاة الظهر ويركن المسجد هو من اي صلاة الظهر فانت عندما تقوم في المسجد لتصلي موجودة في في قلبك وتكفيك تلك النية ولا لا تحتاج ان تتكلف عندما تذهب الى محلات الوضوء تخلع عندي راعيت وكذا النية وجدت تلقائيا ولا تحتاج الى ان تتكلفها يعني بعسر فلي امرها سهل لكن هو اللي يضر هو الانسان يغفل احيانا بس ليغفل ويذهل ويبقى ليدي نفسه ماذا يصنع عيان حتى يبدأ في الصلاة وينتهي منها ولا يدري نفسه ماذا فعل ها تفضل هذا هو الذي يضر يعني تدل على ان هي النية موجودة في القلب فما ينبغيش الناس انهم يدخلهم اه الوسواس من جهة ومقارنة النية للعبادة مطلوبة في كل العبادات الا في الصيام فقط هم في عسر ان تكون نية مقترنة ببداية العبادة لان ذلك يتطلب ان كل انسان لابد ان يكون منتبها قبل اذان الفجر بدقيقة او دقيقتين وهذا فيه عسر ومشقة. الله عز وجل ما جعل علينا في الدين من حرج ولذلك جعل الليل كله وقتا للنية بل علماء المالكية يتوسعون في هذا ويقولون كل صوب يجب تتابعه تكفي فيه النية في اول ليلة يعدونه كالعبادة الواحدة. رمضان كله من اوله لاخره كله كالعبادة الواحدة لو ان نوى الانسان في اول ليلة ان يصوم رمضان يكفيه ذلك. لا يحتاج الى ان يجدد النية مرة اخرى آآ تجديد استحضار النية في اول العبادة مطلوب لابد منا الا في مسألة الصوم والطرف بها مكروه الا في باب الحج هذه القائمة تحكي عن العلم يعني اشياء طريفة في من يتلفظون بالنية ويحلف بالطلاق وكذا اي نعم لازم اي موسوسون يعني الوسواس انا ما فيش يعني ما اشق منها على النفس اذا ابتلى بانسان لان الشيطان يخرج الانسان من عقله وعادة دائما اه يتربص الا بالعامة ومن لو نكون يعني ليس له علم ومعرفة وفقه وبصيرة هذا يجعله يحرص على الاشياء اللي هي اصلا هي مبتدعات ما هياش ما هيش مشروعة ويهول له الامر ويبين له انك انت فيه كل يعني مم ان ما ليس له المقبول ولا هو صحيح ولا فاذا احيانا يتسلط الوسواس على الانسان في الطهارة وحياته ويتسلط عليه عند البدء في الصلاة واحيانا بالطلاق اه يحلف بالطلاق انه لا ينكث ما يضغط عليه الشيطان يريد ان يتحدى الشيطان هو الشيطان هو اللي دفعه لهذا التحدي ولا يدري ان الشيطان هو اللي دفعه لهذا التحدي فيستجيب له ويحلف بالطلاق انه لن يطلق ثم يطلق. نعم وباعتها لي ابقى لما يقال له انت موسوس ولا طلاق لك بحديث النفس ايه يجرها الشيطان وينقلها من حديث النفس الى ان يتحدى الشيطان بالكلام فيبدأ ينطق هو بالطلاق بلسانه من عيشه يكتفي الشيطان انا طالع فاضني بالترفض وثم بعد ذلك ايضا في مسائل اخرى مثل وصلاة تكبيرة الاحرام ومثل اه الاشياء اللي هي لها علاقة بصحة العبادة وبطلانها يعني بعضهم يعني عندما يريد ان يبدأ في الصلاة آآ يكبر بنفسه ثم يرفع صوته ثم يرفع الشيطان ينعق بها يصرخ طول صوته والله اكبر ثم يرى انه لم يقلها فيزيد فيعيدها ويكررها مرة اخرى فيبقى يسخر منه الشيطان مثل المجنون يعني يلعب بها يصير حالة مثل حال انسان يني غير عاقل وهذا اكثر ما يتسلط على الناس هو في مسألة الطهارة وفي مسألة البدء في الصلاة وفي احيانا حتى بعض الاحيان يقفز في الهواء من شدة ما يريد ان يرغب الشيطان يرغب وانه لا يريد ان يطيع ويريد ان يثبت انه فعلى خلاف ما يريده الشيطان يقفز في وسط المصلين في الهواء هكذا ويصرخ بما يريد ان يقوله لان الشهر ينفع الى ذلك هذا يعني يسبب مصيبة للانسان ويجعله يعني في في قلق شديد يؤدي به في كثير من الاحيان اذا كان ما تدركش نفسه وعالج نفسه والانسان يعني علم ما يجب عليه يؤدي به احيانا كثير الى الخروج ترك العبادة من اصلها وينكر هذه الاشياء كلها يصير حتى احيانا من الملاحدة ولا ان هذا يعني شيء لا يمكن ان يطاق لأنه الشيطان له طريقتان في اضلال عباد الله تخصص يغويه بزخارف الدنيا وبالملذات وبالهواء فيجره الى المعاصي وهذا في المعاصي خلاص استراح منه معاش يحتاج اليه مرة اخرى. لانه كفى هواه كفاه الشيطان ما يحتاج وشخص اخر يوم جواب يجد حريص على العبادة وعند يعني قلب حريص على الطاعة وكذا فهذا يأتيه من جانب الاخ يأتيه من جانب الحرص الذي هو يحبه يقول لها ما دامك انت حريص وانت معروف انك حريص تريد ان تريد ان تؤدي عبادتك على وجه صورة صحيحة كاملة. فهنا عندك خلل يقول انت عندما تغسل يديك يديك لم تغسلهم يغسلهم المرة الاولى والثانية والثالثة والخامسة والعاشرة يبقى سعى في في الحمام يغسل يديه ويقول له انت لا انت لم تغسل يديك انت لو جاء عندك قصور في في وجهك الجزاء فيقضي الساعات الطويلة وهو يدلك يعني يسلخ حتى جلده يمكن قريب يسلخ جلده وكل ما فعل ذلك يزيد التشكيك ويدير كذا فيمل الانسان لانه عنده طاقة محدودة ثم بعد ذلك يمد فيمل يترك الصلاة ويترك الطهارة ويترك هو يصيح الشيطان يقول قد بلغ ما يريده منه ولذلك قالوا فقيه واحد اشد على الشيطان من الف عابد عبادة واحدة مع الجهل لا تفيد. لابد للانسان يتفقه في الدين لانه اذا تفقه في الدين خلص الشيطان ما عادش يسخر منه يعرف الله عز وجل كلفه بشيء ومن لم يكلفه بما لا طاقة له به ولا يعقبه عليه. يبقى عنده يقين عنده يقين بوعد الله وبكلام الله وبكلام رسول الله صلى الله عليه وسلم وانه الله عز وجل لا يكلف نفسا الا وسعها. وانه النبي صلى الله عليه وسلم قال له صلي كما امرك الله وتوضأ كما امرك الله وصلوا كما رأيتموني اصلي. لما يفعل هذا يرى انه قد خرج من العهدة فما زاد عليه لا يبحث عن وسع كلمه الشيطان وقال له وقال ولذلك بينما يقولون العلاج الوسواس لما يأتيه الشيطان يقول لك كذا يقول اخشى يا يا لعيف انا ادرى بنفسي منك قال له زيد توضا ولا زيد اغسل مرة اخرى كذا يقول له انا اعذر لنفسي منك ويترك ولا ولا يمتثل امره هذا هو علاج مثل هذه المسألة فقال لا اعرف هل مللت لحيتي ام لا في وسواس فقال له الشعب رحمه الله يا ابن اخي ضع لحنتك طفت من الليل حتى الصباح اش قال لها ضع اللحية في الطشت في الماء. اه. من الليل. حتى تصبح حوالي مرة واحدة ثلاث مرات ايه هذا صيام الغد يعني هو اليوم التالي صيام غد الخميس هذا كيف يبدو الوسواس؟ يبدأ بهذه الصورة. هذه الخطوة الاولى الشيطان بالانسان وذاك لاحظت لاحظت انا ايضا في بعض المأذونين اللي يعقدوا عقود الزواج في بلادنا لما يطلب من الولي الايجاب ويطلب من الزوج القبول يقول له زوجته ويكون قبلت يعود عليهم مرة تانية يقول لك كل زوجتك يقول لها عاوز ايه مرة تانية قلت له ايش هذا؟ قلت له هو طلق يعني ولا كيف هذا؟ قلت انت زوجت هلال بعد زوجته كيف تزوجه مرة اخرى؟ زواج بالثلاث يا شيخ يعني اشكال وهذا يتيم من باب التوكيد يعني الوسواس هذا يعني كان كان العقد عنده لا يتم الا اذا كان هو كان ثلاث مرات احتياط يدخله من باب الاحتياط هذه اعراض ويجب الاحتياط فيها ومدري هذا طبعا من الاختراع من الاختراع واللي هيدا بيؤدي الوسواس العبر قال رحمه الله والاحرام في الصلاة ان تقول الله اكبر لا يجزئ غير هذه الكلمة يعني لو بدنا نفرض تكبيرة الاحرام هذه من الفرائض لابد ان تكون بهذه الصيغة وبهذا اللفظ ولا يجزي غيره لا يجوز ان يقول الله اعظم والله جليل الله كبير. كلها لا يكفي لابد ان تكون بهذه اللفظة كما وردت عن النبي صلى الله عليه وسلم. صلوا كما رأيتموني اصلي وترفع يديك حذو منكبيك او دون ذلك. يعني اهو انتقل الى ان فرض الى سنة من سنن الصلاة رفع اليدين الى تكبير الاحرام حذو المنكبين او دون ذلك؟ او دون ذلك الامر خفيف يسعى ثم تقرأ فان كنت في الصبح قرأت جهرا بام القرآن ثم بعد التكبير تقرأ صلاة الايه من القرآن فهنا لم يذكر بسم الله الرحمن الرحيم ولم يذكر التعود هو على ما هو المشهور عند المالكية ان تعود وبسم الله الرحمن الرحيم مكروهة في الفرائض لا تقال في الفريضة نعم سر الوزارة بطبيعة الحال المجال عندهم مكروهة عندهم سؤال لقراءة البسملة والتعود مكروه في صلاة الفريضة او لان النبي صلى الله عليه وسلم عندما علم المرسلين صلاته آآ قال له كبر ثم اقرأ ما تيسر من القرآن ويقول الحمد لله رب العالمين فلم يذكر بسم الله الرحمن الرحيم وآآ عدة احاديث ذكرت لم تذكر البسملة وانما ذكرت اه القراءة هذا يدل على انها غير مطلوبة عندهم ولكن المحققون العلماء المالكية يرون انها تقال من باب مراعاة الخلاف وذاك ابن رشيد في رحلته ذكر حكاية انه صلى ذات مرة في المدرسة الصالحية في الشام كان الامام آآ ابن دقيق العيد فسمعه يقول بسم الله الرحمن الرحيم وهو يحسب احيانا على المالكية عايز يحسب احيانا احيانا على المالكية واحسن واحيانا يحسب على الشافعية فعندما خرج معه يتمشى بعد الصلاة ابن رشيد فالدقيق الذي قال له انت امام وصنعتك وسمعتك تقول بسم الله الرحمن الرحيم والمالكي يرون انها مكروهة قال له اوتفطنت لذلك قال نعم قال لان اصلي صلاة صحيحة عند مالك بالاتفاق فمن صلى صلاة هي مكروهة عند مالك وباطلة عند الشافعي ولذلك قلت بسم الله الرحمن الرحيم فابن رشيد قال له اذكر ما يشهد لذلك قال ما هو قال ذكرت له حكاية ان النازري بسم الله الرحمن الرحيم كان يصلي ويقرأ بسم الله الرحمن الرحيم قال فسأله اه ابو حفص قال واردت ان اقول علميانشي فقلت ابن شاهين وآآ سأله عن قراءة بسم الله الرحمن الرحيم في الصلاة فما لا المازني الى قراءتها وقال بسم الله الرحمن الرحيم عند ما لك مكروهة ولكن قراءتها تجعل الصلاة صحيحة عند كل الائمة عند مالك وعند الشافعي وعند غيره وعدم قراءتها يكون الانسان قد تحصل او قد آآ ترك المكروه عند ما لك ولكنه ترك واجبا وبطل الصلاة عند الشافعي فان افعل ما تصح به صلاتي عند الجميع خير من ان افعل صلاة تكون صحيحة عند البعض وباطلة عند البعض الاخر قال اه وتركني حتى اكملت الحكاية يعني ابن دقيق العيد ترك ابن رشيد حتى اكمل له الحكاية وهو ينصت قال فلما انتهيت من كلام قال لي هذا صحيح لكن التاريخ لا يساعدك الذي طال له في رواية ابن شهيد قال لك قال كلام فلان صحيح من ناحية الدين الفقه لكن التاريخ في الحكاية ذكرتها لا يساعدك لازم تكون الحكاية صحيحة يعني نقضه متى الحكاية من داخلها لان ابن شاهين لم يلقى المازري فقلت له اعني المياني شيء وقال له الان اصح ما قلت يعني كلام ذكره الماجري وذكر ابن دقيق العيد هو مراعاة الخلاف وان الانسان ينبغي ان يفعل من العبادة ما تكون به صحيحة عند الجميع اولى من ان يفعل عبادة تكون صحيحة عند بعض الائمة وباطلة عند البعض الاخر حتى لو ترى ذلك ارتكاب مكروه عند البعض الذي ليرى ان الصلاة صحيحة الان يرتكب انسان مكروه فان يرتكب شيئا يبطل الصلاة وذاك المحققون من المالكية كلهم يقولون بقراءة بس من باب الخروج من الخلاف وقالوا من قرأ بسم الله الرحمن الرحيم من باب الخروج من باب الخروج من الخلاف لا يسمى قد ارتكب مكروها حتى عند بمقتضى قواعد المالكية. يعني لا تصير لا يصل حكمها مكروه مكروهة حتى بمقتضى قواعد ملكية لو الانسان فعل وقرأ بسم الله الرحمن الرحيم من باب الخروج من خلاف لان الخروج من خلاف هو من قواعدهم يعتمدونه رغم خلافها من قواعد المعمول بها عند المالكية فمن فعل ذلك لا يكون ارتكب مكروها حتى بناء على ما في المذهب المالي مم بسم الله الرحمن الرحيم اه هذا هو هذا ايضا من اه المخترعات لانه ما كانوا يبحثون عن مثل هذه المسائل مذهب الامام يعني يعني اذا كان الامام يفعل ما تصح به صلاته في مذهبه فالصلاة صحيحة على صلاة المأموم صحيح حتى ولو كان يعني يعتقد ان ذلك ان يؤثر في صلاته لما كان شرطا في صحة الصلاة فالعبرة فيه بمذهب الامام المكان شاطا في صحة الاقتداء فالعبرة فيه بمذهب المأموم يعني من كان الشرط في صحة الصلاة اللي هو قناة البسملة. الامام ما دام الامام يعني رأى ان فهاد المناسبة ليس صحة الصلاة فالصلاة صحيحة حتى وان كان المؤمن يعتقد خلاف ذلك مم. وما كانوا يسألون عن هذا ولا كان يعني عندما سئل آآ الامام احمد هل تصلي خلف المالكية وهم يرون ان خروج الدم من جسدي او الحجامة لا تنقض الوضوء قال كيف لا اصلي وراء مالي اه فهو من المسائل هذه ما كانوا يعني يبحثون فيها ولا يتشددون فيها لان مكان شرطا في صحة الصلاة العبرة فيه بمذهب ما دام الامام يصلي صلاة صحيحة في مذهبه فلا عليك بعد ذلك ان ما هو مذهبك في هذه المسألة لماذا؟ بمذهب المأمون يعني اذا كان مثلا يرى انه لا يصح الاقتداء خلف المتنفل والامام يرى صحة ذلك فلا يجوز ان اقتدي به فان كنت في الصبح قرأت جهرا بام القرآن. لا تستفتح بسم الله الرحمن الرحيم في ام القرآن ولا في السورة التي بعدها الفاتحة ولا في السورة التي بعدها يعني هذا هو اصل المذهب ويجوز ذلك في النوافل النوافل الامر فيها خفيف كذلك الاستعاذة مكروهة. الجمهور يقولون بالاستعاذة يستدلون بقول الله تعالى واذا قرأ القرآن آآ فاذا قرأت القرآن فاستعذ بالله واستعذ بالله من الشيطان الرجيم لو ان ذلك هذا عام في قراءة القرآن وفي الصلاة المراكب الامريكية يرون ان هذه لم تأتي في حديث المسيء صلاته في احاديث اخرى تصف الصلاة لم تذكر فيها البسورة وتذكر فيها التعاويد وفيها التعود ولذلك يقول هي غير مطلوبة لكنها لا تبطل الصلاة ويعدونها من المكروهات والجمهور هل يقولها عندهم سرا او جهرا يقول سرا من علماء الحلاوة يقولن سرا ربما بعض الاخرين قد منهم من يرى بانه وارد فيها ايضا فلا يجوز بسم الله الرحمن حديث انس كان يدعو باسم الله الرحمن الرحيم وارد في انه كان يستفتح بالحمد لله رب العالمين كلمة كان او لو لم اسمعه يقول بسم الله الرحمن الرحيم فحملوا هذا على انه كان لا يجهر بها وانما يقولها سرا تجمعوا بين الروايات تنفي او او تدل على البدء بالحمد لله رب العالمين مع روايات اخرى التي تقول لا يجهر بها فكان يدل على ان حتى الرواية الاخرى كان يقولها الساعة السابعة لا ستكون غدا لنا في صلاة الجماعة يعني مهم بلى الجماعة هنا الاقامة متى بعده اه يعني بعد صلاة العشاء ان بعد المغرب يكون مبكر الساعة الخامسة جزاك الله خيرا ولكن يقولها سرا نعم اي لم لم تلي البسملة في لكن هذه الاحاديث كلها الفريق الاخر يقول ان هي اتت لبيان الفرائض فقط مثل اية الموضوع اتت لبيان الفرائض هناك اشياء لم تذكرها اية الوضوء وانما ذكرت بمواضع اخرى او تستنبط تستفاد من ادلة اخرى ذاك حديث المسيء صلاته وحديث قصمت الصلاة بيني وبين عبدي بن صفيد ومثل هذه قالوا هذه لم تذكر فيها بسم الله الرحمن الرحيم لانها اتتني ببياني الفرائض والاختلاف في بسم الله الرحمن الرحيم هو مبني ايضا عند بعض الادلة على مسألة اخرى وهي الاختلاف في القراءة قال بسم الله الرحمن الرحيم اية من الفاتحة ونصف اية من الفاتحة اولياء ما يقال ليس ايات من القرآن هناك من يرى انها اية من كل سورة والمذهب الشافعي لانه هو الذي يرى قراءة بسم الله الرحمن الرحيم واجبة في الصلاة لانه يرى او يقرأ بقناة ابن كثير ابن كثير وان بسم الله الرحمن الرحيم اية من كل سورة فكأنه هذا الخلاف كانه جزئيا مبني حتى على القراءات يعني اذا قلنا ان بسم الله الرحمن الرحيم جزء من الفاتحة او جزء من السورة فتصير قراءتها واجبة لانك اذا لم تقرأها كنت قد تركت اية من السورة لكن عند من يقرأ بقناة غير ابن كثير مدنيين ولا غيرهم علي ليرة وانا بسم الله الرحمن الرحيم اية من الفاتحة وانما هي اتت للفصل بين السور ومنهم من يرى انها ليست من القرآن الا في سورة النمل فقط فلا يرون قراءة بسم الله الرحمن الرحيم لانه لانها ليست اية من السورة الا يكفي الخلاف فيها ان يعني القرآن حفظه الله عز وجل فلا يكفي هذا دليل على انها ليست اية من القرآن يعني انها ليست اية من القرآن يعني الا يكفي الخلاف فيها ان يكون دليلا على ان بسم الله الرحمن الرحيم ليست اية من القرآن لان القرار حفظه الله عز وجل يعني. ايه. اه والخلافات ليست منا. يعني اه. الا يكون هذا يعني رحمه يقول هي حسب القراءات من القراءات فهي في باب القراءات يعني الا يكون هذا هو سؤالي يشير الى اخر نقطة هيقول الله عز وجل تكفل بحفظ القرآن وما دام اختلفوا فيها هذا يدل على انها ليست يعني من القرآن يعني لو قال لا يختلف عليه آآ يعني هذا هذا الحديث يعني يذكر الفاتحة لكن هل يعني يذكر قراءة الفاتحة في الصلاة الحديث يذكر قراءة الفاتحة في الصلاة قراءة الفاتحة في الصلاة كما قلنا من الاحاديث يجاز عنها بانها انما ذكرت الفرائض فقط النبي صلى الله عليه وسلم لما ذكر سورة الفاتحة وذكر تقسيماتها ليتناوى تفويض لله عز وجل وتناوى اه دعاء اراد ان ان يبين يعني ما هو من من الفرائض في القراءة ففصل اقسامه لهذه الاقسام لكن ليس بالضرورة ان يذكر بسم الله الرحمن الرحيم لانها ليست من الفرائض فالمسألة يعني كل الاحاديث حتى حديث صلاتها والا بحيث الاخرى تصلح هي دليل على ان النبي صلى الله عليه وسلم لم يذكر ان يشري صلاته لان عندما يقول عندما نقول انها فرض يعني ويقول انها واجبة كان يعني يتوقع ان يبينها النبي صلى الله عليه وسلم لانه لا يترك الواجبات في ما تصح الصلاة به وما تبطل الصلاة بتركه تأخير البيان عن وقت الحاجة الفاتحة يعني ربما على كل حال اه تعبان عن الاستفتاح لحديث الواردة في الاستفتاح في صحيح مسلم هي كلها في استفتاح في صلاة النوافل وصلاة الليل العلماء يعممونها في صلاة الفرائض غير المالكية الملكية المشهورة عندها ومنها غير واردة في الفرائض وهناك رواية عن مالك بانه كان يذكر دعاء الاستفتاح لكن ليس هذا هو المشهور عندهم وانما تصعد لحديث الواردة في الاستفتاح في صحيح مسلم ولا تجد في صلاة الاستفتاح وصلاة النوافل وليست في صلاة الفرائض المالكي راه في النوافل لا بأس ان يذكر دعاء الاستفتاح ولكن في في الفرائض المشهور عنها المشهور عنه انه ليست دعاة ليس مطلوبا ووردة رواية عنا في بعض بعض تلاميذه المدنيين انه كان يذكر بعض صيغ دعاء الاستفتاح وقت خمس دقائق على صلاة الليل غدا الدرس تغير الموقف سيتغير وقت الليلة متى وقت الدرس بعد صلاة العشاء يكون كويس