ثم اه جلس قبل ان يقوم حجة الفريق الاخر الذين لا يقومون بجهد الاستراحة ما جاء في حديث وائل ابن حجر في صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم ثم قام ولم يتورك والقرآن اه ما حكم يعني اكمل الاطلاع عليها تفنين ما فيها والرد على باطلهم لا حرج فيه قريتها خلال نجم تسلم وهو جائز لانه قد يرد شبهة في القلب وفي ما جاء في شرعه انما يغني عنها ان ليس فيها شيئا زاهدا منه الانسان يطلع عليها من اجل ان يرد عليه ليه بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين بسم الله الرحمن الرحيم. قال المؤلف رحمه الله تعالى في صفة الصلاة وتجلس فتثني رجلك اليسرى في جلوسك بين السجدتين وتنصب اليمنى وبطون اصابعها الى الارض وترفع يديك عن الارض على ركبتيك يعني هذا يتكلم عن الجلسة بين الجلسة بين السجدتين وهذه اللي وارد فيها الطعام اني اشرتم اليه البارحة لأنه باقي جلوس الصلاة ان اهل العلم كلهم يتفقون على انه اما ان يكون فراشا واما ان يكون تورطا لأن المالكية يقولون بالتورك والحنفية يقول بالافتراش وآآ شفيع الحنابلة يفصلون ومن رجحه بعض المحققين من المالكية في التشهد الاول الافتراش وفي التشهد الاخير تورك على ما جاء في حديث ابي حميد الساعدي في الصحيحين وفصل المسألة والجلسة بين السجدتين جمهور اهل العلم يقول انها يعني مثل مما تورك واما افتراش ليس فيها صفة اخرى ومنهم من يرى مسألة الايقاع واللي قاله معنيان الايقاع متفق على انه لا يجوز وهو حرام وهو ان يجلس الانسان مثل جلسة الكلب مع العلم يجلس على مقعدته وينسب وينصب تلاقيه هكذا في الصلاة هذا متفق على انها لا تجوز وهذه الورد منها عنها ايقاعا كايقاع الكلب والنوع الاخر هناك ايضا من يفسره بالايقاع اللي هو الجلوس على القدمين منصوبتين وهذا جمهور الفقهاء في الحنفية والمالكية المذهب عند الحنابلة ايضا وكذلك المشهور من كلام الشافعي ان الجلوس في الجسر سيتم الجلوس في باقي الجلسات الاخرى قال فيه بالاتفاق والمالكية بالاتفاق والشافية المشهورة عنهم والحنابلة في المذهب على انه لا يجوز الانسان على صدوره على قدميه منصوبتين نوع ما يسميه بعض اهل العلم لقاء والحنابلة عندهم رأي في الجواز ورأي بالسنية لكن ليش هو ما عليه المذهب والشافي عندها قول ايضا ذكره في البويت على انه الجلسة بين السجدتين يجلس الاعلى قدميه منصوبتين اهل العلم الجمهور لقول مشهور في المذاهب انه قاعدا مكروه بهذه الصورة تدل عليه بحديثه عائشة في صحيح مسلم آآ ان النبي صلى الله عليه وسلم كان ينهى عن عقب الشيطان او عقبة الشيطان وفسوع بجوس على القدرين منصوبتين الوجه الاخر اللي ورأي عند الحنابلة بانها جائزة وسنة واقول للامام الشافعي يستند الى ايضا ما جاء عن ابن عباس في صحيح مسلم انه سئل عن الايقاع يعني عن الجلوس بهذه الصفة وقال هو سنة نبيكم والسنة والعلماء اختلفوا في الجمع بين الحديثين منهم من يذهب الى النسخ يقول لان اتفاق او جمهور اهل العلم على خلاف هذه بينسى يدل على انها ليست من سنن الصلاة وان بالنسخ اشبه كما يقول العين في شرح سنن ابيه داود منهم من يرى الجماعة بين الحديثين وهو الرأي الذي ذهب الى ذلك من كلام الشافعي من كلام الامام احمد في غير المشهور عنهم ذهبوا الى الجمع وقالوا النهي الوارد في النهي عن عقبة الشيطان هو المراد به هو لاقعاء بمعنى كايقاع الكلب وهو الذي فسر به ابو عبيدة وهو من اهل اللغة فسر به ليقع ان يجلس الانسان على منقبته ويمسك قدميه قالوا ينبغي ان يحمل حديث النهي على هذا النوع من اللقاء وحديث عن ابن عباس ينبغي ان يحمل على النوع الاخر لكن آآ الصحابة منهم من ورد عنه انه كان يفعله ومنهم ما ورد عنه انه كان يفعله ويقول ليست السنة ذكر مالك في الموطأ عبدالله بن عمر يعني جلس بين السجدتين في هذه الجلسة وعندما سئل عنها قال اه انها اه نفى ان يكون من السنة وانما قال فانه اشتكى دعته اليه حاجة حتى انه كان يتربى احيانا عندما كبر ضعف يتربع في الصلاة يجلس بالتربع احيانا يجلس على صدور على قدميه منصوبتين عندما سئل في ذلك واراد احدا يعني يعمل مثل عمله ونهاه فلما نهاه قال رأيتك تفعل ذلك قال لم افعل ذلك سنة نفى ان تكون السنة وانما قال انه اشتكى ولذلك احتاج اليها فمن احتاج اليها له ان يعملها لا اشكال في ذلك ولا حرج ومن لم يحتج اليها فالمشهور في المذاهب الاربعة ان تركها اولى وهي من المكروهات وجلسة بين السجدتين مثل الجلسة بباقي الصلوات هذه خلاصة ما ذكره العلم في الاعتقال تعرضنا اليه اه الحديث انها عقبة عقبة الشيطان او حتى النهي عن الاقعاء هل هو عام حتى في خارج الصلاة يعني قبح جلسة او لا ما تعرضوناش خارج الصلاة والحديث ورد في في الصلاة في سورة الصلاة الظاهر انه الاصل جواز يعني الا اذا كان وهو اذ قال ان للمؤلف يضع يديه وترفع يديك عن الارض على ركبتيك على ركبتيك هو الراجح المشوي انه اليدين لا تكونان على ركبتيه وانما قريبة من الركبتين هذا هو الراجح يعني يعني على رؤوس الفخذين هكذا حدوس الاصابع معه نهاية الفخد هناك من يرى ان توضع الركبتين هكذا لكن الراجع عندهم ان توضع هكذا على الفخذين يعني على الركبتين قريبة من الركبتين ثم تسجد الثانية كما فعلت اولا ثم تقوم من الارض كما انت معتمدا على يديك لا ترجع جالسا لتقوم من جلوس ونتعرض لمسل جلسة الاستراحة ايضا فيها اختلاف بين العلم والرجاء قال لا لا ترجعوا جالسا لتقوم من لا ترجع جالسا لتقوم والعلماء اختلفوا فيها ايضا المشهور في المذاهب مذهب بن المالكي راجع عند الحنابلة وقولا قول عند الحنفية ايضا ليس هناك جلسة للاستراحة ليس هناك جلسة قبل ان يقوم الانسان الى الركعة ويقول بها الشافعي في المشهور والقول المشهور عند الشافعي هم الذين يقفون بها قول مرجوح عند الحنابلة والقول الراجح عند الشافعية يقول بالاستراحة لكن باقي الائمة لا يقومون بجنس الاستراحة والذين يقولون بجوز استراحة دليلهم حديث ما لك بن الحويرد في صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم في صحيح البخاري ولكن جملة ولم يتورك هذه آآ قال اهل العلم غير محفوظة في حديث وائل ابن حجر وابن حجر حديث وكذلك في حديث آآ ابي حميد الساعدي جاءت في حديث ابي حميد الساعدي ثم قابل ما تورك اصل حديث ابي حميد الساعدي وارد في الصحيح في البخاري في مسلم لكن فيه تفصيلات زيادة على ما ورد في البخاري ومسلم ذكر ابو داوود وغيره من اصحاب السنن فقالوا ثم قام ولم يتورك هذه غير محفوظة لكن جمهور اه يستدل على هذا ما جاء في بعض الروايات في صفة او في حديث المسيء صلاته المخرج في الصحيحين ورد في بعض روايات البخاري ثم مسجد حطبنا ساجدا ثم قال له ثم قم لم يكن له جلوس يعني بس بعد السجود حتى اطمئن ساجد ثم قم وهذا يدل على ان ليس هناك جلسة استراحة ولو كانت هناك جلسة استراحة لا ارشده اليها لانه امر بعد سجود امره ان يقوم وبذلك ورد في حديث ارفع ابن رافع ابن رافع ايضا في مسلم الامام احمد باسناد صحيح وانه ايضا امره بعد السجود بالقيام ولم يأمره بجلس استراحة يردون على الفريق الاخر الذي يقول مجلس استراحة يقول انها حديث ما لك بن حويرت في اه ثم جلس قبل ان يقوم هذا امر يحتاج اليه النبي صلى الله عليه وسلم في اخر ايامه في اخر عمره عندما ثقل جسمه الشريف قد ورد التصريح بذلك في قول النبي صلى الله عليه وسلم لا تسبقوني بركوع ولا بسجود فاني قد بدنت ثقل الجسم ولذلك يحتاج اليه فقالوا من احتاج اليه ان ان يعملها للحاجة فلا حرج عليه لكن ليس السنة والنبي صلى الله عليه وسلم يفعلها من باب السنة وانما فعلها وان فعلها من باب الحاجة قالوا يدل ذلك ان كبار اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم المختصين به مثل عمر وعلي وكبار الصحابة كانوا لا يفعلونها وكان النبي صلى الله عليه وسلم يفعلها سنة ما كانوا يتركونها اشار لي مسألة القيام معتمدا على اليدين صفة اليدين عند الوقوف يعني. صيغة القيام مثل الصفة الاولى لانه لم يأت لم يأت فيها تغيير في هذه الصفة بلدانهما ان تكون الاصابع المنفرجة هكذا فهو في الركوع كما ورد في اه حديث صفة الركوع كانه قابض على ركبتيه او بهذه الصفة الاصابع مبسوطة ومستوية وقربى او حدوى الاذنين وليس هناك صفة اخرى لتغيير صفة تقبض اليد لا عند القيام ولا عند السجود ولا عند وضع وضع الفخذين لكل اوصاف حالة الاصابع في الصلاة بهذه الصورة وما ورد في الحديث الاخر قام كهيئة العاجل هذا حي الضعافة والمتقدمون للعلم انهم ابن الصلاح والنووي بعضهم يقول فيه تصحيف وانما هي كهيئة العاجز وليس العاجل فحقيقة يعني مضاعف ضعيف يعني المتقدمون يضعفونه كلهم وان كان بعض المعاصرين صححه لكن ظهر ان تضعيف الاقدمين هو الذي هو المعول عليه لان هذه الصفة المنقولة في صفة القيم مالك في انه وسلم ثم عاد ليعلم ايضا هذا مباشرة يعلم قومه ويقول لكنه ما فيش هذه الصفة بالخصوص لجنس الاستراحة لم ترد الا في حديثه هذا وانما وصف صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم لكن مع ذلك عندما ان اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وكبار اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم كانوا لا يفعلونها يدل ان هذه الصفة ليست من السنن حتى لو كان مالك ابن الحويرث نقلها وعلمها لقومه فعلى ما متأولا يعني ليس هناك ما يدل علينا من السنن لانه سنة قول النبي صلى الله عليه وسلم لا تسبقوني بما ركوعه ورسوله فاني قد بدنت والانسان عندما يدخل جسمه يعني يسهل عليه آآ القيام عليه مجوس اسهل عليهما القيام من السجود. قيام السجود يحتاج الى قوة لانك تقوم على يديك وعلى صدور قدميك لكن عندما تجلس او تستريح ثم تقوم نستطيع ان يكون القيام لك اسهل فهذا هو التعيين اللي علم به علوا به ان فعل النبي صلى الله عليه وسلم لهذه الجلسة وآآ كونه اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم كبار واصحابه لم يفعلوها يدل على انها انهم فهموا منه انها ليست سنة وانما هي للحاجة اليها كون مالك الوحيد قال انه يعلم قوم وهذا لا يغير من هذه المسألة شيء يوما مم. في الحديث يتعلم صفة الصلاة ثم يذهب ويعود ويخبر قومه هذه الفترة هو كأنه رأى النبي صلى الله عليه وسلم يكررها عندما ثقل بدنه ما في اشكال في هذا لم يقل انه فعلها مرة واحدة فقط وانه فعل عندما ثقل بدنه في اخر عمره فصار يفعلها فاذا فعلها ليس لاهل السنة وانما لانه احتاج اليه في اخر ايامه ثم تقوم من الارض كما انت معتمدا على يديك لا ترجع جالسا لتقوم من جلوس ولكن كما ذكرت لك وتكبر في حال قيمك اه يعني التكبير يكون مصاحبا للفعل يعني يعني تعبرنا عنه من السنة ومن المندوبات ان يعمر الركن يعمر بالتكبير اللي فاتنا الرفع وفي اثناء الخفض اه انت تكبر ولكن اه التكبير اه يستمر يعني ينتهي عند انتهاء الحركة او احيانا ليس شعبا هو يكبر التكبير الصحيح لذلك قلنا يعتمد على خفة القايم اللاتي بالركن وثقل بدنه ازا كان هو يتساوى تكبيره مع حركته فهذا هو لولا واذا كان يتساوى اما ان يكبر التكبير الصحيح مع المشروع ويعني ليس شرط ان ان يطيل التكبير بطول الحركة اذا كانت الحركة طويلة طيب المأموم اذا رأى الامام انتهى من الحركة لكنه ما زالت يعني استمر في التكبير في ما انتهاش من التكبير. هل هل يتحرك السنة او؟ لا لا لا يكبر حتى يكبر انما جعل الامام ليؤتم به. فاذا كبر فكبر الفعل للترتيب ولما انتهى من الحركة يعني لكن الحديث يقول فاذا كبر فكبروا. اه. يعني لابد ان يكبرا. مم لابد ان ينتهي يعني هو العلماء المالكية يذكر انه يكبر عند القيام ولكن هذا هو مخالف لما ثبت في الحديث وليس ليسوا كلهم على قول واحد يعني منهم من يرى هذا تكبير للركعة الثالثة مثل التكبيرة الاخرى يعمرها وهذا هو اولى ايضا سنة تشريع في عند الرفع في الركعة الثالثة عند الرفعة من التشهد ايضا هذا ثابت في السنة حديث صحيحة يعني التشريع يرفع يديه عند عندما يقوم من عند قيامه وليس عند عند قيامه عند قيامه قبل قيام الامر واسع لان رفع زي ما اتكلم بالامس وارد يعني في احاديث كثيرة وكلها صحيحة ثابتة يعني تكبيرة عند كل خبز ورفع وعند السجود وعند فعلا ولكن كما ذكرت لك وتكبر في حال قيامك ثم تقرأ كما قرأت في الاولى او دون ذلك كما قرأتها في الاولى السنة ان يكون دون ذلك يعني هذه صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم ولذلك لما اهل الكوفة سعد ابن ابي وقاص كان واليا عليهم شكوه الى عمر حتى ذكروا له انه لا يحسن ان يصلي بهم دموه دما شديدا فعمر تحرى وتقصف الموضوع وبعث معه رجل وصاروا يطوفون على المساجد فلا يمر فلا يمر بمسجد الا ويثني خيرا على سعد ومعروفا حتى دخلوا المسجد وقام في رجل اسمه اسامة بن قتادة كما ورد في حديث مسلم فذم سعد وقال انه لا يخسف بالسوية ولا يعدل في السرية ولا اه ولا يعدل في القضية ولا يقسم بالسوية يعني لا يسير مع السرية ولا يقسم بالسوية ولا يعدل في القضية لهو عدل عندما يحكم ولا يمشي مع السرايا ولا يقسم بعد السعودية لا يقسم الفي اه بالسوية تعد قام وكان مجاب الدعوة وقال اللهم ان كان عبدك هذا قام رياء وسمعة باطل عمره وآآ اطل عمره او اوقحه في الفتن هذا الرجل بعد ذلك واذهب بصرنا اه دعا عليه بعمل بصر العمر ها واعرضوا للفتن فراوي الحديث يقول بعد ذلك انه رؤيا واعمى وقد سقط حاجباه على عينيه من الكبر ويتعرض للجوانب في الشوارع يغمزهن ويقول اصابتني دعوة سعد يعني هذه سنة عمر رضي الله عنه انه العدل وتحرى وتقصب حتى برأ سعد ها مما كان سعد عندما تقوي لانه لا يحسن ان يصلي قال اني لا اصلي بهم صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم فارقد في الاوليين واخف واخف في الاخريين اركضوا يعني من الركود البقاء والاستمرار والاطالة في الركعتين الاولين واركد في له واخف في الاخريين والسنة ان الانسان الصلاة يعني يبدأ فيها بالاطالة في الركعة الاولى ثم يقصر قريبا ثم يقصر ها بعد ذلك بالتالي او في الرابعة ثم تقرأ كما قرأت في الاولى او دون ذلك وتفعل مثل ذلك سواء غير انك تقنت بعد الركوع وان شئت قنطت قبل الركوع بعد تمام القراءة هذا القنوت عندهم في صلاة الصبح خاصة علماء المالكية يقولون القنوت في صلاة الفجر سنة وهي سنة على الدوام ليس هو مرتبط بالنوازل وانما هو سنة من سنن الصلاة تقول بعلماء المالكية وعلماء الشافعية وحجتهم حديث انس لم يزل رسول الله صلى الله عليه وسلم يقنت في صلاة الصبح اه حتى فارق الدنيا وهو حديث صحيح العلماء الاخرون يحملونه على انه في النوازل حتى هذا الحديث عن وهو بلفظ لم يزل يقنط حتى فارق الدنيا الذين لا يقومون بالقنوط وهم الاحناف والحنابلة يكون هو محمول على النوازل انه يعني يقنط في النوازل ليس هو من سن صلاة الفجر الدائمة اللازمة ولا يقولون بخلوت النوازل علماء المالكية لا يقولوا بقنوت النوازل معنى وارد في السنة القيود في النوازل في الصلوات كلها قالت رسول الله صلى الله عليه وسلم في الصلوات كلها في الصباح وفي الظهر وفي العصر وفي المغرب وفي العشاء عند النازلة عندما تنزل بنوز المسلمين بشدة سواء كان من ظلم عدوك لقحط والا اي امر او مرض او وباء او اي مصيبة تنزل بالمسلمين يسن لها القنوت والدعاء في الركعة الاخيرة اما قبل الركوع الا بعد الركوع وارد النبي صلى الله عليه وسلم قال تقبل الركوع وقالت ايه؟ بعد الركوع وقناة شهرا يدعو على احياء من بني سليم على بيع ودكوان ووصية الذين قتلوا القراء والذين لا يقولون بدعاء القنوت يقولون قضت شهرا ثم وقف عندما رزق الله تعالى اه ليس لك مذهب شيء ان يتوب عليهم ويعدهم من الظلم. قالوا نسخ نسخ دعاء النوازل بهذه الاية ولم يبق معمولا به فالمسألة يعني مسلا فيها اجتهاد يعني لا يقال ان لما يقول بعض الناس ان القنوت في الفجر بدعة الى هذا غير صحيح ولا يقارن الخلود في النوازل غير المشروع لانه ورد في بعض الاحاديث الصحيحة فما يحتاج اليه له ان يعمل به لان من اكبر وسائل الاعانة على المصايب وعلى النوازل هو الالتجاء الى الله عز وجل بالدعاء وخصوصا الصلوات ما هو ده ما قد ورد النبي صلى الله عليه وسلم فعله والنسخ تاج الى دليل قطع دعوا اللصق لابويا تحتاج الى ذليل وكون المالكية لا يقوم به لا يمنع عن حتى المالكية ان يقنتوا به اذا دعا الى ذلك داع والقنوت في الصبح يعني هو من السنن ومن المندوبات عندهم لكن لا يجزم لتركه من الصور الخفيفة التي لا يلزم لتركها من اتى به يؤجر من تركه لا حرج عليه والاشكالية مع المخالف كما اشرتم ان هو خلاف الفقهي يجعله يعني من باب البدعة يعني هذا هذا الكلام اللي فيه غلو لان في تعصب لبعض المخالفين الذين لا يرون القنوت يعني يستنكرون ويرونهم من المنكر وحتى يسكنه بالبدع احيانا مع انه عتابي في السنة ومسألة مسألة اجتهادية والدليل يحتملها جهاد قوي يعني مم آآ مسألة سوريا لان الدعاء عندما يكون خفي يكون اقرب الى الاجابة ان الله تعالى يقول ادعوا ربكم تضرعا وخفية متل الدعاء في السجود لماذا يمكن دعاء جهل في السجود ولم يكن الدعاء في الركوع جهرا كله كانسول لان دعاء كل ما يكون سر يكون هو اقرب للاجابة والاخلاص وهذه قاعدة عامة في الدعاء بصفة بصفة عامة كلها ولماذا كان الدعاء خاصا لان هذا هو اللي وارد عن النبي صلى الله عليه وسلم يعني اصح ما ورد في دعاء القنوت هو الدعاء اللي رواه الحسن اللهم اهدي فيمن هديت وعاف وهو دعاء واحد الدعاء الذي يقنع به في الوتر ايضا عند من يقول بالدعاء بالقنوط في الوتر ودعاء اللهم ان نستعينك ونستغفرك ونؤمن بك ونتوكل عليك الوارد في كتب المالكية النروي في المدونة بسند ضعيف ان جبريل علمه النبي صلى الله عليه وسلم واسناده ضعيف مرفوع الى النبي صلى الله عليه وسلم. لكن اسناده قوي بوقفه على عمر رضي الله عنه هيك فيها لان ما دام هو له اصل عند عمر وكان يدعو به واسناده صحيح فهذا كافي في ذلك ايامهم كانوا لان منهم من ارجح الادلة في هذا واقواها كما ذكر ابن عبدالبر انا ابو بكر وعمر كانا يقنتان ابن ثابت عن ابن سعيد الصحيح انه كان يقنتان في صلاة الصبح وهذه قنوت هو من من السنن العملية ان يطيل فيها كما يريد لعل البعض يحاول يأخذ بما رجحه ابن القيم وغيره من ان الدعاء بعد الصلاة هو ما كان يعني في عقب التشهد وليس بعد السلام يعني لا تخفى يعني عندما يقنت الامام في صلاة الصبح في المدينة المنورة في عهد اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ثم بعد ذلك فيشاهده مئات الاف الناس يقنط ثم بعد ذلك عندما يشاهدونه التابعون يقنتون الاف الناس يشاهدوا هذا القنوت ثم ينقل هكذا فالى عصر الامام مالك واذا ولى لا يقول بالامام اذا كان لم يكن هناك يعني السنن يقويها العمل خصوصا عندما يكون العهد قريب يعني على حدود المائتين والمئة وخمسين ومئة سنة العهد قريب وعلى الاصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وبسنة النبي صلى الله عليه وسلم فالذي يرجح القول به هو انه سنة عملية كان اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم يفعلونها اسند آآ ابن عبدالبر الى ابي بكر وعمر انه كان باسمه تصحيحة انهما كانا يقنتان في صلاة الصبح طيب ما مستند الجهر عند الشافعية ان ظهر قياس على قنوط النوازل النبي صلى الله عليه وسلم قال تافهة خلوث النوازل وآآ دعاءه لمسموع كلام كانوا يؤمنون لا يرفع حتى يديه. ولا يرفع ايديه. هي ان يبقى على حالته التي هو فيها من من باب التقليل في حركات الصلاة لانه لم يرد فيه شيء في السنة وان اقولها الصبح الا لفظ الدعاء فقط فادعوا والدعاء اقرب ما يكون عندما يكون خفية وآآ تحريك الايدي ورفحا الاصل علمه في الصلاة الا اذا ورد فيها فتقليل الحركة ما امكن هذا هو المطلوب لذلك هم يقولون لا يرفع يديه ولا يحدث اي حركة وانما يقنط فقط لان هذا هو الذي اه رويناه رووا ان انه كان يقنط فيقنتون ويكتفون بذلك قبل وبعد جزء واول قالوا اول من اه لازم او على القنوت قبل اه بعد الركوع هو اه قبل الركوع هو عثمان رضي الله تعالى عنه حتى يدرك المأموم الامام لان الثابت في القنوت هو الخيار قالت النبي صلى الله عليه وسلم قبل الركوع وبعدها هكذا حديث انس في البخاري لكن قالوا اول من جعل القنوت قبل الركوع دائما بصفة دائمة هو عثمان رضي الله عنه رآه لمصلحة ان المأموم يلتحق بالامام. بحيث ما تفوتهاش الركعة لاتيها مرحبا نعم. يجبر لا لا لا يحتاج الى سجود. من تركه لا لا يسجد له. لا يسجد له اه ليش قرأت اليوم؟ قال انا جيت في الصورة الاخيرة لارهاب شوي بيتهرب يعني. هذا طالب يعني لم يحضر صلاة الصبح الفقيه اراد ان يمتحنه قال حضرت؟ قال نعم حضرت. قالت باي سورة قرأ الامام. قال ادركتهم في الاخير ليقرؤوا وان شئت قنطت قبل الركوع بعد تمام القراءة والقنوت اللهم انا نستعينك ونستغفرك ونؤمن بك ونتوكل عليك ونخنع لك ونخلع ونترك ونخلع يعني نخضع ونخضع نخلع التانية باللام يعني نترك ما سواك ونخلع ونترك من يكفرك اللهم اياك نعبد ولك نصلي ونسجد واليك نسعى ونحفد. نجد يعني في السعي اليك نرجو رحمتك ونخاف عذابك ونخاف عذابك الجد ان عذابك بالكافرين ملحق. ان عذابك الجن وعذابك الحق فانه لاحق بالكافرين ثم ملحق ثم تفعل في ثم تفعل في السجود والجلوس كما تقدم من الوصف فاذا جلست بعد السجدتين نصبت رجلك اليمنى وبطون اصابعها الى الارض وثنيت اليسرى وافضيت باليتك الى الارض ولا تقعد على رجلك اليسرى وان شئت حنيت اليمنى في انتصابها فجعلت جنبيه جنب بهميها الى الارض فواسع ثم تتشهد الخلاف المشهور هذا والخلاف الراجح انه يجوز لك ان نجعل انجلك هكذا يعني هي شبه هي اللي قائمة تقريبا في جملة قائمة لكن الجنب الابهام من ناحية ناحية الارض يعني هذا قول مرجوح ان تكون منصوبا ذكره خليل الائمة لكن مشروع الذكورة منصوبة وبطون اصابعها الى الارض والرؤوس متجهة الى القبلة. هذا هو المشهور هناك او الاخر ايضا ذكر اخرين وهو ان تجعل يعني هكذا ظهورها وتبقى هي متنية الى الخلف ثم تتشهد والتشهد التحيات لله الزاكيات لله. السلام عليك ايها النبي ورحمة الله وبركاته. السلام علينا وعلى عباد لله الصالحين. اشهد ان لا اله الا الله وحده لا شريك له. واشهد ان محمدا عبده ورسوله ان التشهد ايضا وارد فيه الفاظ كثيرة وايضا من باب الاختلاف المباح خلاف التنوع هذه الصيغة اللي اختارها مالك هي اللي كان اه عمر ابن الخطاب يعلمها الناس على المنبر ذكرها الاب واخترع علماء الحنفية والحنابلة تشهد عبدالله بن مسعود ايضا في صحيح البخاري اللي هو التحيات لله وصلوات الطيبات لله. السلام عليك ايها النبي واختار الشافعي تشهد عبدالله بن عباس ايضا واضحته في الصحيح تحياتي المباركات والصلوات الطيبات لله. السلام عليك ايها النبي ورحمة الله. باختلاف قليل في اول التشهد كلها ثابتة ومما يدل على انها الامر فيه سعة يعني ليس هناك قطع وصواب كلها صواب الخلاف في بين الائمة في كونها سنة ولعل الشافعية يجيبونها. عندهم حتى الصلاة على النبي وسلم وكذلك الحنابلة من واجبات فلا تبطل الصلاة بتركها وعلماء المالكية يرون ان التشهد بهذه الصيغة والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم كلها سنن من السؤال المؤكدة اللي هي السنن الثمانية لسنن المرة الماضية هي السر فيما يسر فيه وجهر فيما يشعر فيه اه قراءة السورة بعد الفاتحة التكبير والتحميد وما يجمعهم في بيت سيناري اينان جمالك ذات اني عدد السنن الثمانية الصورة وشرفنا يسر فيه والشيناري هو التشهد الاول والتشهد الثاني والتاني هو تحميد والتكبير والجيمان لهما الجلوس التشهد والجهر فيما يشار فيه فيما يجهر فيه ايمان شينان جيمانك ذات ان عدد السنن الثمانية هذه الصور اللي هم يعدوها السنن المؤكدة من تركها يترتب عليه السجود سجود قبلي ما عدا الجهر تحويل السر الى جهر هذا هو فقط فيه سجود بعد السلام لاني يعد زيادة لكن باقي السنن كلها تم نقص والسجود فيها يكون قبل السلام قال والدليل على انها سنة انها لم تأتي في حديث المسيء صلاته الذي ذكر الفرائض وثبت اه ثبت في السنة ان النبي صلى الله عليه وسلم كان يفعلها قرأت السورة كان الجلوس والتشهد كل شيء ثابت من فعل النبي صلى الله عليه وسلم كان يفعلها ولما لم تذكر في حديث دل على انها سنن وليست واجبات وفرائض التشهد هم عندهم اه لما يقولوا سنة معناها لو انك اتيت في الجلوس باي دعاء اخر او اي ذكر اخر الصلاة صحيحة لا تكون باطلة هذا معناه اذا فاتتك السنة واذا كان واذا فعلت ذلك سهوا فينبغي ان تجبره بالسجود واذا كان عمدا والا جهلا فهذا يعدونه ممن اساء في صلاته وصلاته صح تصح لا تبطل وعندما يقولوا التشهد سنة معناه المحافظة على هذا اللفظ بعينه سنة لكن لو اتيت بلفظ اخر الصلاة صحيحة لا اشكال في ذلك وكذلك عندما يكون الجلوس سنة الجلوس للتشهد ايضا سنة ماذا المربي والقدر الزائد على السلام يجوز في الاخير لابد منا للسلب يا سلام ركن والجلوس له ركن فالجلوس بقدر السلام تجلس بحيث تعتدل وتطمئن بحيث بقدر ما تقول السلام عليكم هذا ركن اللي هي السنة لكن ما زاد عليه مما يصلح لقراءة التشهد هذا هو الذي اه يدخل في السنة اول والتشهد الثاني الاخير فيجعل الصلاة طيب الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم في التشهد الثاني ولكن الشافعي يقول حتى في التشهد له عندهم صلاة على النبي صلى الله عليه وسلم والتشهد التاني اه الصلاة فيه عن النبي صلى الله عليه وسلم هو ركن قول ان الله امر بها في القرآن ولا هي اولى بهذا من غيرها الامر للوجوب آآ عندهم انها من الواجبات عند الحنابل وعند الشافعية لا لا يفرقونه الواجب هو فرض الواجب يعني ما يذم تاركه والفرد ما يذم تاركه في مستوى واحد خلاف علماء الاحناف لا يفرقون الفرض والواجب العلماء المالكي الا في باب الحج فقط باب الحج عندهم الفرائض هي اركان الحج الاربعة النية وطواف الافاضة والوقوف بعرفة والسعي بين الصفا والمروة وهذه يسمونها اركان وفرائض ثم بعد ذلك الاشياء الاخرى اللي هي تنجبر بالدم ولا تفسد الحج يسموها واجبات مثل طواف القدوم مثل رنين جمار مثل باقي عمل الحلق متى ولا هادي كلها واجبات من تركها يلزمه دم يلزمه هدي وحجه لا يفسد. لكن الفرائض من ترك يفصل حجه لا يمكنه تداركها نعم؟ لو تعمد تركه اي هي الواجبات لا لا يفصل حجه نفس الحج بتعمد الترك الاشياء يترتب عليه هدي يلزمه ان اه يعطي دبيحة وحجه صحيح بخلاف باقي الابواب الاخرى لا يفرقون بين الواجب والفضل الواجب والفرض برضه عندهم ما ثبت بدليل قطعي والواجب ما ثبت بدليل الظن والفرض اقوى من الواجب لكن كلاهما يذم تاركه يعني باتفاقيين خلاف بخلاف اصطلاحي ما من حيث الاثم يذم تارك الواجب ويذم تارك الفرض وعند الاحناف والا عند غيرهم لا لا المؤكدة عند عند المالكية لا يذم تاركها يعني من ترك يعني السنة من سنن الصلاة وترك الوتر مثلا وعندما ترك اي سنة اخرى لا اثم عليه لكنه اذا كان يتعمد ذلك باستمرار يقول ان هذا يقدح في امرأته يعني يخل مكانته وحتى يعني قد يؤدي الى ورد شهادته ويكون هذا قادح فيه لكن من حيث الاثم لا يعتبر هذه هذا الفرق عندهم بين الواجب وبين السنن الواجب انه يذم تاركه قلنا ما يؤجر فاعلها ويثوب فاعلها ولا يذم تاركها سواء كانت سنة مؤكدة او سنة خفيفة نعم المؤكدة اذا كان تركها اذا كانت فيها نقص فيسجد سجدتين قبل السلام النبي صلى الله عليه وسلم عندما ترك الجلوس الركعة الثانية فسجد قبل السلام وجبر ذلك بسجود السهو السودان كلها تجبر بالسجود وكذلك السهو حتى في الفرائض اذا كان سهو يجبر بالسجود. متى من صلى خمس ركعات ناسيا يسجد لهذه الزيادة بعد السلام لان السجود للسهو عندهم هو الحكمة فيه والغاية فيه هو ترغيم لانف الشيطان لان الوسواس يأتي من الشيطان الذهول والنسيان وشرود الفكر وشرود البال ومن تسلط الشيطان على الانسان في حين الصلاة فكيف تعالج هذا؟ ترغم الشيطان اللي هو السبب في هذا واغيب ما يريد الشيطان ان تسجد لله. فيسجد سردين السلام سجدتين للسهو اغاظة الله وترغيما له اه سواء كان السجود قبل السلام ولا بعد السلام هذا هو الحكمة منا وعدم السجود بعد السلام ليس شرط ان يكون متصلا بالصلاة متى ما تذكرته لا يؤثر على الصلاة لو انسان ترتب على صلى خمس ركعات مثلا ناسيا ان الضهر صلاها خمسا ناسيا ثم يفترض فيه ان يسجد بعد السلام ونسي ان يسجد ولم يذكر الا بعد يوم ولا اتنين ولا حتى اسبوع ولا كذا ده هو ليسجد اذا كان لكن السجود لقبل السلام لابد ان يكون اما قبل السلام ولا بعد الصلاة بعد صوم متصل بالصلاة ويتباعد الوقت مع لا يسجد بعد ذلك ولا شيء عليه نعم فلم يسجد لا شيء عليه. السجود قبل السلام اللي كان بعد السلام لا شيء عليه اذا تركه ان يسجده ولو من بعد. ولا يسجده ولو ما دام الذكر يسجده اخلاص. يعني والذي والذي قبل السلام ان كان هو لهذه السنن المؤكدة التي ذكرناها فهناك روايتان في المذهب ابن القاسم ان من ترك السجود المؤكدة تبطل صلاته اذا لم يرشد بالقرب والروايات الاخرى رواية ابن عبدالحكم وغيره يجعلنا السوء الموكل مثل مثل غيرها اذا سجد لها هذا هو الافظل والاولى واذا لم يسجد لا لا تفسد صلاته حتى ولو كان سنة مؤكدة قال فان بعد هذا سلمت اجزاءك يعني بعد بعد التشهد الى الجزء الاول من التشهد. مم. اذا كنت تطلب الاجزاء فقط ولا تطلب مزيدا من الثواب من الاجر وسلمت اجزاءك وليس عليك شيء ولم يترتب نقص في صلاتك يعني الصلاة كاملة لا تحتاج الى سجود ولا ان تجبرها بشيء ومما تزيده ان شئت واشهد ان الذي جاء به محمد حق وان الجنة حق وان النار حق وان الساعة اتية لا ريب فيها وان الله يبعث من في القبور اللهم صل على محمد وعلى ال محمد وارحم محمدا وال محمد وبارك على محمد وعلى ال محمد كما صليت ورحمت وباركت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم في العالمين انك حميد مجيد الذي ذكر قال وارحم محمدا اختص بها ابن ابي زيد طلع النبي صلى الله عليه وسلم ومنهم من شن عليه جهة منه ابن عربي رحمه الله قال وهم وهم شيخنا ابو محمد وهما قبيحا فذكر في صفة الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم في التشهد دعاء بالرحمة على النبي صلى الله عليه وسلم وهذا لا يليق اه والعلماء اختلفوا في هذا هل يجوز ان يقال اللهم ارحم محمدا ولا ولا بذلك صحيح الظاهر انه اذا قرأت بغيرها فالظاهر انه لا حرج بالصلاة والسلام يقول اللهم صلي وسلم وارحم محمد وال محمد اللهم انه لا حرج في ذلك لانه ورد في التشهد نفسه السلام عليك ايها النبي ورحمة الله وبركاته الله انه اذا قرئت بغيرها انه لا حول بذلك واستدلوا على ذلك ايضا لحديث الاعرابي عندما بال في المسجد فاللهم ارحم محمدا واله اللهم ارحمني وارحم محمد ولا ترحم معنا احد النبي صلى الله عليه وسلم قال لقد حجرت واسعا فانكر عليه التحزير ولم ينكر عليه اصل الدعاء هذا قد يدل على انه اقره على هذا لكن هكذا المحققون يقولون اذا قرنت بغيرها مما يدل على تعظيم النبي صلى الله عليه وسلم واجلاله فلا حرج فيها لكن وحدها لا يقال رحمة الله على محمد اللهم رحمة محمد يسوى بينه وبين سائر الناس عندما فيه دعاء اقصد المحضر الصحابة يعني واحد اللهم اه وكما صليت هو الاقتصاء على الوارد لا اشكال فيه اللي وارد فيه السنة هذا ليش قال الله يستشكلون تقول هكذا استقلالا يصلي به النبي صلى الله عليه وسلم وغير هذا محل الاشكال لكن كما قلنا ورد في التشهد السلام عليك ايها النبي ورحمة الله وبركاته وهم يرون انه يعني اذا اذا قرنت ما يدل على تعظيم النبي صلى الله عليه وسلم واحترامه تكريمه تعزيزه فلا اشكال فيها واذا كان وقعت هكذا مجردة فلا يرون انها مناسبة يعني اه الاختلاف في الفاظ الصلاة وزيادة في العالمين انك حميد مجيد لا في اشكالية اكتر الروايات ما فيهاش لفظ في العالمين لكن آآ وردة في صحيح البخاري لفظ في العالمين اكثر روايات في البخاري ما فيهاش في العالمين انك حميد مجيد. اللهم صل على محمد وال محمد كما باركت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم وبارك على محمد وعلى ال محمد كما باركت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد. اكثر روايات هكذا لكن في العالمين ايضا حتى هي ثابتة ذكر التسييد ايضا. مم. ذكر التسييد الصلاة ينبغي للاقتصار على الوارد يعني يعني لان التشييد بغير العبادات اللي هي منصوص عليها ووارد فيها شيء بعينها انسان له ان يفعل ذلك لا يشاء بذلك من باب ان الله عز وجل قال آآ وتعزروه وتوقروه هذا من باب التوقيع والتعزير حتى لو اضافها في الصلاة الابراهيمية نفسها في الصلاة الابراهيمية في وسط الصلاة لا في خارج الصلاة لكن الصلاة الابراهيمية نفسها. الصلاة الواردة لولا ان تبقى كما هو الصيغ الواردة يقتصر فيها كما كما قلت لكن لو ان يقال اللهم صلي على سيدنا محمد وعلى سيدنا محمد اللهم صلي على سيدنا محمد يعني في غير صيغ اخرى لكن الصيغ الواردة بصفة معينة والى النبي صلى الله عليه وسلم عرفناه فكيف نصلي عليه؟ قال قل اللهم صلي على محمد وعلى ال محمد كما صليت على ابراهيم لو تصل ساعة لورد قصد بذلك الامتثال ربما يكون اولى واحسن وعندما يريد ان يصلي على النبي صلى الله عليه وسلم صلوات اخرى يأتي بما يريد من والتكريم للنبي صلى الله عليه وسلم لكن اللي وارد في وخصوصا في اثناء العبادات واثناء كذا ما ينبغيش الزيادة فيه لا يجوز الانسان يقول مثلا في الاذان اشهد ان سيدنا محمد الله لا يجوز يعد من التحريف والتغيير في العبادة اللهم صل على ملائكة على ملائكتك المقربين وعلى انبيائك والمرسلين وعلى اهل طاعتك اجمعين اللهم اغفر لي ولوالدي ولائمتنا ولمن سبقنا بالايمان مغفرة عزما. اللهم انا نسألك من كل خير سألك منه محمد نبيك واعوذ بك من كل شر استعاذك منه محمد نبيك اللهم اغفر لنا ما قدمنا وما اخرنا وما اسررنا وما اعلنا وما انت اعلم به منا ربنا اتنا في الدنيا حسنة وفي الاخرة حسنة وقنا عذاب النار واعوذ بك من فتنة المحيا والممات ومن فتنة القبر ومن فتنة المسيح الدجال ومن عذاب النار وسوء المصير السلام عليك ايها النبي ورحمة الله وبركاته. السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين بني ادم كلها من باب تم ليتخير من الدعاء ما شاء له ان يدعو ما يزيد ولا قصوى حسب الاطالة والتقصير اكان يصلي وحده له ان يطيل كما شاء ولكن اذا كان يصلي بالجماعة ما ينبغيش ان يطيل بهم اكثر مما هو معتاد ان السنة هو التخفيف هادي هادي قد تكون طويلة بعض بعض الائمة في التشهد يطير اطالة طويلة ما ينبغيش هذا حتى اذا كان يصلي نفسه له لك هذا مخالف لظاهر السنة يعني ومنهم من يذهب الى هذا ولكن آآ وارد في حديث من المواطن ليستجاب في الدعاء الحي جابر ابن جابر ابن سمرة دعاء ادبار الصلوات في التفسير يعني؟ ايوا ادبار الصلوات تفسيره بان يكون عقب طلاعه بعد السلام والمتبادل هو الاقرب يعني كما قال النبي صلى الله عليه وسلم تسبحون وتكبرون وتحمدون دبر كل صلاة فدبر الصلاة الوارد في الحديث يعني ليس هو معناه ان قبل السلام تقول سبحان الله والحمد لله ثلاثة وثلاثين وانما تقول باتفاق هاي العلم انها بعد السلام دبر للذكر في السنة في الحديث التسبيح هو دبل ذكر في الحديث الاخر. ما الذي فرق بينهما بعد الصلاة ويعني عقب السلام على ان يكون عقب السلام هو لا والدعاء في التشهد وارد يعني لا اشكال فيه يوارد الادعية اللي هي منصوصة كالنبي صلى الله عليه وسلم يحرص عليها وهي التعود من اربع من عذاب جهنم ومن عذاب القبر ومن فتن المسيح ومن فتنة المحيا والممات الذي كان يواظب عليها وربنا اتنا في الدنيا حسنة وفي الاخرة حسنة وقنا عذاب النار ثم يسلم بعد الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم يسلم وهذا يكون كافي وعندما يصلي وحده له ان يغتال من الدعاء ما يشاء بعد ذلك لانه بعض الشيوخ وحتى بعض الشباب ينكرون على من يعني اه يدعو بعد الصلاة يرفع يديه حتى لوحده يعني لا نتكلم عن الدعاة الجماعي لكن حتى الدعاء لوحده يعني تجدهم يعني لا ليس هذا هو هذا اجتهاد هو اجتهاد اخذ به الشيخ ابن تيمية وابن القيم ربما شباب يعني عندهم احيانا تعصب اي قول يقوله ثم يميل اليه يرون كله صواب ولو خالف كل الامة قد ينبغي ان يكون منصفا يعني وياني الشيخ واشعر ابن القيم يعني ملأوا الدنيا علما وفضلا ما يدل على يعني اخلاص كان مجاهدا عالما مجاهدا في قمع الباطل قبل بلاغ حصل ان الحياة كلها جهاد معناها انه هو معصوم يعني كل ما يقوله يعني لابد هو ان الائمة يصيب ويخطئ وايني يكون اجتهاد ويكون اصابته كثيرة وخطأه قليل كله يؤخذ منه فليس معناها ان يعني عالم مع العلماء وامام من الهمة كان له اثر كبير في الدعوة وفي العلم المعرفة وكذا ان لابد وان يكون كلامه دائما هو يحكم على كل ما يقوله الاخرون تعصب الانسان ينبغي ان يكون منصفا وكل واحد يؤخذ من قوله ويرد كما قال مالك رحمه الله الا المعصوم الى صاحب هذا القبر ودائما ينبغي الاعتراف بالفضل للسابق دائما هكذا بيتقدم بادب العلم دائما الاعتراف بالفضل في السابق الناس العلماء اه السابقين في موضة يعني منافسة وتفضيل وكل واحد يتعصب لجهة ويتعصب لعالم فيقول هذا اعلم وهذا هذا ليس من اه والانسان عليه ان يجتهد وينتفع منهم لان حتى من كان ابنه قليل تستطيع ان تنتفع منه وتستفيد لكن اذا كان مضيت حياتك انك مجرد في المقارنات بين الاقدمين هذا عالم وهذا اعلم وهذا كلامه صحيح وهذا اصل وكذا قضيت وقتك ماذا استفدت انت هاي المسا يعني بنقولها يحمل عليها التعصب احيانا وهو التعصب بغيض ممقوت هو اللي هل المسائل كلها تخرج عن وضع صلان المتعصب لا يرى الحق متعصب لا يفسد الحقيقة يبقى هو دائما يأخذ بقول من يرى انه يعني في رأيي انه صاحب العلم وانه صاحب الحق و حتى لو كانوا في جهة اخرى وكان حتى اوضح من الشمس وبين وكذا يحرم ولا ينتفع به الانسان لما يكون بهذا بهذه الحال ان افسد نفسه وافسد حياته وضيع وقته واساء الى الاخرين مم اتى ايضا هذا من المسائل نفسها يعني الاجتهاد يتيم الناس يقولون له داخل ابن تيمية رحمه الله لكن الظاهر انه بعد الصلاة صلي ركعتين وتدعو هكذا بعد الصلاة يعني انسان يصلي ركعتين من غير الفريضة ويدعو بالدعاء ولكن لو فعلوا في اثناء الصلاة لا حرج في ذلك المسائل ما تستحقش ان يتعصب لها وتبقى صواب وخطأ. تبديع او كذا. اه وتبديع ما تحملها. ها متحملش تناول الاشياء اللي يختلفوا عليها هي كلها مندوبات وسنن يعني يترتب على هذا الاشياء اللي هي مندوبات السنن ترك فرائض لوحدة الصف وجمع الكلمة التزام بالحق وانصاف الاخرين وعدم الوقوع فيهم هذه كلها فرائض فنترك هذه الفرائض نشتغل باشياء اخرى هي مندوبات والا مكروهات مم؟ مش اختلاف في الاصول هذا كله يحمل عليه التعصب. الانسان لما اذا يعني قالوا آآ اعز شيء هو الانصاف اذا اردت ان تختبر دين شخص انظروا هل يستطيع ان ينصف غيره ولم ينصحه ان ينصف الناس من هواه انسان احيانا اذا كان استطاع ان ينصف الاخرين من نفسه عندما يتعلق الامر بشخصه او ينصفهم من هواه يبقى هو عند ميل الى جهة متعصب لها ويحبها ويريدها ولكن عندما ينتبه له الحق يترك هواه ويلزم نفسه بالحق هذا هو الدين هذا هو اذا كان الانسان عنده قدرة على ذلك فدينه متين اما لان في اشياء كثيرة جدا من السعي الانسان يفعلها ان يفعلها والعبادات الشعائرية والا الاشياء اللي هي الناس تعارفوا عليها والفوها وسهرت عليهم بمقتضى الالف والعادة هي عبادة ولكن بمقتضي النفس سهلت عليه ان هناك اشياء يعني لا يفعلها الا من كان دينه قوي ودينه متين. اللي هو الانصاف عندما يتبين له الحق لا يبالي فيه لابد ان يكون الانسان على هذه الصفة والا لا قيمة للانسان يتكلم وعندما يأتي الامر الى نفسه هو تجده يعني يفشل اتكلم على خير دام يلقي الانسان باللوم على خير وبالتقصير على الاخرين لا يلتزمها الحق وكذا ويفعلون ويفعلون ولكن عندما يرجع الامر اليه هو لا يستطيع ان يلتزم بالكلام الذي كان يتكلم به طب ما في فايدة غير ضيعت عمري عمري كله لاثبت ان الحنفية انظروا الان صحيح ما تحتاج يعني هذه لهذا الجهد كل هذه الطويلة هذه كان مرة بعض الطلبة في مسألة قول الامام الشافعي مخالف لقول ابن تيمية وهو من الناس اللي عندهم شيء من التعصب في ذلك الوقت قال لي اه ابن تيمية اعلم من الشافعي قلتها ما علينا احتلوا واتخذنا قرار بهذه المسألة وقلنا صدرنا قال الشافعي اعلم ولا بتيمية اعلم ما هي النتيجة العملية شنو الفايدة منه؟ ها ما فيهاش فايدة لا فائدة منها لان في الاخير ما فيش حد منهم معصوم كل منهم بيجتهد ويخطئ ويصيب مثلك الشيء المهم اللي هو نستفيد منه مئة بالمئة نستفيد منه اننا نقر بالفضل السابق لان هذا من ادب العلم وانا الامام الشافعي اعلم ولم اشعل النية اللي ماهيش هادي قضية كبيرة لكن لو لم نقر بالفضل السابق ضيعنا المسألة كلها لانها لولا السابقون ما وصلت الينا هذه النفايس من تراث النبوة والموصل الى القرآن لو وصلت الى السنة لوصل الى تراث الفقهي اذا كان نحن بمجرد هيك نتجرأ ونقول لا اللي ما عندهمش علم ولا لا قيمة لهم واللي جاء بعدهم كان اعلم منهم. لانهم من اين اخذوا العلم هؤلاء الذين اتوا بعدهم اخذوا عنهم وكلهم يترضون عنهم ويترحمون عنهم ويعرفون قدرهم ويجلونهم لكن لما تمت بعديك نابتة تهدم هذه المسائل كلها تسيء حتى الى المتأخرين. لا يمكن ابن تيمية ان يرضى بان يسائل الشافعي ولا يسعى الى مالك ولا ما يفعل المتعصب ولا ثم تقول السلام عليكم تسليمة واحدة عن يمينك تقصد بها قبالة وجهك وتتيامن برأسك قليلا. هكذا يفعل الامام والرجل وحده فلم يعني هذا ايضا من المسائل اللي عندهم فيها رأيان الرأي المشهور عندهم انه يسلم تسليمة واحدة السلام عليكم ويأخذون في ذلك بحيث يا عائشة هو حديث فيه مقال فيه ضعف كان يسلم تسليمة واحدة ووارد عن النبي صلى الله عليه وسلم انه كان يسلم على اليمين السلام عليكم وعن السلام عليكم حتى يرى بياض وجهك هذا الحديث عندما رواه اه عندما روي هذا الحديث كان الزهري قال قال الزهري عندما سمع الحقيقة لم اسمع هذا من حديث النبي صلى الله عليه وسلم انه كان يسلم عليهم يمينه حتى يرفض وجهه ثم السبب من شماله يقول السلام عليكم قال لم نسمع هذا من حيث النبي صلى الله عليه وسلم فقال له اسماعيل ابن محمد احد رواة الحديث هل سمعت حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم كلا؟ قال لا. قال سمعت نصفها؟ قال لا. قال اجعل هذا من النصف الذي لم تسمعه لا اشكال في ذلك آآ لكن التيامن حتى يرى بيض وجهه يعني ينبغي ان يكون هكذا حتى يرى بيض وجهه هكذا المشكل ما يفعل الناس لان يبالغون في المسألة عندما اه يسلم يقول هكذا يعني حتى يلتفت بصدري ها التفات بالصدر يرون هذا من السنة لكن هذا لم يرد في السنة. السنة ان حتى لا تزال مستقبل القبلة يعني انت الى القبلة و تلتفت برأسك وجسمك ثابت الى القبلة كما كان انك اذا قلت هكذا معناه انت تحولت عن القبلة بجهتك بصدرك وظهرك هذا مش مطلوب يعني التسليمتين ايضا مروية في المذهب ايه التسليمة الواحدة هي المشهورة في مدونة وآآ عندهم ايضا تسليم فيه ربما يذكره الان المعموم يسلم تسليمتين الامام والفجر يسلم تسليمة واحدة والمأموم يسلم تسليمتين ويرون ان التسليمتين الثانية تكون يقصد بها الرد على سلام الامام. لان الامام لما يقول السلام عليكم ينبغي ان يرد عليه يعني هكذا والرد ليس بالضوء ان يكون بوعليكم السلام يقول حتى يقول السلام عليكم يعني فيقصد به يقصد بها ايضا الرد على سلام الامام واذا كان على يساره احد ايضا ينوي الرد عليه بذلك في زيادة لا السلام عليكم ورحمة الله. في بعض الشباب الامر خفيف ربما واما المأموم فيسلم واحدة يتيامن بها قليلا ويرد اخرى على الامام قبالته يشير بها اليه ويرد على من كان سلم عليه على يساره يشير بقلبه يعني اه يعني بقلبه ينوي انه يرد على الامام ويرد على من يساره اذا كان على يساره احد لا ترسيمها التسليمة الثانية الثالثة هناك من يقول بها ايضا وهذه مما انكرها ابن عربي على المالكية وقالت احذروها فانها ليست في المدى وليست سنة بل هي بدعة لكنه حتى لما يسلم يعني يقول التسليم الثاني هي ينوي بها الاثنين ينوي بها الرد على الامام ويردو بها الرد على من يسألك على يسار احد. فهي تسليمة فقط. ليست ليس هناك ثالثة والقول الاخر اللي رد عليه ابن عربي يعني يجعل فيه ثلاث تسليمات يعني تسليم للخروج من الصلاة وتسليم رد على الامام وتسليم للرد على المأموم كان على يساره ويرد على من كان سلم عليه على يساره. فان لم يكن سلم عليه احد لم يرد على يساره شيئا. ويجعل يديه في في تشهده على فخذيه ويقبض اصابع يده اليمنى ويبسط السبابة يشير بها وقد نصب حرفها الى وجهه يعني هذه صورة التشهد تشهد يعني مع قراءة التشهد ينبغي انسان يضع يديه على آآ فخذيه واليد اليسرى مبسوطة واليد اليمنى اه يقبضها هكذا ورد فيها في السنة عدة صفات يعني طريقة الوضع الاصابع هناك من يقبض الاصابع كلها هكذا ويشير بواحدة واردادها في سنة في حديث السنة حديث ابي داود ووارد ايضا ان يمد الابهام هكذا مع دبابة في صحيح مسلم بان يعقل ثلاثا وخمسين ان يعقد بها كانك تلاتة وخمسين حروف الارقام الهندية والعربية يسموها الان هو هادي شكل تلاتة والحلقة شكل خمسة وآآ هذا باتفاق يعني ان يشير الانسان يشير بالسبابة هذا ثابت في كنا فيها صحيح مسلم وفي غيره من حديث عبد الله ابن عمر عندما رأى شخصا يعبث بالحصى فقال له افعل كما كان يفعل رسول الله صلى الله عليه وسلم قال كما كيف كان يفعل ووصل له وضع اليد ثم قال ويشير بالسبابة فالاشارة بالسبابة هذه ثابتة لكن مع ذلك هل هي تحرك؟ هل السبابة تحرك وتبقى هكذا اشارة لها المذهب المالكي ايضا روايتان رواية ابن القاسم انا لا تحركاك تبقى من غير حركة رواية اخرى مشهورة في المذهب لا يشهر غير قول ابن القاسم انه يحركها تحريكا وسطا واختلفوا في على اي اساس مبني التحريك وعدم التحريك فاللي راوي حقيقة عبدالله ابن عمر ذكر اه انه انها انها تحرك وان ذلك مذبة للشيطان وبناء عليه فان التحريك يكون يمينا وشمالا لان عندما تريد ان تمانع احد لا تمكنه من شيء يريده فانك تقول له هكذا لا لا تقول هذه علامة الموافقة لروي الحديث عن ابن عمر على ذلك بان مذبة للشيطان وآآ وارد في بعض الطرق الاخرى انها تحرك الى اعلى والى اسفل والاشارة بها الى التوحيد يعني في هذه الحالة لانه يوافق ويؤكد توحيد الله عز وجل ثم بعد ذلك يعني انواعه كثيرا سيتخير منها ويجعل نفسي منها وردا يواظب عليه واحسن الاذكار الى الاذكار الواردة في السنة بعض الناس يواظب على اذكار يعني ما كان منها مأخوذة من السنة فهذا يعني يعني الاشارة بالحركة هل هي ارجح والا والا قاف الاصبع هكذا من غير حركة ارجح لعل الوارد في الاحاديث اكثر حديث تبين على انه يشير ولا يحرك لكن الذين رووا حديث عبد الله ابن عمر ليس الحركة ليست مرفوعة الى النبي صلى الله عليه وسلم وانما من تفسير الرواد بانها تحرك تحرك يمينا وشمالا بذبة للشيطان فالمسألة لعلها تكون ايضا من باب مباحة اللي يمكن الانسان يعمل منها هذا ويعمل هذا مشينا يصعب من الحركة ويشير بالحركة وكذلك يضع هكذا بمعنى على اصل الوضع الاول لليد لانها مكفية هكذا فتكون نفس الطريقة نفسها والحركة فوق وتحت وادخل حركة يمين وشمال وتكون على هيئة اليد اه في وضع هذا التشهد وهذه الحركة عندهم هي مقترنة التشهد بالجلوس للتشهد ما دام الانسان جالس في التشهد فهو يفعل هذه الحركة ويصنعها الى ان يسلم الامام ها؟ اذا يسلم حتى ولو كان هو انتهى من قراءة التشهد وكذا فالحركة مربوطة بالجلسة الكنيسة مربوطة بقيادة التشاد طول ما الامام لم يسلم وانت معه حتى لو انتهيت من الدعاء وانتهيت من التشهد فهذه الوضع لليد والاصبع هو مطلوب ان تفعله لانه مرتبط بالجلوس ليس مربوط بقراءة الدشر واختلف في تحريكها فقيل يعتقد بالاشارة بها ان الله اله واحد ويتأول من يحركها انها مقمعة للشيطان واحسبوا تأويل ذلك ان يذكر بذلك من امر الصلاة ما يمنعه ان شاء الله عن السهو فيها والشغل عنها تعينه يعني تعينه حركة الاصبع على الا يلهو وهو يشتغل بغير الصلاة ويبسط يده اليسرى على فخذه الايسر ولا يحركها ولا يشير بها ويستحب الذكر باثر الصلوات يبدأ في ذكر ادبار الصلوات نعم ويستحب الذكر باثر الصلوات يسبح الله ثلاثا وثلاثين ويحمد الله ثلاثا وثلاثين ويكبر الله ثلاثا وثلاثين ويختم المئة بلا اله الا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير ويستحب باثر صلاة الصبح التمادي في الذكر والاستغفار والتسبيح والتحميد والتسبيح هذا ان تقول سبحان الله والحمد لله بسم الله والله اكبر والله والحمد لله والله اكبر سبحان الله والحمد لله والله اكبر الى تصل ثلاثة وثلاثين ويجوز ان ويجوز ان تفرق هي تقول سبحان الله سبحان الله سبحان الله سبحان الله ثلاثة وثلاثين ثم تقول الله اكبر وهكذا والحمد لله خير اولا التفريق وليس هناك ما يرجح هذا عن هذا هل هناك صيغة للحديث ذكرت الجماعة يعني؟ مم. الجماعة هل ورد في صيغ الحديث او انه جمع التسبيح والتكبير في وقت واحد يعني. نعم في نعم في عبارة واحدة كلها سبحان الله والحمد لله والله اكبر يعني هو ده اقرب المتبادل من فهم الحديث يعني لكن الحديث اذا كانت الصيغة كلها افردت كيف هي يعني كل يسبح ثلاثة ويكبر ثلاثة واثنين يعني ويحمد ثلاثا وثلاثين اذا فرقت هكذا يعني ولم ترد صيغة تجمع كيف يقول سبحان الله والحمد لله يعني لم تلد سوى تقول سبحان الله والحمد لله والله اكبر يعني. نعم هكذا. مم هل يعني اسأل هل وردت يعني لا ادري لكن آآ هو حتى لو لم تريد يعني ما فيش ما يمنع اه ان ان تقرنهم ان تقولونهم يعني او او تفرقهم حتى الصيغة دي سبح الله ثلاثا وثلاثين وتحمد ثلاثا وثلاثين. ما فيش ما يمنع لا تدل على الهلام لا يجوز جمعهم في كلمة واحدة او في جملة واحدة مش ما يمنع القلب ويستحب باثر صلاة الصبح التمادي في الذكر والاستغفار والتسبيح والدعاء الى طلوع الشمس او قرب طلوعها وليس بواجب وليس بواجب وتركع ركعتي الفجر قبل الصبح بعد الفجر بيبدأ في السنن هو الان يعني السنة ان الانسان اذا استطاع ان يبقى فيه مجلسه لان تشرق الشمس يذكر الله عز وجل ثم يصلي ركعتين بعد شروق الشمس قد وعدن ثواب في ذمة الحج وعمرة تامتين تامتين يعني هذا لمن حضر الصلاة في جماعة في المسجد يعني وبقي في في المسجد او ليس بالضرورة ان يبقى في نفس المجلس يعني في المجلس او لان الحديث ورد في مصلاه في مكان الصلاة المسجد كله مكان للصلاة فلو بقي من مكانه لا يؤثر على يده شرطا ان يبقى في نفس المكان الذي هو صلى فيه الصبح ذكر وارد على الصلاة له وهذا اللولى وهذا الافضل وهذا الاحسن لانه ما في كي يقرب الله عز وجل افضل مما اختاره رسول الله صلى الله عليه وسلم لانه اعلم الناس بربه وما يقرب اليه ولذلك بعض الناس لا يلتزم احيانا بالاوراد الواردة في النوايا يؤلف من عندي فاذا كانت هي تابعة للسنة هذا لا اشكال فيها لكن احيانا تجد في هذه وفي اذكار وفي صلوات فيها تكلف عن النبي صلى الله عليه وسلم والا بعض الاشياء اللي تبقى حتى احيانا معانيها غامضة ويغربون بها يبالغون ويرون لها اسرار وعجائب هي اعظم من غيرها في الواقع يعني نوع من الاختراع لانه لا يمكن ان يكون هناك احد عنده قدرة على ان يأتي بشيء يقرب الله عز وجل خير مما اتى به رسول الله صلى الله عليه وسلم انه اعلم الناس بما يقربه الله تبارك وتعالى فالانسان لولا له ان يختار من مورد في نوايا كثيرة فيها كنوز عظيمة كثيرة جدا في ابواب الدعوات وابواب الرقايا في الكتب الصحيحة وفي الصحيح ما يغني عن الضعيف وما يغني عن الاشياء المخترعة التي هي تحتاج الى حتى معانيها يحتاج الى تأمل وتدبر وتفكر ما هو المقصود بها واحيانا توقع الناس حتى في حيرة شبهات فسأله ان يلتزم بما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم في هذا الشأن فهو اولى واحسن واولى خصوصا من كان من طلبة العلم ومن كان ما ينبغيش ان ينجر الى بعض الاشياء اللي هي فيها نوع من الغموض وتركع ركعتي الفجر قبل الصبح بعد الفجر يقرأ في كل ركعة بام القرآن يسرها اه بيوم القرآن ودي رواية ولكن الرواية الصحيحة كنا من حديث عائشة النبي صلى الله عليه وسلم كان اه يخففوا في صلاة الفجر حتى يقول لم يقرأ بهم القرآن يستدل به من يرى انه يكتفى في صلاة الفجر يوم القرآن لكن ورد ايضا في الصحيح النبي صلى الله عليه وسلم كان يقع الفجر بالقرآن الكافرون في الركعة الاولى ومن القرآن والاخلاص في الركعة الثانية وهذا الاخذ به اولى وهذا لا ينافي ايضا التخفيف يعني لان الاخلاص الفاتحة هي ايضا من التخفيف وهذه من السنة الراتبة العلماء المالكية يسموها رغيبة اعطوها اسم خاص هذه الصلاة الوحيدة اللي يسمونها رغيبة لان مرغب فيها من السنن المرغب فيها لكن ايضا من السنن آآ الراتبة وعندهم اه النية لابد من النية لتمييز الصلوات بعضها عن بعض تميز الفرائض من السنن والسنن المؤكدة من غيرها ولابد من النية لتمييز الفريضة هذه فريضة وهذه سنة تميز الفريضة من غيرها عصر دون ظهر هذه لابد النية من فئة موجودة وكذلك السنن المؤكدة الخمس هي الوتر وصلاة الاستسقاء والخسوف والكسوف صلوات العيدين هادي لابد فيها من النية لابد ان تخصها بالنية لكن باقي السنن الاخرى لا تحتاج منك الى نية عندهم متى اذا صليت قبل الظهر ركعتين لا لست في حاجة تنوي بها الراتبة. هي تنصرف الى الراتبة تلقائيا لو صليت ركعتين قبل الفجر هي تنصب الى صلاة الفجر لا تحتاج منك الى نية لو قمت بالليل تصلي النافلة لتنصف صلاة الليل صلاة التراويح وهكذا كل صلاة في وقتها صلاة قمت مثلا في الضحى تصلي ركعتين لا تحتاج الى نية تقول الضحى وذلك ما يقوله العامة عندما آآ يخصون نصلي الشفع الله اكبر لا تحتاج الى نية عندهم العامة عندنا عندما بعد ان يصلي العشاء فيقوم ليصلي صلاة الليل مثنى مثنى لورد في الحديث يسمونها الشفع اللي يميزوها عن اللي بعدها لانها اللي بعدها يسموها الشفع فلا تحتاج اليه الا ان هي لا يقول الله اريد ان اصلي الشفع الله اكبر لا تحتاج النية هي الصلوات كلها لتؤدى في اوقاتها من السنن وجودها في وقتها يكفي ان ان تخص منها لا تحتاج الى تخصيصها بالنية له له ان يصلي التحية ولا يصلي لان هناك رواية الحديث يعني الحديثان متعارضان في الظاهر يعني اذا هذا احدكم مجد فلا يجلس حتى يصلي ركعتين هذا يقضي ان يقتضي ان يأتي بتحية المسجد الحزب الاخر النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن الصلاة بعد الفجر حتى تشرق الشمس يقضي الا يأتي بصلاة المسألة يجتهديها كافيه يروا انه يصلي تحية المسجد والماكيرون ولا يصليها وهو المشهور لكن ايضا عندهم المذهب نفسه انه يصليها قال وهذا هو لولا لولا ان يصلي الانسان الفجر في المسجد وينوي معها التحية في وقت واحد تحية المسجد هي لا تحتاج الى نية في الواقع اذا الانسان دخل المسجد وصلى فالتحية تتأدى بالصلاة. لا خرج حتى لو انت نسيتها فانت لانك المطلوب منك ان تحيي المسجد بالصلاة اذا دخلت ايا كانت الصلاة صلاة الفجر الفريظة ولم يكن قد صلى وقتها مباشرة هذه ايضا فيها ايه؟ روايتان يعني لو ان يصليها بعد الصبح مباشرة موجودة رواية في المذهب ولو ان يتركها الى ما بعد الشروق ثم قال رحمه الله والقراءة في الظهر والله وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه