بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه اجمعين هنا وصلنا بسم الله الرحمن الرحيم يقول المؤلف رحمه الله تعالى بصفة الصلاة ثم ترفع رأسك وانت قائل سمع الله لمن حمده ثم تقول اللهم ربنا ولك الحمد ان كنت وحدك هو المؤلف كما بدأ يتكلم عن صفة الصلاة من بدايتها من بداية تكبيرة الاحرام لكن في الواقع هناك كثير من المباحث ربما هو لم يتعرض لها مما هو معروف هلأ المالكية ان من فرائض الصلاة بعد النية تكبيرة الاحرام وتكبيرة الاحرام عندهم لا يجزي فيها غير لفظ الله اكبر كما ورد في حديث ينسي صلاته في حديث ابي حميد الساعدي عندما كان يصوم صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم نص عليه باللفظ وقال الله اكبر والتكبير ذكروا انه لابد ان يتجنب فيه اللحد تكبيرة الاحرام قالوا ان اللحن في تكبيرة الاحرام واقبح حتى من اللحن في قراءة الفاتحة في الصلاة وذكر الزرقاني اثنتا عشرة في تكبيرة الاحرام في لحد تكبيرة الاحرام او شرطا في تكبيرة الاحرام قال انه اذا اختل منا شرط فان التكبير لا يصح لا تكون الصلاة صحيحة يعني تجديد كبير في ابي بكر الزرقاني في تشديد كبير في وذكر اللحن اللي تقنا في مسألة الاذان يروى منها اما الا يمد واما ان يمد اكثر من اللازم اه عندها لا يجزي ذنب تأتي بالتكبير المد الطبيعي اللي هو مقدار الف لو لو انسان عنده قال الله اكبر كتير مناسب له مسرع الله اكبر انت لا تجزي الصلاة الصلاة باطلة تكبيرة الاحرام وبدها ان تأتي بصفتها الصحيحة انا اركن من الاركان والصلاة وكذلك اذا مططها ومدها اكثر مما خرج عن اتفاق اهل العلم ان يقول الله اكبر انت ايضا لا تجزئ ومنها ايضا مد الاشباع الهاء ومن اشباع الباء كبار من اشباع الهمزة ايضا اللوحة اللي تقدمت الاذان ايضا مذكور في تكبيرة الاحرام ويقول ان اللحم في تكبيرة الاحرام هو اقبح ملحن حتى في الفاتحة من باب اولى الاذان تكبيرة الاحرام من شرطها القيام. لابد ان يكبر الانسان وهو قائم القيام من فرائض الصلاة ايضا عندهم في تكبيرة الاحرام وفي قراءة الفاتحة وفي قراءة السورة ايضا قد يقول قائل ان السورة عندهم هي سنة وكيف يكون الوقوف لها ركن قال صحيح السنة سنة وليست فرض لكن قيام كان لها واجب وعدم القيام لها يفسد الصلاة لانه يؤدي الى الاخلال بهيئة الصلاة الانسان لو قرأ الفاتحة قائما ثم جلس وقرص والمجوس ثم قام ليركع تخلى بهيئة الصلاة التي نقلت عن النبي صلى الله عليه وسلم وارض عنه صلوا كما رأيتموني اصلي فاذا القيام لتكبيرة الاحرام والقيام للفاتحة والقيام لقراءة السورة كله من اركان الصلاة لقول النبي صلى الله عليه وسلم في حديث عمران بن الحسين رضي الله تعالى عنه قال النبي صلى الله عليه وسلم ان لي بواسير فكيف اصلي قال له صلي قائما فان لم تستطع فقاعدا فان لم تستطع فعلى جنب والقيام هو ركن في في الفرائض فقط وليس في صلاة النوافل والسنن يجوز ان تصلى من جلوس لكن فضله او اجر من صلى السنة من جلوس نصف اجر من صلاها من قيام وكما ورد في حديث عن النبي صلى الله عليه وسلم الا اذا كان الانسان مريضا او معذورا اذا كان انسان مريض وكان عادته يصلي قائما او كان في الحظر يصلي قائما ثم في السفر لعب وصلى جالسا فانه يكتب له اجره الاجر كاملا لما ورد في عن النبي صلى الله عليه وسلم لذا مرض العبد وسافر كتب له مثل اجر ما كان يعمل وهو صحيح مقيم يعني عادته ان يواظب على الطاعات الله عز وجل لا يحرمنا ان يقاس عليه كل الاعمال الاخرى اذا كان من شأنه في صحته ان يفعل الخير ويفعل المعروف ويعين الناس ويصلح بها الناس يجاهدها يفعل ما في وسعهم الخير فانه اذا مرض وعجز عن مثل هذه الافعال قياسا على هذا الحديث ما ورد في الحديث في الصلاة وان يكتب له كل الاجر الذي كان يعمله وهو صحيح وكما ان النفل يجوز ان يصلى من جلوسه ايضا يجوز ان يصلى بعضه من قيام وبعضه من جلوس فقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يقرأ يصلي النفلة وهو جالس ثم اذا بقي من قراءته مقدار ثلاثين او اربعين اية قام وركع من قيام ثم قرأ في الركعة الاخرى ايضا الجلوس ويجوز ان تصلى ركعة من قيام وركعة من الجلوس وبعض ركعة من قيام وبعض ركعة من الجلوس كل ذلك جائز في صلاة السنن اه فبعد القيام عندهم يستثنى منا قيام ركنية القيام يستثنى منها المسبوق لان القيام لتكبيرة الاحرام ركن يستثنى منه المسبوق المسبوق اذا وجد الامام راكعا وخشي ان تفوته الركعة يجوز له ان يبدأ التكبير قائما ويكمله وبركة ويجوز ان يبدأه وهو منحني للركوع ويكمله وهو منحني للركوع وهو مستثنى من فضيلة القيام تكبيرة الاحرام ويدل ذلك حديث النبي صلى الله عليه وسلم اذا اذا دخل الصلاة والامام راكع اذا وهو والامام راكع فليصنع اذا دخل احدكم الصلاة والامام راكع فليصنع كما يصنع الامام يعني اين له في ذلك؟ اين له النبي صلى الله عليه وسلم في ذلك؟ اين له ان يصنع كما يصنع الامام؟ يعني لا يطلب منا ان ليقف قائما ثم يكبر من قيام ثم يقرأ الفاتحة ثم يلحق بالامام على مهلة مش مطلوب من هذا وغير مطلوب من هذا بل امر النبي صلى الله عليه وسلم الى وجد الامام راكع ان يصنع كما يصنع الامام. يعني يركع كما وجد الامام راكعا يدرك المسبوق الركعة عندهم اذا وضع يديه على ركبتيه قبل ان يقيم الامام صلبا اذا لحقت بالامام وهو راكع ولا وهو حتى في اثناء الرفع حتى في اثناء الرفع من الركوع انت وضعت يديك على ركبتيك وهو رافع من الركوع فقد ادركت الركعة لكن اذا استقام الامام قائما لا لم تدرك الركعة اذا وضعت يديك على ركبتيك وقد استقل الامام قائما فتلك الركعة قد فاتتك فتتبعه فيها ثم بعد ذلك تقضيها بعد ان يسلم الامام قال واذا حصل للانسان شك كثيرا ما يحصل هذا واذا حصل للانسان شك هل وضع يديه على ركبتيه قبل ان يقيم اليوم صلبه بعد ذلك فعليه الا يعتد بالركعة عليه ان يقضيها بعد فراغ الايمان ما صنع ثم اه بعد ذلك من الاركان عندهم قراءة الفاتحة وقراءة الفاتحة واجبة على الامام فقط على الامام وعلى الفد ولا تجب على المأموم المأموم تتيت قراءتها من بقول الله تبارك وتعالى في الصلاة الجهرية واذا قرأ القرآن فاستمعوا له وانصتوا واستثنيت ايضا قراءة المأموم في السرية وفي الجهرية حديث مسلم اه واذا قرأ فانصتوا اذا كبر الامام فكبر واذا ركع فاركع واذا سجد فاسجدوا وباخره قال واذا قرأ فانصتوا هذه لفظة واردة في صحيح مسلم ووردت ايضا في حديث في الحديث نفسه رواه ابو داوود معلق عليه ابو داوود وقال واذا قرأ فانصتوا هذه مدرجة في الحديث علق السندي على قول ابي داود هذا وقال لا عبرة بما قال لان مسلما كما جاء في الصحيح من قول النبي صلى الله عليه وسلم كلمة واذا قرأ فانصتوا يعني فيها كلام. هل هي مدرجة او هي من كلام النبي صلى الله عليه وسلم ويدلنا وايضا احاديث ذكرناها حيث مالك في الموطأ آآ النبي صلى الله عليه وسلم فرغ من صلاة ثم سأل هل قرأ احد منكم معي انفا قال رجل انا يا رسول الله فقال صلى الله عليه وسلم ما لي اقول ما لي انازع القرآن وهذا الحديث رواه مالك في الموطأ ومسند معلوم ان احاديث مالك في الموطأ اذا كانت مسندة فهي صحيحة غيري يعني لا تحتاج الى النظر فيها لان مالك رحمه الله لا يروي الا على الثقة هناك امامان ما لك بن انس وشعبة بن الحجاج معروف عنهما انهما لا يروينان لا يرويان الا عن الثقة فاذا روى شعبة عن راو فذلك تعدل له واذا روى مالك عن راوي فذلك تحدي له تعديل له وقول لم يروي مالك عن ضعيف الا عن عبدالكريم بن ابي المخارق لانه لم يكن من بلده لكن صاير من روى عنهم مالك غير هذا فروايته عنهم تعديل لهم وهم ثقات ولذلك كل حديث يرويه مالك في الموطأ مسندا مش مرسل ما هوش بلاغ ولا مرسل بين حتى الاحاديث المرسلة هي تتبع عضوية مسندة من طرق اخرى لكن بمقتضى الصنعة الحديثية انا الحقيقة كان في انقطاع ولا في ارسال يسمون لا يدخلونه في الصحيح باب الصنعة وان كان في واقع الامن قد يكون صحيحا لكن اذا رأى مالك في الموطأ حديثا مسندا ومعنى ذلك انه صحيح. وهذا حديث ما لي ينازع القرآن اقول ما ينازع القرآن رواه ما لك عن ابن شهاب عن ابي وكيمة الليثي عن ابي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم فانتهى الناس من القراءة فيما يجرؤ فيه ايمان بعد ذلك وهذا الله فانتهى الناس على القراء قالوا انه مدرج من كلام الزهري. لكن اول الحديث مرفوع للنبي صلى الله عليه وسلم ما لي انازع القرآن فإذا هذه حكم قراءة اه الامام والمأموم ثم ذكر ان الامام المشهور في المذهب المالكي انه عندما يقول الامام امين يقول اه عندما يقول الامام ولا الضالين يقول الماموم امين. فيؤمن عندهم المأموم والفد ولا يؤمن الامام. هذا في الرواية المشهورة لكن والرواية الاخرى التي رجحها وصححها بعض محققي من المالكية منه ابن عبدالبر ان التأمين مطلوب من الامام فاذا قرأ جهرا ومن الفذ ومن المأموم لحديث ابي هريرة الذي رواه مالك في الموطأ ايضا اه واذا قال واذا قال امين فامنوا يعني اذا امن الامام اذا امن الامام فامنوا. حيث ابي هريرة موطأ اذا امن الامام فامنوا وهذا معناه ان المأموم لا يؤمن الا اذا سمع الامام يؤمن فيدل على ان الامام ايضا يقول امين بالجهر وفي السر اه ثم بعد ذلك من الاركان الركوع لقول الله تعالى اركعوا واسجدوا والركوع اقله اه اقله ان تقترب الايدي من الركب في الانحناء واكمله ان آآ يضع الانسان يديه على ركبتيه كانه قابض عليهما. يعني مش راضية يحطهم هكذا بل هكذا وقد ورد ان ليلي في الركوع والاصابع تكون مفرقة بخلاف السجود وجود الوارد في صفة النبي في الصلاة النبي صلى الله عليه وسلم انها تكون يعني مقبوض الاصابع يعني مضمومة الى بعضها ولكن في كل افعال الصلاة في سواء كان في الوقوف والا في الجلوس بين السجدتين والى فجوس التشهد والا في اه وضع اليدين عند السجود كل الاصابع تكون مضمومة ولا تكون مفرقة هكذا ولا تكون مضمومة. ما عدا الركوع فقط هو الذي وارد فيه اه تفريق الاصابع والصفة الكاملة ان يكون كانه قابض على ركبتيه والركب تكون قائمة لا تكون منحنية والظهر يكون مستويا يعني كأن الصفة الكاملة للركوع هي صفة لله نسترة عليها ان يكون الانسان آآ يعمل تمرين رياضي للجسم متوفرة فيه شروط الرياضة الكاملة يعني انت اذا انت تتمرن مع رياضيين ما يقبلش منك في الانحناء انك مجرد تفعل هكذا ولا. لابد ان تكون كل يعني عضلاتك مشدودة الساقين قائمتين اليدين موضوعات على الركب يعني كانك قابض عليهما والظهر مستوي فلما ورد في حديث عائشة رضي الله عنها كان لا يشخص رأسه ولا يصوبه لا يشخصه بمعنى لا يرفعه الى اعلى ولا يصوبه الى يحط الى اسفل السنة في الركوع هو ان يقول سبحان ربي العظيم اقله ثلاثا كما ورد في بعض الاحاديث وذلك ادنى يعني هذا هو القدر الذي يعني يتأتى به يتوفر به او يتحقق به ركن الصلاة وهو اه الاعتدال والطمأنينة يقول النبي صلى الله عليه وسلم للمرسلين صلاته ثم اركع حتى تطمئن راكعا ثم ارفع حتى تعتدل قائما واذا رفع من الركوع يقول سمع الله لمن حمده يقول الامام ويقول الفذ سمع الله لمن حمده اللهم ربنا لك الحمد يقولها كل من الفرد والامام والمأموم لا يقول سمع الله لمن حمده وانما يقول ربنا ولك الحمد. اللهم ربنا ولك الحمد. يقول وارد هكذا. اللهم ربنا لك الحمد او ربنا ولك الحمد وصلنا الى هنا؟ نعم قال ولا يقول المأموم سمع الله لمن حمده ويقول اللهم ربنا ولك الحمد وتستوي قائما مطمئنا مترسلا ثم تهوي ساجدا لا تجلس يعني القيام من الركوع رفع من الركوع شرطه ان يقيم الانسان صلبه يعني لا صلاة لمن لم يقم صلبه. كما ورد في بعض السنة يعني اذا كان الانسان رفع من الركوع هكذا وقال هكذا معنى فاته لقمة الصلاة وهو اعتدال جسمه والاعتدال لابد منا ولذلك قالوا حتى في قيام للصلاة اذا كان الانسان قام او وقف منحنيا انحناء يقرب يقرب من الركوع فلا يكون قد اتى بركن بركن والقيام وتكون صلاته غير صحيحة يعني لابد من القيام بالقدر الطاقة بقدر ليقدر عليه الانسان. ان يأتي قائما فلا يجوز او لا يكفيه ان يكون منحنيا هكذا حين ان يقرب من الركوع. علماء المالكية يقولوا الانحناء الذي يفسد القيام هو الانحناء الذي يقرب من الركوع ولو لم يصل الى مستوى الوقوع وعلماء الشافعي يقولوا يقولون اذا كان في مستوى الركوع اذا طأطأ حتى وصل الى مستوى الركوع قال لا يكون قادرة بالقيام والقيام اللي الذي لا بد منه سواء في جميع افعال الصلاة سواء كان في الرفع من الركوع او في اول القراءة او في القيام الاول لابد ان يكون الانسان مستقلا بقيامه. واذا كان مستندا الى شيء من غير عذر واستناد هذا استناد حقيقي بمعنى انك لو ازلت هذا الشيء اليوم نستند اليه هو يسقط لان هذا لا يسمى لا يسمى قائما من ساد الى شيء ولو ازلته سقط قال وقيامك غير كافر فاه اذن لابد من الاعتدال ومع الاعتدال لك شيء زايد عن الاعتدال اللي هو الطمأنينة بمعنى استقرار الاعضاء بعد ان الاعتدال بمعنى ان الجسم يكون على عادته سواء كان في الجلوس او في قيامه في كذا والطمأنينة مقدار زايد على هذا الاعتدال بمعنى استقرار الاعضاء تستقر. مع اعتدالها تستقر هل هل هذا يعني التشدد اللي يظهر عند المالكية في مسألة القيام وعدم الانحناء هل هو موجود عند بقية المذاهب لاننا نجد حتى لما يعللوا المالكية عندهم ان ان المصلي لا ينظر يعني يجعل بصره ناحية القبلة وليس ناحية سجوده وعملوا هذا لان هذا لعله يفسد ركن القيام اذا اذا يعني احنا طقطع راسه وكذا يذكر هذا بعض التعليقات. ما هو ام يقول انحناء الراس لا يضر ينصون عليه انحناء الرأس لا يضر بالاعتدال لا يضر بالقيام واللي احنا راس ما يقولون لا ينظر مكان سعودي مصري مختلف فيها بينهم. لكن الذين لا ينظروا الى مكان سجوده آآ بمعنى انه لا يريدونه ان ينشغل بشيء يصوب نظره يترك نظره هكذا يعني على سجيته لانه اذا الزموه بان يصوب بعضه الى مكان الى مكان معين مكان ما فكأنهم قيدوه بان ينشغل بشيء خارج الصلاة والمطلوب من المصلي الا ينشغل باي شيء. نعم. لان هذا خلاف للجمهور يعني لكن هو ليس سببه هو متعلق ربما بالاعتدال ولا بالقيام. وجدت هذا تعليقا لبعض الشيوخ ايه لكن هو ما هم يقولون الانحناء الذي يضر هو انحناء الظهر وليس انحناء الرأس لو انسان انحنى براسي وجسمه قائم فهذا لا يؤثر على على القيام الانحناء الذي يضر هو كانهم كانهم هم كثيرا ما في تحديد المسائل التي لم يرد فيها نص من الشارع يرجعون فيها الى ما يتعارف عليه الناس فاذا كان الهيئة التي عليها المصلي في عرف الناس انه ليس قائما يقول فقد ركن القيم لو رآه احد لو رآه احد في صورة منحني فيها تعارف الناس ان هذا لا يقال عنه انه قائم. هذا يضر فالتحديد هو ليس له حد الا بما يتعارف عليه الناس وهذا عندهم كثير في كل المسائل لم يرد في مقاديرها حد من الشارع يبين مقدارها يرزون فيه الى ما يتعارف عليه الناس وآآ العلماء الشافعية قالوا اذا صار راكعا فقد القيام يعني ما عندهمش صورة وسط بين القيام وبين الركوع فاما ان يكون قائما من يكون راكعا فما دون الركوع كله عندهم قيم يتساهلون اكثر يعني يقبض آآ هذه آآ المالكية لم يتعرضوا اليها هو اللي وارد فيها من عند المتقدمين وكلام الامام احمد انه يزلم ايوا ولكن آآ كثير من الفقهاء المعاصرين من يرى ان القبض اولى لان هذه الحالة التي كان عليها قبل الركوع. شيخ الالباني نعم. اه ربما بعض المعاصيين يرون القابض اولى لان هذه الحالة ها الشيخ يرى القبر. يرون ان ليصحب الحال التي كان عليها ومخالفوهم ومنهم الامام احمد يرى ان الارسال اولى لان القبض آآ هو وارد في نص على خلاف الاصل في الصلاة اذا الاصل انك في في الصلاة كلها لا تقبض فلا تقبض الا في القيام اه عند القراءة هذا ورد في نص وما خرج عن هذا النص في غير القيام من القراءة يبقى على اصل الصلاة الاخرى هو على الايدي غير مقبولة وضع اليد اين وضع اليد ما علينا وضع اليد علينا من السنة هذا ورد لكن في غير القيام هذا الحديث محمول على على القيام القراءة هذا محله ما بعده من قيام هل هو يدخل فيه ويقاس عليه زي ما ذهب بعض اهل العلم او ليدخل فيه لانه يرجع الى الحالة الاصلية في الصلاة ان الصلاة لا تقبض الايدي لا تقبض في الا في هذا الموضع الذي جاء فيه الحديث هاي مسألة محل اجتهاد يعني ترجحونه في مسألة البصر المصلي يعني هل يطلق بصره؟ يعني امامه او هو ان لا بأس ان يضرب لان هذا الوارد في اسواق في السنة ان ينظر الى موضع سجوده لكن دون التكلف هو ابن ابن عربي ربما بعض العلماء المالكية يحذروا منا انه هو الانسان يبقى يتكلف كانه يعني يحدق ببصره الى مكان لا لا يحوله ولا يغيره. رغم هذا يجعله في مشغلة عن الصلاة ويلهيه عن يضر بصلاته. لكن الاصل ان الانسان ينظر الى موضع سجوده كما ورد في السنة اه حكم الجلوس اه اذا هو في الطائرة طائرة ولا يتعذر عنه القيم يفترض انه يبحث عن مكان يصلي فيه مثل ما يصلي في السفينة ومثل ما يصلي لكن اذا اذا عجز ومنع ولم يجد مكان فعليه ان يصلي بما يقدر عليه والصلاة في الطائرة في الحقيقة هي طبقا قواعد المالكية الذين يشترطون ان يكون السجود على الارض وبما هو متصل بالارض نايم ما عالارض وين ما عايشين منتصب الارض يعني سرير ضد دكة لها اتصال بالارض هذا هو الذي لا يجوزون السجود على شيء معلق في الهواء عندهم آآ ولا يجوزون السجود آآ على شيء يعني اذا سجدت عنه لا يستقر التي اسفنج عالي او صوف عالية واي شيء لا تستقر فيه الجبهة هذا يقول لانه في هذه الحالة ما دام الجبهة لا تستقر على الارض انت لم تسجد كانك تومئ للارض ايمان وانت لست من اهل الايمان لا يجوزون آآ الصلاة الا على الارض وعلى شيء متصل بالارض وكذلك على الارض لابد ان تستقر الجبهة على الارض لا تكون يعني كل ما انت توضع جبهة قرار ديت هي تنخفض وتنزل المكان اللي تصل عليه لا يستقر ولذلك الصلاة في الطائرة في الوقت الحالي هي كتير من العلماء المعاصيين يقولون يعني هي متصلة بالارض والهواء جسم والى اخره لكن ومع ذلك الذي ينبغي للانسان ان يحرص عليه عندما يسافر توصل بالطائرة ان يختاروا الاوقات اذا كان هذا في وسعه ان يختار الاوقات التي يقدر فيها على جمع الصلاتين جمع تأخير وجمع تقديم هذا اولا الى ان يضع ذلك في اعتباره في برنامجه لا يترك هذا يعني مدير الرحلة ولا لهكذا للمصادفة والموافقة ان وقعت صلاة في وقتها وقعت وان ضعضع ضعضعت ما ينبغي كما انه يحرص على اوراقه الرسمية تأشيرات والتي آآ يتمكن منها من قضاء مصالحه للاغراض الدنيوية ايضا ان يضع في برنامجه اوقات الصلاة في هذا السفر عندما يحجز رحلته وقت هاي الطائرة مناسبة غير مناسبة. اذا وجدنا بديل مناسب ما يجوز له ان ياخذ وقت غير مناسب لكن اذا لم يجد طايرة اذا كان فيها يمكنه ان يصلي وهي الطائرة على الارض فعليه ان يصلي وهي على الارض اذا ما امكنه لم يمكنه ذلك وخاف خروج الوقت اللي هو الوقت الضروري عليه ان يصلي اه فاتقوا الله ما استطعتم ينبغي ان يصلي واذا امكنه ان يصلي يأخذ معهم عدته للصلاة تجاد يصلي علي او كذا ها؟ وبوصلة يعني؟ وبوصلة يعرف بها القبلة ويسأل عن القبلة ويطلب من آآ الناس في الطائرة ان يمكنوه من الصلاة ينبغي ان الانسان يحاول لا يقول لا هم لا يوافقون على ذلك او لا يرضون بذلك او ربما يسخرون من يصلي او معظم الناس يصلون كيف انا فقدته ليأخذ الشاذ على هؤلاء الناس لا بل انت هو اللي على الحق وانت هو اللي ينبغي ان يعني تبادر بهذه المسألة لانه قد يكون هناك بعض الناس اخرين هم يستحيون واذا رأوك ايضا تشجعتها مع الصلاة وادوا الفريضة التي عليهم فكل هذه الاشياء لابد للانسان ان يحاول يعملها فاذا عجز عن هذا كله ومنع من ذلك ولم يتمكن الرئيس في مكان يوجد مكان يصلي فيه عليه ان يصلي بما يقدر عليه يصلي في المكان اللي هو فيه على الكرسي وكذا ولكن ارى انه عندما ينزل الارض عليه ان يؤيد ذلك الوقت احتياطا خروجا من الخلاف اي ان يعيده احتياطا خروجا من الخلاف ذلك ما لم يتمكن من صلاته على وجه صحيح. لان الناس لي هما ليهم علاقة في الغالب الناس ليهم علاقة بالطيران والسفريات والسياحة وكذا لا يكترثون بالصلاة ولا يبالون بها ولا يضعونها في حسابهم لا من قريب ولا من بعيد احيانا تجدهم يعني اه الرحلات ذاهبة للحج وما يكتبون من وراه ويربحون ارباح طائلة يعني الناس لي يقبلون على العبادة يربحون من وراهم اموال صائلة ولكن ما يعتنوش بصلاتهم الاعتناء المطلوب فاذكر مرة كنا في الطائرة وتأخر الطائرة يمكن ساعة على الارض بعد مودة ونحن في الطائرات وبقي على الفجر خمس دقائق في فقط قبل الفجر بقبل دقائق ارادوا ان يخرجوا. قلت له سبحان الله ساعة ونحن ننتظركم. الان خمس دقائق ما تدروش الا يصلوا كيف يكون هذا يأمر عجيب ما عندهمش لا مسألة الصلاة لو لو كان مثلا ليديروا هذه الرحلات والا قوات قائد الطائرة ولا المشرف عليها عندهم احساس وعندهم مسؤولية بالصلاة ويعرفوا قدرها ويعرفوا قيمتها. لا يمكن ان يفكر ان يطير بالناس قبل اذان الفجر بخمس دقائق وهو متأخر عن الرحلة لو كان هو خرج بها في وقتها ربما يكون معذور يقول هذا جدول لا استطيع ان تخرعيه ولي علاقة بناس اخرين ربما في طريقهم بياخدوا رحلات اخرى في مطارات ربما لعلاقة بالمجال الجوي قد يعتدي به عذر لكن كيف هو قد تأخر ساعة ما عاش يبقى عنده عذر انه لا ينتظر خمس دقائق الناس يصلون عليه لان صلاتهم هي على الارض لا اشكال فيها يصلون على الارض تنتهي المسألة هاي المسألة الناس ينبغي ان يكون وجودهم قوي في هاد المسألة هادي فيما يتعلق بصلاتهم في السفر لان الجو عام في السفريات وفي السياحة وكده كله الصلاة خارج الجدول ما لا تدخل في برنامجنا يعطيك العافية مكان هي الوحيدة ايه احدى الطيران العربي طلبت منهم اني اصلي ايه. قالوا لا يوجد. لم يوجد محاولة قانون قائما ثم اجلس ممنوع البرلمان ايه على كل حال معندهومش مع اعتناء صلاة الفجر خاصة في الرحلات الطويلة. الرحلات الطويلة صلاة الفجر كان على وشك ايه صلاة الرحلات الطويلة تضيع فيها صلاة الفجر نعم المناسك الباص الفوز او نطوف يفهم البعض؟ خلاص وبنتظره يعني طيب من لم ينتظر في الباص ساعة ساعتين اي نعم يعني هو مستعد يمسكك ساعة ولا ساعتين هكذا تنتظر وتضيع وقتك وما غيره شيء ولا يعير هذا اهتمام لكن اذا هو صار جاهز للسفر قامت القيامة لا ينتظرك لاي شيء اخر. لا صلاة ولا لغيرها ثم تهوي ساجدا لا تجلس ثم تسجد وتكبر في انحطاطك للسجود. ثم تهوي ساجدا لا تجلس هذا يتعرض لمسألة الهوية للسجود له فيه طريقتان العلماء هل الانسان يقدم ركبتيه اولا ثم يديه او يقدم يديه اولا ثم ركبتيه جمهور اهل العلم يقدم ركبتيه ومذهب الحنفية والشافعية والراجح والرحابي عندهم رأيين في المسألة والمالكية الراجة عندها من يقدم يديه قبل ركبتيه. وعند امري بتقديم الركبتين حديث تقديم اليدين على الركبتين حديث صحيح وحديت آآ وائل بن جحر انا الحديث الاول اذا سئل احدكم فلا يجلس كان وكما يجلس او يهوي كما يهوي البعير وانما يقدم يديه قبل ركبتيه هذا حديث صحيح اخرجه ابو داوود وغيره كتب السنة وهو حديث صحيح وحيث اخر حديث وائل بن حجر وهو انه كان اذا سجد قدم ركبتيه على يديه هذا الحديث ضعيف لانه من من رواية شريك عن عاصم ابن كليب ويعد شريك عن عاصم يضاعفونها لكن الترمذي عندما خرج الحديث قال اكثر اهل العلم علي فهذا ايضا ربما يكون من المسائل لاختلافها من باب الاختلاف المباح لكثير من الصلاة كما يأتي خلاف فيها ليس خلاف تحليل او تحريم والا منعوا اذن وانما هو اختلاف المباح مثل ما يأتي في الاشارة بالاصبع وفي لفظ امين الجهر بها وعدم الجهر وما في كونها ممدودة وكونها مقصورة يعني كل هذا يشير اليه ابن عبدالبر ويقول هذا من باب اختلاف التنوع والاختلاف المباح وارد في السنة بهذه الصفة وبتلك الصفة آآ لكن يعني من ناحية الوارد في الحديث حديث ابي هريرة في ان قدم يديه قبل ركبتيه حديث صحيح اسناده صحيح ابن حجر بانه وضع ركبتيه قبل يديه حديث ضعيف لي انا من رويج شريك عن عاصم عن عاصم ابن كلب ابن كليب في قلب ايلا كان هو لكن الحديث معه نص قال وليقدم يديه قبل ركبتيه يعني هو التأويل اللي ذكر ابن القيم والذكر حتى غير العلم وكانه يعني ركبتي البعير هما رجليه لكن هو الحديث آآ نص على انه يقدم يديه قبل ركبتيه واذا رفع رفع ركبتيه قبل يديه الحديث بين ترى باياتها يعني ما تحتاج الى استنباط هل البعير هو يعني ركبتيهم يديه والذي هما ركبتيه ثم تسجد وتكبر في انحطاطك للسجود فتمكن جبهتك وانفك من الارض وتباشر بكفيك الارض باسطا يديك مستويتين الى القبلة تجعله تجعلهما حذو اذنيك او دون ذلك اني هادا سورة السجود النبي صلى الله عليه وسلم يقول امرت ان اسجد على سبعة اعضاء الجبهة والانف اقول اليدان والركبتان والقدمان الجبهة والانف منهم من يعدهم عضوا واحدا يكفي احدهم مع الاخر ومنهم من يرى ان السجود عجبا فرض واجب والسجود على الانف سنة فمن ترك السودا على الجبهة لا يصح سجوده لانه لم يأتي بالسجود ومن ترك وضع الانف عالارض فاتته السنة وعلماء المالكية يقولون مطلوب منا لاعادة في الوقت اعادة لما يقولون يعيد في الوقت معناه يعيد ندبا ما لم يخرج الوقت مطلوب منه ان يعيد الصلاة بحيث يأتي بهذا الصورة الكاملة المشتمل على السنة هذه كلما يعبرون به لهذا في الوقت يعنون اللي عاد على وجه السنة وليس على وجه الوجوب وعندهم اه السجود على الجبهة فرض معنى الحديث ذكر ومثله على سبعة اعضاء وذكر الركبتين قدمين الرجلين واليدين قالوا كل الاعضاء الاخرى السجود عليها سنة لو الانسان سجد ورفع رجله عن الارض سجده صحيح لو سجد ركبته غير متصلة واسجده صحيح لو سجد ولم يضع يده على الارض اسجده صحيح وفاتته السنة لكن الجبهة لابد من وضع لانها ركن اي نعم؟ بعض الاحيان يصير حاكم بعض الناس حايل حائل عالجبهة. اه حايل عالجبهة. اي هذا ايضا الحايل ان كان خفيفا هو مكروه متل اه غطاء الرأس متلا ولا متل عمامة خفيفة مكروه لان السنة ان يباشر المصلي الارض بجبهته تتحقق معنى السجود والعبودية والعبودية لله عز وجل على اكبر وجه ولذلك اذ قالوا السجود على الارض افضل عنده من السجود على الوسط خصوصا البسط الناعمة واما اذا كان الحال كثيفة زي ما قلنا في مسائل سابقة ان اسفنج والا صوف والا قطن كثير بحيث ان الجبهة لا تستقر على الارض فلا يكفي السجود انا يبقى كانه يومي الى الارض ايماء لانه لم يصلها ويومي وهو فرضه السجود فلا تصح صلاته تجود على الارض افضل من السجود على البسط وجوده على الحصير ايضا جائز فقد صلى النبي صلى الله عليه وسلم على حصير من السعف وعلى حصين قد اسود من كثرة ما لبس وصلى على الخمرة يعني اللي يعطي قطعة من من كان زي السجادة لكنها مصنوعة من السعف وجود يعني على الارض او ما شابه ذلك هو اولى من السجود على آآ البسط الناعمة والمزخرف لانها تلهي المصلي هذا هو تعليلهم لذلك والحال ان كان خفيفا فهو مكروه مثل العمامة الرقيقة الرأس وان كان كثيفا يمنع بمعنى طيات العمامة كثيرة فتمنع السجود لا بد ان ها يزيلها اه ايوا لا قالوا لان الحديث نفسه ورد فيه والا اكف ثوبا ولا شعرا وامره تعالى اكف شعره وثوابه. هذا بالاتفاق انه ليس واجبا. لو انسان يعني كف ثوب ولا شعره هل تفرض صلاته الحديث نفسه ذكر هذه الاشياء امرت ان اسجد على سبعة اعضاء والا اكف ثوبا ولا شعرا. فالحديث الامر اللي وارد في الحديث بهذه الاشياء منها ما هو سنن ومنه ما هو فرض ليس شرطا احتووا الامر محمول على الندب وعلى السنية في السجود في غير الجبهة يعني محمول على السنية. فاذا قال قائل كيف هو امر واحد في الحديث تحملون بعضه على السنية وبعضه على الوجوب يقال لهم الحديث نفسه انه قال وامرت الا في نفس الحديث الا اكف شعرا ولا ثوبا. فالامر هنا بالاتفاق انه على وجه السنة وليس على الوجوب لو انسان كف ثوبه وكفى شعره هل تفصل صلاته لا تفسد صلاته فلا بد من دليل اخر يعني الحديث لا يدل على الوجوب الامر اللي في الحديث لا يدل بذاته على الوجوب لانه ورد بعضه للوجوب وبعضه للسنية بالاتفاق فلابد من البحث يعين ما هو الفرض وما هو الواجب؟ ولذلك قالوا ايضا يدل عليه انه لم يرد في حديث المصلي صلاة المسيء صلاة لانه امره بالفرائض فهذه السجود على الركبتين وعلى القدمين وعلى اليدين وعلى الارض وده مع الارض لم يرد ايضا في حديث المسيء صلاته فهذا يدل على انهم ان هذه الاشياء ليست من الفرائض فرائض يعني هو ذكره السجود وذكى له الركوع وذكى له القراءة وذكى له اركان الصلاة وانا هل لابد ان يضع يديه في اثناء السجود على الارض او ركبته على الارض وقدمه على الارض هذا يبحث عن له عن دليل فلا يدل عليه الحديث لان الحديث نفسه حديث نفسه تضمن ما هو مأمور به على وجه الوجوب؟ وما هو مأمور به على وجه السنية نعم هو هذا عدم من جملة الاشياء اللي هم اه لان من لم يضع جبته على الارض لا يكون ساجدا هذه حقيقة السجود لابد من وضع جبهتي على الارض ولذلك هذا لا يمكن الاخلال به ويتحقق برفع اليدين مثلا او ويتحق الانسان ان يكثر يعني تستطيع ان تقول هذا الشاهد من وضع يده على طالما شخص هكذا يضع جبهته على الارض حتى ولو لم يضع ولو لم يضع يديه على الارض تقول هذا ساجد لفلان يعني لا يشترط في تحقق السجود وضع اليدين على وتباشر بكفيك الارض باسطا يديك مستويتين الى القبلة تجعلهما حذو اذنيك او دون ذلك بين مستويتين يعني اكثر الناس تلقاه ما يعتنيش بهذه المسألة لابد ان يكون لديهم مستويتين اه في اتجاه القبلة يعني حذو قريبا في مستوى الاذنين او قريبا من ذلك وايضا لا يفترش ذراعية ولا يفرش ذراعيه افتراش السبع وافتراش الكلب كما ورد في الحديث. عندما يسجد لا يفترش ذراعي هكذا بل يبقى مجنح هكذا. ها؟ مكروهة. مكروها نعم يعني بسط ذراعين على الارض مكروه ولان التجنيح هذا مطلوب وسنة في الصلاة كلها يعني التجنيح اللي فيه اعتدال مش التجنيح اللي فيه يعني مبالغة يعني النبي صلى الله عليه وسلم كان ادراك كان يقابض على ركبتيه ووتر بين يديه هيئة القوس اضرب به الوتر يعني فيه الوتر لكن لا يبالغ مبالغة كبيرة بحيث انه يعني يؤذي الى من الى جنبيه اذا كانوا يصلي في وسط الصف المطلوب بالسنة دائما هو الاعتدال. ورد في الحديث اه اعتدلوا في الركوع والسجود اعتدلوا في الركوع والسجود. لذلك تجد بعض الناس يبالغون في كتير من المسائل منها مثلا في السجود يمتد كانه نايم يعني يرون ان هذه من السنة وليست من السنة هكذا. سنة الاعتدال الانسان لا ينكمش بحيث يضع بطنه على ركبتيه ويبقى يجمع رأسه الى صدره هذا مخالف للسنة لكن يصل السجود المعتاد بحيث يفرد ظهره ولا يتمدد يفرد ظهره ولا يتمدد يعني يبعد ركبتيه بان يصير كأنه كأنه نايم وفسح الحديث تفسير يعني غير صحيح فتطبيق المسألة الانسان يعتدل يعني هكذا ورد الامر بالاعتدال الركوع وفي السجود يجعلهما حذو اذنيك الاعتدال في القيام. والان الناس تبالغ في مسل تاني. بعض الناس يبالغنا في الاعتدال في يبالغون في السجود ويرون انه من السنة ان يتمدد اه كأنه نايم ويبالغ ايضا في القيام في توسيع الاقدام ويروا ان ذلك ايضا من السن ايضا يفسرها حديث فانس في البخاري كان احدا يلزق كعبة الى كعب صاحبه يولي يفسر هذا التفسير بان الانسان من اول ما يقف يتكلف ان يوسع رجليه توسيعا كبيرا وآآ يضع عترة وحد بينه وبين الى جنبه وهذا طبعا لا يحصل به الا عند بدء الصلاة عند لانه يتكلف هذا عند بدء الصلاة فاذا قام للركعة الثانية يرجع الى عادته اعادة الوقوف فيجد نفسه هناك فجوة كبيرة بينه وبين صاحبه لانه في المرة الاولى وقف وقفة غير معتادة وتكلم فيها اه بوجه غير شرعي وتفسير الحياة على غير وجهه. وفي المرأة في الركعة الثانية قام على سجيته والسنة ان يقف الانسان على سجيته كما انه وقف في الركعة الثانية على سجيته ينبغي في الركعة الاولى ان يكون كذلك يعني فيه ركعتين عندما يقف على وضعه المعتاد يجد هناك فراغا بينه وبين جاره فرغا واسعا ويتركه فرجة للشيطان ويكون هو السبب فيه. وهذه الظاهرة اصبحت منتشرة وشائعة في اينما ذهبت لا تعرف كيف من اين جاءتهم وآآ ما الذي افتاهم بها بهذه الصورة؟ لكن تجد العامة والمتعلمين والشباب المتدين. كلهم اول حاجة يحرص هو ان آآ يعني يذهب بقدمه يمينا وشمالا ويمنعك من ان تتصل به. هذا هو الحال يعملها ويرى ان هذا هو خلاص اتى بالسنن كلها. اذا فعل ذلك فقد كان على السنة وعلى الشرع على غيرك اصلا يضيع البكاء على غيره ويؤذي غيره. ويترك الفرجة للشيطان وكل ذلك باسم السنة. ولو كان حتى يعني يقبل انه مخالف له بل يقول يرى نفسه انه يطبق السنة وهو الزاق الكعب بالكعب نعم؟ وكذلك تشاهدون ليه؟ اه لان ما فيش اعتدال بحيث يؤذي الاخرين والا يمنعهم الاتصال به. فهذه كلها يعني مسائل هي من حيث التطبيق يقع فيها يعني يأخذ النصوص لكن لا يطبقونها التطبيق الشرعي الصحيح لانها يأخذونها من الكتب ويأخذون هكذا من الفتاوى الهوائية دون ان ينقلوها على من يعرف الصفة ويطبقها تطبيقا شرعيا صحيحا فائدة التلقي هذا تعليم العلم على العلماء الركوع تحرز يريد يمسك الكعبة هو بكعبة ونعم هو الخط المشغول في المساجد يضعون قدمهم مؤخرة القدم هي المتساوية ليس الاصابع من الامام التسوية من الخلف يعني هي ازلاق الكعب الكعب المراد به كما يقول الحافظ ابن حجر هو كناية عن التراص هذا هو الحديث هذا هو معناه كناية عن التراث في الصفوف واذا تراصت الصفوف وكأن سنواقف الوقوف المعتدل التصقت الاقدام والتصقت الابدان لانه عندما يقف الانسان وقفة معتادة قدماه في مستوى وفي صمت بدنه معناها قدم جارك في نفس الوقت يبقوا ملتصقين بك. تبقى فيه فراغات لا في الاقدام ولا في الابدان. وهذه هي السنة لكن نحمل الزقاق الكعبة للكعب بمعنى انا نتكلف تفحيج وهو من هي عنا وارد نهي عنها عن عبد الله بن عمر وعن عبد الله بن مسعود وعن اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم آآ لا يفرسخ قدميه ولا يقيدهما هذا مخالف مش هذا هو المراد كان احد يرزق كعبة الى كعبة اه صاحبه. هذا اللي تفسير حرفي خرج بالنص او خرج الفحوى او بالمطلوبة والمقصود الاصلي بنزاق الكعب بالكعب والتراس خرج به عن وجهه الشرعي اتى بالنقيض واتى بعكس المطلوب لان الذي يوسع قدميه هو اصل حديث سيق من اجل التراصي. فاذا حصل التوسع القدمي المبالغ فيه ذهبت ذهب الغرض المقصود الاصلي من الحديث وصارت الفجوات لان ورد في بعض الالفاظ موضوع التواصل هذا ورد فيه احاديث كثيرة حتى عنقه الى عنقه وركبتاه الى ركبتيه فهذا مما يدلك على ان ليس المراد به حقيقة لا يمكن للانسان ان يلصق ركبته بركبة صاحبه ولا عنقه بعنقه وانما بمعنى يكون يعني في سمت واحد اه اتصال تراس وتكون الركب والاعناق والاكتاف كلها في سمت واحد متصلة هذا هو المقصود من هذه الاحاديث كلها. وليس من المقصود منها المعنى الحرفي. انسان يلصق رقبته برقبة صاحبه عنقه بعنق صاحبه ولا ركبته بركبة صاحبه هذا غير متأتي. واذا تأتي يكون بعد ذلك في خلل عن الصلاة لا هي هي الانصاف مش مش لابد التماس ان تكون يعني هي قريبة يعني في شبه التماس عندما تقف هو طريقا لبعض الناس يعملها فيها تكلف هي اصل لها ان اصل في مذهب الشافعية ان رؤوس الاقدام ينبغي ان تكون متجهة الى القبلة لان بعض العلماء الشافعية عندهم آآ لابد ان تكون رؤوس الاقدام والاصابع متجهة الى القبلة. فاذا تركت الاقدام على سجيتها ربما هي لا تكون متجهة. ولكن هم يتكلفون هكذا فهذا التكلف يظهر الكعب ويدخل اه رؤوس الاقدام الى الداخل حتى تستقيم مع القبلة هذا ما علينا لو الانسان يعني اراد ان يجعل رؤوس اصابعه في اتجاه القبلة هذا يعني الكلام له اصل انما الذي ليس له اصل الانسان يوسع قدميه خارجة عن مستوى سمت بدني. هذا هو اللي ما ليش فيه اصلا تجعلهما قذو اذنيك او دون ذلك وكل ذلك واسع غير انك لا تفترش ذراعيك في الارض ولا تضموا عضديك الى جنبيك ولكن تجنحوا بهما تجنيحا وسطا ترجيح وسط اللي هو الاعتداء كما قال صلى الله عليه وسلم اعتدلوا في الركوع والسجود وهذا التجنيح يجعل يعني المرفقين في الهواء يعني غير معموولتين على الركبتين ولا يضع شيء من بطنه على جسده لكن يجوز عند اطالة السجود ان يضع الانسان على يديه على ركبتيه كما ورد في بعض الاثار استعينوا بالركب الانسان اذا طال سجوده وهو مجنح يشق عليه ذلك ويصيبه التعب والعنب وذلك اذا كان الطازج يستطيع ان يسند ركبتيه آآ مرفقيه على ركبتيه لا ضرر في ذلك لكن لا يفترش الذراعين ها على الارض والمرأة غير مطلوب من هذا ايها المرأة مطلوب منها ان تضم آآ ركبتيها وتضم يديها لانه استولى مش مطلوب منها لا في الركوع ولا في السجود انها تفحش بين فخديها توسع بين فخديها ولا توسع بين عضديها ولا بين يديها المطلوب من الرجل ان يوسع بين فخذيه في السجود لا يوصف فخذيه اه احداهما عالاخرى ويوسع ايضا بين قدميه وهذا وقال في كلام من العلماء ايضا ومن الان الاشياء اللي هي لا تجد لها في كتب الاقدمية شيء اللي هو اه الزاق الكعبين وقت السجود نصا عقبيه. العقبيه اه كان المسألة الخلاف على هذا ايه يعني الناس الان الفتوى الجديدة دي ليس لها وجود في الكتب القديمة. الانسان عندما يسجد يلصق قدمه هكذا يعني عندما يسجد هكذا يسجد يرزقهما لكن ليوارد في الكتب القديمة ما ما في هذا في وارد ان السجود بالوضع الاصلي المعتاد هكذا في مستوى الفخدين يعني الوارد في صفة الركوع صفة السجود هو التوسيع توسيع القدمين وتوسيع الفخدين وتوسيع الرجلين والتجنيح بهما فمشوار الفعل ان تجعل قدميك في اه ملتصقين اثناء السجود يعني هل هل لهم اه لهم دليل من السنة يستدلون به؟ لعل من؟ من يرص العاقبين. اه هذا هو اللي استنبطوه من حيث عائشة. نعم. عندما يعني وجد النبي صلى الله عليه وسلم وهو قالت وهو ساجد وضعت يديها على قدميه مصفوفتين فاستنتجوا منا ان القدمان ان القدمين اه ملتصقتان يعني وهذا استنباط فيه احتمال ما يجعلش المسل لانك انت لما تريد ان تأتي بحكم يخالف فيه كل من سبقك لابد ان يكون يعني الدليل ليس فيه احتفال دليل واضح بين من حاجة استنباط يعني قد يصلح آآ دليل على انهم طوفتين بمعنى ملتصقتين او لا يمكن ان تضع يديه على قدمي رسول الله صلى الله عليه وسلم هما غير ملتصقتين بالامكان هذا ليس يعني وليس هناك لفظ راس صنعت يديه او شيء من هذا القبيل يعني لكن على كل حال هذه الصفة بالكتب القديمة كلها لا وجود لها ان طلب يعني رص القدمين او الالتصاق القدمين وقت السجود لا توجد في اي مذهب من الاداب لا تجدهم ينصون عليها بتجد ينصون على ان السنة هو ان يوسع الانسان فخذيه اليه ويديه ويعني هذه سنة الصلاة ايش يذكرونه كونهم يلبسون الازرق ايه اه يعينه على الستر الستر يعني هذا هو القضية هذه صحيحة ولذلك الشيخ ابو بكر رحمه الله يعني دار رسالة صغيرة مفيدة جدا لا جديد في احكام الصلاة لان الناس وظفوا اشياء كثيرة الناس تعرضت علينا الصلاة هذه سنة عملية لا يمكن ان تغفر من عهد النبي صلى الله عليه وسلم والناس يصلون في اليوم خمس مرات فصفاتها المتفق عليها معروفة والمختلف عليها معروفة من يقبض ومن لا يقبض من يقرأ ومن لا يقرأ من يعني يحرك السبابة ومن لا يحرك كلها صفات ثابتة معروفة ومنقولة من عهد السلف وهلم جرا الاتيان الان بصفة جديدة لم يتعارف عليها الناس من قبل هذا ويحتاج الى يعني نظر يعني يعني هل هل غابت هذه الصفة على كل الامة على كل الامة طول هذه القرون لم ينتبهوا اليها هذا في غاية البعد يعني طيب الدليل يشغلون في هذه المسائل الامور اهم في الصلاة صحيح ايه نعم صحيح اه طيب الدليل اه الدليل هو الاصل ان الانسان عندما يكون واقفا يعني هناك مسألة يعني مسافة بين قدميه فتبقى هذه ما بيناتنا الانسان يوسع بين عضديه في السجود وفي الركوع والتجنيح واحاديث كثيرة كلها في السياق تاعي ما فيهاش انتصار حديث في صفة الركوع والاحاديث رواية في صفة الركوع في صفة السجود والقدمين على نفس من والي في مستوى في مستوى الفخدين. الفخدين توسيع الفخدين في السجود والقدمين في مستوى الفخذين فيعني في غاية البعد ان تفوتوا علماء الامة هذه الصفة طول هذه القرون وهي من سنن الصلاة وكلهم يغيبون عنها غاية البعدان وذكره لهم يرص عقبيه او يفتح انما تركه على سجية السجن نعم صحيح يقولون طلبة العلم بما هو لان جميع اهل العلم. مم يأتون بالغرائب يعني. اه الغرائب. اه ايه الي غراب في المسائل هو ان الانسان يرجح بعض الاشياء يعني دليل الله عز وجل يقول يقول اليوم اكملت لكم دينكم واتممت عليكم نعمتي والسنة اعتنى بها علماء الامة وعلماء السلف وحفظوا الاحاديث الصحيحة والضعيفة والموضوعة بحيث يعني لا يغيب عنهم شيء تعلموا يحيي الضعيف حتى يعني لا يستطيع احد ان يدعي انه اتى بحديث لانهم اذا اتاهم بحديد ضعيف وهذا مكلوب يكون هم قد اطلعوا عليه وعلموه وعرفوه فالمامهم واحاطتهم بالسنة تقصيهم للمسائل الشرع وبحث ذكر كل ما فيه احتمالا يحتمله الدليل من المسائل تقريبا في غاية البعد ان الانسان يستطيع بعد هذه بعد جهودهم هذه ان يكتشف شيء ليس له اصل في كلامهم. يعني في غاية البعد لكن الانسان من حقه ربما ما رجحه من قبله قد يجد فيهم ما يضاعفه وقد يرجح غيره هذا لا اشكال فيه لكن يأتي بشيء لا اصل له في كلام الاولين ويعد كانه اكتشاف لان هذا كأن فيه تغطية لجميع الامة وهو غير ممكن ايه يعني حتى لكن كانك انت تخطي الامة كلها. وهذا غير ممكن الامة كلها تكون على خطأ لامة على ضلالة يعني لا تلزمهم على ترك سنة يعني تصف عمل من الاعمال بانه كنا وان هذا هو وضعه الشرعي ثم بعد ذلك يكتشف بعد اربعطعش وخمسطعش قرن عمل الامة به يكتشف ان هذه الامة كلها كانت تعمل فيه على خطأ. وانه مخالف للسنة وان السنة على خلاف يذهب في غاية البعد يعني لا يمكن تغطية الامة كلها الله عز وجل عصمها عن الخطأ ولذلك اللي بيأتي بقول جديد او بيحدث قول ماليشيا عند السابقين كلام لابد ان اه يعني يفكر كثيرا قبل ان يحرج لان الاغراض دائما هو مظنة الخطأ الغراب دائما ان تأتي بشيء غريب. دائما هو محل مظنة الخطأ. يعني بعض الناس يقول لا العبرة بالدليل و حتى لو يعني اللبكت القائل وان بقوة الدليل هذا المبدأ حيث جملة صحيح لكن لا يمكن ان يكون الدليل على خلاف ما اتفق عليه كل الناس لا يمكن ان يكون كذلك الوضع يعني مظنة الخطأ ولذلك كان العلماء يحذرون من الاغراق. كان الامام ما لك ان الله يقول عليكم بالعلم المعروف المألوف ويحذر من الاغراب عليكم بالعلم المعروف المألوف لانك انت لما تأتي النفس طب بطبيعتها دايما تحب ان تأتي للناس بشيء يتعلقون به. يكون جديد لديهم نفس تحب هذا لكن الامام مالك يرشدهم الى الاخلاص يقول الامير مشى العلم بتأتي بيه ايا كان لكن دايما احرص اذا تريد تريد السلامة لنفسك ان تأتي بالعلم المعروف لتعارفه الناس وتألفوه وانت تذكر به وتبينه وتشرحه وتوضحه لا ان تخرج على العلم معروف مألوف وتأتي بالاغراب. الاغراب هو مظنة الخطأ دائما اي نعم تحفة كل واحد يريد ان يتعلم اللغة العربية. ايه لكي يصير مجتهدا. لكي يصير مجتهدا ندوات الادوات كلها موجودة يعني. ليقرأ العلم بالكتب يعني. هو عمل عمل عربية هي الادوات الاجتهاد كلها اصبحت صحيح اسهل من ذي قبل. لكن هناك اداة واحدة بس فقط والذي عليه المعول هذه التي بقيت كما كانت في السابق لانه عندما يذكر الامام الشافعي شروط الاجتهاد اللي هو العلم بالسنة والناسخ المنسوخ قاصوا العام والمطلق والمقيد واللغة يذكر الاشياء اللي مطلوبة للاجتهاد علوم الادب والبلاغة والعلوم كلها هذه كلها الان اصبح من السهل ان تتحصل عليها يعني بضغط على زر التصنيع تعرف الحديث في اي باب في تعليل او تجريحها متاعها قل اصبح سهل ما يحتاجش الى زمن طويل مثل ما كان بالسابق ان الرجل يرحل من الشام الى المدينة من اجل ان يتحقق من اسم راوي شخص هذا ما عادش محتاج الى اعداد هذا اصبح سالم لكن الشرط اللي وقعد صاع بولان ربما اصعب من ذي قابل لذكر الامام الشافعي وان يكون لك فهم يعني الملكة الملكة هذه هي الان ربما تحتاج ميران كانت موجودة والان هي الان ماهيش موجودة. ولذلك الاجتهاد يعني مش هو فقط اللغة العربية ولا تعلم تطلع على الكتب ولا يكون عندك مراجع ولا كذا هذه الان اصبحت سهلة لكن بيت القصيد واللي عليه المعول في الاجتهاد كله في شروط ذاك الامام الشافعي وان تكون لك مع ذلك ملكة وفهم الملكة والفهم لا تستطيع ان تتحصل عليها لا بالكتب ولا بالمكتب ولا بالكمبيوتر ولا لابد تحتاج الى يعني الجهد الكبير وسهر الليل ثني الركب والتعب وتلقي العلم والرحلات والتتبع وان تضني بدنك وان تسهر باش بكترة الميراس وبكترة المران وكترة التلقي تحصل لك هذه الملكة بعد ذلك الصيام اه قد توفر فيك هذا الشرط اللي هو من شروط الاجتهاد لك ان تجمع كتب الدنيا كلها وتجعل الخدم لك يعينونك على هذه المكتبة يساعدوك الان بدل ما تحتاج الى مية واحد يساعدك في الفارس والكتب الان الكمبيوتر يقول بهذا المرض كله لكن يكون مثل نعطيك الملكة ايوه فهو الشرط الاساسي هو الشرط الاساسي الاجتهاد هو الفهم والملكة. وهذا لا يزال يتكسع بقول ربما اصعب من السالم فتعلم اللغة يعني العربية هذا ليس يعني يجتازوها دخلوا باب الاجتهاد يعني ورد ايضا وارد في السنة لكن كانه النبي صلى الله عليه وسلم كان يعمله احيانا ربما لان الذي ثبت انه كان يواظب عليه هو الرفو اليدين عند الركوع عند الرفع من الركوع. لكن ثبت انه كان يرفع يديه عند السجود بكل خفض خفض ورفع فله اصل ان يعمله ليس هذا مخالف للسنة لعل يعني سبب اختلاف الالفاظ احيانا يعبرون كان يكبروا عند كل خفض ورفع لا يكون هذا دليل على يعني يعني كل الروايات يعني لم تجمع عليه مسألة التشريع يعني في كل خفض ورفع. اه رفع اليدين اه اللي هو النبي صلى الله عليه وسلم كان يواظب عليه عند الركوع وعند الرفع من الركوع وردت روايات اخرى في رفع يديه عند السجود وعند الرفع من السجود وفي كل خوف ورفعة ورد في قد يكون صلى الله عليه وسلم كان يفعل هذا في بعض الاحيان ومرضا يفعله لا حرج علينا وتكون رجلاك في سجودك قائمتين وبطون. ولانه العمل العمل هو اللي عليه المعول كما قلنا في الصلاة لان الصلاة هي يعني صفة عملية منقولة منقولة بالعمل ولذلك الامام مالك رحمه الله يعني في الموطأ عند منهج عجيب يعني يصدر الباب السنة المرفوعة عن النبي صلى الله عليه وسلم ثم يثنيها بعمل الصحابة ليبين هذا الحديث معمول به ثم بعد ذلك بما عليه علماء المدينة ليبين اهل الحديث معمول به الى عصره وعصر شيوخه من قول النبي صلى الله عليه وسلم تأكدت بفعل اصحابه بان النبي صلى الله عليه وسلم لم يتركه هذا الامر يؤكد بعد ذلك بعمل العلماء والتابعين واتباع التابعين الذين يقرأوا على الصحابة فما يدلك على ان هذه الصفة صفة ثابتة هذه هذا هو منهجه في الموطأ كلها وهذا من احسن ما يكون من اعجب ما يكون لان السنة اذا صحب عمل متواصل متتابع يجعل الانسان يأخذها بسميان بانه لم يلحقها نسخ ولم يلحقها تغيير ولا تبديلها هي كما فعل النبي صلى الله عليه وسلم فعلى من بعده واستقر عليها رسول الله صلى الله عليه وسلم الى اخر حياته والصلاة من هذا القبيل. الصلاة هي دي من السنن العملية الفعلية الذي كان الناس يتناقلونها ويؤدونها على الصورة التي نقلت عن النبي صلى الله عليه وسلم في قوله قل له كما رأيتموني اصلي ولذلك اي احداث فيها اي خلف فعندما نأتي الى الركوع ورفع اليدين في الركوع والرفع من الركوع نجد هذا متناقل ومعمول به وكثير العمل. وعندما نأتي الى الرفع في السجود وفي نجده قليلا مما يدلك على ان عمل النبي صلى الله عليه وسلم كان يواظب عليه هو الاول والامر الثاني وان ورد في السنة وكأنه لم يكن يواظب عليه وذلك لم ينقله الناس لتجد في المذاهب المختلفة الان لا تكون الرفعة على انه من السنن الرفع عند نعم؟ عند كل خفض نوع وعند كل خفض لا يذكر هذا في السؤال وانما يذكره المحدثون في كتب الحديث وفي شروحها هو انه والده عن النبي صلى الله عليه وسلم لكن عندما تأتي الى سنن الصلاة في المذهب المالكي ولا في المذهب الحنفي والمذهب الحنبلي من ضمن سنن الصلاة ان ترفع يديك عند السجود وعند الرفع من السجود ما يدلك على العمل هو الاساس في يعني صفة الصلاة وسنها وادابها وكذا فلما استقر عليه العمل هو الذي يثبتونه وتكون رجلاك في سجودك قائمتين وبطون ابهاميهما الى الارض من هذه الصفة من السنة ان يكون القدمان منصوبتين وبطول الاصابع الى الارض متجهة الى القبلة بحيث الاصابة تكون متجهة الى القبلة ما تكونش القدمان نائمتان وان لم ملتويتان بان يسوع المنصور بدأت تكوني هكذا منصوبتان والاصابع متجهة الى القبلة وتقول ان شئت في سجودك سبحانك ربي ظلمت نفسي وعملت سوءا فاغفر لي. او غير ذلك ان شئت يعني هذا نعم اه يعني شتاء تدعو بهذا فادعو وان جئت تدعو بغيره فادعو ليس متحتما ليس لازما ولذلك ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم يقول اسجد اللهم اغفر لي ذنبي كله دقه وجله واوله واخره وسره ووارد ايضا ادوية اخرى ووارد ايضا في تشهد بعد اكمال التشهد والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم والتعوذ من النار والتعود من عذاب القبر ومن عذاب جهنم الى اخره واردتم وليختم من الدعاء اه ما يشاء يعني اعطاه الاذن ووارد ان الصحابي سأله اه ماذا يقول فقال الصحابي قال النبي صلى الله عليه وسلم اتعوذ من النار صلى الله الجنة واتعوذ واتعوذ به من النار في اخر التشهد ما تقول في اخر التشهد؟ قال تعوذوا بالله من النار واسأله الجنة ولا احسن دندنتك ولا دندنة معاذ قال والنبي صلى الله عليه وسلم حولها ندندن يعني اعطاه من اختيار ادعو بما شئت طعن في السجود والا في التشهد الاخير بعد الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم وضع الدعاء انسان ليس فيها ليس فيها دعاء لازم ولذلك قال ان شئت ان تفعل ذلك فاه من مواطن ليستجاب فيها الدعاء هو السجود هذا؟ اما الركوع فعظموا فيه الرب واما السجود فادوا فيه بما شئتم افاقم ان يستجاب لكم لجدير ان يستجاب لكم نعم؟ حتى مصالح الدنيا عروة ابن الزبير يقول اني اسأل الله في السجود في حاجة كلها حتى اني اسأله في الملح يعني ما عندهاش ملعب في بيتها يقول اللهم ارزقني الملح رضي الله عنه فتقول ان شئت في سجودك سبحانك ربي لا يجوز ذكر الاسماء في السجود ورجع النبي صلى الله عليه وسلم انه دعا على اناس باسمائهم اللهم عليك بفلان اللهم عليك بفلان وفي القنوت ودعا الذين قاتلوا القراء الدعاء على اناس باسمائهم وارد في حديث النبي صلى الله عليه وسلم مرحبا بكم وتقول ان شئت في سجودك سبحانك ربي ظلمت نفسي وعملت سوءا فاغفر لي. او غير ذلك ان شئت وتدعو في السجود ان شئت وليس بطول ذلك وقت. يعني تجد ان شئت وتقول سبحان ربي الاعلى وليس لطول ذلك وقت يعني ليش اعطي ذلك وقت ولكن يكون اقله ثلاث ويتحقق فيه آآ معنى الاعتدال ومعنى الطمأنينة وكما ورد في بعض الروايات وذلك ادنى تقول سبحان ربي العظيم وذلك ادنى ولعل الامام يزيد بعض الشيء حتى يلحق به ايوه قالوا الامام ينبغي الا يقتصع ثلاث بل يقول ذلك خمس مرات حتى يعطي فرصة من هو ضعيف الحركة في الركوع وفي السجود بحيث يستطيع ان يصل الى ثلاثة الامام اذا كان سريع وقال ثلاث النيات بعدها يكون هو ضعيف الحركة فلا يلحق ان يأتي حتى بالثلاثة وليس لطول ذلك وقت واقله ان تطمئن مفاصلك متمكنا ثم ترفع رأسك بالتكبير متمكنا دائما هذا يعني من المطلوب في الصلاة الانسان يكون ايه متمكن ما يصليش هو يعني مرتقي ويصلي وهو لا يبالي وهكذا متكاسل وجسمه يعني مرهقة يكون متمكنا في قيامه وفي ركوعه وفي سجوده بحيث يعطي نفسه للصلاة يعطي اعتناءه وهمته للصلاة. يكون هو يا صاحب همة ببدنه وبقلبه ليس فقط في قلبه بل حتى ببدنه هذا معنى متمكن ثم ترفع رأسك بالتكبير فتجلس فتثني رجلك اليسرى في جلوسك بين السجدتين وتنصب اليمنى وبطون اصابعها الى الارض هذا بيبدأ يذكر صفة الجلوس في الصلاة صفة الجلوس في الصلاة ايضا من المسائل المختلف فيها بين العلماء علماء المالكية المشهور عندهم ان صفة الجيوش في الصلاة كلها تورك الانسان ينصب القدم اليمنى ويتني اليسرى الا العمام يعطيها للعمام ويجلس على مقعدته يتوركوا يسمى التوراة كي يضعوا مقعدته على الارض في الجلوس كله عندهم طواف بين السجدتين ولا في التشهد الاول والا في التشهد الاخير ويستدلون على ذلك بحديث القاسم بن محمد يرويه عن عبدالله بن عبدالله بن عمران عبدالله بن عمر اراهم الجلوس في الصلاة فوصفه بهذه الصفة هو وضع الورك على الارض وآآ حديث ابي حميد الساعدي في الصحيح صحيح البخاري طرق بين الجثتين في الجلسة الاولى جلس ما يسمى الافتراش او ان يثني قدمه اليسرى ويجلس عليها يسمى هذا افتراش وفي الجلسة الاخيرة يعني ذكر التورك ورضا مقرته الارض قدمه اليسرى يأخذها الى الامام لا يجلس عليها ففصل ولذلك ابن العربي من علماء المالكية يرجع هذه الصفة ويقول لان حديث ابي حميد الساعدي فصل وبين معاه ليس لم يبقى معه احتمال. بين الجلوس الاول بافتراش والجلس الاخير فيه تورط وينبغي الا تتعارض الاحاديث ولا تتعارض السنن فيحمل حديث آآ قاسم بن محمد على الجلوس الاول ليتفق مع حديث نعم؟ الجزء الاخير يحمل على الجزء الاخير قتلت عارض مع حديث ابي حميد الساعدي علماء الاحناف يرون الجلوس كلها افتراش الجلوس على تورك عالمقعدة ويسندون ايضا بحديث عائشة آآ في صفة النبي صلى الله عليه وسلم انه جلس على قدم اليسرى ذكر صفة الافتراش لكن لما حديث ابي حميد الساعدي فصل زي ما يقول ابن عربي لعله يكون هذا هو الراجح الموافق سنة اذا لم يكن المسألة هي من باب التنوع والاختلاف وفي الغالب ان يكون من باب التنوع والاختلاف انه يجوز هذا ويجوز هذا لكن لو اردنا ان نرجح فالحديث الذي ذكر وفصل الجلوس الاول على الرصيفة والثاني على صفة ينبغي هو اللي يقدم ويعمل به وبحيث يحمل حيث قاسم محمد على الجنس الاخير وحيث عائشة على الجلوس الاول بذلك لا تتعارض الاحاديث الثلاثة وهي كلها ثابتة لكن في الغالب ان هذا ايضا يكون من باب التنوع والاختلاف بمعنى ويجوز هذا ويجوز هذا في كل الجلوس. في الجلوس له والجلوس الاخير والذين يفرقون بين الافتراش والتورك جلسة الاولى والجلسة الثانية يقولون كل جلوس يعقبه السلام كل جلوس اخير يكون تورد حتى لو كانت الصلاة ركعتين مثلا صلاة الصبح يكون الجلوس فيها تورك لا يكون فيها افتراش واصلي فيها جلوسين تصلي فيها جلوسو جلوس تاني الجلوس الاول في الركعة الثانية تكون عاصفة الافتراش والجلوس الاخير يكون على صفة التورد جاء شاب من لندن جلس جلس على لقاء اه نعم اه نعم نصب قدميه نصب قدمه نعم هذا له له وجه ربما في شيوخ المعاصرين الشيوخ المعاصرين ربما يقولون به في يفسرون بعض الاحاديث في في اللقاء لكن هو الثابت المعروف المنقول من حيث التي وصفت شبهة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم الذي كان يواظب عليها والذي كان عليها وفي الجلوس نصب القدم اليمنى والقدم اليسرى اما يفترشها واما يدفعه الى من خليل ويتورك هذه الصفة المنقولة الثابتة التي كانت صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم لكن بعض الناس ربما كثيرا ما يتمسكون ببعض الالفاظ في الاحاديث وحتى ولو كانت غريبة او كانت مخالفة لما هو يواظب عليه النبي صلى الله عليه وسلم ويذكر انهم يفعلون ذلك من باب احياء السنن المهجورة يسمونها احياء احياء احياء السنن المهجورة وهذا هو الاغراب الذي تكلمنا عنه لاني من السنة يعني اتفقوا على تركه وعلى عدم العمل به يدل على انه النبي صلى الله عليه وسلم لم يواظب عليه وواظب على خلافه ولا شك حتى عندما نريد ان نعرف ما هو الافضل؟ وما هو الاكثر اجر لابد ان نعتقد ان ما كان النبي صلى الله عليه وسلم يواظب عليه هو اكثر اجرا لما كان يفعله قليلا لانه صلى الله عليه وسلم لا يواظب الا على الافضل فالخروج عن ما كان يواظب على النبي صلى الله عليه وسلم على صفة فعلها مرة ثم تركها هذا لا يدل على انه ينبغي فعل ذلك الشيء القليل من باب احياء السنن لانه قد يكون تركه لانه عدل عنه وآآ رأى ان السنة في خلافه وان العمل استقر على خلافه ولذلك يريد ان بياخد الاجر ويأخذ الاحوط في دينه دائما يواظب على ما كان النبي صلى الله عليه وسلم يواظب عليه ويفعله اما ما كان متروكا اهل العلم تركوه ولو كان له اصل ثابت في السنة وفعله النبي صلى الله عليه وسلم مرة او مرتين ثم واظب على خلافه فلا شك ان فعل ما واظب عليه هو اكثر اجرا مما فعله وتركه اي لاباس اذا كان اراد ان يفعل لكن اشاعة هذا بين الناس ويقال ان هذا هذه السنة وان هذه اكثر اجر انك تفعلها لان هذه سنة ماتت نريد احياها هذا يختلف الامر عن اه مصر انا اريد ان افعل شيء في خاصة نفسه انما بيته لم اروا من قبل قال لا ينام قال هذه هي السنة لذلك الوح علينا بعض الناس اه فانا انا اطل على هذا احيي السنة. احيي السنة. ايه يكثر الاجر يعني بالمخالفة يعني المعروفة ما وجدوا هذا الشيء نقول له هذا حتى مغمضة على المذاهب لانه لا يقنع كلمة تقول المذاهب لكن عندما تقرأ انتبهت صلاة النبي صلى الله عليه وسلم بحيث ما لك بن الحويرث والابي حميد الساعدي والى الصحابة الذين نقلوا صفة صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم في الصحيح وفي كتب السنن قلها تجد انهم يقولون كان ينصب قدمه اليمنى ومما يفترش اليسرى واما يتورك هذه الصفة لواردته هو البعض من الشباب يحافظ عليها في الجلسة ما بين السجدتين الى كل الجلوس كان عاصفة واحدة. لا اقصد الجلسة التي الجلوس اللي هو آآ من قول في صفة جلوس النبي صلى الله عليه وسلم كله كان ينقل فيه على صفة واحدة اما افتراش صوته الرق. افتراش وتورك توقف هنا طيب وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه وسلم. نعم نعم؟ اسمح لي قبل ما تختم عندي سؤالين. مم الاول في في الجزاء يا شيخ كان ظاهرة في المشط ظاهرة لكن المشت هنا في المساجد مثلا اذا كان الإمام راكع يعني دخل المسجد الإمام كان راكع مثلا المدخل المسجد يكون بعيد يعني في الجزائر احكي لكم الشخص هذا في وسط المسجد يركع قبل ما يوصل للصف يكمل يمشي بعد ما الامام يرفع يمشي يوصل هذا يجوز في المذهب المالكي يجوز هذا يجوز ولكن لولا ان لا يركع حتى يصل الى الصف هو حتى لو خاف فوات الجماعة لو لو فعل هذا لا حرج عليه لكن ان يركع خلف الصف هذا من هي عنا خلف الصف في منهي عنا النبي صلى الله عليه وسلم عندما جعلوا اليهث ركع وصلى خلف الصف وحده قال وجدتك صلاتك ولا تعد آآ زادك الله الحسنى قال له زادك الله حرصا ولا تعد لانه صلى منفردا خلف الصف هو ركعوا لعله لا يقصر حتى الصلاة منفرد هو. ويتحقق يتحقق بهذا ولانه بدأ صلاته منفردا خلف الصف ثم بعد لديك عودة عند حقيقي فهو في نذهب عندهم يجوز ان يركع الانسان في اول ما يدخل من المسجد ثم بعد ذلك اذا قام يمشي حتى يلتحق بالزبط ابن رشد يرجح الانسان لا ينبغي ان يركع حتى يصل الى الصف ثلاثة تقريبا الصف والصفين يعني هذا هو اللي مسموح به يعني اه ان يمشي مش مسافة طويلة يعني الثاني هو منفرد يعني بوسع ان يجنح يديه كثيرا. التجنيد دائما نعتدل هذا الوارد حيعتدله في الركوع والسجود. الاعتدال هو المطلوب في التوسع التكلف بحيث يبدأ هو خارج عن المعتاد ليس مطلوبا لكن يتوسط في هذا جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم