اشتبق الامر لا يمكن ان يوجد ابدا. وكأنه في شرطه هذا حدث السنة منه. ونحن يوميا ما عن النبي صلى الله عليه وسلم فالامر الثانية ثم ننزل الى الطبقة الثانية كل مرة عندي فاذا ولد عندها اربعين له خمسون فريقا فنقل جماعة عن جماعة انهم ضعيف احييكم كبيرة جدا وغيرها فاذا نقول انه هو من النظر وليس من الظلم لاننا نحتاج والصلاة والسلام على سيدنا محمد اما بعد انه لماذا القضية المهمة كل ما اصبحوا على النبي صلى الله عليه وسلم الايمان وذلك من الشهادة بانه رسول الله صلى الله عليه وسلم والامام والجنوب احمد بن حنبل وكل ما جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم باسناد واذا لموقع بما جاء من الرسول صلى الله عليه وسلم ودفعناهم ورددناهم رددنا على الله امرا. قال تعالى وما نهاكم عنه فاتوه فاذا ما صح عن النبي صلى الله عليه وسلم كل ما صح ما ليس الحال ام ليس لم يرحل فكل ما صح عنه النبي صلى الله عليه وسلم والعمل منه فيقول العلامة يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم فصح اعلم انه حق وصدق وسواء ما عملناه فجهدناه ولو نطلع على حقيقة معناه الاسراء والمعراج ومنذ اشراق الساعة ومثل خروج عيسى ابن مريم عليه السلام طلوع الشمس من مغربها واشباه ذلك مما عن النبي صلى الله عليه وسلم فاذا كل ما صح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم يجب الايمان به ام حزين وكل ما صح عن النبي صلى الله عليه وسلم احمد والتراكم يعني ليس شرطا في الامور العقدية او شرط الاخبار عن المغيرات كما توزعن اهل البدع ونجتمعهم من المتفقة المخلفين وغيرهم من جهة رائعة وبعضهم يعمل بعضهم يحمل اعلى الشهادات يأتي باحاديث صحيحة وباللغة بعقله ظهرها شخص من الاشخاص فاذا رسول الله صلى الله عليه وسلم نخبر به ونعتمد به وهذا جزء من ايماننا لان النبي صلى الله عليه وسلم هو رسول الله صلى الله عليه وسلم وهذا جزء من التطبيق وما اتاه الرسول صلى الله وما نهاكم عنه هذه المقدمة ولابد ان نقدم حتى ليس معناه عند اهل العلم بل كل ما صح زمانه الى النبي صلى الله عليه وسلم الايمان به واجب اهل السنة والجماعة والا بالله الحكيم واهل العلم عموما قد هبوا من ترك الاحاديث الصحيحة والامام احمد يقول من ترك الحديث الصحيح وهو على وربما يقول يا ايها الذين امنوا ان جاعوا تتبينوا ان تصيبوا قوما بجبالكم انتم تصبحوا على ما فعلتم ناجين امر الله هنا ونكرر فلا يسارع الى نصيبه ولا يسامح الى تقديمه خشية ان يكون صالحا على وقال تعالى ان هذه الاية فيها دلالة على قانون خبر واحد وصحة العمل به ونزول الاخذ منه لانه واللغة العربية تدل على هذا بدخول صحيحة. قال ابن القيم في كتاب هذا ولا كتاب النهاية من الكتب بما يتعلق بشرح الالفاظ الواردة في السنة النبوية. طالب العلم يلزمه ان يتبره بمعاني الاحاديث فاذا اشكلت يرجع الى هذا الكتاب النهاية في غريب الحديث يقول القائد الجماعة من الناس وتم او على الجماعة فاذا هاي الاية الثانية من كتاب الله تدخل على نزول العمل بفضل الاحد وهذا القيام عينه موجود عند في الاسلام العربي ويدل على ذلك الا الله تعالى فاصلحوا بينهما غاية العناية وتبنى من غاية التفسق في جلب ما يحتاجه المشروع البخار القارئ نحن اشياء عظيمة ويدل على ذلك قوله تعالى وليس من المؤمنين. قال ابن عباس ابن عباس مقدم والنبي صلى الله عليه وسلم دعا له في هذا الامر ابن عباس وقال الاكثر دل على هذا الكتاب والسنة ولغة العرب الطائفة عن اهل العلم تدل على ان ويدل على مال من قوله تعالى على العمل النصوص في كتاب الله تعالى تدل على نجوم العمل يتخلى عنه بالعقائد وبالاحكام او اليها. دليل على وجوه العمل في قول واحد لان ان الذين فعلوا واقطعوا بينهم فحكم من ركوع القيام وهذه والنبي صلى الله عليه وسلم قال بلغوا عني ولو اعلم والحقيقة في حياتنا والحديث لا يزال رواه احمد والبخاري فالامر بالتكبير في عمر الواحد. بلغوا عني ولو اية. اخواني الجميع في هذا الوقت ويدل على العمل بخبر واحد قوله صلى الله عليه وسلم فرب مبلغ اوعى انسان لان وهو لا ولا والاعتقاد فالنصوص النبي صلى الله عليه وسلم كان يفعل رسله فرحان يعني اتكلمت عن الآحاد الى ارضهم يبلغون الرسالة ويبلغون هذا الدين عن النبي صلى الله عليه وسلم وايضا كان يرسل مع الاحاديث فاذا الصف الاول من المسلمين كانوا يعلمون الدين احادا فان الصبر الاول على العمل الخبر ولما وما اجمع عليه المسلمون ويرد ايضا سبيل المؤمنين ومن شاء فالامر غير متقدم بل ان نبينا صلى الله عليه وسلم وقصة الى المدينة ورأى ابن كثيرة العرب شيئا اخبر النبي صلى الله عليه وسلم ذلك والنبي صلى الله عليه وسلم على المنبر قال وادى الخبر الذي سمعه النصوص كثيرة جدا وليس الصحابة ومن بعدهم التابعون ومن القصص في هذا ان النبي صلى الله عليه وسلم امر نزل عليه القرآن وامر ان يتجه للكتاب الى البيت العتيق وحينما ذهب احد الصحابة فوجد المصلين في مكان اخر يصلون فاخبرهم الله بالصلاة يثبته مباشرة. من الاتجاه الى المقدس قم في الصلاة وجاءهم القبر وقتلوا خبرا على لقضيتنا وايضا واذا الدفاع يتعلق بتكرير الخبر والحديث عند البخاري في الصحيحين هو الذي روى الحديث وانه كان يعني النبي صلى الله عليه وسلم وان هذا الامر كان معروفا قوية معروفة وكذلك الامر مهروس عندهم على وهو الزمن فقلت له اني مستشهد وجنة الشيخ عبدالرحمن المبارك الكرام على من يرى هذا الغيب فتعجبت لاول امرا يا شيخ يقول ان هناك من جماعة من اصحاب من يجعل ما ينزل قال ايها الخير والتكفير مقبولة ويجب نعمل بها اذا صحت دروس التي وضعها اهل العلم حصان السلف وعداءة القرآن وضبط القرآن. وعن السجود وعن العلم فاذا صح الحديث بماذا فليس لنا الا التسليم. كما يقول الذنب يقول على الله الرسالة وعلى الرسول البيان وعليه التسليم بما جاء عن ذلك وعن نبيه صلى الله عليه وسلم الان نبدأ باذن الله تعالى ونحن قلنا باننا نقرأ في كتاب الله كثيرا يعني هذا الكتاب ثم ترحمه نفسه العراق وحينما نجد من المعهد ننبه على اشياء تحديد الرغبة في توضيح فبعد الشرق المتوسط بفوائد ومواهب نثبت على اشياء بعد ان وانشاء والاستفهام والتمني والتوجه والتنبيه مما وهذه انا علينا مسلمين اما والاصل انثى ويعبر عنها اليوم بل تمر اما ان يكون له ضرر ونحن باذن الله تعالى الاسلامية شجرة مما يعين على فهم المرأة وهذه الطريقة اما له طرق. يعني من الاخرين الانصاري ثم اجتمع الصلوات يوما عم يحكي ابن سعيد والاسلام الاسناد هو حكاية مكتوب قال كلمتنا شعيب عن ابن عمر يسمى ويسمى هما واحد طيب صلى الله عليه وسلم فيسمى يسمى التابعين مقطوع والمطوف بالقول عمر رضي الله عنه مستعد ليوم العرض باش الى عين معين يعني وهو الذي له الضر الى عدد معينات في مكة ان بعض الناس ماذا يقول؟ يقول حديث متواجد اربعة عن اربعة وبعضهم وبعضهما قال عشرة ان يكون له دور بلا عيب وعين. يعني على الصحيح المختار الذي يختاره اهل العلم على انه من حيث التوافق لا يشترط لا يسار عنه ومن اشترط العجب اتى بالنصوص استغلوا بنصوص صحيحة ولكنها ليست صريحة الصحافة حتى اربعة وخمسة وسبعة وعشرة واثنعش واربعين او سبعين وان هذا العدد والله عندما اعطوهم البلدان المتفرقة ومدارس طبعا تفضل ويطلق على ما هو اعم حديث موقوف على اقوال الصحابة والمدافعين الا اذا فالخطر يطلق على الحمير ويطلق على ما هو اطعمه والحديث المنقوص للموضوع نستقبل القرار والاقتصاد ان يكون له ضرر بلا عين معين. لكن من اشترطت عليه استدل بما هو بعيد عن المولود او ما اعتصم بما ركب الاثنين مشروع ثلاثة عن ثلاثة عن ثلاثة بكل عندنا فالحديث المنشورات اذا وجدت طرف لا يسمى مشروعا الا ما يسمى بلا عدد معين من غير عدد معين ان الحديث المتوحد لا يشترط له عدد معين. هذا كلام علم هذا يقال الامام سيوفي الذي هو او مع حرفا من الرب المؤمن وهو ان او فالاول اللي هو ممكن ايها بلا عجل وعين نقول تتابع الخطأ بسبب انه تملأه المعنى اللغوي سيكون قريبا عن المعهد الصلاحي سمي متواكب المفيد للعلم الجميل وان نقول تنقيل العلم النظري وليس العلم ان الجميع من الناس المرور نقطع بصحتهم تحت الارض او في صيغة اخرى وليس طالع من غير ما يكبر ارجو القرآن ما الفرق بين النظر وايضا ان هذا الحديث خرج من سنتين النبي صلى الله عليه وسلم نعم لماذا امين من حرم على امة الاربعين حنيفا اعنه الله يوم القيامة فقيها موحدا له ان ننظر في صحتها ثم نأخذ انه وقالوا لنا نحن تواجد المفيد للعلم. نعم. هل هو العلم الضارب؟ لا. انما هو العلم النبوي. على الصحيح من اقواله الجميل حتى على الصحيح في غاية العيش الكبير نساء القمرات حتى وليس انما يراعي المتعدد وابشرهم تمنع فضلا عن الكلام يستحيل انه في مكان واتفقوا عليه على ليس يعني الماي حينما ينتهي السهم ينتهي الى وليس الى قطيعة ليس الى قضية عقلية عن النبي صلى الله عليه وسلم قولية او فعل ممكن الى القضية اليوم لانه منع ابن سعيد الله اكبر مستواكم في جميع الامر الخامس ان يضاف الى ذلك ان يسخر رمضان اقرأ الاول يفيد العلم وهو العلم الضروري وليس العلم اللغوي وليس العلم افضل من فهذه من الشعوب خارجية الذي والثاني هو النوع الثاني من الحصر بما فوق ووضوح المشهور مشهورة والله المرء المستكير وهو مستفيض على يعني بعض العلماء يسمي المستفيضة على مذهب الحديث ومما رواه ثلاثة والثالث اثنين هل هم الاموال الجنة تم سوف لننبه على بعض القضايا وليس شوقا للصحيح لمن سعى طبعا هنالك من الحديث الصحيح ان يرويه الامام عن اثنين وقد يكون قائل نحن الطلاب لانه اطلب الاستاز خالد الغزالي وجد هناك عالم فان لم يحفظ النار المذكرة في اصول الحكم فانا حتى الى ان واحد انما يقبل اذا رواه عن النبي صلى الله عليه وسلم ثم يروي عن كل واحد منهم اثنان بما ان يصير الى النبي صلى الله عليه وسلم. الى حد يتعذر معه اخوان حليم اصلا وعن ثم عدد كبير من هؤلاء في المحافظة يكون ولا يوجد ولا يمكن حديث على هذه الطريقة. ابن حمار يعني امر عيب يعني روى احدهما لا يمكن افعالها لنبين وهو المعلم انه يذكر في الحديث الصحيفة انه يكرهون ان يرويه مانع للخير وصاحب جامع يوم العثور من الذنوب العظيمة ايضا حتى يكون الصلاة يكون نبض واسع الشرط بالحديث الصحيح يعني لما اشترط الحديث الصحيح توسعت الشغل جدا تسافر للقضاء كل من انتصر كلامه في الصلاة قل ذلك الصلاح يأتي الحاكم نفسه لا بد من كل ان يطوي علم النار يعني لما يأتينا محمد لابد ان نفعل في البداية حتى لعبة معروف عند اهل العلم المقصود لكم بهذا لكن ومن زعم انه كفر فانما لم يبقى الكلام الحاكم والتطبيق العملي للعهد عيسى ثم قال والرابع الغريب اللي هو ما يقوله واحد وواحد هو الحكيم الغريب في الوقت صحيح والاربعين يقول الخبر المتواتر يجب تصحيحه ضرورة الصحيح ان ورواية وهو مبني على البحث والنوى. لما نقول نظري مبني على خبر اما الضروري فهو مبني على الضرورة مباشرة لا يحتاج الى فنقول لا ومشهود واحد. اما عند وهو عنده الصحابة هذا ليس عند جميع حفظه الله تعالى وليس متواتر والاحاديث المشهورة ولكن مشكورا بالكبار يقول سبحانه ستة واربعين والعراقيين والشعاب يعني ذكرت الشكر الى من الى هشام بن عودة على من يقرر الشهرة الاصطلاحية المبتورة في مصطلحنا من اهم المؤمن صلى الله على نبينا محمد وعلى اله وصحبه وسلم تسليما كثيرا كثيرا