الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد المرسلين وعلى اله ومن تبعهم باحسان الى يوم الدين. قال المؤلف والله تعالى وغفر لشيخنا وللحاضرين ثم الغرابة اما ان تكون في اصل السند او لا. فالاول الفرض المطلق. والثاني الفرد النسبي ويقل اطلاق الفردية عليه. الحمد لله رب العالمين. وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى اله واصحابه ومن تبعهم باحسان الى يوم الدين. تقدم معنا الكلام على الغرابة وان المراد بالغرابة هو التفرط والتفرد. سواء كان ذلك في جميع طبقات السند او كان في طبقة واحدة. سواء كان في جميع طبقات السنة او كان في طبقة واحدة فان ذلك يوصف بالغرامة يوصف بالغرابة والغرابة على نوعين الغرابة النسبية وغرابة مطلقة الغرابة المطلقة التي في جميع طبقات السنة يعني يرويه يراود واحد عن راو واحد عن راو واحد الى رسول الله صلى الله عليه وسلم يعني في جميع في جميع طبقات وهذا يسمى بالغريب ويسمى بالفرد. يسمى بالفرد ويطلق عليه بعض النقاد تارة المنكر تارة المنكر ولا يعني من ذلك الرد. وانما لم يكن معروفا لم يكن معروفا. واما الغرابة النسبية التي توجد في طبقة واحدة او لا توجد في جميع الطبقات توجد في طبقة او طبقتين ولكن ليس ليست في جميع الطبقات. الغرابة النسبية. والغرابة المطلقة. اي واقوى من الثانية. نقول لا ينضبط هذا. لا نستطيع ان نقول الغرابة النسوية اقوى من الغرابة المطلقة. باعتبار لان الغرابة النسبية ربما تكون قرينة على اعلان الحديث. مع قولة الحديث مثل اليوم هي ثلاثة عن ثلاثة عن عن ثلاثة الى رسول الله صلى الله عليه وسلم. هذا غريب وليس بغريب؟ غريب نسبي. قد يكون ذلك الى علة اي كيف يكون هذا الحديث؟ يرويه ثلاثة شيوخ ثم لا يرويه عنهم الا واحد ولا يروي عن هذا الواحد الا ثلاث. هذا يكون ظنة بورود الوهم الغلط. فلا نستطيع ان نقول ان وجود العدد في بعض الطبقات اقوى من عدم وجوده في جميع الطبقات فنقول ان هذا ينظر كل حديث بحسبه. نعم. قال المؤلف رحمه الله وتتفاوت وخبر الاحاد بنقل عدل تام الضبط متصل السند غير معلل ولا شاذ هو الصحيح لذاته وتتفاوت رتابه وخبر الاحاد بنقل عدل تام الضبط متصل السند غير من تقدم معنى الكلام على مسألة العدالة واشرنا الى شروطها وذكر المصنف بعد ذلك تام الضغط. هنا يريد الاشارة الى الى الحديث الصحيح او الى تعريفه وذكر تمام الضبط يعني ان الحديث لا يكون صحيحا الا وقد تم ضبط راوي وان عدم تمام الضبط بقدر نقصانه ينزل الحديث عن رتبة عن رتبة الصحة الى ما دونها. سواء كان ذلك الحسن او كان ذلك الضعف وهذا له مراتب ايضا من جهة الحسن حسن لذاته او حسن لغيره ضعيف ضعيف في او ضعيف او ضعيف بغيره. فهذا من العلماء من يتوسع فيه في مسألة الضعيف ومنهم من يجعل الضعيف اسما فيقول هو اربعين تعدد الطرق او لم يتعدد لان ما دون الضعف لا ينجذب. ما دون الضعف لا ينجمل نقول قد نحتاج الى تقوية الظعيف بغيره ممن ضعفه شديد ولكن هذا الضعف يحمله العلماء اذا كان في غير الاحكام كابواب التفسير وكذلك السير والمغازي لو جعلناها في الاحكام لكان ضعفها شديدا ولكن يحملها العلماء في او في امور الاحكام من شدة الضعف الى ما هو اعلى منه. وقليلا ما يستعمله ينذر ان يستعمل العلماء ذلك في امور في امور الاحكام. ولهذا نقول انه لابد لراوي الحديث ان يكون ضابطا والقبض على نوعين. ضبط صدر وضبط كتاب. ضبط صدر وضبط الصدر هو الحفظ وظبط الكتاب هو التدوين والانسان اذا كان ضابطا لكتابه متقنا له عالما بالدخيل فيه لو ادخل فيه ما ليس فيه غيره فان وحينئذ يكون افضل اضبط من حفظ او ضبط الصدر. ولكن الكتب والالواح في زمان التي يضبط فيها ليست كزمان. لقلتها وندرتها ان تستعار. تستعير الانسان اللوحة من فلان ويأخذها فلان ويقرأ فيها فلان ويقرأ فيها فلان فربما ادخل فيها واحد من الحديد ما ليس ما ليس منه. خاصة مع ضعف ضعف الناس في باب القراءة في ذلك في ذلك الزمن لانهم قدثاء عهد بامية حدثاء عهد بامية وربما غاب عن الانسان خطه وتمييز ما يقرأ واختلال او اندماج خطه مع خطه مع خط غيره. لهذا نقول ان اذا كان ضابطا وحافظا لمكتوبه من الدخيل فيه وضابطا وضابطا ايضا لتدوينه عمن سمعه منه فانه اولى من ضبط الصدر لان الوهم يرد على قبض الصدر اكثر من طرد الكتاب. ولكن ضبط الصدر يقدم على ضبط الكتاب في قوة الملكة. في اعطاء قوة الملكة للانسان يكون ذلك بضبط بضبط الصدر. فكلما كثر ضبط الصدر عند الانسان قويت ملكته. واستطاع حينئذ ان يكون ناقدا اكثر من غيره ممن ممن يدون نعم غير معلل ولا شاذ تعرف ظبطه الراوي؟ كيف نعرف ان هذا الراوي ظابط او ليس او ليس بضمان. نعرف هذا بامور منها ما ينص الائمة عنه بظبطه. وذلك ان الائمة عليهم رحمة الله يعرفون الراوي بامور اما بالمعاينة والمشاهدة خالطوا فرأوا وسمعوا كلامه واخباره واحاديثه ونقلا الكلام في امور الناس فعرفوا انه ينبض الكلام ولا يزيد فيه ولا ينقص حتى في امور الناس في تجارتهم او اخبارهم ونحو ذلك فهذا له ضبط فيعطيهم ذلك احسان ظن به في تحمله للكلام وقوة وقوة ادراكه له وعدم الزيادة والنقصان فيه. فهذا قال هذه المخالطة امر قد رفعه الله عز وجل عن المتأخرين. وجعله الله عز وجل لبعض او لكثير من المتبدلين بحسب ما يدركونه من الرواة. ولهذا نقول ان الائمة الاوائل جعل الله عز له من الخصائص من معرفة النقد ما لا يوجد عند المتأخرين حتى لو ارادوا تحقيقه فان تحقيقه محال. لو ارادوه لا يوجد وانما هو امر قدري اوجده الله عز وجل لهم ثم رفعه عن من؟ عن من كان بعدهم. ولهذا من الائمة من عاين شريك ابن عبد الله النخعي ورآه وعرف ظبطه وكذلك باللهيعة ونحو ذلك فعاينوهم وعرفوا احوالهم واخبارهم واحاديث الناس عنهم اما من جاء بعدهم فانهم لا يستطيعون ان يحكموا عليهم الا بتقليد كلام الائمة الذين نقلوا عنهم نقلوا عنهم تلك الاحكام او مروياته. وهو الامر الثاني بمعرفة الراوي. كيف نعرف الراوي انه ضابط؟ اما بلقيه وهذا عند العلماء الثاني الصبر سبر مرويات الراوي ما معنى الصبر؟ سبر هو ان يتأمل الانسان احوالا او اعيانا متعددة ليخرج منها بحكم على عين. يعني يتأمل عشرة ليخرج منهم على واحد. على واحد مثلا اذا كان معلما او كان تاجرا او كان زارعا يريد ان يتخذ اجيرا او عاملا او نحو ذلك. يقوم باجراء مقابلات ما عشرة وعشرين وثلاثين. هذا ماذا نسميه هذا سبعة هو يريد واحد ماذا يريد بالعشرين؟ ان ان يخرج اعلاهم مرتبة لكن لو رأى واحدا منهم منفردا وهو ادناهم ربما استحسن. وقدمه على غيره. ولهذا كلما كثرت مسألة السب لدى الانسان والمادة المسمورة كان حكمه في ذلك دق. كان حكمه في هذا في هذا ادق. ولهذا من وجوه معرفة ضبط الراوي ان يقوم النافذ بظبط او بسبر مرويه. تجمع مرويات هذا الراوي من كتب ودواوين السنة له عشرين او له ثلاثين او اربعين خمسين مئة مئتين تقوم بسبعها والنظر فيها. اذا لم يكن يحفظها الانسان يقوم بالنظر الى يتأملها واحدا واحدا لديه مئتين ثم وجدت ان الائمة حكموا على صحة مئة وتسعين او وتسعين منها هذا ضبط وليس بضبط ضبط واعلى من ذلك اذا ضبطها كلها اوامه في موضع او في موضعه ثم اذا نقص ذلك ووجدت الاعلان في حديثه يزداد. فالصحيح من حديثه مئة والضعيف مئة. اليس هذا ثم اذا نقصت في ذلك يكون ضعفه في الظبط شديد. ضعفه في الظن جلي. وهذا كل الناظر بقدر بقدر قوة صبره. ولهذا نقول ان الصبر الة ضعفت عند المتأخرين. مع امكانهم بياء مع لماذا؟ لامرين الامر الاول ضعف الملكة في الحفر. المتأخرون يحفظون المتون لكن لا يحفظون الاسانيد. لماذا يحفظ المسجد يريد ان يعرف الحكم الشرعي منه ولا يريد ان يوجد لديه ملكة يستطيع بها ان يحكم على المتن. المتن في اسناده خمسة او ستة او سبعة او اقل من ذلك او اكثر من الرواة. هذا الة من الات السبغ اذا حفظت هذه المتون باسانيدها اصبح لديك استحضار لعدد مرضياته. لعدد مرضياته وتستطيع حينئذ ان تخرج حكما لمجموع احاديثه التي توجد عندك ظربا فتحكم عليه فتقول هذا راو ضاغط. احفظ له مئة حديث وكلها مستقيمة. وكلها مستقيمة. واذا هذا اذا عرفت الاسانيد ثم عرفت علل العلماء بهذه الاساليب وكلامهم ايضا عليه. العلماء الاوائل يعرفون المتون ويعرفون الاسانيد ويعرفون موضع الخطأ في كل اسناد ثم يخرجون بنتيجة. ولهذا العلماء ربما يسألون عن راوي من الرواد فيقولون صالح. يهم شيئا. او ربما وهم او يخطئ ونحو ذلك. هذا الكلام من اين جاء؟ جاء عن طريق السمر. ولهذا نقول ان السفر ضعف لي ضعف الحبر عند المتأخرين لو حفظوا حفظوا المتور. هذا ينفع في باب من العلل لكن لا ينفع في جميع ابوابها. الامر الثاني العجز لانه يقول اريد ان احكم على حديث واحد احتاج ان اصبر ماذا؟ مئتين مئتين هل هي في الحديث كله؟ لا في راوي واحد. حتى تخرج بحكم تستقل به عن غيرك. تخرج بحكم واحد تستغل طيب الراوي الثاني الثالث الرابع كذلك. واذا استكثرت من السفر في كل طبقة اصبح لديك ملكة خاصة في كل راوية عرفت الحكم بس اللي قاعد ثم استكثرت من معرفة احوال الرواتب السوء حتى اذا تكررت الرواة وتكررت الاساليب لديك اصبح لديك حكم خاص على على مثل هذا ولهذا تجد كثير من المتأخرين يحكمون على الحديث هل هو بناء على السفر او بناء على القاعدة على القاعدة فقط العوائل لا يحكمون بناء على القاعدة وانما يحكمون بناء على ماذا؟ على الصبر. وهذا من وجوه البول بين منهج من؟ المتقدمين ومنهج منهج المتأخرين. ولهذا اذا ادرك الانسان الفارق بين الالة التي تكون المتقدم والالة التي تكون للمتأخر عظم لديه مقام المتقدم وضعف عنده مقام مقام نفسه وتوقى عند الحكم على الحديث. ومما يؤسى له ان تجد بعض طلاب العلم جسد على الحكم على حديث فيحكم عليه في دقيقة وكأنه يعرف هؤلاء الرواة كلهم ويعرف البلدان ويعرف ما اختص به كل اهل كل بلد وشيوخ اهل البلد وفيما يروي هذا الراوي والمتن وعلاقته بالمتن الذي روى وهذه كلها تحتاج الى تحتاج الى سوا الرواة يتباينون لا يروي الا في التفسير ولا يعرف الا في دواوين التفسير. وهو في ذاته ثقة لكن اذا جاء يروي حديث في الاحكام تستغرب وجود هذا الرجل تستغرب وجودهم هذا الرجل هنا كما ترى في احوال الناس ترى رجل مثلا محلل اقتصادي يتكلم بجوانب الاقتصاد ثم تتفاجأ نسل الفتوى. اذا كنت لا تعرف اختصاص الرجل انت وتعلم ان الرجل يمدحون هذا الشخص ووجدت في خبر في مثل هذا تقوم انت لا تأخذ من ذلك الا المدح. ولا تعلم وجوده في تركيبه مع قظية المنقولة عنه. ولهذا تجد الائمة يعرفون الراوي ويعرفون الشيخ ويعرفون المتن واختصاص الراوي في ماذا؟ واعتاد ان يروي عن ماذا؟ علم الشريعة ليس واحدا في التفسير في الفتن والملاحم فيه السير فيه الاحكام فيما يتعلق بفضائل الاعمال. منهم من لا يروي حديثا الا في مسائل السير مختص فاذا جاء في كتب في يروي حديث الاحكام العلماء توقفوا لان لديهم ربط بكثرة ومحفوظة لديهم وهذا اصبح خارجا. ونشأت عن ذلك. كذلك ايضا هذا لدى بعض الائمة حتى في مسألة الترجيح في مسألة عند الاشتباه. الراوي ان اشتبه مع اسم غيره نعرفه بماذا؟ شيخ نعم؟ شيخ. بالشيخ اشتركا في شيخ تلميذ اشترك في التلميذ ما في كنية باسناده امن يرضى نعم ها؟ انس معرفة الباب المتن الذي يرويه معتاد هو يروي ماذا؟ هذا الرجل اكيد له نفس يميل الى الاحكام او يميل الى مسائل احاديث فضائل الاعمال او للسير او نحو ذلك. هذا الامر لا تستطيع ان تخرج في كتب الرجال تخرجه من ماذا؟ تخرجه من محروم. المحفوظ الموجود لديه. ان تعلم ان هذا الراوي لديه مئتين حديث مئة وخمسين منها بالاحكام. وخمسين منها مفرقة في ابواب الدين. والذي يشاركه بالاسم هذا لديه مئتين حديث مئة وخمسين في التفسير وخمسين في البقية وهذا الحديث الذي اختلفوا فيه بالاحكام ايهما اولى؟ اليس الاول العون كيف تخرج هذه النسبة؟ اليس بالسمر؟ بالسهر وهذا شاق على الانسان من جهة تطبيقه في الامر العملي في الامر العملي ولكن اذا كان الانسان صاحب ملكة وصاحب حظوظ ومعرفة للمتون وما يختص به الراوي استطاع ان يسكن بمباشرة قل هذا فلان قد يقول قائل لماذا؟ اشترك بالشيء واشترك بالتلميذ واشترك بالطبقة لماذا تجزم؟ لماذا؟ تجزم انت جسور اذا تمر على مثل هذا هل يستطيع الانسان ان يدلل؟ هل يستطيع ان يدلل؟ لا يستطيع ان يدلل تدليل الظاهرة حتى يأتي بالمئتين ويقوم يأتي الحديث ويقول ان هذا رواه مسلم كذا وهذا نسبة كذا وهذا مما يدعو وهذا ولهذا تجد الائمة عليهم رحمة الله يحكمون في المتشابهات عند من دونهم بالجزم. لوضوحها وجلائها وذلك لقوة الة الصبر الصبر عندهم. نعم. قال وتتفاوت رتبه بتفاوت هذه الاوساط. ومن ثم قال وخبر الاحاد بنقل عد تام الضبط منتصر السند غير معلق. يقول متصل السند يأتي الكلام على مسألة اتصال السنة ونقول انه لابد من اتصال السند حتى يكون الحديث صحيح. ذكرنا في مسألة تمام الضبط. وانه شرط من شروط الصحة لكن قد يوصف الراوي بعدم تمام الضبط ونقلوا حديثهم. ونقبل ونقبل حديثنا لماذا احيانا للاختصاص. احيانا للاختصاص. اختصاصي في هذا الباب. مختص لكن مجموعة مروية ليس بضابط لكن نعلم اختصاص هذا هذا الراوي بهذا الشيء وهو اعلم الناس بمثل ذلك ما يتعلق بالاتصال اتصال السند الى رسول الله صلى الله عليه وسلم هذا من شروط الصحة لكنه ليس مضطرب. قد يكون الحديث منقطع قد يكون منقطع وهو صحيح. ولكن الغالب القاعدة الاغلبية القاعدة الاغلبية في هذا ان الاتصال شرف. لماذا؟ لان الانقطاع هو ورود جهالة في الاسلام. ورود جهالة في الاسناد فاصبحت عنده. هذه الجهالة قد تعلم من وجه اخر. قد تعلم من وجه من وجه اخر غير منصوص عليه. غير محدد. لكن انه لا يأخذ عن الخمسة. يقول ابراهيم النخاعي يقول وهو لم يدرك عبد الله بن مسعود وهو وهو من الرواة رابعا يقول اذا رويت عن عبد الله ابن مسعود فسميت رجلا فهو عمن سميته. واذا رويت عن عبد الله بن مسعود ولم اسمي رجلا فهو عن غيب حينما اعطيت اثنان ابراهيم النافعي عن عبد الله بن مسعود يقول احكم عليه. احكم عليه بناء على القاعدة ستبحث في ترجمة ابراهيم ويقول لك انه لم يدرك عبدالله بن مسعود اذا الحكم ماذا؟ الحكم ضعيف على الحديث. هل حكمك ضعيف يجري على القاعدة او لا يجري على القاعدة؟ يجري على القاعدة. هل هو صحيح ام قضاء؟ خطأ. خطأ. هل هي مسألة واحدة؟ لا. ابراهيم اذا توتر احاديث كثيرة جدا بناء على ضبطك لقاعدة لا تعلم ما يرد عنها. كذلك رواية ابي عبيدة بن عبد الله بن مسعود توفي ابوه وهو حملة في بطن امه. يقول العلماء ان رواية ابي عبيدة عن ابيه عبد الله المسعود صحيح لماذا؟ لانه يروي عن اهل بيته بيت ابيه. الشخص اذا اراد ان يروي عن ابيه ولم يدري اباه يسأل الجيران ليس الامة ها؟ يسألونه اذا كان موجودة ويسأل اخوانه اذا كانوا موجودين يقوم العلماء بالصبر من حوله في محيط هذا الراوي ثم يخرجون حكما ولا يخرجون تعيينا للواسطة. يقول لا يخرج عن هؤلاء الخاصة لا يخرجون ثم يقولون بالتصحيح. رواية ايضا سعيد بن المسيب عن عمر بن الخطاب. هو له عناية. ولهذا يقول الامام احمد جاء في رواية ابي طالب لما سئل رواية سعيد المسيب عن عمر قال اذا لم يقبل سعيد عن عمر فمن يقبل؟ وتجد بعضهم لبعضهم كلام يقول الامام احمد يصحح حديث سعيد المسيب عن عمر وهو يقول انه لم يسمع منه وجل من لا يسهو. هذا جرى على القاعدة وما جرى على القاعدة؟ جرى على القاعدة. وجنى على نفسه. جنى؟ على نفسه وجنا على هذا العلم اليست هذه جسارة؟ جسارة. اذا هذه الامور هذه ليست قواعد اغلبية. اغلبية لكنها ليست بالطريقة ابراهيم من نفع يعني عمر بن الخطاب سعيد بن المسيب ابي عبيدة بن عبدالله بن مسعود النبي عبدالجبار بن وائل بن حجر عن ابيه ابن ابي نجيه مجاهد ابن جمر ابن جريج عن مجاهد ابن جرم ليث ابن ابي سليم عن مجاهد ابن جبر ايضا من وجه على قول بعض الرواية قاوس ابن كيسان عن معاذ معاذ ابن جبل وغير ذلك من الروايات روايات اذا اراد الانسان ان يجمع مجموعة من الاحاديث الواردة في هذا تغلب نحو الف حديث موقوف ومرفوع في باب ماذا؟ الانتصار فقط. في باب الاتصال فقط تجد ان العلماء يكادون على صحتها وهي منقطعة. وهي منقطعة لكن نسبة هذا العدد الالف لخمسين او مئة الف اليس قليل؟ قليل. ولهذا يقع الانسان في الخطأ بحسب كثرة الذي يخرج عن القاعدة. وبحسبه وبحسب قلته. ولهذا ينبغي لطالب العلم ان عنايته بالقاعدة ان يبحث عما يرد عن ما يرد عنه. قال وليس بمعلم يعني ليس له العلة الغالب ان العلماء يدركونها على ما كان من العنب على ما كان خفيا من من العلل ولم يكن ظاهرا وذكر الاتصال بان ضده هي العلة التي على الراء الاسناد كذلك ايضا عدالة الراوي وعدم ذلك ايضا هي من وجوه العلل في الاسلام. كذلك ايضا الا يكون الحديث شاك ولا معلم. لا يكون شاك ولا ولا معلم. معنى الشذوذ ان يخالف غيره ويأتي الكلام له باب في مسألة ولا معلم ايضا باي شيء من امور من امور العلم. ولهذا نجد العلماء من جهة معرفة دقائق هواة ودقائق الاساليب يقوون احاديث هي في ظاهرها لا تجري لا تجري صحة على على القواعد لا تجد صحة على القواعد. حديث حديث ابي قتادة عليه رضوان الله حديث الهرة قال انها من الطوافين عليه. من يروي هذا الحديث يرويه مالك نعم يرويه الامام مالك رحمه الله نعم نعم كيف يقول خمسة لا لا اقصد الاسناد نقصد الاسناد هذا الحديث ترويج حميدة حميدة في اسناد حميدة وفي جنانه كبشا. عن ابي قتادة عليه رضوان الله عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. هذا الحديث في اسناده مجهولة وواحدة منهما هي زوجة ابن ابي قتادة. تروي عن والد زوجها. عن النبي صلى الله عليه وسلم ولا مجال من جهة الجهالة. العلماء يقوون هذا الحديث يقول الامام البخاري رحمه الله جود مالك اسناده جود مالك اثنان يعني جاء باسناد قوم مع ان الرماة الرماة مجاهد لكن كيف قويناه كيبقاو هنا نعم. نعم؟ كيف؟ ما مدني ويعلم بالرجال والنساء ان المدينة ولا يروي الا عن تقام هذه الطريقة. نعم. لدينا قرائن تدفع القاعة تدفع قاعدة لدينا قاعدة وهي ان رواية المجهول ترد الحديث اليس كذلك؟ قد تجتمع قرائن متعددة ثم تقوم بكسر القاعدة نعم من اهل بيته يعني ليست امرأة الرجل بعيد فيه غرابة اهل دار. نعم. نعم النساء نظافة الاواني والمواعين من اختصاص الرجال والنساء. اختصاص النساء. قال النبي عليه الصلاة والسلام سئل عنه سؤل الهرة قال انها من الطوافين عليكم سؤل الكرة في شرب الاواني هذا الحكم في الغالب من من ينفرد به؟ النسا بان المرأة تغشى المرأة في المنزل ونحو ذلك وتهتم بهذا بهذا الامر. الرجل لا يهتم بغسيل ملابسه اصلا. فكيف بغسيل لغسيل الاواني اذا من يتعلق الحكم بهذا؟ فالتقاط المرأة وضبطها له غريب وليس بغريب؟ ليس بغريب. اذا انفرادها هذا الحديث وجيه بل انها ينبغي ان تروي الحديث اولى من الرجل. او لا؟ اولى من من الرجل نعم قال هو الصحيح لذاته. وستتفاوت رتبه بتفاوت هذه الاوصاف. ومن ثم ما قدم صحيح البخاري ويقول هدى تتفاوت رتب يعني رتب الحديث ورتب الحديث تتمايل اعلاها الصحيح والصحيح ايضا قوة منها اساليده قوية ويسمى بسلسلة الذهب كمالك عن نافع عن عبدالله ابن عمر وسوري عن سالم عن عبدالله بن عمر وعبيد الله عن نافع وسالم عن عبدالله بن عمر وغير ذلك من الاسانيد. الاسانيد المروية عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. وهي كلها داخلة الصحة يعرفها الانسان اذا ادام النظر واكثر من النظر فيه. ويليه بعد ذلك الصحيح بغيره. اي اجتمعت احاديث فجعلت من الحديث حديثا حديثا صحيحا لغيره ومنفردا بحسن ذاته. ثم يلي بعد ذلك الحسن لذاته ثم الحسن لغيره الحسن لغيره واجتماع احاديث ضعيفة ليست شديدة الضعف فكونت حديثا حسنا لذاته وهي ضعيفة وهي حسنا لغيره وهي ظعيفة في ذاته والضعف في ذلك يتباين. ثم يليه بعد ذلك ما كان خارجا عن هذا الباب وهو الضعيف. جدا الذي لا يدخل في ابواب الاعتظاد ولهذا نقول ان الحبيب اذا وجدنا فيه ضعيفا جدا متروك. او او بالظاء او كذاب او غير ذلك او مجهول العين فنقول ان هذا وجود بكاء كعدمه وجوده كعدمه لو وجد خمس طرق وست طرق وسبع طرق احفظ من لا لا نقبل لا لا نقبل. لماذا؟ لان احيانا كثرة الطرق تدل على التواضع على الكلم اختلاط كثرة الطرق تدل على الاختلاف لماذا؟ لان الحديث اذا جاء عن النبي عليه الصلاة والسلام ولن يحملوا الا الضعفاء. دل على انه دار في الميادين. اين الثقات؟ لو كان له طريق واحد اسلم. ولهذا موسى المديني لما سئل عن حديث البطيخ فضل البطيخ قال موضوعا قال ان لها طرق كثيرة قال كثرة طرقها تدل على على وافي. وذلك ان الانسان مثلا كحال سكك المدينة يجد طرق متعددة قال لك ان الناس جاءوا من في سكك المدينة كلها. وتعلم ان الناس ما رصدوا شيء من هذا. اليس هذا يدل خبر على النكارة؟ على النكارة. فاذا جاء لحديث واحد ضعيف طرق كثيرة ضعيفة مرت على المدن ثم لم يروه يلتقطه احد من الاقوياء دليل على ماذا؟ على وجود اختلاط في هذا ولهذا تجد كثير من الاحاديث الموضوعة لها عشرة طرق ولها اكثر من ذلك. لها اكثر من ذلك بل لو اراد ان ينظر للاحاديث الواردة في فضل الجرجير والبطيخ لوجدها كثيرا ثم ايضا من وجوه الاعلان ان سريعة اذا جاءت بمعنى من المعاني اليسيرة من المعاني اليسيرة بطرق متعددة على امارة على ماذا الاتناص على الضعف والطرح او مثلا الاحاديث التي جاءت في فضل الديك او الدجاج والديك الابيض صليبي هذا من الذي وضعها؟ تجار الدجاج. كذلك ايضا احاديث الجرجير وغير ذلك. يأتيك شخص بخمسين طريق في لو تعلمون ما هو الجنزير لزرعتموه تحت السرير وغير ذلك هذا اذا جاءك بخمسين طريق يقول الخمسين طريق تقول خمسين طريق تدل على على ضعفه لماذا؟ لان النبي ما جاء بوحي من السماء ليدل على فضل الجرجير والديكة. جاء بفضل ماذا العبادة والدين وصالح شأن الناس العام لا نبتات معينة. اليس هذا ظاهر؟ هذا ظاهر. ولهذا اذا رأيت كثرة الطرق لمعنى ضئيل هذا امر على ماذا؟ على ضعف عقل من عدد هذه الاسانيد من عدد هذه الاساليب ولهذا اذا اريت رأيت حتى اشبه لكم ذلك اذا رأيت حصاد صغيرة ربطها الانسان خمسة سلاسل ثم قام بجرها. هذا عاطل ليس بعاقبة. ليس بعاقل. لماذا؟ السلاسل لا توضع لهذا الشيء هذا امارة على ماذا؟ امارة على الطرح امارة على على الطرح. ولهذا نقول ان كثرة الطرق ينبغي ان تليق بالمنقول ان تليق بالمنقول حتى حتى نقبل. لهذا ينبغي لطالب العلم اذا رأى تعدد الطرق ان ينظر والى قيمة البدن. الى قيمة الى قيمة المتن فلها اثر عليه. فربما لو نظر الى المتن رجع الى الاسانيد فقام بطرحها كثرة وربما لو رجع الى المتن احتاج الى واحد واذا زادت الطرق ظعفت الحديث ظعفت الحديث وهذا من من وهذا ما لا يجري عليه اكثر المتأخرين. يلتفتون الى العدد ولا يلتفتون الى المعنى. يلتفتون الى العدد ولا يلتفتون الى المعنى ولهذا الامام السيوطي رحمه الله حينما تكلم على حبيب اطلبوا العلم ولو في الصين قام بتحسينه لكثرة الطرق بل يفتخر انه اول من حسن هذا الحديث. اول من حسن هذا الحديث. هذا الحديث يحتمل اربعين احدا من اربعين طريق. لا يحتمل اربعين اربعين طريق. قد ذكر عليه رحمة الله في القديم. نعم قال ومن ثم ومن ثم قدم صحيح البخاري ثم مسلم ثم شرطهما. فان خف الضبط فالحسن وهنا في قوله ومن ثم قدم صحيح البخاري. ومسلم نقول ان ما قدم الائمة البخاري ومسلم لانه صاحب الة واجتمع فيه امر الحفظ والملكة مسبق معرفة الرواة والبلدان والفقه كذلك. فكان عليهما رحمة الله الدلائمة احتياطا في ضبط المرويات اشد الائمة احتياطا في ضرب في ضبط المرويات. وكذلك ايضا انفراد الواحد منهما كالبخاري يليه الحديث المتفق عليه ثم مسلم وليس هذا على اطلاقه ليس هذا ليس هذا على اطلاقه وانما هو الاغلب. ثم شرط البخاري ومسلم. شرط البخاري ومسلم. ثم ننبغي ان نتنبه الى مسألة شرط البخاري ومسلم وان نحتاط في هذه المسألة. نحتاط على ماذا؟ نقول ان اطلاق شرط البخاري المسلم على حاله. الحالة الاولى ان نقول ان الحديث على شرط البخاري ومسلم وهذا ارى انه مجازمة. لا تليق باحد من اهل العصر ان يطلق هذه العبارة. ان يقول هذا الحديث على شرط البخاري ومسلم. لان شرط البخاري ومسلم شرط اسانيد وشرط كتب. شرط اسانيد وشرط. للبخاري شرط في ايراد الفتن كما له بشرط في ايراد الراوي بالاسناد. اذا كنت تملك ملكة البخاري في انتقاء المتن فحينئذ اطلق هذه العبارة. اما الرواة رواة البخاري موجود موجود رواة البخاري موجودة وترى تراكيبها لك حق ان تقول هؤلاء الرواة على شرط البخاري او على شرط على شرط البخاري. الحالة الثانية الاطلاق ان نقول اسناده على شرط البخاري ومسلم او على شرط احدهما يعني اسناد. هذا سليم. ولكن ليس على اطلاقه ايضا. ليس على اطلاقه لارتباط الاسناد البخاري رحمه الله قد يترك احاديث اسانيدها على شرطه لماذا؟ لان هذا الاسناد لا يحتمل المتن لا لا يركب على المتن. فربما حديث اسناده اسناده قوي يتحفظ عنه البخاري ومسلم. لماذا؟ لان مثله هذا لا ينقله مالك عن نافع عن عبد الله ابن عمر. لا ينقله مالك عذابا عن عبد الله ابن عمر وانما ينقله من؟ من دونه. ولهذا لا تكاد تجد الامام مالك رحمه الله يتكلم على احاديث السير والموارد والفتن لا يتكلم على ولا يرويها عن النبي عليه الصلاة والسلام وان وجد فهو نزر يسير. ونزر يسير فاذا جاءت احاديث مالك عن نافع عن عبد الله ابن عمر في حديث من الفتن طويل وتقول انه على شرط البخاري ومسلم. هذه مجازة وليست مجازفة مجازفة قد يقول قائل هذا الاسناد تقول هذا الاسناد لكن لا يغتر عن المتن لا يركب على المتن ولهذا تجد البخاري ومسلم يدع احاديث كثيرة سندها اخرج مثلها ولكن بمتون اخرى. ولكن اذا قلت اسناده على شرط البخاري اخليت نفسك من مسؤولية المتن لانه ربما يكون المثل منكرا. وانت لا تستطيع ولا تملك تلك تلك الاية. وللبخاري ومسلم نفس بانقضاء المتون وتقديمها على غيرها. وتقديمها على على غيرها. ولهذا نجد ان كتاب بخاري وكتاب مسلم مع كونهما احاديث صحاح الا انها تتضمن نفسا دقيقا من من نفس العلاج لا يدركه الا لا يدركه الا من تأمل ذلك بلقاءه. يورد البخاري حديث في الباب تعلم انه يريد بذلك ترجيح هذا الحديث على احاديث الباب الاخرى المخالفة له. في هذه المسألة. وربما يوجد البخاري رحمه الله حديثا موقوفا على ولا يوجد في الباب مرفوع اشارة الى علة المرفوعات عنده. علة المرفوعات عند ولو كان واحد منها اسندوا على شرم البخاري اسناده على شرط على شرط البخاري وقد ذكر البخاري رحمه الله غير ما حديث في كتابه التاريخ وكتابه كتاب علل ظاهر اسنادها على شرطه فرمزها. فقام ولهذا نقول ان التجوز اطلاق الحديث انه على شرط البخاري ومسلم مجازفة. لان ذلك يلزم منه ان يملك الانسان ملكة المتون والاحاطة وملكة الرواة والاحاطة بها. الانسان يستطيع ان ينظر للاسناد من اوله الى اخره فيقول هذا الاسناد بهذا الترتيب وهذا الانتظام اخرج به البخاري لكن هل اخرج البخاري لمثل هذا بمثل هذا المتن او لم يخرج؟ لم يخرج ثم ايضا هل على شرط البخاري في ايراده بمسائل الدين في كتابه البخاري رحمه الله اراد ان يخرج في كتابه الصحيح مسائل معينة من مسائل الدين لا كل مسائل الدين. فاذا اقحمت بابا من ابواب الدين على شرطه ذلك ذلك من القصور وهذا باب اه يحتاج الى اسهام واطالة وارجو من اخواننا الى تعمم هذا الكلام نعم قال فان خف الضبط فالحسن بذاته. وبكثرة طرقه يصحح. هنا فان خف الضبط فالحسن لذاته على على ما تقدم خفض الطراوي والحسن بذلك ايضا ومن المواضع المشكلة. من المواضع المشكلة. قد يوجد في الاسناد الواحد راوي خفيف الظبط واحد البقية قال وقد يوجد اثنين وقد يوجد ثلاثة وقد يوجد كل الاسناد للخبيث الضبط وهذا يتمايل منه حسن وحسن الظاهر ومنه وما هو حسن دون ذلك ومنه ما هو قريب من الضعيف ويطلق عليه الحسن فهي اذا اذا تتباين وهي على مراكز متعددة. نعم قال فان جمعا فلتردد في الناقل حيث التفرد والا فباعتبار اسنادين. وزيادة راويهما. يقول فان جمعا يعني في الحكم على الحديث ولعله يشير الى الترمذي رحمه الله في حكمه على حديث حسن حسن صحيح. تكلمنا على الفاظ الترمذي باطلاق في حسن وصحيح وحسن وغريب وغير ذلك في كتاب صفة حجة النبي عليه الصلاة والسلام في ثناياه في ثنايا الكتاب تكلمنا على بصبرها ثم الحكم على كل لفظ ومراد الترمذي منه يرجع يرجع اليه في في موضعه اه اشمل واتم قال وزيادة راويهما مقبولة ما لم تقع منافية لمن هو اوثق. فان خلقوا وزيادة راوهما مقبولة يعني الراوي اذا كان العدل سواء كان عدالة تامة او دون ذلك مقبولة هذا هو العصر. ذكرنا في مقدمة الكلام على الكتاب ان القواعد التي يذكرها العلماء يكتنفها الجملة من الاشكالات منها صحة القاعدة. وذكرنا ان القواعد منها ما هي اغلبية تختلف في غلبتها ما منها ثمانين وتسعين بالمئة او نحو او نحو ذلك. اه لو تأتي بالجهاز هنا لا انا ما اريد انه يتعبك بس ائت به هنا وانا اراقبه عنك. رحلة وقت حمرا عند مستودع الثلج اللي بيمدكم الثلج المعذرة لكن شف اوكي حمرا من المشايخ هذي مستودع الثلج عند الحجاوي شوف مهندس جزاك الله خير شيخ ذكرنا من الاشكالات مسائل الاطلاقات في مسائل الاطلاقات ومعرفة قدر الغلبة. هل هي غالبة فعلا او متوسطة او مترددة؟ زيادة الثقة ارى ان لا قاعدة لها. ارى الا قاعدة الا قاعدة لها. منضبطة اغلبية. وانما هي مترددة في مرحلة الوسط. لا تغريب لها ربما تنقص في بعض الاحيان وربما تزيد في بعض في بعض الاحيان وموارد ذلك هذا الكلام على مسألة زيادة ثقة للعلماء عليهم رحمة الله كلام واطلاقات حمل هذه الاطلاقات ينبغي ان يعرف السياق من العلماء ان يقول زيادة الثقة مقبولة. يعني اذا اقترنت الاوصاف على السياق الذي احتف بهذا الموضع فهي فهي مقبولة يقبلها اذا جاءت بمثل هذه السياق. يذكر العلماء الذين يتكلمون على قواعد الحديث كلام عن بعض الائمة كالبخاري وغيرهم من الائمة كالخطيب او ابن الصلاح وغيرهم حينما يتكلمون على زيادة الثقة ويأخذون من كلامهم بعض الاطلاقات. الاطلاقات جاءت في سياق معين على حكم على حالة معينة فذكروا ان زيادة الثقة مقبولة اذا كانت في مثل هذه الصورة. لكن هذا السياق ليس هو المسألة بعمومها وهي مسألة زيادة زيادة الثقة ولهذا نقول ان زيادة الثقة بمعناها العام لا قاعدة لها باعتبار ترددها بين القبول والرد. ولها غرائب في هذا. القرائن في زيادة الثقة كثيرة نذكرها على سبيل او نذكر شيئا منها على سبيل من القراءة التي تقويه القبول ويفهم بنفي هذه القرينة الرد. اذا ذكرنا القرينة نفى بانتفائها هو الزيادة من هذه القرائن ثقة الراوي على غيره. فاذا كان اوثق من غيره وكان ضابطا ان زيادته من قرائن القبول. القرينة الثانية ان يوافقه على ذلك غيره. ان يوافق على ذلك غيره. فاذا غيره على زيادة فهذا مما يعظم القول بقبول الزيادة. الثالثة ان يكون في طبقة متقدمة فزيادة الثقة اذا جاءت في الطبقة المتقدمة فهذا من مواضع فهذا من مواضع قرائن القبول القبر لانه كلما تقدم طبقة الراوي كان اضبط للمرء. واذا تأخرت يعني ان الرواية قد مرت على اجيال ولم يأتي ولم تأتي الا عند واحد متأخر. وهذا من قرائن من قرائن الرد. الرابع الاختصاص. الرابع الاختصاص يعني ان الراوي زاد زيادة في باب هو من اهل الاختصاص به. وليس ممن يسوى عن مثل هذه المعاني وليس من اهل الفقه والدراية كذلك الخامس ان يكون من اهل الملازمة لشيخه من اهل الملازمة. يعني ينفرد برواية عن شيخك يخالفه فيها غيره كمن يخالط الشيخ ثلاثين سنة اربعين سنة يأخذ عنه فجاء بزيادة انفرد بها عن من سمع من الشيخ سنة او سنتين او ثلاث سنوات او اربع من خلقه في ذلك اقوى؟ اقوى من غيره. اقوى من غيره. السادسة من قبولي الزيادة ان يكون الزائد في ذلك مدني او حجازي على سبيل العموم باعتبار انه باطل السابع ان يكون عربيا لا مولى. لان العرب هم اغبط واحفظ من الموانئ. احفظ من المواد لان العرب هم حدثاءه بامية لا يكتبون وانما يحفظهم لهذا يسمعون الاشعار ويحفظونها من اول مرة. ويحفظونها من اول مرة بخلاف الذين جعلوا الاتكال ذاكرتهم على على الكتابة فضعفت الملكة الملكة لديهم ورد لديهم شيء نفسها اختها شيء من الفوضى مستودع الثلج الثامن ان يكون او تكون الزيادة مش وفي هذه المنابر بتاع اللجنة صفوا بتاع النظام. في حديث ضروري تعال. قصيدة في وصف السيارة هذه الزيادة ظاهر بخلاف الطويل فانه يفوت الانسان تلو الفاظه. يفوت منها الانسان يفوت منه الفاظ. نعم. كيكة يا حمرا يا اخوانا من صداع الثلج يا ليت اه صاحبها يا زينها. قال الراوي قال الحافظ رحمه الله تعالى فان خولف بارجح فالراجح المحفوظ ومقابله الشاد ومع الضعف الراجح المعروف المنكر وان خولف بارجح. نعم الكلام. قال فان خالف الراجح المحفوظ عرف بارجح فالراجح المحفوظ. اذا تعارضت الروايات وتعارض الحديث ورجحنا احد الوجهين فنقول هذا هو المحفوظ يعني الموضوع هذا الذي ضبط وضده في ذلك الشأن. وضده في ذلك الشاب بعض العلماء المنكر. نعم. وقال ومع الضعف الراجح المعروف ومقابل عن المنكر. ومع ومع الضعف الراجح المعروف ومقابله المنكر. والفرد طيب قال فان خلق بارجح فالراجح والمحفوظ ومقابله الشاب ومع الضعف الراجح المعروف نعم المعروف ها بهدوء. طيب. قال فان خلف بارجح فالراجح المحفوظ ومقابله الشاب نعم ومع الضعف الراجح المعروف هادي نسخة نسخة نفس الشيء يعني معتنام ومع الضعف فالراجح المعروف. ومع الضعف فالراجح المعروف لان الحديث اذا ورد اختلاف في بعض الفاظه وكان الحديث صحيحا ورجحنا احد الفاظه فان الراجح في ذلك هو المحفوظ يعني هو المغضوب على وجهه ويخالفه بذلك الشأن. وسمي الشاذ شانا بخروجه عن نسب النسب الجماعة ومع الضعف اذا كان الحديث اصلا ضعيف وورد فيه اختلاف فرجحنا على غيره فنقول ان الراجح في ذلك المعروف. يعني هذا الذي يعرف ولا يعني انه محفوظ الى الى منتهى السند وينسب الى النبي عليه الصلاة والسلام وما يخالفه المنكر. معنى كلمة المنكر في لغة العرب ما لا يعرفه الانسان ولا يعني من ذلك الرد لا يعني بذلك الرد عدم معرفتك لشيء انه لم يمر عليك هذه يستعملها العلماء الكفار الذين لديهم ملكة بكثرة الحفظ فاذا مر عليهم حديث لا يعرفونه ويقولون هذا حديث منكر يعني ما مر علينا يقول الله سبحانه وتعالى عن يوسف لما دخل عليه الله عز وجل عرفه الله له منكر معروف ومنكر. المنكر انكار معرفة يوسف له لا فتكار له هل ينفي ان هذا يوسف؟ لا ينفي. ولكن يوسف عليه السلام عرفه بانه كان صغيرا وهم كبارا فلم تتغير صورهم عنه. وهو صغير ثم كبر فتغيرت صورته عنه فانكروا فعرفهم وهم لو منكروا. لهذا الائمة يصيبون الحديث الذي لا يعرفونه من باب احترام مقام الحديث ربما يكون صحيح يقولون هذا حديث منكر يعني لا نعرفه. لكن ان الائمة اذا حكموا على حديث بالنكارة وكان الامام محيطا بالحفظ ان غلبة الظن انه لا يفوته شيء الا وهو وهو ضعيف هذا من قلبك بغلبة الظن. لهذا اذا وجدنا مثل العبارات هذه من كلام الائمة على رأي المنكر انهم يريدون به هذا. واذا قالوا على راوي يروي المنكرات او له منكرات يعني يأتي باحاديث لا نعرفها. يأتي باحاديث لا لا نعرفها قد يكون هذا الراوي من اهل الاحاطة وكثرة التنقل والرواية. يسمع من فلان ويروي عن فلان وانتقل الى عدة بلدان هذا منه ان يأتي باشياء لا نعلم عليها لماذا؟ لانه صاحب رواية وشيوخ وسماعات كثيرة جدا ولهذا اذا قيل في راوي المنكرات انظر في انظر في الشيوخ وكلام العلماء عنه اذا كان كثير التناقل ونحو ذلك نقبل منه التمردات ولو كانت كثيرة ولهذا قد تفرد بسبع سنة عن النبي عليه الصلاة والسلام لم يروي احد غيره. لماذا؟ لان من شهاب الزوري من الكثرة في الرواية كثرة ايضا السماع والشيوخ فمثله يحتمل منه التبرع لكن شخص لم يتجاوز بلده ولم يخرج عنها وليس لديه لشيخين ثلاثة ثم يأتي بمرويات لا يعرفها الثقال. هل يقبل منه التبرج؟ لا يقبل منه التفرد. ولهذا نقول ان اما على اراضي بانه منكر انه يجعل طالب العلم يتوقف في ذلك وينظر في اسباب هذه هذه النكارة. نعم. قال والفرد النسبي ان غيره فهو المتابع. يقول والفرد النسبي اذا تبعه غير الله متابع. تقدم معنا الكلام على الفرد النسبي والمطلق وان بالنسبة اذا كان بنسبة الى طبقة معينة ثم توبع هذا الراوي على طبقته هذه فاصبح متابعا. المتابع على نوعين متابعة تامة ومتابعة قاصرة المتابعة التامة ان يتابع الراوي على روايته من هو في طبقته. والمتابعة القاصرة الايجابية راوي في طبقته لكن عن شيخ شيء. لا يروي عنه ذاك شيء وانما يلتقيان بشيخ المتابعة القاصرة والمتابعة التامة اقوى. لماذا؟ لانها تحفظ الحديث على جوهره لا تشعب الحديث. لانه اذا تشعب الحديث زاد وتعددت الفاظه وتعددت الفاظه نعم شيخ ممكن مثال يسهل عليه المتابع. يقول هنا في مسائل المتابعة سواء المتابعة قاصرة او المتابعة التامة او ما يتعلق ايضا في المطلق تقدم الاشارة الى ان التفرد المطلق ما جاء مثلا في حديث عبد الله ابن عمر في من حديث عبدالله بن عمر في رواية محمد ابن ابراهيم عن علقمة ابو وقاص اليه عن عمر ابن الخطاب هذا تبرك لذلك هو تفرد تفرد مطلق يعني في جميع طبقات واما التبرد الذي يأتي في طبقة من الطبقات ان يروي راوي حديثا فردا عن رسول الله وسلم ولكن يأتي من من يروي هذا الحديث عنه باثنين وثلاثة لكن بهذه الطبقة وذلك مثلا كحديث انس بن مالك عليه رضوان الله قال دفن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما انتهوا على رأسه ان يرفع. ادراك المتابعات وضبطها هذا يحتاج الى ما يسمى بالبحث والاعتبار او البحث بمن في الشواهد هو ما يسمى بعلم التخريج علم التخريج ان يكثر الانسان من البحث والنظر يجد من ذلك من التوسع في الطرق ثم الحاق هذه المتابعات ببعضها ومعرفة المتابعة القاصرة والتامة. نعم. قال وان وجد مبنى الوضوء فهو الشاهد وتتبع الطرق وان وجد متن يجلبه فهو الشاهد. من ابواب الشواهد وما الشخص ولهذا يسمى الشاهد شاهدا انه يصدق غيره فكان شاهدا فهو مثبتا لحقيقة جاءت لا مفشئا لها لا منشئا لا فانشاؤها جاء من غيره وهو جاء على سبيل التأكيد. ولهذا يطلق لبعض الحقائق والعقود شهد حتى يثبت شيئا نشأ قبل قبله فهم لا يثبتان الحقيقة لا ينشيئان وانما وانما يثبتانها. فما جاء مما يوافقه من جهة المعنى وقاربه في اللفظ فهو فهو والشواهد متعددة منها شواهد القرآن وشواهد السنة وشواهد الاثار وشواهد الاعمال ايضا شواهد الاجماعات المرئية في هذا ويقوي الخبر. نعم. قال ثم المقبول ابن سلم من المعارضة نتوقف هنا نكمل ان شاء الله بعد الصلاة