نعم وفهم من بعضهم انه لا يعمل بذلك الاقرار عقدا. الاقرار انه لا يؤمن بذلك الاقرار اصلا. وليس ذلك مراده وانما وانما نفر قط انقطع بذلك ولا يلزمنك القطع الا في الحكم لان الحكم يقع بالظن الغالب وهو هنا كذلك. ولولا ذلك لما ساغ قتل قتل المخرج بالقتل ولا رجل وترك بالزنا كاحتمال ان يكونا تائبين فيما اعترفا به ومن الضرائب التي صحيح يعني ان ان ان هذه الاحكام تؤخذ بالظن الغالب لا بالامر الذي يقطع به العقل وانا لو لو انا اخذنا بذلك لقلنا لا نحكم بشهادة الشهود ليش احتمال ان اكون كاذبين ولا نحكم بالمقر ولا يحكم على المكب بالزنا لاحتمال ان يكون كاذبا ولا على المقر بالقتل. لاحتمال ان يكون كاذبا ما قتل لكن نعلن ان الدنيا عشان يقتلني واستريح نعم بدل ما ينحر نفسه ذهب يأتي بهذه الطريقة المنتوية مثلا المهم ان هذا لا يحكم فان هذا لا ينظر اليه يعني معناه ان تجويز ان يكون الشيء خلاف هذا الواقع من الناحية العقلية هذا لا يلتفت اليه ابدا والا لكنا في امور كثيرة نمنعها لاحتمال ان يكون العقل نعم يجيزها نعم ومن القوائم التي يدرك بها يدرك بها الوضع ما يؤخذ من حال الراوي انتبه كم مر علينا ما يعرف بالوضع هذا الثالث هذا الثالث اي نعم الاول الملكة والثاني اقرار الواضع واورد عليه قول ابن تصفيق العيد رحمه الله واجاب واجاب عنه طيب ومن القرانية التي يدرك بها الوضع ما يؤخذ من حال الراوي كما وقع المأمون بن احمد انه ذكر بقبر ابن خلاف في قول حسن سمع من ابي هريرة او لا فساق في الحال اسنادا من النبي صلى الله عليه وسلم انه قال سمع الحسن من ابي هريرة اعوذ بالله من نعم فهمت انه المثال هذا ها المثال هذا مفهوم طيب يقولون ان الحسن فالمأموم ابن احمد ذكر بحضارته الخلاف في كون الحسن سمع من ابي هريرة ام لم يسمع حسن المصري هل سمع من حديث من ابي هريرة ام لم يسمع يقول السلف الناس فهذا الرجل يقول ايش يقول ساق سندا في الحال الى الرسول عليه الصلاة والسلام انه قال سمع الحسن من ابي هريرة المأموم بن احمد الان هو الذي كذب لان الناس اختلفوا عنده هل سمع الحسن من ابي هريرة ام لم يسمع فقال استمعوا حدثني فلان ابن فلان قال حدثنا فلان ابن فلان قال حدثنا فلان عن النبي صلى الله عليه وسلم انه قال سمع الحسن من ابي هريرة خلاص انتهى الموضوع ولا لا؟ ما دام ورد الحديث عن الرسول عليه الصلاة والسلام ان الحسن سنن ابي هريرة ما عاد بقي كلام ها؟ ما اعرف على كل حال هذا كذب ولا لا ما في ما في شك من الكذب يعرف من حال الراوي والمروي ايضا هل الرسول عليه الصلاة والسلام ادرك الحسن ابدا ما ادركه اي نعم عن غياب ابن ابراهيم حين دخل على المهدي فوجده يلعب في الحنان فضاق في الحال اسنادا من النبي صلى الله عليه وسلم قال لا تقبل الا في نقد او خس او حافر او جناح. فزادت او جناح. اي نعم. هذا ايضا اذا هذا كذب لان هذا الرجل لما دخل المهدي ووجز يلعب بالحمام نعم اللاعب بالحمام يعتبر فيه شيء من السفه اراد ان يطيب قلب المهد فساق حديثا الى النبي صلى الله عليه وسلم انه قال لا سبق يعني لا عوض يؤخذ في المسابقة الا في نصر او خفت او حافظ ثلاثة النصر ما هو السهم. نعم. الخوف؟ البعيد. الابل الثالث الحافظ الخيل لكن ارظاء للمهدي قال او جناح ويريد به الحمام نعم هذا كذب ولا ولا صحيح؟ كذب موضوع على الرسول عليه الصلاة والسلام. نعم عن ابي هريرة لا لا هو الحين صار قول الرسول قيل الرسول عليه الصلاة والسلام او بحديث عن الرسول عليه الصلاة والسلام اي نعم وزاد في الحديث او جناح فعرف المهدي انه كذب لاجله فامر بذبح الحمام طيب اقول هذا زين ولا بالمقارنة بغيره من الاحاديث. انه يعلمني ان هذه الزيادة موضوعة في نفس الواقعة. اصلا المهدي يعرف ان هذا ما قاله الرسول يعرف ان الرسول صلى الله عليه وسلم قال لا صدق الا في نص او كف او حافظ فقط واعرف من هذا الرجل انه زاد او جناح ارضاء لهم هنا هل توصلنا الى معرفة القرائن المحيطة ولا بمقارنة لا بالقرائن المحيطة وبمقارنة ايضا لان القرائن قد تكذب لكن ايضا مخالفة للاحاديث الصحيحة في هذه الزيادة الشادة يستدل بها نعم. ومنها ما يؤخذ من حال المروي. كم هذا الرابعة هذا الرابع ومنها ما يؤخذ منها للمرء كي يكون مناقضا لنص القرآن او السنة المتواترة او اجماع القطعي او صريح العقل حيث لا يقبل حيث لا يقبل شيء من ذلك في حيث لا يقبل لا يقبل حيث لا يقبل شيئا شيء من شيء من ذلك التأويل ثم المأمون تارة يخترعه الواضح وتارة لاختيه هم وصلوا لذلك بالحديث الذي يقول فيه ان سفينة نوح بعد الطوفان طافت بالبيت سفينة سبع مرات وصلت ركعتين خلف المقابر نعم اعتمرت الظاهر بعد دار الطوفان هذا حديث لصالح القرآن والعقل ولا يمكن قبوله نعم ولكن نؤلف شيخ قيد رحمه الله بل حيث لا يقبل شيء من ذلك التأويل فان قبل التأويل وذلك بان يجمع بينه وبين ما جاء في القرآن او السنن المتواترة بوجه مقبول فانه لا يحكم بوضعه لا يحكم بوضعه من مجرد المرو ان حكم بوضعه من حيث الراوي فان نكون راويه متهما بالكذب فهذا شيء اخر نعم معروف بالكذب فهذا شيء اخر لكن من حيث المرو ما دام يمكن ان يجمع بينه وبين القرآن او السنن المتواترة بنوع من التأويل فلا يحكم بوضعه من هذه الناحية لكن قد يحكم بوضعه من ناحية من ناحية اخرى كالراوي مثلا طيب هذه قاعدة الواقع فيها شيء من الاشتباه لان من الناس من يردون الاحاديث الواردة عن الرسول عليه الصلاة والسلام في باب الصفات مدعين ان العقل ينكرها نعم كحديث احتجاج ادم وموسى فان القدرية انكروا هذا وقالوا ان هذا ينكره العقل فلا يقبله وكذلك كثير من الايات من احاديث الصفات انكروها بحجة ان العقل لا اقبله ها هو العقل الذي يمكن ان توزن به هذه الاشياء نقول هو العقل الصريح وهو السالم من الشبهات والشهوات اما العقل الفاسد الذي تشوبه الشهوات والتعصب او العقل الفاسد الذي تشوبه الشبهات ليس عنده علم وادراك وتحقيق فهذا لا عبرة به ايه نعم كم صلاة الطرق طرق العلم بالوضع اربعة نعم ما ما جاوبت السؤال. ثم المروي تارة يخترعه الضابط وتارة يأخذ يأخذ وتارة يأخذ من كلام غيره. كبعض السلف الصالح او قدماء الحكماء او الاسرائيليات او يأخذ حديث ضعيف الاسناد فلنرتب له اسنادا صحيحا ليروج اما عدم الدين كالزنادقة طيب المرء تارة يختلف الوضع مثل المرء موضوع يعني تارة يخترعه الواظب مثل نعم الباذنجان لما اكل له هذا رجل يبيع الباذنجان وكسب السوق نعم ما صاروا الناس يشتمون الباذنجان ما هو ها الاسود نسميه حنا في اللغة القصيمية ها الدودجة طيب هذا الرجل ينادي ما جاء احد فجعله يحدث الناس يقول قال النبي صلى الله عليه وسلم الباذنجان لما اكل له يعني نكلته من مرض عافاك الله ان اكلته جوع تبوعت الناس العامة اذا كان باذنجان لما اكل له مثل ماء زمزم لما شرب له وش يسوون ينهالون عليه. تمهيدا لوحدهم بديال بعشرة هاته. نعم هذا باختراعه طيب اللي مر علينا قبل قليل المأمون بن احمد واخترع قول الرسول عليه الصلاة والسلام اخترع ما نصبه للرسول عليه الصلاة والسلام بان الحسن سنة من ابو هريرة ولا لا غياس ابن ابراهيم مثله ترى ايش؟ او جناح. اي نعم