بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله رب العالمين. والصلاة والسلام على سيدنا محمد. وعلى اله وصحبه وسلم تسليما اما بعد فهذا هو الدرس ثابت من دروس هذه الدورة الى الان في موقع هذا الدرس عودة يسيرة على بعض ما مضى في الدرس السابق. من باب الزيادة ترسيخ بعض الفوائد. فقد سبق الكلام ان الحديث المتوافر قطعي عن المعصوم صلى الله عليه وسلم وانه نظري وليس ظروريا كما كما ذكر كثير من اهل العلم وهذا الخلاف يعني لا لا يتأثر عليه في الكرسي انه ضروري ام انه نظري احنا بنقول انه نظر لابد من النظر الى الاسانيد حتى بصحتها ثم يمكن بتواتر الحديث. ولدينا مثال يعني لدينا مثالات فيما يتعلق بهذا تثبت به صحة ما نراه حديث متوافر نظري بعد النظر والتأمل لدينا حديثان متعمدا فليتبوأ مقعده من النار. الحديث صحيح وهو حديث وقد جمع طرقه الطبراني. وقد طبع الكتاب بحمد الله تعالى. لدينا حديث اخر ايضا له طرق كثيرة جدا وهو حديث طلب العلم فريضة على كل مسلم. هذا الحديث له طرق له خمسون طريقا ساقها العقيلي ساقها السيوطي في كتاب مستقل. له خمسون ظريف لكنها هذا الحديث اهل العلم على قطعهم. قال الامام احمد لا يثبت عندنا فيه شيء. عن حديث طلب العلم فريظة يبقى انت له خمسين طريقة فالامام احمد لم ينظر الى الطرق ويقول هذا متواجد ثم انا لا انظر في نظرة فبين ان مساندنا فقال لا يثبت عندنا فيه شيء. ابن اللي هو اسحاق ابراهيم ابن يقول لم يصح فيه الخبر. العقيري وهو امام مهمة الحديث يقول الرواية في هذا الباب فيها نجم اما البيهقي قال وهذا حديث مده مشهور واسانيده لا اعرف اسنادا يثبت بمثله الحديث. الرجل اطبق عليه لفظة مشهور ليس معناه مشهور اتى بشهرة اخرى. وهو نعم فعل المشهور من حيث تعادل الطرق للحديث خمسون الطريقة لكن الحديثة قد صحح الحديث بعض اهل العلم ما يتعلق بالكلام عن ابن حبان سبق انشراح عن ابن حبان وادى بن حبان لم يحصل ان الاحاديث العزيزة قليلة بن حبان ورد على ابي علي الجباري الذي اشترط شروطا لا يمكن حصوله فاذا الكبال يمدحه على الشيخ حينما دخل ومن خلال الرسم المخطط يعني كان الرسم عدد النسخ غير كان نسخة جديدة فمن لم يشتري نسخة من هذا الرسم فليودي ان يوزع لهم الرسم المخطط فيما يتعلق بشرح كلام لم يدعي ان ان الحديث العزيز نادر انما يرد في هذا على ابي علي ما يتعلق بهذه القضية. اه ايضا سبق الكلام عن ما يتعلق عن الحاكم رحمة الله عليه يعني بعض اهل العلم حتى صاحب هذا الشاب وكثير من كتب في المصطلح يعني زعموا الحاكم النيسابوري يشترط في صحة الحديث ان يرويه اثنان الاثنين. وهذا الامر غير صحيح. كلام الحاكم في المعرفة يقول حينما تحدث عن حد الصعيد قال اني رويت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم صح ابي زائل عنه اسم الجهالة. وهو يروي عن تابعيان عدان ثم يتداوله اهل الحديث بالقبول الى وقتنا هذا في الشهادة الشهادة. ومن الحاكم في المعرفة لا يعني انه يشترط في الحديث الصحيح ان يروي عثمان اثنين انما يقصد ان تكون راوي لابد ان يكون قد روى عنه راويات حتى يتم عن اسم الجهتين فالحاكم لم يقصد ان الشرط الصحيح ان يكون عن الصحابي تابعيين يرويان الحديث. لانهم صنفوا المستدرك على الصحيحين. وكتابه مليء بالاحاديث التي هي برواية فليس من المعقول ثم يخالف نفسه بنفسه ولذا لن يصلك للصلاح هي مقام وواسع الخطب في شرط الصحيح متساهل بالقضاء من الصلاة معرفة الراعي من حديث ينتقد الحاكم. يقول هو واسع الخط في شرط الصحيح متساهل بالقضايا يعني يقصد ان شروطه قوية جدا وواسعة وصعبة لكنه لم يبادر نقول بان من فقد الحاكم في هذا فهو مخطئ الحاكم لان حاكم النساء لم يقصد هذا انما يقصد يشترى صرة حتى يكون ثقة لا بد من ان يروي الحديث عنه لابد من ان يروي عنه اثنان حتى يكون هذا الراوي معروفا بين اهله. لان الشخص الذي لا يروي عن سيوة واحد معناه انه غير معروف بالعلم. لكن لما يروى علم اثنان فاكثر فمعناه انه معروف بالنسبة للاوراق الى الحاكم هكذا لم يحصل هذا الشيء. يعني لدينا ثلاثة ادلة على ان الحاكم الدليل الاول ان الكتاب الحاكم الذي الفه موضع مستدرك على الصحيحين مليء بالافاعي من رواية واحد ثانيا كتاب المستدرك هو الفه يستدرج فيه على الصحيحين على البخاري واول حديث في الصحيح البخاري من رواية واحد عن واحد وثاني حديث في صحيح البخاري ايضا من رواية واحد عن واحد. فالكتاب مليء برواية واحدا واحد الصدق والكتابة الصحيحين. فيهما الكثير من الوعي الواحد عنوانه. وايضا القضية التي نستدل منها على خطأ من اخطأ على الحركة. نقول نعم الحركة له اوهام. في كتب لكن ليس معناه انه تصل فيه مرحلة من الوهم انه يشترط شرطا ثم يخالط نفسه بنفسه بهذه الطريقة. ولذلك مسند الامام البخاري حينما جعل اول حديث في الصحيح من واحد عن واحد. وجعل اخر حديث في الصحيح من رواية اخر حديث في الصحيح. يرويه يخالط حديث محمد ابن فضيل عن عمارة ابن القحطان عن ابي زرعة ابن عبد الرحمن عن ابي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم اسامة حلمي. اول حديث محيط مشهور يحفظه جميع الطلبة وحديث انما الاعمال وقد رأينا تفصيل هذا الحديث برسم على هذه الطريقة وكان لي في هذه القضية امراض متعددة من اجل ان ينتفع بها القادة. اول حديث في الصحيح يرويه عن النبي صلى الله عليه وسلم. ويرويه عن عمر القب المقاص بيت ويرويه عن عقره محمد ابن ابراهيم ويرويه عن محمد ابن حسين يحيى السعيدي الانصاري. الحديث صلوات واحد عن واحد عن واحد واخره والصحابي عمر بن الخطاب لا يرويها عن النبي ولا يروين عن عمر ويقول ولا يرضيك عني علقم غير محمد ابن ابراهيم؟ ولا عن محمد ابن يحيى ابن سعيد الانصاري. الحديث لما خرجه من هؤلاء كله من المدينة. عمر في المدينة في المدينة وعلقها مدني ومحمد ابن إبراهيم بن سعيد الانصاري ايضا هو مدني. ثم اشتهر عمر ابن هارون وغيره ورواه من اهل المدينة مالك الناس والحديث في الموظف في موطأ مارد لكن برواية محمد ابن حسن ليس للروايات الاخرى في اخر الكتاب النوادي وراهم من اهل مصر وغيره ومن اجل عبدالله بن هاشم ومن اهل مكة سفيان عبدالله ابن المبارك هو من اجل ومن اهل الشام الاوزاعي ومن اهل حمص اسماعيل ابن عياش. اذا الحديث مدار الحديث على من؟ على يحيى بن سعيد الانصاري. تعريف المنام والراوي الذي تلتقي عليه مهما تعددت عنه. فينفرد بدار الصحيح مطلقا ثم يرويه عنه يعني الان لو روى الحديث عن يحيى ابن سعيد الانصاري هو الذي يسمى المدارس فالمدابر جمعا واثنان يحيى ابن سعيد روى الحديث عن السبعمائة ببعضهم الى منهم قال مئة والحافظ ابن حجر رايات عديدة في بعض وايضا الشيخ مشهور محاولة جيدة اذ جمع ستين طريقة وخرجها في طبعا قضية الحكم على المدار او هو الذي تفرد في الحديث يعني القضية ليست قضية سهلة يستطيع طالب علم ان يحكم بقضايا خبرة كبيرة ومزيد من الحفظ حتى يستطيع ان يحكم هل ان الراوي تفرد ام لم يتفرد؟ قال ابو داوود له كتاب اسمه تفرج والطبعان له المعاجم الثلاثة من كتبه للوسط كتاب المعجم الاوسط والظهراني كتاب المعجم قضية التفردات. كتاب اسمه الغراب والافران طبعا هذب الجداع ابو الفضل محمد ابن طه عام سبع وخمس مئة له مقولة يقول واما الغريب والافراد فلا يمكن الكلام عليها لكل احد من الناس الا من برع في صنعة يعني واسع جدا. ومعرفة بالطرق بالطرق وفي رواية. اذا الاول صحيح البخاري فالحاكم اشترط هذا الشرط وهو جاء ليستدرك على الصحيحين. في مصرة كثيرة روى من رواية واحد عن واحد. من ضمن التسمات التي يعني نود ايضا ان نذكرها بما لم في الدرس الماضي قضية التوافر ينقسم الى متوافر ومتوافر بالمعنى. فالاحاديث المتواجدة مقعده من النار. رواه ابو ستين من الصحابة. ورواه عدد من التابعين ثم من اتباع التابعين وهكذا حتى وصل الحديث الى مصنفات الحديث. طبعا ما ايضا فيما يتعلق الحديث بل يبدأ بطرفة من طرفات التفرد ثم يشتهر حتى يكون المصنفات وكل حديث يمر بمرحلة التفرد ثم الشهرة والفاصل بين التفرد والشهرة ما هو ما الفاصل بين التقرب للشهرة؟ المدار. المدار هو الفاصل بين التفرد والشكر. طبعا كل من المرحلتين وقضايا يعني صعبة ليست الحدث شيء مستحيل لكن القضية تحتاج الى جلل في البحث فقلنا بان سبق في الدرس الماضي ما يتعلق ان المتواجد قسمين وتوافر لكم في حديث من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار. وعندنا شيء اصغر من ناحية الشفاعة واحاديث الصراط واحاديث النساء واحاديث الرؤيا. يريد ان يكتب في الروح الى فجأة فاحاديث الرؤيا هي احاديث متوافرة تواتر تواتر معنويا. وايضا احنا فضائل الصحابة الا ان وردت بها احاديث ورا بعض هو متواجد. والقضية ظاهرة جدا يعني نحن الان توافر لدينا شرف حاجة لما ترجع القصص تجد قصة انه اكثر من واكرم الشيخ عشاء واكرم شخص بهدية واكرم باحكام واشبه ذلك من هذه القضايا وهو ان يسمع الناس اخبارا متفرقة بحكايات يشترطوا مجموعها على قضية معينة في امر واحد توافر عند الناس شجاعة عنترة. يجدون قصص متنوعة واخبارا متعددة. واشعارا ايضا وسفاحات ايضا وزهد الحسن البصري فيحصل بمجموع الاخبار التوازن في هذه هذا تمثيل بما يتعلق بالتواجد المعنوي. من الاباحات والزيادات ايضا احببت ان تشير الى القضية تتعلق بصنعة الحديث عند عزيز وهو الحديث الذي يرويه عثمان على اثنين يوم الاثنان من الصحابة ثم يروي في اغض القدمين اثنان من التابعين ثم الامام التابعين وهكذا حتى يصل المسلطات. طبعا البخاري من منهجه ليس من منهجه انما يجمع الطرق في مكان واحد. لكن البخاري احيانا يجمع طرقا الحديث الصحيح او ليس بصحيح ثلاث مراحل. المرحلة الاولى ان يكون الحديث من كتب الصحة. فان لم احدا من الائمة المعتبرين صفح الحديث ام لا؟ فاذا لم نجد نحتاج ان نأتي ونطبق اذا كانت في القضية فارغة. البخاري في باب حب الرسول صلى الله عليه وسلم باب حب الرسول صلى الله عليه وسلم للامام. ساق حديثا من حديث ابي هريرة وساق المتن وفيه فهو لنفسه بيده لا يؤمن احدكم حتى اكون احب اليه من والده وولده ثم ساقه من حديث ابيس فصار عنا من حي ابي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم راو اثنان عن النبي صلى الله عليه وسلم. ثم ساق بعد هذا الشيء حديث انس فقال حدثنا يعقوب ابن ابراهيم قال حدثنا ابن علية عن عبد العزيز بن صهيب عن امس فاذا انس وعن انس صهيب عبد العزيز بن صهيب وقبل بن عدي وقبل علي. ثم قال حاء وهي حاء تحويل حاء مهملة. تكتب عند تفرع في فوائد قالوا حدثنا ادم قال حدثنا شعبة عن قتادة عن المسجد فصار عندنا قتادة وعبد العزيز بن صهيب. ثم بالطبقة الثانية شعبة وابن عبيد ثم المرة الاخيرة وهكذا فصار في كل طبقة حديث انس رواه اثنان على الاثنين ثم روى الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ابو هريرة وانس النووي القضية احببت ان انبه اليها لانها تتعلق بصنعة الامام البخاري. وقد كتب عن الامام البخاري بن كثير لحد الان لم نجد كتابة طائفية تليق بهذا الامام وتليق بكتابه وكل من اخرج صنعة الحديث او تكلم فيما يتعلق بصنعة الحج عند البخاري لم يوف البخاري حقه في هذه الصلة. وتتعدل غاية العجب على غاية المغفرة لان التصنيف على واصعب من التصنيف عن المشاريع. لانه لما يصنف على الابواب يحتاج ان ينظر الى كل حديث من الاحاديث في اي وهو يجعلها في باب الحق. ثم قضية التقديم والتأخير. قضية دقيقة عند المخالف. ثم الباب بعد الباب ثم ينظر باي شيء يكتمها من بعد. وهكذا بطريقة هي في غاية الاسد. اما الان حان الوقت لنبدأ بدرس هذا اليوم وربما فيه بعض التحفظات عند الكتاب. لاننا نقول عليك ان يأخذ العلم بدليله. وان يتحرى الصواب لكل قضية. فالافظل الصيام واتقى والقى وانهى. فطالب العلم لا لا يقدم في اي قضية من قضايا فعليه ان يتحرى الصلاة لما انتهى قول العزيز قال وليس شرطا للصحيح خلافا لمجزاها قال والرابع الغريب الان سوف يتحدث محافظة بن حجر في كتابه العزيز عن الحديث الغريب وهو الذي يرويه واحد عن واحد. والان نرجع الى هذا الحديث. هذا الحديث هو هي رؤية يحيى عن محمد ومحمد عن عمر ابن الخطاب فقال الحديث هو اسم غريب ويسمى ويسمى الى الاحاد. هل نسميه مشروع ما نسميه مشروع فهو ليس متواجدا لكن اذا الا لقينا اشتهر على يد ابن سعيد الانصاري فيحق لنا حين ذاك انه فالان نتحدث عن بس عرفنا المتواجد مرض جر عن جمع عن جمع. وان يستوي طرفات هذا الجمع في كل طبقة من طبقات. اذا انقطعت الطلبة المختطفات لا يسمى الصحابة ثم في التابعين ثم في ضربة اتباع التابعين الحديث المشهور ما وراه في اقل طلبة ثلاثة ثلاثة من الصحابة ثم ثلاثة من يعني لو فرضنا فيها اثنان لا يسمى نسميه عزيزا نحن دائما ننظر الى اقل درجة من الطبقات. وقلنا والرابع الغريب اللي هو ليس متواجد ولا مشكورا ولا عزيزا. حديث الاحاد ويسمى. وهذا المعنى واضح جدا باعتبار انه ليس مصلحا في قضية الاحد. ليس شائعا بائعا انما يوجد عند راوي عن راوي وهكذا فقال والرابع غريب وكلها رؤوس. سوى الاول احاد. يعني معنى هذا الشيء ان المشهور من الاحاد وان الحديث الثاني ان النشور الى الاحاد الورقة الثانية فيها فيها النوع الاخر يعني احنا عدنا الاحاديث تنقسم الى كم قسم تنقسم الى قسمين؟ الى متواجد واحد والاحاد ينقسم الى كم قسم؟ يقسم لك ثلاث اقسام المشهور والعزيز وهذا يعني المخطط وهنا ايضا الحديث وهنا يغسل باعتبار عدد طرقنا متواجد والمتواتر ينقسم الى لفظي ومعنوي الشهور والى عزيز والى رواية واحدة تسمى غريب ويسمى تسمى احد فهذه فيما يتعلق فاذا المشهور والعزيز اللي هو مشهور والعزيز مروان اثنين كلها تسمى احواض الحرف القسمة عندنا ثنائية تواتر واحاد واجب يعني فيها تخصيص لبعض سوى الاول احاد. وفيها المقبول والمردود. يعني هاي قد يكون مشروع صحيح طلب العلم فريضة على كل مسلم هذا مشكور. لكن الحديث هو ضعيف مشهور وهو حديث صحيح وفي اغلب الاحاديث المشهورة قال فيها المقصود فيها من اجلها الضعيف. لتوقف الاستدلال بها عن البحث عن احوال رواتها دون الولوج. حافظ ابن حجر يعني يرى بان حديث المتوازن ضروري يعني يضطر الانسان الى التصديق به من غير نظر في اسنانه ونحن قررنا خلاف هذا الشيء. عندنا الحديث المتواتر نظري لابد ان ننظر الى الاساليب. ومثلنا طلب العلم فريضة على له خمسون طريق لكن اهل العلم ضعفوها متى ضعفوها؟ بعد ان ننظر اليهم فلو كان له ضرر لما احتاجوا الى النظر اليها ثم الى تضعيفها. وهنا يؤصل على ما قبله يعني يحافظ على ما اصله الاصل على ما حفظه العبارة واحدة. يعني يقول اذا كان الحديث المتوازن ضروري يضطر الانسان الى التصديق من غير النوم اما الاخبار والاحاديث المشهور والعجيب والغريب فهي تتوقف على النظر اليها والبحث فيها. فقال وكلها سوى سوى اولها وفيها المقبول في الصحيح وفيها المقبول اللي هو غير صحيح. في توقف الاستدلال بها عن البحث عن احوال ورواتها دون الاول اللي اول ما هو متواجد وقلنا حتى الاول هو صحيح نعم المتواضع كله صحيح. لكن قبل ان نختم على انه متواجد لا بد ننظر الى الطرق لان كثرة الطرق لوحدها لا تغني لابد من صحة هذه الاسانيد او صحة شيء منها حتى تختم لها بالصحة لانه قد تاتينا طرق متكاثرة لكنها لا تصح. وهناك امثلة عديدة من هذا وقد يذكر هذا الضعيف بشيء ثم ثم يأخذ منه الضعفاء يسرق بعضا من بعض فيشتهر الحديث عند الضعفاء ويتكاثر عندهم الاستدلال قالوا قد يقع فيها ما يزيل العلم النظري بالقرائن على المجتمع. نعم هذا هو الصحيح. ان اخبار الاحاد تفيد القمع اذا احتفت بقرائن. وذكر صاحب الكتاب بعض القرائن وبعض هذه القرائن يعني من ضمن القرائن ان يكون الحديث من رواية الائمة الثقات يعني في رواية ابي الجنان عن الاعرج عن ابي هريرة. وتكون هذه السلسلة موجودة عند عند الموظف مشهور جدا فهذه الاحاديث لا شيء لانها مهتبة في القرائن. او يكون الحديث في الصحيحين في احدهما مع تحظي صاحبي الصحيحين وهكذا. اذا ثمة قرائن توجد هذه القرائن تجعل لنا ماذا يفيد؟ بسبب القرائن التي تكفل به. طبعا صاحب الكتاب معناه اذكر انه ذكر بعض. قال كون الحديث مسلسل بالائمة الحصاد المتقنين. الشيخ ذكر في الصحيفة خمسا وخمسين. قال يعني نقدم القراءة الكونحيد مسلسل بالائمة يعني امام عن امام عن امام مسلسل في الائمة الافاضل وذلك بان يكون رجال اسناده الائمة. كاحمد عن عمان طبعا هذه انهاء التنفيذ ليس بتمثيل حسن لاننا لا نرجع الى هذه السلسلة لا نجد فيها سوى حديثين. فانت لما تجعل هذا الشيء يعني تجعل هذا الشيء شر ولا تجده الا سوى حديث معناها انت القارئ الى شيء لا ينتفع منه الواحد وانت فهذا يعني الحديث الوارد في هذا هو حديث واحد اخرجه الامام احمد بن حنبل في حديث واحد في مسند الامامي احمد رواه احمد عن الشافعي عن عن ابن عمر طفوع ولا يضيع بعضكم على بيع بعض ونهى عن النجش ونهى عن ونهى عن المزامنة والمزامنة بيع الثمر من تمر شيل وبيع الثمن للزبيب في ولدينا سبعين عن الشافعي عن مالك عن محمد ابن يحيى عن الاعرج عن ابي هريرة ان رسول الله صلى الله عليه وسلم لا اعرف ملامسة والمناورة. ولا يخفى بهذه السلسلة ضعيفة يعني الشيخ عبد قلد غيره حينما ذكروا هذا الشيء. لان لان هذا التمثيل لا يقول على اي الا على حديثين الى شيء لا ينتفع سلاسل يعني انا فقط نظرت لفظة سريعة في مسند الامام الشافعي ونظرت الى بعض السلاسل التي التفت بقرائن بحيث انها تجعل الفساد يخضع لصحة يعني عندي عن ابن عمر في مسند الشافعي مئة وحديث مئة الشافعي يرويه الشافعي عن مالك عن نافع عن ابن عمر فهذه هذه السنة مسلسل بالائمة او الشافعي عن مالك عن عن الاهرج عن ابي هريرة ايضا عن السلاسل المشهورة جدا مسند الشعر تسعة عشر حديثا من هذه السلسلة او الجامع السفيان عن الزهبي عن سالم. عن ابيه والى هذه السلسلة يعني سلسلة الذهب الى وعدد احاديث ثمانية عشر حديثا. او الشافعي عن ماجد عن ابن شهاب والزهرة وامام علي ابن التابعين عن ابي هريرة وفيها ستة احاديث. وايضا الشافعي عن ابن عيينة عن عمرو بن دينار عن جابر وفي مسند شافعي في هذا السبعة او الشافعي عن ابي حازم عن سائر الدجاج وهي ايضا او الشافعي عن مالك عن ابن شهاب عن ابي سلمة ابن عبد الرحمن عن ابي هريرة كلها سلاسل من انتم سلاسة اما الاسلام اذا جاوب شيخ ويكتب عن لمن كتب بهذا فهذا مثال لا يحسن زيادة سوى حديثين اثنين. فهذه القضية يعني نقول ان الخبر الاحاد اذا اختفت من قوائم فانه يثير القول في الصحيحين او في احدهما او يكون رواية الائمة في الاسانيد التي سقطت. يعني انت الان لما تقرأ الاساليب في صحيح البخاري يعني تبطأ لما يكون مثلا حاجات من رواية البخاري عن ابي اليابان عن شعيب ابي حمزة عن الزهري عن سالم عن هكذا نقطع بصحة هذه الاساتذة بهذه الطريقة ولم ننتقدها باعتبار ان سائر حمل عن نبيه علما عظيما ثم حمله السر عنه ثم عن الزهر حمله شعيب ابن ابي حمزة وهو من الثقافة ثم اخذ هذه الصحيفة ابو اليابان ثم البخاري هذه الصحيفة ثم في صحيحه. ثم ثم الغرض الان لما نتحدث عن الغريب فهذا الغريب ينقسم الى قسمين. كما ان الحديث المتواجد ينقسم الى قسمين. انه نرجع الى الخليف ننقسم قسمين الى الى قال ثم غرابة اما ان تكون في اصل السند انا جايب من اصل السند هو انما الاعمال بالنيات فهذا اصل السند فرد هذا اصل السند فرض. لما يرويه فقط عمر ثم عن عمر علقمة ثم عن علقمة محمد ثم عن محمد يحيى ابن سعيد هذا في الغراب هنا في اصل السلوك. لكن الامر قد توجد احايين ليس هذا الشيء. ما هو عن صحابة اخرين يروى عن طريق صحابي وعن هذا الصحابي التابعي وعن هذا التابعي ينفرد راوي بالرواية عن هذا الرامي في هذا الحديث. وسوف نأتي قال ثم ان تكون في اصل السند انما الاعمال بالنيات وامثال الحي على ما يتعلق بالفردية المطلقة. اولى او ليس في اصل يسمى الفرد النسبي والان سيفصل هو لفه ثم نشأ قال فالاول فرد مطلق انا مثل ما ارسلت الفقه لما نتحدث عن الماء اقول الماء وهو الذي يطلق عليه اسم الماء يعني من غير قيد لا نقول ماء شعير ولا نقول ماء ربط ولا نقول ماء ماء فهذا والفرد وهو الفرد المطلق. قال والثاني فرد النسبي. يعني من حيث عدد من الظلمات. يعني مثل رواية الامام مالك ان عن الزهري عن انس ابن مالك ان النبي صلى الله عليه وسلم دخل وعلى رأسه المرفق يعني هذا الحديث رواه اكثر من عشرة انفس عن الزوج لكن ماذا قال الترمذي حينما روى يعني لا يبلغون منزلة فلما نقول من المبرزين بالحفظ والمثقلين ذكروا الحديث سوى الامام تفرق اسمي يعني تفرد بنسبة الجودة والحفظ والاتقان وهكذا. فاذا يعني الحديث النسبي نسبة الى شيء يعني الحديث النقدي قال عن الزهر بالنسبة الى اهل بلد من البلدان وقد يأتي حديث ينفرد به اهل المدينة مخرجه مخرج حديثي هذا بدني. وهذا فقد معين بنسبة الى احد معين. فقال هنا في الكتاب ثم الغطس فالاول فرد المطلق يعني ما هو الذي يطلق عليه اسم الفرق من غير تأهيل لبلده بسبب الفردية ومن غير التغيير بثقة او دون. الحديث في المغفر رواه علي الزهراء. لكن من الثقة بالنظرة زين لم يروج سوى الامام مالك القول الثاني الفردي الاسمي احنا معناه نسبة الى ثقة ونسبة الى ما يشبه ذلك. هنا الفرن النسبي يعني نسبة الى شيء معين وهكذا. فقال اثناء الفرد النسبي ويقل اطلاق والفردية عليه. يعني حينما نطلق نقول هذا او هذا حديث غريب ماذا نريد؟ نريد الفرد المطلق ولا نريد الفرد الاسمى اما تسمية الحرب النسبية بالنسبة احاديث كثيرا. اما لما نبقى قضية التفرد نريد النوع الاول المطلق بعد هذا الشيء يأتينا خبر الاحاد يعني نبدأ بشروط الصحة لكن قبل ان نبدأ بشروط الصحة يعني لدي تنبيه. لان لدينا في الصحيفة الثالثة والخمسين الصحيح وخمسين ذكر الشيخ قالوا هنا امثال الغريب ثم قال وبالفعل الفرق. ويقصد هنا للغريب يقصد الغريب نسبه اللي هو الفرد النسبي. ومن قبل الغريب وعن اغلب ما يطلق على عن النسبي هو الغريب. والمقصود بالغريب انه ماذا المقصود؟ الغريب ساق الشيخ عبد الكريم بن سيف صاحب هذا الكتاب امتع الله من الغائب في سنة وضوء رسول الله صلى الله عليه وسلم مسح رأسه بماء غير فض يده. قال رواه مسلم. ثم قال قال الحاكم هذه سنة غريبة تفرد بها اهل المشروعات هم فيها احد. هكذا ذكر الشيخ فيها. طبعا احنا عندنا من الامثلة التي تصدر الان كثيرة جدا لكن نخلي ان احنا نحصل لدينا حينما نقلل نتأخر بيحصل الكثير من الخطأ بسبب التقليد. ودايما الحمد لله وسائل الحديث وشغل الحديث متيسرة جدا لما تسامح المسلم نقل الشيخ عن الحاكم هذه المقولة هذه سنة غريبة. تفرغ بها اهل مصر فيها احد طبعا هذا الكلام غير صحيح لان مسح الرأس بماء جديد غير هذه القضية عليها جميع الاحاديث. جميع من روى احاديث الوضوء عن النبي صلى الله وسلم وهم اكثر من عشرين صحابي كلهم ذكروا هذا الشيء. ان مسح الرأس يكون بماء لكن من اين انتقد هذا الخطأ من الشيخ؟ ادخله بتقليد للحاكم. هو الحاكم لن يتكلم عن في كتاب المحافظة صفحاته اعلى لكن نفسه وضع صفحات الطبع ساق الحاكم عن عمر ابن الحارث عن حبان بن واسع بن حبان عن عبدالله بن زيد ما هو لو قال رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يتوضأ فاخذ ماء لاذنيه خلاف الماء الذي مسح فيه. هذه التي تفضلت بها اهلا وسهلا. اما الحديث السابق مرة ثانية صحيح شائع جائع في الامصار عليه جميع الروايات الوالدة في صفة وضوء النبي صلى الله عليه وسلم. لكن هذه السنة الحديث الضعيف ذكره الحاكم وقال هو هذا رسول الله صلى الله عليه وسلم يتوضأ فاخذ ماء الاذنين خلاف الماء الذي مسح به يعني هاي تثبت بانه بان الاذنين ليستا من الرأس. وانهما يمسحان بماء رواية ضعيفة وفي رواية ضعيف. وساق الحاكم هذا الحديث بسنده ثم قال هذه سنة غريبة تفرد بها اهل مصر. اما رواية مسلم فهذه سنة الضريبة وهي التي عليها الاحاديث عن ابن الشيخ في هذا خطأ ليس بالشرك امثلة الامثلة كثيرة جدا فيما يتعلق بالغريب بالغريب النسبي منها غريب بنص الزرع انا متمسك بهذا المثال لان الزوج متقدم جدا اربع وعشرين وانعقد هذا فنحن نتمسك بهذا الامثلة هي افضل من الامثلة التي نقلد بها اللاحق السابق قد تكون امثلة صحيحة وقد تكون امثلة غير صحيحة الانسان لما يمشي الدرس او دورة او خد شي عليه ان لا يكرر القديم فلعله يأتي ببعض الاشياء الصحيحة وثم ساق الشيخ ايضا قال حديث انما الاعمال بالنيات اسمع ساق هذا الحديث ايضا فهو حديثنا عن هذا الحديث بقي لديه ايضا في الصحيفة صحيفة ثلاثة وخمسين قال شيخنا في الصحيح قال حكم غريب لا يحكم له لحكم عام مطرد او مطابق بل قد يكون صحيحا وقد يكون حسنا فما قد يكون ضعيفا ما هذا الكلام صحيح هذا الشيء اكيد والغالب في الغرائب الضعف وجه التعبير هنا قال بان تفرد بالحديث مظلة الخطأ والوهم. فهذا الكلام ليس على دماغي. هذا الكلام ليس على اطلاق لان التفاؤل متى يرى؟ يمر بفعلتين. ان يكون الراوي ليس ان يكون الراوي الطبقات المتأخرة وليس مشهورا بالطلب ولا مكثرا من الشيوخ. ولذلك نحن الحديث احيانا يعلون خبر التخرج اذا كان الله متى؟ اذا كان الراض يعني من الطبقات المؤخرة المتأخرة وليس كثيرا من المشايخ ولا بالسفر فانا فقط ابحث عن ثبت ان اقيد هذا الكلام لان الكلام هذا على اطلاق هذا قد يكون فيه شيء من الفضل. اما الان ولا ادري عن بقية هل يوجد متسع من الوقت بدأ بالحافظ ابو الحجر ببيان شروط الصحة. فقال هنا وخبر الاحادي كان من ضبط مختص بالسند غير معلل ولا شاب هو الصحيح لله. بدأ يحاول بشكل الحديث الصحيح. وهذه فهم شروط الصحة. ومن اين جئت؟ وكيف قضية في غاية الامير. لان الطالب لا فهم شروط الصفحة فهما صحيحا صحيحا. ثم بدأ يمارس على ممارسة عملية التخريج والنقد وقرأ جملة مستكثرة من تعديلات واعلانات النقاد الاحاديث فان هذا يكون عنده ملكة قد تؤهله في هذه الايام مع طول الممارسة الى امكانية الحكم على الاحد. وهذه القضية نحن نحتاجها. كيف تحتاج ان تتعرف؟ هل هو الصحيح ام ليس بصحيح؟ وطرق قواعد اهل الحديث لننظر هل من حديث صحيح على وجه الشروط؟ والضوابط التي وضعها اهل عيد الام فاول شرط من هذا الشكر هو الاتصال والثاني والعدالة والثالث والظبط والرابط والخامس هو عدم علمه. سنقف عليها باذن الله تعالى شرطا شرطا وربما نطور البيئة بعض الشيء وفي قادم الايام حينما تأتينا احاديث مخالفة امثلة نقرأها نذكرها هنا وايضا بعض الامثلة لابد ان تكون مكتوبة باذن الله تعالى. فاول شرط والاتصال اتصال لابد من ان يتعرف الطالب عن مالية الاتصال ثم يتعرف الطرق التي يكون فيها الحديث منتصف ام غير متصل؟ ويعرف ما هو خلاف هذا الشيء لا يحصل منقطع وليس انه منقطع فمنقطع فما نوعه هذا الانقطاع. ويتعرف على انواع تلك المنقطعة. ايصال هو سماع الحديث لكل راوي من الراوي الذي قاله الاتصال. فلما يأتينا سند من لسانه انت لديك سبب يقول فيه صاحب الكتاب حدثنا ابو اليمان قال حدثنا شعيب عن الزهري عن سالم عن ابن عمر وهكذا او هذا السنن البخاري حينما سار حديث انما الاعمال بالنيات اول سنة قال عبد الله بن الزبير قال حدثنا الاستاذ خالد عن يحيى عن محمد ابن ابراهيم عن علقمة عن عمر ابن الخطاب فالاتصال هنا ان يكون البخاري قد سمع من الحميدي قد سمع من سفيان ويكون قد سمع من يحيى ابن سعيد الانصاري ويقول يحيى البشري السابعة من محمد ابن ابراهيم ويقول محمد ابن ابراهيم قد سمع من علقة ابن ابي وقاص اليكي ويكون ليث يروي عن صحابي وهنا هذا هو الاتصال السماع الحديثي لكل راظ من الراوي الذي قال عظم التعريف بدأت بدأنا بمرحلة ثانية. كيف يعرف الاتصال او بما يعرف الاتصال نعرف ما هي الوسائل التي من خلالها نعرف ان المخالفة سمع من الحميدة وان الحميدي اخواننا سفيان قد سمع من يحيى وان يحيى قد سمع بن محمد وهو ان محمدا قد سمع منه وان اعظم قد سمع من عمر بن الخطاب. اول قضية اتصال بان يأتي الراوي باحدى صيغ السماء في ان يكون الطالب حدثنا او يقول اخبرنا او يقول انباءنا او يقول سمعتم او يقول قلت قال لي فاذا اتى الله بواحدة من هذه الاشياء فمعناها انه قد سمع الحديث من جهته. فيكون ثم نذهب الى ثم نذهب الى الاخر حتى يتم السند من اوله الى نهايته هذا هو الاتصال هو الزمان الحديث لكل راوي من الراوي الذي يعمل مبدأ السلف الى نهاية الاسناد لابد ان يكون السماع قد حصل بين التلميذ وشيخه. اذا لم هذه اللفظة الصريحة حدثنا اخبرنا انبأنا سمعت قارئ الامر صريح لما نقول حدثنا الشيخ قال الشيخ الراوي في كتبه لا يأتي بصيغة حدثنا او اخبرنا او انبأنا او سمعتم سيأتي بصيغة اخرى وهذه الصيغة الصراع وقد لا قد يأتي بصيغة متى تودعني؟ اخبرت عن فلان لما يقول اخبرت عن فلان يعني معناه انه لم يسمع لكن قد يليك بصيغة نقول قال فلان او ان او عن فلان او حدث فلان او روى فلان او حكى فلان بينما هذه صيغة تحتمل الصراع وتحتمل عدم السماء. في هذه القضية لما نصل الى هذا المستوى نشتري له اي شيء نشتري له هنا ثلاثة شروط. لا بد ان تتوصل. اذا قال عنك لا يسمى معنى واذا قال ان فلان يسمى مؤنث والمعنن والمؤنث على الصحيح من قولي اهل العلم انهما ثواب وقد يأتي بصريحة اذا تلحق بها روى فلان حكى فلان ياتي بهذه الصيغة فاذا اتى الله بهذه الصيغة المحتملة ماذا الشرط؟ نشترط هنا شرطين والصواب كما هو مسلم. والصواب انهما ثلاث شروط كما هو لا مذهب الامام البخاري. وشيخه علي المدينة وشيخه شعبة بن الحجاج وشيخه فتاتا لعام السدوس وايضا مذهب عبدالله بن عباس فاذا هذا سأل مقتصر من البخاري الى زمن الصحابة يشترطون هذا الشهر وانا جمعت الادلة جميع على عن البخاري وعلي بن المديني ويحيى نستعين البخاري وشيخ لانه ايضا يحيى ابن سعيد الخطاب اشترط هذا الشهر. وشيخ يحيى بن سعيد بن سعيد بن فروخ القطام المتوسط ثمان وتسعين ومئة. غير هذه سعيد الانصاري اربع واربعين. قال شيخ الكل يعني سمع منه عجز ويحيى اجمعين البخاري مذهبها مذهب شيخ تعيين المدينة وعلينا المدين صاحب فضل كبير على البخاري ان البخاري يتمطلس بعلم العلل على فعل وهو شيخ واراد مذهب شيخ علي يحيى ابن سعيد القذافي المتوفى ثمانية وتسعين عاما. وهو مذهب شعبة ابن الجانب الوردي العدفي الواسطي ابو اسقاط هذا العدد الكبير امير المؤمنين في الحديث وهو مذهب قتادة من دعام السدوسي لدينا الادلة على ان هؤلاء قد اشترطوا الخامسون. فالشرط الاول عدم والشرط الثاني المعاصرة والشوط الثالث الذي اطلق عليه هؤلاء الائمة يعني ثبوت المعنعن ومن انعم عنه فلنشترط فرج الشروط الثلاثة حتى يصح لدينا السماء. الشرط الاول عدم التدليس وسوف يأتينا مخصما باذن الله تعالى يوم واحد ما هو التدريس؟ التدليس ان يرضى الله عن من لغيه ما لم يسمعه منه موهما انه سمعه مؤمن راوي عمن لغيره قال لن يسمع منه موهما انه منهم. وهكذا يعني يأتينا رجل من اصحاب الاسانيد المشهورة في هذا الشيخ عبد الوكيل ابن عبد الحق الهاشم. وجاء هنا واصبح يحدث الناس او غيرها فجاء مثلا الشيخ عبد العزيز انا سمعت منه وجاء احد الاخ سمع مني وسمع من الشيخ عبدالمجيد. الاحاعيد التي لم يسمعها من الشيخ عبدالمجيد مباشرة علمني عن الشيخ يأتي هذا الراوي اعرفه ليه؟ ويحدث يقول عن الشيخ عبد المجيد فهذا هو الدنيس هو ما لم يسمح منه تأتينا صيغة عنه او ان او قال اول شب الا يكون الراعي مدرسا. لانه سيأتينا مفصلا. هو ان الشوط الثاني المعاصرة ان يجب ان يعيش في عصر واحد فانت قد تعاصر شيخا من الشيوخ بل قد تكون انت بلديه لا تسمح منها لم تسمح البخاري وهو مذهب شيخنا المديني وهو مذهب يحيى ابن سعيد وهو مذهب شعبة وقتادة وهو مذهب الجوانب. مذهب الاكثر هو هذا المذهب لابد من ثبوت اللقاء وانتم الان يعني عاصرتم كثيرا من المشايخ لكنكم لم تسمعوه حدث الناس ويحدث عن هذا الشيخ لابد لهم ان يتوفق وهل انت سمعت من هذا الشيخ ام لا الى لم تأتي بصيغة السماع الصريحة. وهذا هو الاتصال هو سماع الحديث لكل راق من الراوي ويعطى بالاتصال بان صوت باحدى صيغ السماء حدثنا اخبرنا انبأنا سمعتم فان لم يصرح بهذا متى يصيغك عنه او انت او روى او حدث او قال الشروط الاول عن التدليس والثاني المعاصرة والثالث ضغوط الايقاع. ونقف الى هنا نخرج باذن الله تعالى في الدرس القادم بقية الشهور الا بالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وعلى اله وصحبه وسلم تسليما كثيرا