ثم قال باب الحال الحال في اللغة ما عليه الشيء من خير او شر ويذكر ويؤنس قال الحال للهيئات اي لمن بهم منها مفسر ونصبه انحتم فجاء زيد ضاحكا مبتهجا وباع بكر الحصان مسرجا وانني لقيت عمرا رائدا فعلمي ذال وافهم المقاصد وكونوا هنا كراتين يا صاحي وفضلة يجب باتضاح ولا يكون غالبا ذو الحال الا معرفا في الاستعمال الحال هو الوصف لفضلة الذي هو على تقدير في مبجل لهيئة صاحبه حال للهيئات اي لمن بهم عبر بمباهمة والمعروف واستبهم وقد تبع تبع في ذلك اصله بحال الهيئات اي منبهم منها مفسر ونصبه انحتم اخر الحكم عن التعريف هو نظير ما تقدم لان صاحب الهجرة قال الحال هو الاسم المنصوب والمفسر لمن بهم من الهيئات تأخره اصلح ذلك فاخر اه الحكم عن التعريفة