بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على افضل المرسلين. خاتم النبيين وعلى اله واصحابه اجمعين. واتباعا باحسان الى يوم الدين. سبحانك لا علم لنا الا ما علمتنا انك انت العليم الحكيم. نبدأ بعون الله تعالى وتوفيقه الدرس الحادي عشر من التعليق على كتاب السلم المنورك في علم المنطق قد وصلنا الى قوله فاصل من الاشكال. قال الشكل عند هؤلاء الناس يطلق عن قضية كياسي من غير ان تعتبر الاسوار ايذاك بالضرب له يشار ضروري للمقدمات اشكالا فقط اربعة بحسب الحد الوسط. حمل بالصورى وضعه بكبرى يدعى بشكل اول ويدرى وحمله في الكل ثانيا عرف وضعه في الكل ثالثا الف ورابع الاشكال عكس الاول وهي على الترتيب في التكمل بحيث عن هذا النظام يعدل ففاسد النظام اما الاول الاول شرطه الايجاب في صغراه وان تراكم لجة كبراه والثاني ان يختلفا بالكيفي مع كليته الكبرى له شرط وقع والثالث الايجاب في صغراه وان تراه كلية كبرى هو رابع عدم جمع الخستين الا بصورة ففيها يستبين صغراهما موجبة جزئية كبراهما غالبة كلية. سيتكلم عن الاشكال. القياس ينظر فيه باعتبارين باعتبار هيئة الحد الوسطي مع الطرفين الباقيين. ويسمى الاعتبار شكله. وباعتبار الكم والكيف ويسمى حينئذ ضربا الحد الوسط. قد يكون محمولا هو متكرر بين القضيتين. الحد الوسط ومتكرر في القضيتين قد يكون محمولا في الصغرى موضوعا في الكبرى وهذا هو الشكل الاول وقد ينعكس الامر وقد يكون محمولا فيه ماء وقد يكون موضوعا فيهما. فالاحتمالات العقلية موجودة كلها والنظر الى القياس بهاء الاعتبار يقسم به القياس الى اشكال. الى اربعة اشكال. الى شكل اول وشكل ثان وشكل ثالث وشكله الرابع وترتب بحسب قوتها كما سيذكر. اذا هذا النظر الى القياس باعتبار هيئة الحد الوسط مع قوي لانه قد يكون محمولا في الصغرى موضوعا بالكبرى وقد ينعكس الامر وقد يكون محمولا فيهما وقد يكون موضوعا فيهما فالنظر الى القياس من هذه الجهة يقسم به القياس الى اشكال الى شكل اول وشكل ثان وشكل ثالث وشكل رابع بعدد الاحتمالات العقلية التي ذكرناها انفا. اما اذا نظرنا الى القياس من جهة الكم والكيف فان من هذه الناحية يعبر عنه بالضرء. عبروا عنه بالضروب. وسيأتي ذلك ان شاء الله قال الشكل عند هؤلاء الناس للمناطق يطلق عن اي على قضيتيك على الهيئة الحاصلة من اجتماع الصغرى والكبرى باعتبار طرفه المطلوب مع حد الوساطة من غير ان تعتبر الاسوار اي من دون اعتبار الاسوار. اي من غير بكلية ولا جزئية. ولا كم ولا كيف. لان الاعتبار من تلك الجهة يسمى بالضرب فالقياس من جهة النظر الى كمه وكيفه يقسم الى دروب. ومن جهة النظر الى الحد الوسط الى هيئة الحد مع اخويه يقسم الى اشكال. قال اذ ذاك بالضرب اي اه نظر اليه باعتبار اسواره اي باعتبار كمه وكيفه يقسم به الى درب. فالضرب عبارة عن الهيئة الحاصلة من اجتماع الصغرى مع الكبرى باعتبار الاسواق. وللمقدمات اشكال فقط اربعة بحسب الحد الوسط. الاشكال اربعة. وفي كل شكل من الاشكال آآ ستة عشر ضربا. لان لكل مقدمة باعتبار الكلية الجزئية والايجابي والسلبي اربعة ضرب. كل مقدمة لها باعتبار للكلية والجزئية والايجابي والسلبي اربعة طرق. فهذه الاربعة نضربها في حال المقدمة الثانية فنحصل حينئذ على ستة عشر ضربا. ستة عشر ضربا في كل شكل من الاشكال الاربع النتيجة اربعة وستين ضرب. هذه الدروب المنتج منها تسعة عشر ضربا والعقيم خمسة واربعون ضربا. شكل هو النظر بالقياس من جهة هيئة الحد الوسطي مع اخويه. فاذا كان محمولا الصغرى موضوعا في الكبرى فهذا هو الشكل الاول. واذا كان محمولا فيه ماء هذا هو الشكل الثاني. واذا كان موضوعا فيه ماء فهذا هو الشكل الثالث. واذا كان على عكس الاول بان كان موضوعا في الاولى محمولا في الثانية فهذا هو الشكل الرابع. اذا هذه اربعة اشكال. في كل شكل من هذه ايه الاشكال ستة عشر ضربا. لان عندنا مقدمتين. كل مقدمة من المقدمتين لها اربعة احوال بحسب الكلية والجزئية والايجابي والسلبي. مرحبا. هذه الاربعة سنضربها في احوال الثانية الثانية اربعة في اربعة كم؟ ستة عشر. طيب ستة عشر في اربعة؟ اربعة وستين طيب هذه الاربعة وستين ضرب المنتج منها تسعة عشر ضربا. وفيها خمسة واربعون ضربا عقيما ليست فيها نتيجة وسيذكر هو الدروب المنتجة ان شاء الله. قالوا بالمقدمة اشكال فقط اربعة. بحسب الحد وسط وهنا اربعة يجب ان يكون محمولا في الصورة موضوعا في الكبرى. وهذا هو الشكل الاول. او محمول فيهما وهذا هو الشكل الثاني. او موضوعا فيهما وهذا هو الشكل الثالث. او موضوعا في الصورة محمول في الكبرى وهذا هو الشكل الرابع. والمقدمات هي اشكال فقط اربعة بحسب وفي كل شكل ستة عشر ضربا لان كل مقدمة باعتبار الكلية والجزئية والايجاعة والسلب آآ اربعة دروب تضرب في اربعة الاولى آآ تضرب فيها اربعة تضرب اربعة اولى في اربعة الثانية بستة عشر ثم آآ يضرب ذلك في باشكال الاربعة فيكون اربعة وستين فالمنتج تسعة عشر ضربا والعقيم خمسة واربعون. قد تسألني فتقول قولوا ليه انت الان جعلت آآ المقدمة حكمت عليها بان لها حالة الكلية والفوزية والايجابي والسلبي. فاين المهملة والشخصية؟ المهملة جزئية. هي جزئية. والشخصية اذا كان محمولها كليا كانت من قبيل الكلية. واذا كان محمولها جزئيا لم ينتفع فيها بالعلوم. زيد هذا هذا لا هذا لا انتفاع فيه بالعلوم لاننا نبحث عن قضايا عامة يمكن ان نقيم بها الاستدلال ذلك اه القضية لها اربعة احوال بحسب الكلية والجزئية والايجاب والسلب فتضرب الاربعة في احوال القضية الثانية بستة اه عشر كما بين قالوا للمقدمات اشكال فقط اربعة بحسب الحد الوسط حمل بالصغرى وضعه بكبرى يدعى بشكل اول اي الشكل الاول هو كون ذو الحج الوسط محمودا في الصغرى موضوعا في الكبرى نحو كل فرس حيوان وكل حيوان حساس. النتيجة كلها فرس حساس اه وحمله في الكل ثانيا عرف. الشكل الثاني هو ان يكون محمولا فيهما نحو كل انسان حيوان ولا شيء من الحجر بحيوان. كل انسان حيوان ولا شيء من الحجر بحيوان. تلاحظ هنا الحد الوسط تكرر محمول. هذا الشكل الثاني. لان الشكل الاول هو ان يكون آآ محمولا في الصورة موضوعا في الكبرى. اما هنا فانه تكرر محمودا في القضيتين. ووضعه في الكل ثالثا. الشكل الثالث هو ان يكون موضوعا فيهما اي موضوعا في الكبرى والصغرى. هو كون الحج الوسطي موضوعا في الصغرى والكبرى معه. نحو كل انسان حيوان وكل انسان جسم. كل انسان وكل انسان. فالحد الوسط تكرر موضوعا فيهما. ورابع الاشكال عكس الشكل الرابع عكس الاول ما هو الاول؟ الاول هو ان يكون محمولا في الصغرى موضوعا في الكبرى. الشكل الرابع على العكس معناه ان يكون موضوعا في الصغرى محمولا في الكبرى. رابع الاشكال عكس اولي وهي على الترتيب في التكمل يعني انها اذا اردت ترتيبها فانها على هذا الترتيب. بسم الله فيكملها الشكل الاول. ويليه الشكل الثاني ثم الثالث ثم الرابع الشكل الاول هو الوحيد الذي ينتج المطالب الاربعة. وينتج الكلية الموجبة والكلية السالبة وجزية الموجبة والجزئية السالبة. وهو جار على النوم الطبيعي. وبقية الاشكال في الحقيقة رجعة اليه. قال فحيثوا عن هذا النوام يؤدل ففاسد النظام. اذا ركب قياس عدل فيه عن هذا النوى حيث لم يكن فيه حد متكرر بين القضيتين فان هذا النظام يكون فاسدا. لا ينتج. اذا قلت كل انسان حيوان وكل فرس صاح لا يوجد حد متكررا هنا. هذا نظام فاسد. هذا نظام فاسد لا ينتج فيه. ثم شرع في بيان شروط هذه الاشكال. فقال اما الاول فشرطه اي شرط انتاجه لايجابه صوراه وان ترى كلية كبرى. احنا ذكرنا انه في كل شكل من هذه الاشكال ستة عشر ضربا هذه الظروف بعضها انتج واغلبها عقيم. اذا ما هو شرط الانتاج في الشكل الاول؟ الشكل الاول هو كون الحد الوسطي محمولا بالصغرى موضوعا في الكبرى. قال شرطه الايجاب في الصورة. فلا تنتج فيه دروب الصغرى السالبة. دروب الصغرى السالبة لا تنتج. وهي ثمانية لانها اما سالبة كلية او جزئية فتضرب في اربعة المقدمة الكبرى بثمانين. الشكل الاول يشترط فيه ان تكون صغراه موجبة. اي القضية الاولى صغرى موجبة. الان باشتراط هذا الشرط حصلنا على ثمانية دروب عقيمة. وهي آآ اذا كانت الاولى سالبة كلية او جزئية هاتان الحالتان تضربان في اربعة الثانية فتكون عندنا ثمانية دروب اه اه عقيمة فشرط الاجابة في صورة وان ترى كلية كبراهم اي ويشترط فيه بحسب الكم الشرط الاول بحسب الكيف والشرط الاول الذي هو بحسب الكيف اسقطنا به ثمانية دروب عقيمة. الشرط الثاني هو بحسب الكم وهو ان ترى كلية كبرى وهي ان تكون الكبرى كلية. ان تكون الكبرى كلية سواء كانت موجبة او السالفة. فلا ينتج من ضروب الصغرى. الموجبة ما كبراه جزئيا صورها الموجبة التي اشترطناها قلنا انها لابد ان تكون موجبة لا يشترط من دروبها ما كانت الكبرى فيه اه جزئية. فمثلا موجبة الجزئية الصغرى لا تنتج مع الجزئية الكبرى السالبة والموجبة الجزئية الصغرى لا تنتج مع الجزئية الكبرى الموجبة. هو الاولى لابد ان تكون واجبة. والموجب آآ الكلية الصغرى لا تنتج مع الجزئية الموجبة الكبرى السالبة والكلية الموجبة الصغرى لا تنتج مع الجزئية الكبرى الموجبة. فهذه اربعة دروب تضم الى الثمانية الاولى فتكون عندنا اثنا عشر ضربا عقيما عقيدة من هذا آآ الشكل فاذا المنتج اربعة فقط سنصرح بها فيما بعد ان شاء الله والثاني ان يختلف مع الكلية الكبرى له شرط الشكل الثاني شرطه ان مختلفة بالكيفي. اي في السلب والايجاب. لان تكون القضيتان احداهما سالبة والاخرى موجبة. الشكل الثاني وهو كون الحد الوسطي محمولا في القضية شرطه اختلافهما في الكيف بان تكون احداهما موجبة والاخرى سالبة. فخرج دروب اتفاقهما وهي ثمانية. موجبتان كليتان وموجبتان جزئيتان وموجبة صغرى مع موجبة جزئية كبرى ومثلها من السوالب. مثلها من السوارب السالب الثاني كليتان سالبتان جزئيتان وسالبة كلية صغرى اه مع سالبة جزئية كبرى فهذه الدروب كلها اه عقيمة اه والثاني ان يختلفا في الكيفي مع الكلية الكبرى. اي من الشرط الثاني ايضا ان تكون اه الكلية اه ان تكون الكبرى كلية. فخرج ما كبراه جزئيته خرج ما كبراه جزئية وهو اربعة. نحن قلنا انه لابد من اختلاف الكيف في هذا الشكل اي اذا كانت احدى القضيتين موجبة فلابد ان تكون الاخرى سالبة. ثم قلنا ان لابد ان تكون كبرى. فخرج ما كبراه جزئيته وهو اربعة. فالجزئية الموجبة الكبرى لا تنتج مع السالبتين الصغريين. اي السالبة الكلية والسالبة الجزئية. والجزئية السالبة الكبرى لا تنتج مع الموجبتين الصغرى الصغريين. اي سواء كان الموجبة الصغرى كلية او جزئية. قال والثاني ان يختلف مع الكلية الكبرى له شرط وقع. والثالث الايجاب في صغراهما وان تراك احداهما. شكل آآ الثالث هو ان يكون الحد الوسط موضوعا في القضيتين ليكون الحد الوسط موضوعا في القضيتين بان يكون موضوعا في الصغرى وموضوعا في الكبرى. وشرطه ان تكون الصغرى موجبة. فخرج دروب سلبها وهي ثمانية. لان الصورة السالبة اما كلية واما جزئية فهاتان تضربان في اربعة آآ القضية الثانية فيسقط بذلك ثمانية دروب عقيمة. قلنا اه شرطه الثالث الايجاب في الصغرى ان تكون الصغرى موجبة. طيب اذا اخرجنا السالبة. السالبة هذه باخراج تخرج ثمانية درق. لان السالبتين ما تكون كلية او جزئية فتلك حالتان تضربان في احوال القضية الثانية بثمانية فتلك ثمانية دروب عقيمة تسقط. وان ترى وان ترى كل وان ترى كلية احداهما. لابد من ان تكون احدى القضيتين على الاقل كلية يمكن ان تكونا كليتين. ولكن آآ لا يقبل ان تكون جزئيتين، لابد ان تكون احداهما آآ كلية فخرج بذلك ضربان ان تكون صوراه جزئية موجبة والكبرى كذلك. او ان تكون الكبرى جزئية موجبة والكبرى جزئية سالب المنتج من هذا الشكل ستة آآ ستة آآ ضرب. اسقطنا آآ الكيف ثمانية دروب عقيمة في الشطر الاول والثالث لجاوي صغراهما وبالكم ضربين فتلك بعشرة فبقيت ستة دروب هي المنتجة. ورابع عدم جمع الخصتين الا بصورة ففيها الرابع اي اه اه الشكل الرابع من هذه اشكال يشترط فيه عدم اجتماع الخصيتين. ذكرنا قبل ان خسة الكم هي الجزئية ان خسة الكيف هي السلبية. فيشترط في الشكل الرابع عدم اجتماع الخستين الا في بصورة سيذكرها يصرح بها وهي ان تكون صغراه جزئية موجبة فلا ينتج الا مع كلية سالبة قال صغراهما موجبة جزئية كبراهما سالبة كليا. فالشكل الرابع له التاني يختلف انتاجه بحسبهما. لولا ان تكون صغراه موجبة جزئية وشرط انتاجه حينئذ ان تكون الكبرى كليا سالبة. والحالة الثانية ان لا تكون صغراه جزئية موجبة. وحينئذ شرط انتاجه هو عدم اجتماع اه الخستان. وهذا الشكل الرابع غريب وبعيد. ولذلك اسقطه بعض اه اهل المنطق. لذلك لن نطيل بسبر دروبه. فمنتج لاول اربعة كالثاني ثم ثالث فستة يعني ان الشكل الاول تنتج منه اربعة ضروب. شكل اول تنتج منه اربعة ضروء. كالثاني. الثاني ايضا تيجوا منه اربعة طرق والثالث تنتج منه ستة ضرب. ورابع لخمسة قد انتشى الرابع تنتج منه خمسة الاول الشكل الاول ينتج المطالب الاربعة. آآ ينتج موجبتين كل كليتين. مثلا آآ يكون مثلا من كليته اذا كان من كليتين موجبتين ان تجأ وتكون النتيجة حينئذ كلية موجبة. كما اذا قلت كل انسان حيوان وكل حيوان حساس. هذا من الشكل الاول الف من موجبتين كليتين. كل انسان حيوان هذي موجبة كلية كل حيوان حساس موجبة كليا. والنتيجة ايضا موجبة كلية وهي كل انسان حساس الضرب الثاني المنتج من هذه الدروب كليتان والكبرى سالبة ان يؤلف من كليتين الصغرى موجبة والكبرى سالبة. والنتيجة ستكون سالبة كلية لان النتيجة دائما تتبع الاخس. كما سيصرح به كلما كان في احدى المقدمتين السلب كانت النتيجة سالبة. وكل ما كان في احدى المقدمتين جزئية كانت النتيجة جزئية نتيجة دائما تتبع الاخس. الضرب الثاني من درب الشكل الاول كليتان والكبرى السالبة والنتيجة سالبة كلية نحو كل انسان حيوان ولا شيء من الحيوان بحجر. كل انسان حيوان كلية موجبة لا شيء من الانسان بحجر كلية السالبة النتيجة لا شيء منها الانسان بحجر. الضرب الثالث موجبتان والكبرى كليا نتيجة موجبة جزئية. كما اذا قلت بعض الانسان حيوان. هذا هذا تركيب صحيح عند المنطق. بعض الحيوان بعض الانسان حيوان صادق عنده. اذا قلت بعض الانسان حيوان وكل حيوان حساس. هنا النتيجة ستكون جزئية لان احدى المقدمتين جزئية والنتيجة تتبع الاخص دائما وكل ما كان عند تناسلبن او جزئيته ستكون النتيجة على حسب ذلك السلبي. الجزئية. فالنتيجة بعض الانسان حساس. الضرب الرابع والاخير ان الدروب المنتجة من الشكل الاول هو صغرى موجبة جزئية وكبرى سالبة كلية. والنتيجة السالبة جزئية كما اذا قلت بعض الانسان حيوان هذه جزئية صغرى موجبة. بعض الانسان حيوان اشياء من الحيوان بحجر. هذه كبرى كلية سالبة. هنا اجتمع الجزئية الخستان اجتمعتا في المقدمة الاولى فيها آآ خسة آآ الجزية والثانية فيها خسة آآ ماذا ستنتظرون من النتيجة ستكون جزئية سالبة لان النتيجة تتبع الاخس دائما مفهوم. النتيجة بعض الانسان ليس بحجر. جزئية سالبة. لان عندنا هنا فصغرى موجبة جزئية. عندنا خسة الجزء في الصورة. وكبرها سالبة كليا. فالنتيجة حينئذ تكون جزئية سالبة. هذه الظروف الاربعة المنتجة من آآ الشكل الاول الشكل الثاني فيه اربعة دروب منتجة ايضا. كليتان والكبرى سالبة. كل انسان حيوان ولا شيء من الحجر بحيوان. هذا الضرب الثاني. الحد الوسط هنا محمول فيه ماء معا. هذا الشكل الثاني اقصد. الشكل الحد الوسط محمول فيهما معا. كل انسان حيوان ولا شيء من الحجر بحيوان. النتيجة لا شيء من الانسان بحاجة الضرب الثاني كليتان والكبرى مرجبة. لا شيء من الحجر بحيوان. وكل انسان حيوان. النتيجة العاشرة من الحجر بإنسان. الضرب الثالث موجبة جزئية صغرى. والسالبة هبة كلية كبرى. بعض الانسان حيوان. لا شيء من الانسان بحيوان. هنا اجتمع عندنا الخستان بعض الانسان حيوان ما هي هذه الخسة؟ خسة الجزئية. لا شيء من الحجر بحيوان اهالي سالب. النتيجة بعض الانسان ليس بحجر. جزئية سالبة. سالبة جزئية صغرى وموجبة كلية كبرى اه بعض الحجر ليس بحيوان. وكل انسان حيوان. الاولى جزئية سالبة. فالنتيجة ايضا ستكون جزئية سالبة. النتيجة بعض الحجر ليس بانسان اه الشكل الثالث دروبه المنتجة ستة كليتان موجبتان نحو كل انسان حيوان وكل انسان ناطق ينتبهون الى ان حد الوسط موضوع فيهما هذا الشكل الثالث حد الوسط موضوع فيهما معا كل انسان حيوان وكل انسان ناطق. ينتج بعض الحيوان ناطق. موجبتان والكبرى كلية بعض انا حيوان وكل انسان ناطق. النتيجة بعض الحيوان ناطق. موجبتان والصغرى كليا. اي موجبتان اه صوراهما كلية وكبراهما جزئية. كل انسان حيوان وبعض الانسان ناطق. النتيجة بعض الحيوان ناطق اه الضرب الرابع كليتان والكبرى سالبة معناه كليتان صغرى فهما موجبة وكبراهما سالبة. اه كل انسان حيوان ولا شيء من الحجر اه لا شيء من الانسان بحجر كل انسان حيوان ولا شيء من الانسان بحجر. النتيجة بعض الحيوان ليس بحجر. الخامسة الصغرى موجبة جزئية وكبرى سالبة كلية اه بعض الانسان حيوان ولا شيء من الانسان بحجر. النتيجة بعض الحيوان ليس بحجر. والسادسة موجبة كلية صغرى وسالبة جزئية كبرى. كل انسان حيوان وبعض الانسان ليس بحجر. آآ النتيجة بعض الحيوان ليس بحجر. بالنسبة الشكل الرابع والاخير ضربه المنتجة اربعة ونمثل لبعضها لان هذا الشكل كما قلنا آآ آآ بعيد آآ وآآ بعض المناطق التي لا يعترف به اصلا. فتنتجه. ها؟ خمسة. المنتج منه خمسة نعم. دروبه المنتجة خمسة. نعم. دروبه المنتجة خمسة. كليتان موجبتان واه نحو كل الحيوان وكل ناطق انسان. هذا عكس الشكل الاول. لان الحد الوسط هنا موضوع للصغرى محمول في الكبرى على العكس من الشك الاول الذي هو اكمل الاشكال واوضحها. آآ كل انسان حيوان وكل ناطق بالانسان. اه نتيجة بعض الحيوانات ناطق. موجبتان والصغرى كليتان. كل انسان حيوان وبعض الناطق اه انسان النتيجة بعض الحيوان ناطق. والضروب المتبقية كليتان والكبرى موجبة وكليتان والكبرى سالبة وموجبة جزئية مع صغرى اه سالبة اه موجبة موجبة جزئية صغرى وسالبة كلية كبرى. موجبة جزئية صغرى وسالبة كلية اه كبرى وها الدار كما قلت فيه بعد وهو آآ وقد اسقطه بعضه بعضهم. ورابع ستين قد انت جائع وغير ما ذكرته لم ينتج. وتتبع النتيجة الاخس من تلك المقدمات هكذا زكن آآ نتوقع عند هالحد ان شاء الله سبحانك اللهم وبحمدك اشهد ان لا اله الا انت استغفرك واتوب اليك