اختار الله لمحمد اعلى الاديان واسناها واسماها اختار اولا لامة محمد اكمل الانبياء واعلاه واسناه اختار الله لامة محمد محمد شيخ الانبياء والمرسلين وافضل خلق الله اجمعين. ولكن يقول له قل لهم علمهم قل لهم لا يروحوا لانه بعض الناس اللي شاف واحد صالح قاموا يتمسحون فيه يحسبوني قل لا املك لنفسي نفعا ولا ضرا الا ما شاء الله. ولو كنت اعلم الغيب لاستكثرت من الخير وما مسني السوء. ان انا الا نذير وبشره كل قوم يؤمنون يعلمه يقول لهم كده. عشان ما يغتر واحد ويقول هذا رسول الله. وما دام هذا رسول الله ينفع ويضر. وينفع ويضر. يا اخي يوم القيامة ما يقدر لا ملك في السما ولا نبي ولا رسول يشفع في واحد الا باذن الله. يستأذن الرب. اشفع فيه ولا ما يستأذن الرب ويشترط الله بالشفاعة امرين ينص عليهم في سورة البقرة الله لا اله الا هو الحي القيوم لا تأخذه سنة ولا نوم. له ما في السماوات وما في الارض. من ذا الذي يشفع عنده الا باذنه. مين اللي يجرؤ الملايكة ومن الانبياء ان يشفع بعد الا بعد ان يستأذن الله ويقول في ولا في سورة ولا يشفعون الا لمن ارتضى. الشرط الثاني لكن الاقرب فيها شرط الاستعداد وسور ودك في سورة الانبيا سرت الرضا ان يرضى عن المشفوع. فلابد من الرضا عن المشفوع واستئذان الله في الشفاعة. ولا شعود الا لمن ارتضى. ويقول تبارك هو لا تنفع الشفاعة الا من اذن في سورة طه. الا من له الرحمن اذ لا تنفع الشفاعة الا من اذن له الرحمن ورضي له قولا. يكون مات على لا اله الا الله. ان مات على غير لا اله الا الله لا تنفعه شفاعة النبيين يوم لا يغني مولى عن مولى شيئا ولا هم ينصرون الا من رحم الله ولا يشفعون الا لما ارتضى. ويقول ايضا في سورة النائب في سورة النجم الا من بعد ان يأذن وكم وكم؟ يقول اسمع. وكم؟ وتقول مين اللي الدجالين سراق الطرق اللي يقولوا احنا وهذا يومي وهذا رفاعي وهذا ما ادري منين كلهم جهلة يدفعون اجله فالربي يقول وكم من ملك في السماوات اقروها دي في القرآن تراها مكتوبة في المصحف وكم من ملك في السماوات لا تغني شفاعتهم شيئا الا من بعد ان يأذن الله لمن يشاء ويرضى وكم من ملك اقروها قرآن دي هذا قرآن. وكم من ملك في السماوات لا تغني شفاعتهم شيئا الا من بعد ان يأذن الله لمن يشاء هو يرضع