هو يقول هناك من هذا الشمال غير معروف باللغة العربية فاذا صار عندنا حتى الان غير المنصوص عليه ان رتبتي الضعيف في مقدمتيه نص اولده هو وهو حج عليه واورده يثبت ان عمر بن الخطاب اسمع ما يقول في اخر صفحة التالتة يقول وما الآثار المحفوظة عن الصحابة المحفوظ ومع المأثور يعني الثابت في الصحيح عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه انه كان يضع رتبتيه قبل يديه ذكره عنه عبدالرزاق وابن المنذر وغيرهما وهو المروي عن مسعود رضي الله عنه وذكره الصحراوي الفهد عن عمر ابن حفص عن ابيه من امس عن ابراهيم عن اصحاب عبدالله علخمر والاسود قال حفظنا وننتبه اعطيني عن عمر في صلاته انه فر بعد ركوعه على ركبتيه كما يحل البعير هذا عند السيد نفسه يقول قر على ركبتيه كما في البعير. اذا كيف يا اخي البعير؟ على ركبتيه كان وما لاحظ رحمه الله وهذا يعني ما كتبت عليه انه في نفس الرواية هذه على ان نحتج بها لمذهبه من ناحية ما انتبه من الناحية الاخرى يهجر ما قال لان اللغة لا تعرف ان البعير يخلها على رتبيه اي على مقدمتيه على الكتيب اللتين في مقدمتيه فاذا الشعب فيما يتعلق ان اللغة لا تعرف مردودة بوجوه كثيرة وكثيرة جدا قال وانما الركبة في رجليه ووضعنا للقياسات الرجلين بالنسبة للانسان اما في الحيوان لا وان اطلق على اللتين في يدي جسم الركبة وعلى سبيل العزيز هذا الان يقرأ ابن القيم رحمه الله في مسجده طالما تعلمنا منه انثارها انه شد ذاته لمثل هذا التأويل ان يقول ان اطلق الركبة على مفصل مقدمة البعير فهذا ينبغي التغليب ايش يعني من باب التغذية يعني لما كان الانسان وفي الزمانات مطلق الركبة في الرجل فقيل ان رفض في حيوان المقدمة هذا من باب ايش؟ ما في دعوة مردودة عليه لغة واستعمالا عربيا والا فالتقليد يقال مثلا الشمسان والقمران وعمران ونحو ذلك هذا هو التغريب ان لغة تصرح قبل رتبتي البعير بمقدمتيه والاستعمالات والنصوص العربية كذلك هذه دعوة مردودة لانها اولا لا حجة فيها. وثانيا تخالف النصوص العربية التي ذكرناها يقول الرجل الثالث انه لو كان كما قالوه فقال فليضرب كما يضر في البعير هذا طبعا على حسب فهمه السابق يريد هذا هذا القول او هذا الاحتمال الذي كان الرسول ينهى عن ظروف ظروف الجمل. فكيف يقول؟ هل يضرب كما يضرب في الجمل نحن نقول نحن الرسول نهى عن ظروفه كظروف الجمل ايش تقول فليقل اذا وليضرب ما يدرس الجمال لا لكننا مختلفون كيف يدرك الجمل هو يقول يضرب بهذا الهول بان يضع رأسه قبل ايش؟ نصفه لا انما هو يدرس يعني يضعف لديه قبل اي شيء اخر من بلده قام الرسول عليه السلام بمخالفته. فلو قال الرسول عليه السلام وليبرك كما يضرب في البعير ما قد المقصود ان لا يدرك الانسان ظروف ابداعية لانه هو ده في هذه المصلي ان يشابه الحيوانات في الالتفاف بالنقل رقم مرات يقولون بالجمل لكن البعث ما هي حقيقة ظروف الجمل وقد تبينت هذه الحقيقة باذن الله ولو كان كما قالوا لقال فليضرب كما يبرك البعير. واين اول ما يمس الارض من البعير جزاه اول ما يمس الارض بالبعير يداهم الارض دائما يديه وانما الركبتان وسر المسألة ان من تأمل وعل انه نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن بنوك البعير علم ان حديث رواه ابن حجر هو الصواب والله اعلم اذا متربة القول اما ابن القيم رحمه الله ما هو متصور ابدا آآ صحة او واقعية ظروف البعير بدليل انه اول ما يقع انما هو نداء ويذاك للجيش دائما وابدا لانما الخواص يقع اول ما يقع من بدنه الركبتان اللتان في مقدمتين هذا جواب عن حديث المعارض لحديث وائل ابن حجر وقد عرفتم ضعفه ثم يقول لاتمام الجواب وكان يقع لي ان حديث ابي هريرة كما ذكرنا مما انقلب على بعض الرواة متنه واصله ولعله ويضع ركبتيه قبل يديه هكذا يكون رد الحديث اذا جاء حديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ايقال لعله اخطأ الراوي ولعل الصواب كذا وكذا فخلاف ما تعلمناه من ان كما جاء في صحيح البخاري لما روى ابن عمر الناس من التابعين ان السنة تقبيل الحجر الاسود بالنسبة للقائد قال له احدهم قال يا ابن عمر ارأيت اذ زحلت قال له اجعل ارأيت عند باقي الفوضى انا اعمل لك كانت اللي ذو حد ما ذو حل الى اخرى انما انت احرجت قال ان تفعل السنة هاي الكلمة رأيت مرادها لعلها يعني ابنه بها ولا تصرح الاحتمالات على الاحاديث النبوية الصحيحة هذا مذهب اهل السنة مذهب اهل الحديث مذهب ابن تيمية ابن القيم صلاة كما قال الامام الشافعي بالنسبة للكتب ابا الله يتم الا كتابه يعني القرآن الكريم ثم ابى ان يتم انسان على وجه الارض بعد رسول الله صلوات الله وسلامه عليه. العيش ما له وليس بغيره فيقول فلعل اصل الحديث وليضع ركبتيه قبل يديه يضرب مثلا للاحاديث التي يدعي ايضا فيها القلب فيقول فمنقلب على بعضهم حديث ابن عمر ان بلالا او ان بلالا يؤذن بليل فكلوا واشربوا حتى يؤذن ابن ام مسعود فقال ابن ام مسئول يؤذن فكلوا واشربوا حتى يؤذن بلال هو يشير الى حل شيء فيه الحديث المشهور في الصحيحين وغيرهما هو قوله عليه الصلاة والسلام لا يغرنكم اذان بلال فانما يؤذن اليهم ليقوم النائم ويتأخر متسحر اكلوا واشربوا حتى يؤذن ابن ام مكتوم هذا هو اللفظ المشهور والصحيح وهو الذي يركز عليه ابن القيم ليثبت ان هذا الحديث الصحيح انقلب على بعض الرواة وجعل مكان بلال في الاذان الاول للفجر ابن ام مكتوم وعلى العكس جعل بلالا مكان ابن من ام مفعوم بالاذان الثاني فقال بعض الرواد انما يؤذن آآ لا يغرنكم اذان ابن ام مكتوم فكلوا واشربوا حتى تسمعوا اذان بلال يقول ابن القيم ان هذا قل. وقد قال هذا ولا يهمنا هذا البحث الان كثيرا لان القلب موجود فعلا من بعض الناس كما انقلب الامر على نفس المؤلف رحمه الله لكن آآ اقول في هذه المناسبة ان الحاكم ابن حجر وغيره يذهب الى انه لا قلب وكل من الحديثين صحيح ايوة انه كان هناك زمنين وفي زمن كان يؤذن بلال الاذان الاول وابن ام السوم الاذان الثاني وفي هذا الزمن قال عليه السلام لا يغرنكم وفي زمن اخر انقلب الوضع فكان هل ام مكتوم يؤذن الاذان الاول وبداد يؤذن الامام الثاني وصح الحديثان وليس هناك ضرورة لادعاء القلب لاحدهما كما قال ابن القيم رحمه الله وايدوا ذلك بروايات كثيرة والاستنشاق فيها دقة منها مثلا انه في نفس الحديث الصحيح اه فكلوا واشربوا حتى يؤذن به الرسول فيه في صحيح البخاري وغيره وكان رجلا ضريرا اعمى وكان لا يؤذن حتى يقال له اصبحت اصبحت كون هذا الاذان ادق من الاذان الاول الظاهر بحكمة لانه في مبادرة للمعلمين فيؤذن الاذان الثاني بلال البصير ويبذل الاذان الاول في الضرير وعلى كل حال دعوة للخد في هذا الحديث ثاني الاناناس غير مسلمة لابن القيم كما انه غير مسلم بالدعوة له في دعاء القلب في حديث ابي هريرة والصواب هو كما جاء في الحديث وليضع يديه قبل ركبتيه يأتي بمثال انقلب على بعض الرواة وهذا مثال صحيح هل تقال وكما انقلب على بعضهم حديث لا يزال يرضي في النار يعني اهل النار يطير في النار قد اقول هل من مزيد الى ان قال واما الجنة فينشئ الله لها خلقا يسلمهم اياها رفاء اي الراوي الذي انقلب عليه الحديث فبذل الجنة من عمار فقال واما النار فينشيء الله لها خلقا يسكنه اياها هذا اللفظ لفظة النار انقلبت على الراوي لا شك فيها ان وقوع القلب في بعض الاحاديث ليس الانثار لكن لا يلزم من كون الحديث الفلاني قلق من كل حديث في الدنيا انقلب على الراوي الانقلاب لابد من اثباته بالحج القاطع فمثل هنا اما الجنة فينشيء الله لها خلقا اخر هذا من فضل الله عز وجل عن عباده اما انه يحيي الخلف يعذبهم في النار بدون شراب. هذا يخالف اه العدل الله المعروف بقواطع الشريعة بالاضافة الى ان هذا الراوي قال الذين رووا الحديث على الصواب حيث قالوا واما الجنة انا عندي مسال اخر يعني يشعر الانسان بالقلب بدون ما يدرس الاحاديث الحديث الذي تعرفونه جميعا وهو في الصحيحين من حديث ابي هريرة ايضا قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم طبعا في يظلهم الله تحت ظله يوم لا ظل الا ظله اخرها ورجل تصدق بيمينه فاخاف حتى لا تعلم شماله ما انفقت يمينه هكذا الحديث في صحيح البخاري وغيره وكذلك صحيح مسلم الا ان الجملة الاخيرة انقلبت على بعض الرواة فقال وهو رجل تصدق بشماله حتى لا تعلم يمينه ما انفقت شماله. هذا ايضا مثال للحديث المخلوط لا شك ان الموت في قلبه لكن كون وقع مثل هذا الخلق في هذه الاحاديث لا يعني سلام الدعوة ابن القيم ايضا وقوع الانسداد في حديث واذا اذا سجن احدكم فلا يترك وليضع يديه قبل ركبتيه يقول هذا مطلوب ولعله يضع يديه ركبته قبل يديه لا يسلم ذو هذا لان الحديث كما سيأتي بيانه ثابت عن الرسول عليه الصلاة والسلام بهذا اللفظ والحجة منفية من عند المصنف في دعوات القلب كما سيأتي بيانها. حيث قال في تمام الكلام يقول حتى رأيت ابا بكر ابن ابي شيبة هذا رفض من كلامه التافه انه كان يلقى في نفسه انه لعل الحديث مخلوق لكن يريد ان يقول غسل صلي في نفسي لانه ما عندي دليل حتى ابن ابي شيبة رواه كذلك اي رواه بلفظ ويضع اه ركبتيه قبل يديه. حينئذ ابن القيم رحمه الله لما كانوا في خاطرهم سابقا بما ان الحديث مقلوب وان الصواب فيه وان يضع ركبتيه قبل يديه. ليش؟ قال رأى سيدنا ابو شيبة ورأه كذلك. فقال ابن ابي شيبة قد دخل محمد ابن الفضيل عن عبدالله بن سعيد عن جده عن ابي هريرة عن النبي صلى الله عليه واله وسلم قال اذا سجد احدكم فليبدأ بركبتيه قبل يديه رحب وبخير حتى الان ولا يضرك ظروف الفحل ورواه الازهر في سننه ايضا عن ابي بكر كذلك وقد روي عن ابي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم ما يصدق ذلك ويوافق حديث والى المساجد قبل يراقب هذا الشيء فنفهم الجواب ان ما دعاه من رواية عن ابي هريرة ما يوافق حديث بي شيئا ولا بقت تعجب الانسان ابن القيم بيقول كان بيتردد في نفسه لعل الحديث مقصود له وكان لا يجرؤ على الجزم بهذه الدعوة حتى وجد ابن ابي شيبة روى الحديث باللفظ وليضع رتبتيه قبل يقول ابن شيبة قال حسسني محمد ابن فضيل عن عبدالله بن سعيد عن جده عن ابي هريرة نشوفها هذا عبد الله بن سعيد الهويري هذا عبد الله بن سعيد قد اتهم بالكذب والان على الطريقة السابقة من الاختصار ممكن يشوف اه ابن حجر شو قال عبدالله بن سعيد هذا عبد الله بن سعيد ابن سعيد نصوي وهو مدني عبدالله بن سعيد بن سعيد الناصري ابو العباس مولاي المدني متروك هذا ابن حجر يقول فيه مسموم بنشوف مثلا الذهبي شو بقول وهو تقريبا آآ قرين آآ ابن القيم عبدالله عن سعيد عبدالله بن سعيد بن سعيد عن ابيه تركوه كذلك اذا هذا الحديث الذي تروح اليه المخيم واعتمد عليه لتأكيد خاطره السابق انه لعل الحديث مخلوط الاولى ان نقول هذا هو المطلوب لانني رواه مكشوف يعني سبيل الضعف لو روى حديثا ليس فيه اي اشكال لا يحتج بحديثه ويروى به عرض الحائط لانه منكر ولعل من المستحسن ايضا يتأكدوا من قصور هذا رجل قائد المبايل فخمة لاعتماد عليه في دعوى القلب تفاصيل بعض الكلمات التي قالها الائمة في هذا الرجل انا ابن يحيى بن سعيد جلست اليه مجلسا فعرضت فيه يعني الكذب جلست اليه مجلسا يعني حضر له مسجد السماء للحديث فتبين لهم احاديث الكذب قال ابو طالب عن احمد انه احمد قال منكر الحديث متروك الحديث وكما قال عمر بن علي فقال اني ضعيف عن رواية ثانية ليس بشيء كمان يقول لا ينسب حديثه وقال اجر معي في الحديث لا يقبلها شيء. وقال البخاري تركوه وقال النسائي ليس بثقة تركه يحيى تمام وقال الحاكم ابو احمد زاهر الحديث وقال ابن عدي وعامة ما يرويه الضعف عليه بين وقال ابن حبان كان يقلب الاخبار اي حجة للفضيل يعني يقول كان يخلد الاخبار حتى يسبق الى القلب انه المتعمد لها ما فيش فلوس بقى ادعاء امس حديس برواد عقاب بسبب رواية هذا رجل مسئول والمصاب الكبير قال وقد روي عن ابي هريرة ما يصدق ذلك ويوافق حديث وائل للرجل. قال ابن ابي داوود ابن يوسف ابن علي حدثنا الصبر يمكننا في خطأ محمد الحسين عن عبدالله بن سعيد نفس الرجل الاثار طاعته من جديد عن عبدالله بن سعيد عن جده عن ابي هريرة ان النبي صلى الله عليه وسلم كان اذا سجد بدأ بركبتيه قبل يديله نهتز لنفس الرجل الضعيف الذي روى الحديث الاول مطلوبا مخالفا لرواية الثقة روى ايضا مطلوبا من ناحية اخرى الحديث من قوله عليه السلام وطلبه وجعله ثم قال وقد روى ابن خزيمة في صحيحه من حديث مصعب ابن سعد ابن ابيه قال كنا نضع اليدين اليدين قبل ركبتيه وامرنا بركبتين قبل الوجود وعلى هذا فان كان حديث ابي هريرة محفوظا يعني حديث القول يديه قبل ركبتيه قال فان كان حديث ابي هريرة محسوبا فانه منسوخ وهذه طريقة صاحب المؤمن وغيره ولكن للحديث اليتامى احداهما الو حديث ابن خزيمة الاستند عليه اتيان نسخ حديث ابي هريرة الصحيح ان استدرك على حاله فبنقول انه عايشين يعني الحديث بلفظه كنا نضع اليدين قبل ركعتين او امرنا بركعتين قبلتان احداهما انه من رواية يحيى ابن سلمة ابن سهيل وليس ممن يحتج به وقال النسائي مسروق وقال ابن حبان ينكر الحديث جدا لا يحتج به. وقال ابن معين ليس بشيء. اذا هذا حديث اذا بدنا نلخص هذه كلمات يطلع بنتيجة ان هذا الحديث ضعيف جدا الحديث اللي كان من قبل يضعون اه لديهم قبل ركبتين ثم امروا بالعكس هذا حبيبي ضعيف جدا بشهادة اسوار العلمية التي نقلها نفس المعجزة. هاي العيلة الاولى الامر الثاني وهي اهم كثير ان المحفوظ والرواية مصعب ابن سعد عن ابيه هذا انما هو قصة التصديق وقول سعد كنا نضع هذا وامرنا ان نضع ايدينا على الرخص هذا الحديث المحفوظ الصحيح وهو في اهل مسلم ابن مسعود رضي الله عنه كان يرى ان الراكع اذا ركع لا يضع يديه على ركبتيه وانما يطبق بين كفيه هكذا ثم يدخلهما بين فخذيه هذا هو التفصيل وكان بهذا التطبيق يصعب هذا المهم الحمد لله كيوم جاني بعض فلما راك قال له مسعود اتفضل وصاحبه مصعب جانبه اخذ على الرخص فما كان ابن مسعود الا قد سلوا ايديه وركبتيه وقالوا ياهن الرجل يعرف قدر النبي فغلب على انه هذه السنة التي قال في الرسول عليه السلام اصحابه عليها استجاب له كان هذا في البلدة التي فيها ثم رجع الى المدينة حيث هناك ابوه الجنة فحكى له ما قال به فقال سعد رضي الله عنه سبق اخي ابن مسعود وقد كنا نفعل ذلك انا امرنا للاخذ بالركاب يقول ابن القيم وهذا طبعا يقول انه الحديث المفهوم المصعب عن ابيه الصحابي هو ليس له علاقة بقضية نسخ وباليدين ومن السجود بوضع رتبتين وانما هذا الحديث له علاقة بالتصوير فذاك الراوي المسحوب شديد الضعاف هو انك عمد قلبي من هذا الحديث او لسوء حظه الشديد عليه الامر فبدل ما يجي قصة التصدير روى شيئا لا وجود له وهو انهم كانوا يضعون ايديهم عند السجود فامروا بوضع الركب قبل الايدي اذا ابن القيم رحمه الله في هذه حقق القول فيها وبين انه لا يجوز الاعتماد عليها من شدة ضعف راويها اولا ولان الحديث المقصود الصحيح انما هو قالوا اما صوت صاحب المغني عن ابي سعيد قال كنا نضع اليدين قبل ركبتين فامرنا ان نضع ركبتين قبل الليل فهذا والله اعلم وهم بالاثم وانما هو عن سعد وهو ايضا وهم في المتن كما تقدم وانما هو في قسم التطبيق والاهل ارى ان نستثني الان وقد مضى من الوقت اكثر من ساعة على ان يتم البعث ان شاء الله في الجلس الادنى ولعله لا يأخذ من الوقت كثيرا حتى نتحرر من جهازه عن اه بقية الاسئلة او بعضها ان شاء الله اه لذلك ننهي جلستنا هذه بهذا المقدار والحمد لله رب العالمين اذا طلت النعال فخلوا كالحال الحديث معناه صحيح السنة الصحيحة احاديث كثيرة منها ان المؤذن وهذه من السنن المهجورة لجعل المسلمين سنة المؤذن في الاذان بدل ما يجي لي زيادات في المقدمة المؤخرة التي ما زال لا يجدون الزيادات التي انزلها الله على قلب النبي عليه الصلاة والسلام منها ان المؤذن اذا قال حي على الصلاة اي على الفراغ هناك اما ان يستبدل ويقول بدل حي على الصلاة حي على الفلاح الصلاة في الرحال الصلاة وقت الرحال او نسيت ضمنت تقول الصلاة في الرحال الصلاة في الرحال او تجمع بين حي على الصلاة فما هو نظام القاعدة حي على الصلاة حي على الفلاح حي على الفلاح ثم يقول الصلاة في الرحال الصلاة في الرقاب اولا ان الغلبة المذهبية على بعض الدول الاسلامية ولا هو على المذهب العدل في القضية عندهم يسفر الموضوع راجحا والراجح ممنوحا. يصبح المذهب هو الراجح والعياذ بالله فهناك جواد القمر في المسجد من المطر وهذا من ادلة الدين لكن من الذي يجمع اليوم في المسجد واقول ذكرت لكم انه هذه الاخيرة لما للبرداني احسنت جدا من الامام لاول مرة اسمع يقول يا اخوانا صلى الظهر ثم من سهروا قبل الصلاة اذا وصلنا انه منذ الان النجمة بين العصر والظهر من اجل ايه؟ في الخلف فكان هذا كله في الواقع مهجور فإذا آآ في الصلاة الرحال هذا امر ثابت في عديد من المحامين. اما هذا اللفظ النعال نعم القيمة الجوزية في مسألة الهوي الى السجود حيث افاد في ايجاد المعاد ان الصحيح وضع دكاترة للارض قبل الليل ارجو مناقشة والسلام عليكم ولولا ان هذا السؤال تكرر فعلا عشرات المرات ولولا كثرة الابتلاء ايضا بمخالفة السنة الصحيحة لما فرغنا انفسنا للاجابة على رغبة السائل التي هي مناقشة ادلة ابن القيم وابن القيم قد كتب نحو اربع صفحات في هذه المسألة واصال فيها النفس جدا كما هو شأنه في كثير من المسائل ولكنه مع الاسف الشديد في هذه المسألة كان بعيدا كل البعد عن تحقيق الصواب فيها ووجدت له عذرا في ذلك حيث انه ذكر في مقدمة الكتاب وهذا ما ذكره في الواقع وحده يكفي ليدلنا على كون هذا رجل علامة ولكن اذا اخطأ في بعض المسائل وقد الف الكتاب وهو مسافر فلا غرابة في ان يقع في مثل هذه الاوهام التي ننبه عليها الان ان شاء الله يقول في مكنا هذه المسألة وكان صلى الله عليه واله وسلم يضع رفقتيه قبل يديه ثم يديه بعدهما ثم جبهته وانفروا قال هذا هو الصحيح الذي رواه شريف عن عاصم ابن كليب عن ابيه عن وائل ابن حجر رأيت رسول الله صلى الله عليه واله وسلم اذا سجد وضع ركبتيه قبل يديه. واذا نهض فرفع يديه قبل ركبتيه ولم يرد لفعله ما يخالف ذلك هنا نلاحظ في هذه الكلمات القصيرة نلاحظ امرين اثنين غريبين جدا الامر الاول يقول هذا هو الصحيح الذي رواه الشديد الذي ذكره شريك هذا شريف بن عبدالله القاضي وهو معروف عند علماء الجرح والتعديل لانه ضعيف بسبب سوء حفظه وطبعا الوقت لا يتسع لنقرأ عليكم كلمات الائمة بتجريف هذا الراوي وهو شديد ولكن نكتفي بدخلين اثنين النخل الاول هو ان ممن اخرج هذا الحديث الحافظ الامام الدارقطني في سننه ولما انتهى من سياق اسناده ومتنه قال وشريك ليس للقوي فهذا مفرج الحديث او احد مخرجي الحديث يضعف هذا الحديث ويعلله بان شريفا هذا ليس قويا في الحديث ثم نقل اخر ننقله مباشرة من كتاب لاحد المؤلفين الذين لا يحق مبتدأ في هذا الحديث فضلا عن غيره لان له قدم صدق في هذا العلم الا وهو العلم جر التعديل واعني بذلك الحافظ احمد ابن حجر العسقلاني فاسمعوا قوله فيه يقول صدوق يطفئ كثيرا تغير حفظه منذ ولي القضاء بالكوفة وكان عاجلا فاضلا عاجزا شديدا على اهل البدع هذا ترجمة الحافظ ابن حجر لشريف ابن عبد الله القاضي راوي هذا الحديث او يعطيه ما يستحق من الفضل من العباد من الصلاة من نحو ذلك وهو اهمه فيما يتعلق بهذا الحديث الصدق فانه لا يجوز ولكنه ولد على امره فكان يخطئ كثيرا وتغير حفظه اي اجتاد حينما ولي القضاء من الكوفة وهذا امر طبيعي معروف ان كل عالم اتجه الى ناحية قوية فيها على الرغم من ذلك ضعف في النواحي الاخرى التي صرف عنها فنستورد هذا قول ابن القيم الجوزية ان هذا هو الصحيح الذي رواه الشريف وشريف لا ينوي صحيح لانه ضعيف الحسن لذلك ذكر الحافظ الذهبي نفسه بخاتمة ترجمة شريك هذا من كتابه الميزان ميزان الاعتدال في نقل الرجال قال واخرج مسلم له متابعة يعني ان مسلما لم يحتج بشريك وذلك لسوء حظه وانما روى له مقرونا او متابعة لغيره كلمة افاضة واحدة يكفي نشتغل بهذا العلم ان يعلم ان الراوي لا يحتج بحديثه حتى يأتي من يتابعه او من يحاربه في رواية الحديث نفسه والواقع هؤلاء ان شريكا تفرد بهذا الحديث هذا اول ما يؤخذ على الامام ابن القيم في الجملة السابقة. والشيء الثاني والاخير قوله ولم يرد في فعله لا يخالف ذلك هذا هذا الطلب لانشغال الرجل قضية خطر كتابي في اثناء السفر لماذا ان هناك حديثا اظن انه ذكره نفسه وهو حديث آآ ابن عمر ان النبي صلى الله عليه واله وسلم كان يضع يديه قبل ركبتيه هو نفسه اورد هذا الحديث وسيأتي الكلام في محله ان شاء الله قد استغرب قوله انه لم يروى في او لم يرد في كتابه ما يخالف ذلك ثم يقول ابن القيم مجيبا عن سؤال يرد في خاطر الدارس في كتابه فيقول واما حديث ابي هريرة يرفعه اذا سجد احدكم فلا يبرؤ كما يبرك البعير وليضع يديه قبل ركبتيه يجيب عن هذا الحديث الصريح بمخالفة حديث وائل الذي ادعى ابن القيم انه هو الصحيح فيعارضه حديث ابي هريرة معصوم عن النبي عليه الصلاة والسلام ومن قوله اذا تجد احدكم فلا يضرب كما يضرب في البعير اي لا يضع كفتيه قبل يديه لانه يقول عليه السلام في تمام الحديث وليضع يديه في قبل ركبتيه اسمه جواب ابن القيم فانه في مطلعه تشعر بضعفه فيقول فالحديث والله اعلم قد وقع فيه وهم الحديث والله اعلم قد وقع فيه وهم من بعض الرواد فان اوله يخالف اخره فانه اذا وضع يديه قبل ركبتيه فقد برك كما يدرك البعير فان البعير انما يضع يديه اولا هذه شبهة كل الناس وكأنها شبهة ليست مستوحاة فقط من كلام ابن الخير بل شبهة تغلب على عامة الناس الذين لا يشاهدون البعير حين هويه دائما وابدا ان يناقش ابن القيم في هذه الدعوة هو يقول ان البعير حينما يسجد حينما يضرب فانما يضع يديه قبل ركبتيه ارجو انما يضع ركبتيه هو يقول يديه نعم قال فانه ولو يخالف اخره فانه اذا وضع يديه قبل وقته اي مصلي فقد برك كما يدور في فان البراهيم انما يضع يديه اولا وهو يقول البعير يضع يديه اولا فنحن نتذكر الحقيقة المشاهد دائما وابدا ان البعير ككل حيوانات ذوات الاربع يمشي على اربع وهو لا يتصور ان يقاتل به الانسان او هو يقاتل الانسان الانسان يمشي على رجليه اما البعير فهو يمشي على اربعة ولذلك اقول بان البعير اول ما يضع اذا بركة يضع يديه هنا في قفزة او في غفلة يقول البعير هل هو بينما يمشي يكون غير واضع لرجليه طبعا لا يقول الانسان غير واضح طيب هل يمشي وهو غير واضع يديه الجواب نفسه ويمشي واضع يديه ورجليه او يمشي على ارضه اذا للانتباه لهذا الخطأ فالغريب العزيز يجب ان نتهيأ للاجابة عن سؤال بسيط جدا ومع ذلك الناس اكثرهم راقدون عن الزيادة الصحيحة عليه ما هو اذا ترك البعير؟ ما هو اول شيء يتلقى الارض به من بدنه لا يصح ان يقول جزاءه لان يديه موضعتان كرجليه اذا ما هو اول شيء يتلقى به الارض البعير اذا سجدت اذا بررت لا كأن يقال يزال كما يقول ابن القيم ان البعير اول ما يبرز انما يضعه يديه غلط هذا. لانه هو واضح ومع الابد من يوم يسقط من بطن امه يقع على اربعة لا يعني لا ولا يسارا. ثم يمشي هكذا ويمشي على اربع. كيف يقال اول ما اذا غرس اول ما يضع يضع يديه وهما موضوعتان. اذا الجواب الصحيح اذا برك البعير فاول ما يضع ولا نسرك شيء الآن لانه هنا في مناقشة من نفس المؤلف وسننا نناقشه في ذلك انما نقول انما يضع على الارض اول ما يبرغ المثقل الذي في مقدمتيه الوصفة الذي في المقدمتين هذا المسك وما اسمه علماء اللواء والحديث والسيرة النبوية كلهم مفرقون على ان هذين الصلاة في مقدمة هما وقفتان لكن نصنف لم يسلم بهذا اقرأوا قوله تماما كلامه السابق قال ولما علم اصحاب هذا القول يعني الذين يقولون في الحديث الثاني الذي قال ان فيه وعد وهو حديث ابي هريرة وليضع يديه قبل ركبتيه شو بيقول ابن القيم رحمه الله ولما علم اصحاب هذا القول ذلك قالوا ركبتا البعير في يديه لا في رجليه فهو اذا برك وضع ركبتيه اولا فهذا هو المنهج عنه فعلا ابن القيم يحكي رأي علماء الحديث وعلماء اللغة وغيرهم ممن ذكرناه انهم يقولون القرآن ضعيف في يديه فهو اذا بركة وضع ركبتيه اولا فهذا هو المنهج عنه يرد هذه الدعوة من وجوه فيقول وهو فاسد للوجوه احدها ان البعير اذا برك فانه يضع يديه اولا وشفى رجلاه قائمتين فاذا نهض فانه ينهض برجليه اولا وتبقى يداه على الارض وهذا هو الذي نهى عنه صلى الله عليه واله وسلم وفعل خلافه هنا اخذ المؤلف ابن القيم رحمه الله جانبا اخر يعالج الرد على القائلين بوضع الكفين قبل ركبتيه ترك موضوع ووضع تسليم قبل عن ركعتين واخذ ظاهرة اخرى وهذه في الواقع تحتاج الى تمثيل فاصلحوا الاستاز علي شوي قال لي اوريكم السورة التي يعنيها ابن القيم وهي ليست واردة على الذين يقولون بوضع اليدين قبل الركبتين يعني ابن القيم يتصور ان في ذلك الحديث انما يعني سجود انسان عاجل بالمرة بالسجود العاجز طب صار ايش مؤخرته؟ قال توضع صحيح هذه الظاهرة تشبه ملوك البعير تماما. لاحظت فيه لكن هذه قضية غير ما نحن فيها فنحن نستطيع ان ندفع الشبهة سنة ابن القيم نقول مش ضروري ان يعلو دبر الساجد رأسه هذا الشيء الذي ينكره ابن القيم وبه يرد الحديث نحن نستطيع ان نجمع بين ظاهر حديث وليضع يديه قبل ركبتيه ونرفض الصورة اللي عم نريدها نقيم ونحن نردها معه. الان نسجد سجودا نحن بنطبقه يعني فرق بيننا وبين الذين يرشدون على ركبهم لا فرق بيننا وبينهم الحج ان نحن نثير مؤخرتنا فوق راسنا وانما اول ما نتلقى الارض نتلقاها بالحبسين بدل تلقيهم الرخصين الله اكبر رأيت ما لابن محمد اذا هذا الميراث اظنها لكم جميعا مراد ابن القيم ما هو وارد على الحديث لانه هو عم يتصور انه يلزم من وضع اليمين قبل ركبتيه ان يسجد هكذا مؤخرا وهو رأسه هذا مش لازم كل ما في الامر ان الساجد بدل ان يتلقى الارض بركبتيه ويصير تحت منه بسبب سجود رجة يشبه ردة الجمل لا سيما اذا كان محملا بالاثقال بدل هذه الظاهرة التي لا تليق بالهدوء والاقتنان بالصلاة هذا الساجد الارض كفيه فتندفع هنا الى تلك الرجة وتلك الصدمة في الارض. اذا لا نختلف نحن وابن القيم وكل من يخالف هذا الحديث صحيح حديث ابي هريرة وليضع يديه قبل ركبتيه لا نختلف معه لانه لا ينبغي ان يسجد بحيث ان في ماسك في الارض هذا نحن متفقين مع انه غير مشروع لانه من جهة اخرى فيه مشابرة بالبعير لكن نحن نقول له ماذا تقول في هذه الهيئة؟ التي رأيتموها لم يعلو اه دبر رأسه وهذا الذي ينكره القيم انما تلقى الارض بكفين. هذا هو الصريح الحديث اذا تجد احدكم فلا يبرك كما يضر في البعير وليضع يديه قبل ركبتيه لان المعايير يتلقى الارض بركبتيه ولا يمكنه سوى ذلك اما الانسان فهو كما قال تعالى اكثر من الحيوان او يستطيع ان يبرك على ركبتيه ويستطيع على يديه فنهى الرسول صلوات الله وسلامه عليه المصلي ان يتابع البعير بتلقيه الارض على او بركبتيه فهذا جواب باستشكال او ايراد ابن القيم قال الذين قالوا بحديث ابي هريرة وان يضع يديه قبل ركبتيه بعدين يقول هذا هو الذي نهى عنه صلى الله عليه واله وسلم. نقول لا الحديث لو كان الحديث فقط اذا سجد احدكم فلا يبرك كما يبرك البهائم وبس هل ممكن ان يقال باسم بشارة ثم الحسرة هذا هو الذي لامر الرسول عليه الصلاة والسلام لا هو بين الذي لا يعلم فقال وليضع يديه قبل ركبتيه. فما هو المنهي عنه؟ وضع ركبتين الرجلين. لان المعمور به هو العكس. وضع اليدين قبل ركعتين اذا قولوا هذا هو المنهي عنه هو رد بالسطر الثاني من الحديث وهو ويضع يديه قبل نصفه. لكن عذر ابن القيم في الواقع هو يقول انه في الحديث وهم سيأتي في تمام كلامه لنقول اراد الراوي ان يقول وليضع ركبتيه قبل يديه وقال وهل يضع يديه قبل ركبتيه هذا وجهة نظر مقيم فيما يقول هذا هو الذي نهى عنه الرسول عليه السلام وهو لم يسجد رأسه منخفض عن وسطه نقول الحديث رغبي حيث قال وليضع يديه قبل ركبتيه ثم يقول وكان يعني الرسول عليه السلام اول ما يقع منه على الارض الاقرب منها الاقرب وكان ولا هذه اللفظة للضبط ليس لها صحة وانما هي خلاصة حديث وائل ابن حجر الذي ذكره انفا من طريق شريف وقد عرفتم ضعفه ثم عطف على ذلك وقال واول ما يرتفع عن الارض منها الاعلى الاعلى هذا يعني به رد حديث اخر صحيح وهو ان النبي صلى الله عليه واله وسلم كان اذا نهى في وتر من صلاته ناظم وحمد على يديه مثل بقى النهوض على الوجه الصحيح والنهوض على الوجه غير الصحيح هكذا الاخرين اخر ما هذا جاء الاحاديث وائل ابن حجر اي السورة الثانية بناء على حديث عن الحجر الضعيف الذي تفرد بروايته شريف وهنا تجدون كيف ان الحديث الضعيف يخالف الاحاديث صحيحة وليس حديثا واحدا فحديس شديد لهم طرفان الطرف الاول يتعلق بكيفية الهوية للسجود والطرف الاخر يتعلق بكيفية النهوض من السجن اه حديث شديد في صلاته الاول قالت حديثين اثنين ذكر حتى الان احدهما ابن القيم وهو اذا سجد احدكم فلا يبرك ثم يدور في البعير وليضع يديه قبل ركبتيه الطرف الاخر من حديث وائل يخالف حديث في صحيح البخاري وهو حديث مالك ابن حويري ان النبي صلى الله عليه واله وسلم كان اذا كان اذا نهض في وتر من صلاته قام معتمدا على يديه بينما حديث وارد يقول قام معتمدا على ركبتيه وعلى رؤوس قدميه من تصاب قدميه فاذا الحديث وابن حجر في كل من طرفيه يخالف احاديث صحيحة لذلك اقول ابن القيم انه كان يقوم الاعلى في الاعلى هذا مخالف لحديث البخاري ثم قال تأكيدا وتفصيلا لحديث وائل الفجر وكان يضع رتبتيه اولا ثم يديه ثم جبهته واذا رفع رأسه اولا واذا رفع رفع رأسه اولا ثم يديه ثم ركبيه وهذا عكس شأن البعير الان نعود لتأسيس العقل يتبين ان حديث ما لك بن حويرث هو اللي كيخلصنا من مشابهة البعير في نهوضه وليس كما يظن الحسين وغيره الان نقول حينما ينهض البعير قائما من الارض على ماذا يعتمد من بدنه فاذا انت ايها الساجد اذا نهضت معتمدا على ركبتيه فانت الذي تشره بالبعير اما اذا كنت معتمدا على راحتيك وكفيه وجعلت بعد ذلك رفقتي تبعا وقد خالفت البعير مخالفة واضحة جلية وهكذا تتبين ان السنة الفعلية الصحيحة لا تختلف ابدا مع السلم الفوري الصحيحة. فحديث ابي هريرة وليضع يديه قبل ركبتيه لا يختلف ابدا مع الحديث الصحيح الذي سيأتي عن ابن عمر ان النبي صلى الله عليه وسلم كان يضع كفيك والشطر الثاني من الحديث يختلف مع حديث ما لك والواقع ان الصف الثاني من حديث وائل بمشابهة للبعير كما ان الشطر الاول فيه مشابهة للبعير. لانه البعير حينما يبرك يبرك على ركبتيه. وحين يذهب ينهض على ركبتيه فانت ايها المصلي اذا اردت ان تصلي كما امرك الرسول عليه السلام فمخالفتك للبعير هويا ونهودا انما يكون بالاعتماد على التفضيل وليس على ثم قال وهذا عكس البعير وهو صلى الله عليه واله وسلم نهى في الصلوات عن التشبه بالحيوانات ثناء عن دروس البعير والتفاف والتفات الثعلب تكفيرات السبع الكلب هذا كلام بلا شك مسلم فيه لكن اهلنا لا نناقش ابن القيم انه هل تشبه بالبعير الذي نهى عنه الشارع في اكثر من حديث واحد يقول بوضع اليدين قبل ركبتيه ام العكس؟ القبايل بالوضوح ان العكس هو التشبه هو التشبه. قبل ركبتين مخالفة اسماعيل وبالنهوض ايضا النهوض عن التدخين مخالف لنهوض البعير بانه ينهض معتمدا على ركبتيه هذا هو الوجه الاول الذي اعتمد عليه المصنف في الرد الذين قالوا بان رتبتي البعير في مقدمتيه فعلى ذلك ينبغي السجود على الفكين. واعرضتم الجواب بالتفصيل يقول في الوجه الثاني ان قولهم رتبتا البعير في يديه كلام لا يعقل هذا من وراه الكلمات المؤرخين قال ابن القيم قولهم يعني الذين اخذوا بحديث وان يضع يديه قبل ركبتيه علوم ركبتها البعير في يديه كلام لا يعقل ولا يعرف اهل اللواء كلمات المؤلفين قال ابن القيم قولهم يعني الذين اخذوا بحديث ويضع يديه قبل ركبتيه الو ركن ضعيف في يديه كلام لا يعاقب ولا يعرف اهل النار وهذا كلام مردود ما في حاجة بقى كل انسان منكم يستطيع ان يطالع كتب اللغة مادة رطبة وكان يأتي مشتقات رسله وستجدونه ناقص توقيف لان الرتبة في البعير في مقدمتيه وكذلك كل ذوات الاربع ترفضها في مقدمتيها هذا نص كتب اللغة هل يقول ابن القيم رحمه الله ضاعف الله عنا وعنه لان هذا المعنى في مقدمته لا تعرفه اللغة العربية هذا واحد من اوهامه ثم عندنا نحن استعمالات عربية في كتب السن الصحيحة ارد ايضا على ابن القيم ليس فقط من حيث الاعتماد على كتب اللواء بل كتب الحديث والسيرة فمثلا بقصة هجرة الرسول صلوات الله وسلامه عليه من المدينة الى مكة وملاحقة تراقب المالك له عليه السلام على فرسه حتى لما اختلط سراقة منهما يقول في صحيح البخاري تغافت مقدمتان فرج الى ركبتيها هذا حديث سهل البساطة وحديث اهل البخاري كفى حجة ليس في الشريعة فقط بل وفي اللغة العربية هذا هو من شمالات رواية الحديث يعني من الصحابي ومن بعده على انه كانوا يفهمون العربية اما ركبتيه الفرج في مقدمتها لذلك قال غابت مقدمتا الفرج الى لكن قد يقال ان ابن القيم رحمه الله ما استحضر هذا الحديث حينما قال ما قال ان اللغة لا تعرف ان ربك ضعيف في مقدمتيه لكن نجد في لفت ما كتبه الله حجة عليهم ولعلي استحضره الان ترى خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة