خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة كان بيقدم ملف بعنوان. لفضيلة الشيخ والان مع انك مساحة والحمد لله اه وماذا الحقيقة ان هذه المسألة البحث فيها والعودة التي اطال حولها والذي يلاحظه الباحث في اقوال الائمة وعلمتهم لا يجوز اقرب الى الصواب مما ذهب اليه بعض المتقدمين وكثير من الآخرين وابن القيم يريد ان يقرأ ليس له قيود وخدود من حيث هزيمة واضحة من الكتاب والسنة. هذه ادلة مطلقة لقوله تبارك وتعالى والى ورمتم في الارض ونادوا عليكم ان تقصروا من الصلاة ان خفتم ان يأتيكم الذين كفروا فيها حب انا اقول هذا لاني اشكر فيكم في الارض اوكيه؟ عليكم بما قلت ان تغسلوا من الصلاة ان يهدمه اذا ضربتم للارض والظرف الارضي هو كناية عن السهر فاصلح الله عز وجل الضربة في السفر الذي ربط به يا والدي القصر ولو كانت الاية ربنا عز وجل في جواز هذا الاصل شرقا وواضحا في قوله ان يسكنه الذين قرروا الا ان هذا الصوم مما وفضل الله عز وجل مع له على المؤمنين به ووقعه افضل مليون ورحمة لعباده كما دل على ذلك في صحيحه ان رجلا قال قال قد سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم قلت له ما بالنا نحصر وقد امنا؟ اي ان الله يقول فاجابوا عليه بقوله صدقة تقدم الله بها عليكم اقبلوا صلاتنا ان جواب الرسول عليه السلام يتضمن الشيء الاول انه يطير السائل على نهيه وان هذا الشرط من ظنه بجواز الاصل لكنه يرى المسلمين لا يزالوا صحابة وتابعين مستمرين على القصر حيث لاقوا فكيف ربنا يقول يوحيكم ان يكلكم الذين هو الصحابي سأل هذا السؤال فاقره الرسول على فعله ماذا لكنه اجاب بملأ العلم عنده فقال الامر كما علمت ولكن الله عز وجل جاز بعد ذلك فضلنا على عباده ورفع هذا الشرط وتطبق عليه الام ولا شرط بعد ذلك اقبلوا صدقة الله عز وجل صدقة تصدق الله بها عليكم. اقبل منكم صدقته. اذا ما هذا ولا هذا كذلك حينما ذكر ربنا عز وجل آآ واطلب الاسماء التي يوقف لمن التمسك بها وتحققت فيه الا يصوم شهر رمضان كانوا تلك الاشواط الخبر فقال عز وجل ومن كان منكم مريضا او على التقاليد وذلك هنا كما ترون قال على سفر وهذه الصفة الايش؟ التنكير اي اي طويلا ام قصيرا. ومن سافر هذا الشهر قال لهؤلاء الافطار في رمضان بشرط طبعا ان يقضي اياما. ليس هناك في كتاب الله عز وجل ولا في احاديث النبي صلى الله عليه وسلم ما يقيد هذين النصفين القرآنيين فينبغي ان ندع النطق المطلق على اطلاقه. ولا يجوز ان نقيده ومن قواعد الاصولية الفقهية انه لا يجوز اه تقييد ما ادرك كما انه لا يجوز اطلاق ما قيد. وكذلك لا يجوز تخصيص العام وكذلك العاقل لا يجوز تعميم الخاص النص يوقف عنده ولا يزاد عليه الا بنطق من مثله يجب الخضوع له وليس هناك شيء يجب الحضور له كما تعلمون الا القرآن واهلها سنة الرسول عليه الصلاة والسلام وعندما درست هذه المسألة من بطون كتب الفقهية والحقيقية لم يجد هناك حديثا يمكن ان نؤيد به هذا الاطلاق الذي جاء في كتاب الايتين السابقتين. اللهم كل ما ذكره المقيدون انما هو حديث اخرجه الامام مسلم في صحيح من حديث انس بن مالك رضي الله عنه قال كان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم او اميال هكذا جاء الشك اسر عليه الصلاة والسلام وقال بعض العلماء فهذه المسافة هي مسألة السفر الذي يجوز فيه الفصل فما فوقها وقالوا انه هادون ذلك لا يجوز لان الحديث يقول كان اذا سقط او ثلاثة اميال لكن اجيب عن هذا الحديث بانه لا ينفي جواز القصر في سفر هو اقل من هذه المسافة التي قطعها الرسول عليه السلام وقصر فيها بمعنى ان هذا الحديث نحصل في جواز القصر في بيت ولا يؤخذ بمكروه لانه ليس صادرا من الرسول عليه الصلاة والسلام الذي اذا تكلم اوعى واحاط الموضوع في كل النواحي وصحابي اليس كذلك لانه تحدث عن شيء شاهده ومن المستحيل ان يقول اي صحابي انني سرت مع الرسول حيث شر وصافلت مع الرسول حيث سابق وانه احصى كل سفرا اخرها معه فتبين له انه ما دون اي مشاكل لم يقصر وما كان فيها فقد قصر. هذا مستعين عن اي انسان. لذلك فنحن نستطيع ان نحتج بمنطوق هذا الحديث اي التصوير الثلاثة لا لمفهوم اللي هو ايه؟ دون الثلاثة هذا الحديث الذي يمكن ان يتمسك به بعض من يقيد السفر المجيد للقصر وللافطار في رمضان ومع ذلك وانطلق يعني بمجرد انه قطع هذه الشاقة او ارحم منها لابد من ان تتوفر في شخص هذه الخارج والذي آآ قطع هذه المسافة لابد من ان تتوفر فيه امور اخرى يصبح بمجموعها مسافرا تترتب عليه احكام السفر اول ذلك وهذا امر بديهي جدا وهو ان هذا الذي قطع لابد ان يكون قد نوى السفر وهذا امر واظح لانه انما العمل بالنية ورجل خرج للنزهة مثلا وقطع مشاكل في فرنسا هذا لا يقال انه مسافر لماذا؟ ما نوى السفر وقد تكون الشافية اطول واطول ما نوى الثواب هذه المسافة اذا قطعها الانسان زايد مع امور اخرى اولها ان يجني بذلك السفر فلا يؤخذ من انسان مجرد ما خرج من بلدته وقضى عليه صار مسافرا لا بد ان في ذلك قوله نوى الثمر ثم في كثير من الاحيان وهذا اظن يلحظه كل فرد منا يخرج ويقطع لسان في اكثر من ذلك يخرج ليقضي امرا في بلدة قريبة منه ويعود بعد الانتهاء منها بالساعة او اقل اه مع الذي لا يمكننا ان نقول بانه شر نحن نقول لهذا الحديث من حيث منطوقه وفي ولا نأخذ بمفهومه بحيث اننا نقول كل انسان ها هي من بلدته ناويا واستعد السبب سواء كانت مسافر ثلاثة اميال اكثر او اقل ذلك لاننا ذكرنا ان هذا المفهوم لا يقصده الراوي ولا يمكن ان يقصده فماذا نلاحظ اذا في حكم السفر او في حب المشاغر؟ هو ان يكون نوى السفر واستعد له وكل من بسط بهذه الصفة فلا عليه بعد ذلك ان المشاكل قالت او خسرت هذا في اعتقادي امر واضح ولكن الناس كما بلونا ذلك منهم عشرات والمئات المرات يتشككون في اعمالهم هم انفسهم. واحدهم يخرج للهجرة ولا يخطر في باله انه مسافر ولا انه استعد استعداد السفر فلما يأخذ القضية قضية مسافة قطعها وهي مشاكل طويلة واضعاف مضاعفة على هذه المساجد. لكن حاله ايه؟ مسافر. لما؟ لانه قطع مسافر طويله يا اخي فينا ساعات في السيارة وقعنا مية كيلو متر او اكثر او اقل بقليل فإن لا نكون مسافرين الجواب معك انظر نفسك انت لما خرجت من بلدك هل نويت السفر واستعجزت للسفر ان كان الجواب نعم ما يطلق المسافة اه مطبوعة مع مجموعة الرسائل والمسائل التي كان وضعها السيد رحمه الله ويضرب مثلا لرجل يخضع مسافة كيلو رسم او اكثر من ذلك وهو مع ذلك ليس يسافر وذلك ليؤكد القارئ انه السفر ليس له علاقة بمسافة يقطعها وقالت او تشعر حسد وبين انسان الذي فارق الهديان. فيقول مثلا عندنا في الشام قرية شرقي دماء دمشق تسمى وهي تبعد عن قال هذا اخذناه بيديك الايام اخذ معه ايام والمسافة بين دمشق وحلب وحرابة اربعمية كيلومتر يقول هذا الرجل ليس بمسافر والهوا لانه ما خرج من بلدتي وشاكرا خرج متسليا بالصيد ثم انتهى بهذا الصيف وانطلق وراءه وكما جاء في الحديث الصحيح من بدا جحا ومن اتبع الصيد رقد ومن اتى ابواب السلطان وهذا الانسان واذا به رأى نفسه صار فيه واسط حلال هل هذا اسمه مسافر بانه ما خرج ولا تهيأ لكن الصين حمله يمشي من هنا الى هنا حتى وصل الى حنانه اذا اول اي شيء يجيء من يلاحظ الخارج في بلدة اوروبية هل يقصد الشرط ام لا هذه قضية. قضية اخرى ان تختلف مقاصد الناس فتختلف احكامه رجلان يخرجان من بلدة واحدة ويقطعان مسافة واحدة وهذه مسافة مع ابتلاء قصد الشجر يعني متوفر في كل من الرجلين التي قصد اليها ايعتبر احدهما ما اقام كلاهما يومين او ثلاثة يعتبر نفسه مسافرا وهذا صحيح لكن الاخر لا يعتبر نفسه مقيما ما يعتبر نفسه مش قادر من يعتبر نفسه لماذا؟ لان له دارين ظهر في البلد التي خرج منها ودار في البلدة التي قصد اليها. الرجل الاول ليس له دار هناك اخاهم في تلك البلدة فهو مسافر والرجل الاخر الذي له زاد مع قوم في تلك البلدة فهو مقيم اذا هذا مثال خاص منه انه شخصيا يقطعان النساء لوحده وينزلان في بلد وحده احدهما الحكم الاخر. كذلك ممكن ننتظر اتنين خرجوا من بيته هذا بخص السفر وذاك بخص الاصطياد كما ذكرنا اذا رحمه الله والمسائل في وعده لكن الحكم اختلف ومن يقول ايضا يخرج مسافرا ليتابع عمله التجارية الحكومية وما شابه ذلك في البلدة مما يكون الصواب في هذه المسألة لا يخطر في بالنا المشاكل التي قطعناها كم كيلو متر اليوم كثيرة او قليلة والشيء الثاني ان نلاحظ اننا نحن لما خرجنا من البلدة هل خرجنا ومجتهدين للصدر ام لا وانا في الامس القريب يعني سألت ونحن في القريب الى المكان الذي اجتمعنا فيه امس يشتمونه تشاهدنا بعض هذا شهر ولا لا؟ انا لكن انا قلت والله ما اشعر اني اما من حيث انا خرجت من عمان الى سوريا قال لا ازال مسافرا اما لو كنت مقيما هنا وخرجت هذه المسافة ما اشعر اطلاقا انني في سفر؟ هل انا في ذهب الطعام ولا شراب ولا تزوجت اهلي ولا اي شيء فيها لكن انا قلت والله ما اشعر اني هنا متعب. اما من حيث انا خرجت من عمار الى سوريا لا يزال مسافرا. اما لو كنت مقيما هنا وخرجت هذه المسافة ما اشعر اطلاقا انني في الصواب؟ هل انا في لا اخذ طعام ولا شراب ولا تزوجت ولو ادعى اهلي ولا اي شيء. مما يتعلق عادة باحكاء بوضع مسافر. نشعر بشيء من هذا الاطلاق مع زلك انا احكم بهذا. ولا آآ يجوز لي لا شرعا ولا عقلا ان احكم على اهل الدار لان اهل الدار لكن نقول كمثال انا لما خرجت منها قيل لي نحن خارجون الى البر وهناك كان مخيم الى اخره الاخوان ما شعرت اطلاقا اني مسافر. ابدا. لكن هل الامر كذلك لما جئت بالخطر اليكم؟ طبعا الامر يختلف تماما لذلك نعم وبالعمل الصحيح لكن القضية على كل حال نحنا اذا كان لكم هاي فيما نتكلم انه بدنا نسمعه والمرء قوي باخيه اقول ينبغي لملاحزته وهذا شيء اساسي في الحقيقة لا تبحثوا في قولوا بس هذه قصارى لانه هاي قضية التي يعني تحل المشكلة وتقضي عليها. وعندما ابحثوا في ذوات انفسكم لانه ضربنا مثلا لا خلاف فيه ابدا رجلان خرجا من بلدة احدهما يعتبر مسافر والاخر لا يعتبر المسافر واحدة اذا المسافة ما بتحدد المشاغل من غير مشاغر انما قضية السفر بوضع الانسان ونيته. فاذا فعلا استعد نحن نشاكر وهذا الاستعداد ذلك مثلا هل الغالب على الناس حينما يسافر احدهم فعلا سفرا ومعروفا بالنفس انه سفر هل كانوا كما لو خرج مثلا من الدار الى السوق ليودع اهله بجوار بطبيعة حاله لكن العكس من ذلك لما يسافر صدرا يودي اهله اه قد يعانق من يجوز مع نفسه ويقدر ما يجوز مع نفسه ويصافحه ونحو ذلك. اي وسع بطريقة اه آآ ليست يعني هذه الصورة هذه ظاهرة اريد منها ان وجهة النظر انه يعني كيف نعرف كون انسان بعد ان يقصد النية كيف يمكن ان نعرف ومن ذلك انه يؤذي اهله باي الشيء الثاني في هناك عرف عرف عام في كثير من البلاد التي نحن نعيشها عندنا مثلا نحن في دمشق قضايا يبعد عن دمشق خمسين كيلو متر لما احدنا يخرج من دمشق لا يقول انا اسافر الى زبداني او انما انا ذاهب للتنزه هنا. بينما اذا ذهب والمسألة ضعف هذه المسألة يعني مية كيلو متر. يقول انا مسافر الى بيروت. مسافر الى حماة مسافر الى حمص اقرب من حماس. فاذا الذي يريحنا ايضا في هذه القضية ان ينظر ما هو عرف الناس في اه خروج اهل البلد من بلدهم الى بلدة اخرى اقول هذا بهذا التعذيب لانه قد يقتل الانسان ليس هناك مكان يصله بنفسه. وهنا حقيقة يأتي بعض الرجل لانه لا يدري اين يحض رحله فاذا كان في لك عرض عام كما ذكر بعض الاخوان في انه من هنا الى الوفاء قال انهم كانوا قديما يعتبرون هذه الثمرة يعتبرونها ايش؟ سفرة. والان لا يعتبرون صوارا انا الان طبعا آآ ناقل قيمة لي هكذا فقلت اذا كان الان هذا الانطلاق من الكويت الى وفرة لا يعتبر اثرا عرفا فاذا هذا ليس بالسرعة لو دخل في مثل هذه القضايا لان العرف مما يتشكل ممن ممن يتألق من نظرة الناس الى واقعهم الذين يخرجوا ما بين الوفرة اه ايش انتم الخاص هو الذي يوحي اليهم انهم في سفر او ليسوا في سفر فاذا من الامور التي يمكن الاستعين بها طالب العلم ويعرف اذا كان هو محافر او غير مسافر النظر الى رب النفس فاذا اختلف العرب فهذا قد يقع فعلا ان نرجع للضوابط التي امكننا انفا ان نذكر بعضها. وعلى كل حال في اعتقادي ان هذه المسألة ما دام هي موضع خلاف بين العلماء قديما وما استحسن ان يقع فيه جدل سيرة فانت حينما تخرج من بلد الى تلك البلدة معي انا فقد ارى نفسي غير مسافر وترى نفسك مسافرا او العكس ارى نفسي مسافرا ولا ترى نفسك مسافرا هذا امر واسع والانسان يدان بحسب ما قام في نفسه واسأل الله عز وجل ان يوفقنا لما اختلف فيه الناس من الحق واياكم على كيف؟ يعني حد فيكم يسألك الفيديو يعني هو في النقاش هل في ايام محددة؟ لا. او مطلقة؟ هذا السؤال الثاني كان جواب عن السؤال الاول انظر الى وضعك هنا وضعك هناك انت تشعر في سفر ولا في اطار والجور وهكذا ونقول هذا ايضا لسبب السابق وهو انه ليس هناك احاديث يوضح متى يصبح مقيما؟ في اقوال كثيرة ناس يقولون اذا نوى الاقامة اربعة ايام مقيم. ناس يقولون لا خمسطعشر ان الحنفية وغيرهم وكلهم يحتاج لوطايا اعيان في يومين او ثلاثة قد يذهب في نفس اليوم فما يودعهم في المرة يعني لو انه ذاهم الصباح اسأله هو ولا هو بوزع اهلك من تقول في هذه السورة؟ قال اهله. اسأله ان تعيش وهو قال قبل كل لم يصلي اخي شو عم تصلي هو بيقول لك ايه ليه؟ لان حزر المسلم تماما وهذا الذي يريد الانسان كما قلت مثلا ما يعرف هو الاسلام انا هوزع له موضوع بعد التوجيه هذا ادى يعني نحنا طلبنا نسمع نعم اخرجنا الان مجموعة لا مكان وبعض سياتنا من طرف واحد. ينبغي ان تكون نيتنا واحدة يعني رسمة واحدة اوي. نعم. ولكن اظنها رأى طبعا. وبعضنا رأى ان هذا الاسم فقط. ليه؟ حلو. ثم فكيف ينبغي ان نصلي يومك لن تقدم احدنا ممن يرى الفخر. او لا بل انه اذا كان الامام الذي يصلي يصلي اربعا لانه يرى نفسه والذين من خلفهم يرون ذاك رأي انه الكافرين فهم قبل صلاة الجماعة او اربعة او ان الامام آآ مسافر قد كنا نفعل في والذين من خلفهم يرون انفسهم بحكم مؤمنين وهو واذا كان يعلم رأيهم يقول لهم يعني اما في المسألة التي نحن في سببها وتوجه الاسبوع الاخير اليها ان من اداب وسنن الامام يسابق لان مسلمين انه عليه ولا يصلي صلاته ولكن انه قد يكون من وراءه من المسلمين خلفه من الرافضين حينما يسلم عن يمينه منذ ثم يرفع صوته يقول من خلفه اكنوا ثلاثة هذا زلل عمل به في عهد الصحابة رضي الله عنهم وهذا مثال من بعضنا في الالف القريب انما نحن مع الكتاب والسنة وما كان عليه السلف الصالح لو سألنا اي انسان لا يعقدنا بالفضل من حوله والله العظيم وقال واقول عمر ولا اقول نبي عمر تجاوبا مني مع المبدأ الذي وضعته لنفسي اتباعا وروي عن النبي صلى الله عليه واله وسلم والحديث الراغب ان النبي صلى الله عليه وسلم في هذه الحدود ان صلى هناك من ناس وفيه انا من من المسلمين كثيرون. قال ايضا اكملوا صلاتكم فان قوم لكن هذا الحديث في الحديث الموضوع الى الرسول عليه الصلاة والسلام لبعض سياده. ولجأت الى الاستدلال شرعنا بن الخطاب لصحة ولا شك ان مثل هذا العمل يقتل عمر وفي اكبر وهو المسجد الحرام وفي موسم الحج الاكبر هكذا هو في حكم السيرة المرفوعة الى النبي صلى الله عليه وسلم وليس اجتهادا صدر منه حتى ولو كانت هذه الشجرة منه ما دام انهم اقروه الشعار الذين كانوا الكون يا ايها التابعون ايضا فإذا المقيم المقتدي بالمسافر لا يتابع مشاكل في الاصل في هذا الذي ذكرناه. وفي اخر وهو شاهد كبير جدا للحبيب عمر هذا لا يسمع مسلم ان رجلا سأل عبدالله ابن عباس رضي الله عنهما عن الرجل الاخر فيه يأتي الى مكة فيصلي انت الامام المقيم قال والذي يصلي قبل الامام المقيم نصلي لصلاته والا صلى ثم اجمع ذلك بقوله سنة ابي القاسم صلى الله عليه واله وسلم هذا حديث في صحيح مسلم. ومع الاسف الشديد لقد تولت بعض من ينتبه اليوم الى العمل الحديث واليق رسالة يبين فيها ان المسافر لا يجوز لدور الاسلام حتى ولو صلى خلف المقيم. وان عليه ان يقتصر علم الامام ويسلم لان المغضوب عليه هو ركعتان الاستبداد الذي ذهب اليه هؤلاء هو استدلال ديال الله ولكن سنة النبي هذا كلام صحيح لكن هذا العام وقد جاءه ما يخصصه فلا يجوز والحالة هذه البقاء على النصف نعال والايران ماذا اقول المقيم اذا ارتدى بمسافر وعليه ما اما المسافر يوحدها فعليه ايضا ان يتابع الامام ولا يقصر الا اذا صلى هو واماما او صلى وفي هذا والحمد لله رب العالمين