وهو بل هو علما قل لم اقف في والدين بما يختصان به من الحقوق على ضابط قال البلقين انه يعسر ضبطه لكن حاول هو قال وان يؤذيه بما لو فعله مع غيره احد اخوانا وبار ارسل يقول الامور التي يجب عليه بان اطيل انا عندي حرص على عدم الوجوه لكن امي تعتبر اي مخالفة لها اي امر وهذا يشكل ضغط يضعني في ومن ذلك تأمرني لكني انفز يأمرني برا بها ولا افعل اي شيء يظهر قد يظهر على لا ارادي بعض فهل يعد هذا قبل ان نستطلع اجتهد ما اصطف بالا ترى امك الا الاقبال تهرب ليس فيه ما ظهر منه ده عفوا لا ارادة امتعاض للحظة الرضا ارجو ان يكون ان ما استطعت تطلب مني ان اجلس ليسوا من تستدعي بعض معارفك او الاجبار على الجلوس تفرض هي صداقة علمها كراهية لعدم هل هذا من الامور يجب علي ان لكان ذلك من ترى امي اي سر بيني وبين احد يجب ان الا وهي صراط علق لا علاقة الام ولا مصلحة هل تتمن هذا يعد يا بني زادك الله حبك يبدو ان هذا الامر تحرير ضابط للعقد مما يعسر ضبطه ضابط قاطع العز ابن كان محرما منه طائرة فينتقل يأتي اليه من الكعبة يعني العمل المخالف اذا فعلته مع غير ابيك امك لو امك او ان يخالف امره فهي فيما يدخل خوفوا على ولد من فوق نفسه او ما لم يتهم الوالد في ذلك. يعني انت هتعمل حاجة وابوك يريد ان يمنعك او امه ليه؟ لانهم يخافون لانهما يخافان اوتي نفسك او عضو او سجن او نحو اضرب مثال بين قوسين في بعض البلد فيها القبضة بعض بلادنا وهي ليست جميعا او في بعض الازمنة فيكون اعفاء انهم يرون الولد في الى ونحو يخاف يعني العصا التي الخوف يجي به فلم تكن هذه المخافة وليست فما كان الغالب في بلد من ان من اعبد لحيته او فله رخصة عدم اعفاء اللحية اذروا ابقاء على ووالديه لكن كثيرا ما تكون هل المخاوف ام انها كتاب حقيقية فلهما عذر فيما يطلبان ولك عذر كان هذا اما ان كان اما اليس كذلك اني ليس صحيح فليتعرض ذلك كما يغشى اماكن يعني تجره بان يوجد سر الاعفاء الاصل ان لا يقود الا في ازمات آآ ابو عمرو ابن راح يقول ضابط للعقوق تعلن يتأذى به الوالد تأذيا ليس اي مع كونه طب بعد كلام اهل العلم ده قد احسن املك نفسك لو كان لعلك تكمل تكلف الرضا وما غلبك ارجو ان يكون اما الثانية ام مطلوبه تاراتها والا تشبهها بما تكره فان جاءت بهؤلاء الاقارب ازهرت له قال له ربما اعتذرت بعدها برفق عن استدامة المجالسة ان جاء سر اخيه واعتذر من اخيك يؤمه اجتهد انت انت واعلم انها الان انتظروا النداء بدل يخلو منها ان تصبح