واحد بيقول كنت اريد ان ابعس لزوجتي تعبير مضحك في سياق يعني ملاطفة وحاولت اختار بسرعة فضغطت وارسل بسرعة وبعت حاجة مش متأكد منها وخايف يكون ده من كنيات الطلاق الطلاق في القصة دي على كل حال الجواب هذه التخبطات موسوس لا من كنايات الطلاق ولا من الطلاق المعلق في شيء بل هي الوساوس المرضية التي يكون جوابها عند الاطباء النفسيين وليس عند الفقهاء الشرعيين. فارفق بنفسك واخرجها من هذه المحرقة والق بها ايه الوساوس وراء ظهرك وارجو قال لي هاتوه شعر نفسك ولا مفتيك باسية من هذا القبيل بعد اليوم. جعلها اخر عهدا بالسؤال في قضية هذه الوساوس. خذها كلمة يا ولدي المبتلى بالوساوس القهرية في باب الطلاق. لا يقع طلاقه ولو صرح به. مش كنايات ولعب لو قال لها انت طالق لا يقع طلاقه ولو صرح به الا اذا قصده راضيا به مطمئنا اليه. ده قرار نهائي يريد ان يطلق بعدها لن يأتي لكي يسألنا. لانه اتخذ قرارا جازما مطمئنا اليه راضيا به. لماذا؟ لانه مستغلق عليه طوال الوقت ولا طلاق في اغلاق. شفاك الله يا ولدي وعافاك