وقالها ايضا البوصيري في مفهوم كلامه في نونيته حيث ذكر بعض معجزات النبي صلى الله عليه وسلم فقال لو ناسبت قدره اياته عظما احيا اسمه حين يدعى دارس الرمم. يعني لا يناسبه شيء من الايات التي يؤتيها لا القرآن ولا شخص الى اخره لو ناسبه شيء لناسبه شيء واحد وهو انه حين تذكر اسمه عليه الصلاة والسلام على ميت دارسا لمن قد صار رميما لحي لك وصار يتحرك. هذا الذي يناسب قدره عليه الصلاة والسلام. اما غير ذلك فلا وقاله بعض الشراح لما ساق هذا الكلام قال وهذا هو الواقع فان قدره عليه الصلاة والسلام لا يناسب المعجزات التي اللي اعطاها التي اعطيها حث القرآن