وتعالى وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين كله لله. اه فان انتهوا فان الله بما يعملون بصير اية اخرى حضرتك نفس الاية تقريبا لكن تنتهي بقول تبارك وتعالى فان انتهوا فان الله غفور رحيم
فلماذا اختلفت الفواصل واواخر الايات؟ هو السياقة مختلفان. اقرأ الايتين حتى تتضح او السياقين حقيقة. نعم البقرة قال واقتلوهم حيث ثقفتموهم. نعم. واخرجوهم من حيث اخرجوكم والفتنة اشد من القتل
ولا تقاتلوهم عند المسجد الحرام حتى يقاتلوكم في فيه. فان قاتلوكم فاقتلوهم كذلك جزاء الكافرين. فان انتهوا فان الله غفور رحيم. هم وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين لله
انتهوا فلا عدوان الا على ظالمين سياق البقرة. نعم. في الانفال قل للذين كفروا ان ينتهوا يغفر لهم ما قد سلف وان يعودوا لقد مضت سنة الاولين وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة
ويكون الدين كله لله فان انتهوا ان الله بما يعملون بصير وان تولوا فاعلموا ان الله مولاكم نعم المولى ونعم النصير  الاولى في قريش واضحة. مهم. سليم. واخرجوهم من حيث ولا تقاتلوهم عند المسجد الحرام. هم. الظاهرة
لقريش ظهرها. نعم. الاخرى عامة  الكلام عموم الكفرة. نعم. ولذلك لاحظ قال ويكون الدين كله لله بينما كان في في قريش قال ويكون الدين لله مم لما كان الكفر هنا ايضا كله هنا لم يقل كله. لأ انا افهم يعني لكن مفهوم الان ويكون الدين لله. هذا ما هو كل الدين
يعني ولا جزء هو كله يفيد العموم والشمول ولا لا؟ صحيح. اذا فيها اكد. ولا كان ما يأتي بالتوكيد؟ لا صحيح فيها اكد. اذا جاء بما يدل على الشمول لما كان الكلام على الشمول والعموم. الله
مم نعم هذا مسألة السياق حتى نعلمها. نعم صحيح هو يقال في البقرة فان انتهوا فان الله غفور رحيم. ان انتهوا بالماضي الانفال قال ان ينتهوا يغفر لهم ما قد سلف
الاقرب وقتالهم كان اسبق. نعم صحيح ما قال في البقرة وان تولوا فاعلموا ان الله مولاكم لم يضع الاحتمال التولي الله لم يظع احتمال وان تولوا او وضعها بالاحتمال الثاني قالوا مم
لم يقل وان يعودوا فقد مضت سنة العواج في البقرة نعم. هذا وضعها في الاحتمال الاخر في العاملة. نعم. اذا انسياق البقرة في قريش لم يضع احتمال وان يتولوا وان تولوا وان يعودوا فقد مضى سنة الاولين. نعم
هذا الاحتمال وضع في الاماكن الاخرى ولذلك قال لاحظ ماذا قال في البقرة فان الله غفور رحيم. لان وسيدخلون في الاسلام فان انتهوا لكن في الاخرين  فانتهوا فان الله بما يعملون بصيرا هو تحسب لما يفعلون في المستقبل. هم. لم يضع التحسب في قريش
نعم صحيح. في كل وحدة في سياقها تحسب لهم احتمالات في هؤلاء غير الاحتمالات في في صح. كل وحدة لها احتمالاتها. نعم. خالف الاحتمالات وزاد وكذا كل وحدة بحسب احتمال فيه. في مكانه. في مكانه
نقدر لا كلمة زائدة في حرف زائد في القرآن الكريم. طبعا. لا توجد زيادة يعني. نعم آآ