الخبيث الذي رواه الترمذي والحاكم في المستدرك وابن ماجه كل بني ادم قد ساوى خير الخسائر التوابين. ففي اسناده علي ابن مسجد الباهلي وكذلك هواء انس ابن مالك بعن انس تحسدها وما هي علي ابن مسعد هذا مختلف فيه النظر يتردد بين تضعيف حديثه وبين تحصيله اما عنن الفتادة فهي مسلكة ومشاها العلماء الا حينما يكون هناك في الحديث علة خفية لا يجد العلماء لها موضعا الا في امانة قتادة فحين ذاك يعزلون الحديث بهذه العنانة فانعمت قتادة لا نقف عندها كثيرا ولكن علي ابن مسعدة هو الذي جعلنا نتردد في حديثه فتارة نحسنه وتارة نضاعفه والسبب هو اختلاف العلماء فيه ما بين موفق ومظعف ومتوسط ثم بالنظر الى معنى الحديث كل بني ادم خطاء وخير الخطائين التوابون ومعنى الحديث يتجاوب مع كليات الشريعة وعموماتها هذا وجهة نظر فيما سألته غيره اتفضل. هنا في المغرب. البيت هل خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة