استاذ نعم ذكرتم ان المسجد ذكر هو الشيخ ابن تيمية رحمه الله يقول الامر في حديث موسى بن صباح بالنفع. نعم. انتم قلتم آآ هو للنجوم. نعم. وبعد ذلك فصلتم ان آآ ان كانت بشهوة فهي الهجوم وان لم تكن بشهوة فلا. نعم. يعني هنا يرد سؤال ما نستطيع ان نطبق القاعدة الاصولية ان الامر يدل على الوجوب من الوجوب فنقول ان حديث صرف وجوب حديث بشرى الى الاستحباب وما التجديد على التكبير ما يقال هذا هنا لان حديث طلق فيه اشارة قوية جدا الى ان مس بدون شهوة لا ينقلوها لانه قال هل هو الا زرعة ورسوله في بعض الروايات ان السائل سأل انه يكون في الصلاة فيريد بدل الكهف الثوب فيحك نفسه فيمس عضوهم. هذا يؤكد ان هذا المس الذي ورد سؤال عنه منطلق بن علي للنبي صلى الله عليه وسلم هو نفسه ليس فيه شهوة لانه اولا بالصلاة وهل المسلم بالصلاة يمس ربه بشهوة؟ ممكن انسان ان يعبث بنفسه خارج الصلاة فما يفعل من الذين يأتون بالعهد القبيحة التي تحدثنا عنها بالامس القريب ثم جاء الجواب من الرسول عليه السلام مؤكدا الى ان هذا المس هو غير مفهوم الشهوة حينما قال هل هو الا وضعتموه ثم ساعات كان ذلك من بعض الصحابة وهو بالذات عبدالله بن مسعود رضي هذا كله يضطر ان نفهم ان حديث هو يتحدث عن المس الذي ليس فيه شر فلما نرجع الى حديث من مس اه ذكره فليتوضأ وبخاصة في رواية اخرى اه آآ وليس بينه وبين العضو الحازم او فاسد اليه هذا الحديث لوحده في اشعار انه المس شهوة ذاك الحديث لوحده فيه شعار بان المس غير شهوة ولذلك لا يصح التوقيف في رأيي انا الذي ذهب اليه وانما نقول هذا له مجال هذا مزاد فيما اذا كان مس العضو فمس عضو اخر وهو الان في تعبير النسور. لكن الجانب اذا المسا غير طبيعي مس الميثار للشهوة. فاذا لا بد نعم. خزائن رحمن تأخذ بيدك الى الجنة