يقول عنها بعض العلماء انها ضعيفة ولكن يقولون ان الامة اجمعت على قبول هذه الاحاديث فهل هذا آآ يعني يؤخذ به في الاحكام الشرعية حديث اسئلتها الا اذا تغير طعمه ولونه ريحه اليوم نعم ولكن نصعد من وجيه السؤال بهذه الصورة سنقول نقل الحديث اذا فصل عن ايمان الامة هل يسقط اللي اخذه بالايماء وبالعكس تماما اذا رصد الايمان عن الحديث الضعيف هل يؤخذ بهذا الحديث الضعيف الجواب مختلف تماما يؤخذ بالاجماع ولابد ان يكون هناك حديث مطلقا ولا يؤخذ بالحديث الضعيف اذا لم يكن هناك اجماع بين هذه الصورة من الصور لا شيء ينفعته لعله هو ولكن الذي يقع احيانا ان الحديث الضعيف يوصي حكما ولم يجمع عليه آآ يقول بعضهم اكثر العلماء على هذا الحديث الضعيف حينئذ فتختلف القضية عن السورة الاولى مما اذا علينا الايماء عن الحديث الضعيف مما يؤخذ به اما اذا ادعي ان هناك اكثر العلماء على على هذا الحديث ثم اذهبنا الحديث وبقي المذهب ان عليه اكثر العلماء ان تكون الحجة بهذه الاكثرية اليوم لا كذلك وهذا ذكر في المصطلح قالوا اذا كان هناك حديث اخذ به احد الائمة عمل به لنا حبا عليه وذلك لا يقتضي ان يكون الحديث عنده صحيحا لانه يمكن ان يكون انما عمل بهذا الحديث ليس لخصوص الحديث وباعتبار انه ثبت عنده من بقيام دليل اخر عنده هذا دليل اخر وافق الحديث بان يكون مذهبه مثلا انه تم دعم قياس وان القياس عنده قياس صحيح مقبول فوافق حينئذ الحديث فيقال انه هذا الحديث اخذ به الامام الفلاني فاذا هو صحيح؟ الجواب لا لا تلازم بين ذهاب الامام الى حديث ما ان يكون الحديث صحيحا. خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة