اخيرا نفس الوكيل مساجد المسلمين اليوم الا وهو نبض الخطوط لتصفية الصفوف او ان ننظر الى لكن لننظر واي طفل من هذه الاقسام التي فسدنا انفا والقول تقيلا يمكن ابراز هذا الامر الحالي لا يمكن ابرازها من قاعدة بعد اذنكم لقد كان الرسول عليه السلام دائما يحب اصحابه كما تعلمون اعظم ووافي الامور ومباشرة اقول اهو اكثرهم اعرج عن هذه السنة وتعاونوا الا بكلمات ايوا وهو القفص جزاهم الله خيرا. مكررة مرة ثانية وقضوا الامر ليس في الجسد غطوها فهذا يؤدي الى هذا كلمة الامل. انظر الان سوف المسألة ترحمه في زمن عثمان بن عفان وقد وكل رجلا يأمره بتسليح صفوف ماذا لان المسجد غافل المصلين ولن يعد للامام مهما كان حبيبك عن ربه في النار ابو تنصر من صفوفه خذوا هذه الصفوف لذلك امام ان نصفا ما اخبرها الله اكبر هذا من المصالح اما مجلس الخصوص في الحقيقة لانها تحمل الناس عن السنة والاتصال على البدعة منهم ايه هذه مصلحة ومن عواقب هذه المصلحة المنتجة انه يأتي تمول نظر وعيد الاضحى غسل مرفوض ايمان والمصور باب الموجود بخصوص المصلوات وهو وانهم ما تمرموا قدوة وخمس صلوات ما اظن يوجد ان الجنس يمرنون الصف كل يوم يواجهني وفكرا لو فاهمه ثم نفق هذا النظام اذا صدق فينا قول رب الامان الذي هو ادنى الا وهو خير هاظا هو الاستغفار. ولذلك فعلينا دائما وابدا كما كنا في المحاضرة ان نعرف السنة ايضا وان يثبتها هم فهناك تكون الصعاب في الدنيا للاخرة. نسأل الله عز وجل ان يجعلنا من هؤلاء الشباب. خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة