معرفية البطائحية ذلك الشيخ الدجال الكبير اللي كان ينشر اتباعه في اسواق في دمشق مكبر حاله بالاغلال واللي يلبس حاله بالافاعي الضخمة المخيفة قريش بها الاسواق ويرعبوا الناس. ايش هذه رمضان وسيدنا الاول البدوي او ما ادري الرفاعي الرفاعي. ايه تضللوا الناس وقاموا الشعب هدولي مصريون مخطئين تحداهم شيخ الاسلام ابن تيمية وطلب انه يلتقي مع شيخهم الكبير امام حاكم البلد يومئذ امير واجتمع الفريقان ابن تيمية بجانب وشيخ الرفاعي وجماعته في الجامع قال لشيخ الاسلام ابن تيمية خاشع الاسلام ابن تيمية للامير انا مستعد وان هذا الرجل بقول هو بدخل التنور فلا يحترق انا مستعد انه ادخل انا واياه النور ومن احترق منا فهو المبطل بس بشرط واحد وهو تأمر بيخلع هذه الثياب دخله حمام لبسه ثياب من عندك نظيفة قميص كذا الى اخره ثم ليدخل معي الفرد مساء النور اه لكص على عقبيه لما انكشف ذيله والتضليل للناس باشياء كيماوية مادية كانوا يغسلون ثيابهم بمواد اشهر المواد اللي عرفت اليوم عرفت اليوم يعني علي ضد النار ما يعني ما في حاجة للشرع كانوا ناس مدخرين هالعلم هاد ومستغلينه لصالحهم الشخصي والدين المزعوم وكانوا يسيطروا على ضعفاء العقول بهذه المخاريق فهل ابن تيمية بان يدخل نفسه في النار الحقيقة هي ما بعملها لا انا ولا غيري. ليش لانه بدا قوة ايمان ورباطة ثبات قلب هذا يا اخي ما بتقدر انت تحكم فيه على كل الناس. وانهم بقوة الايمان سواسية كاسنان المر لا ليسوا من هنا تعرف الحقيقة العلمية الشرعية ان الايمان يزيد وينقص خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة