خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة صلاة الكسوف ما في عنا نص بدون اذان ولا اقامة ما في على نص لكن الحكم واحد كيف بالنسبة واضح لانه جاء النص في صحيح مسلم من حديث جابر بدون اذان ولا اقامة ان الاحاديث العامة والحياة العامة على اي موضوع مثل سبيل المؤمنين آآ ما في الشهيد مؤمن بالنسبة لمصادر اولا المقصود بالمؤمنين هم السلف الصالح المشهود له بالخيرية في الاحاديث الصحيحة خير الناس قرني ثم الذين يلونهم ثم الذين يدونهم ليس المقصود في سبيل المؤمنين هم الخلف المذهومين ما جاء القرآن الكريم فخلف من بعدهم خلف اضاعوا الصلاة الى اخره الا حينما نعلم ان الخلف ماشي على مناهج السلف ووارثوا وهذا موجود في قضايا كثيرة جدا والحمد لله كما نقول في بعض المناسبات انه الى اليوم لا يوجد مسلم يستحل انه ياخد ربا مقابل القرض لكن مستحيل انواع من الربويات بطرق اخرى ما هي صريحة في كونها ربا اولا ثم في موضع خلاف بين العلماء انفسهم ثانيا في هذه الحالة الثانية على المسلم يرجع كما قال تعالى فان تنازعتم فيه الله ورسوله لكن في الحالة الاولى ما في حاجة اذا وجدت المسلمين ماشيين على تفسير اية بحديس او تطبيق اية او تطبيق لحديث ولا ينبغي ان يأتي انسان برأي جديد انت العلماء المفسرون يحققون ابن تيمية رحمهم الله يقول اذا كان يوجد نص في تفسير اية ما او حديث ما من آآ العلماء السابقين وهذا النص على وجهين مثلا لا يجوز لنا ان نحدث وجها اخر وانما علينا ان نختار احد الوجهين او النصفين في التفسير يلاحظ هو ان الذي ياتي تفسير جديد قال في سبيل المؤمنين لان المؤمنين ما ذكروا في تفسير نص ما الا كما افترضنا وجهين انفا فاذا لما نعلم ان المسلمين السابقين الاولين جروا على نمط من العبادة فنحن يجب علينا ان نلتزمها ومعرفة هذا النمط من العبادة له طريقان عدم النقل النقل الصريح المنصوص مثلا انه كان رسول الله صلى الله عليه وسلم اذا خرج لصلاة الليل الى المصلى صلى بغير اذان اذان ولا اقامة ولا صلاة جامعة ولا اي شيء هذا ما الصريح بينما مثلا بالنسبة لصلاة استسقاء اما بالنسبة لصلاة الاستسقاء مثلا في يجمع فيها بين الناس وصلاة القشور الاستقرار وقول العلماء في مثل هذا الاستقراء لو وقع لنقل وهذا ما عبرت عنه انفا لو وقع هذا الوضع بعد رفوع تتوفرت الدواعي لنقل هذا الى المسلمين لاننا قلنا انفا ان الصحابة نقلوا لنا اشياء يوم ما نقلوها وما في عليهم وزر لانه ما بكونوا كتموا العلم لكن من حرصهم على نقل ما يصدر من الرسول عليه السلام نقلوا منا اشياء ذكرت انفا بعضا ونقلوا لنا انه لما دخل مكة كان له اربع غداير اربع ضفاير علما ان الواحد يقول هذا سنة تعبدية لكن مو كل شيء متعلق بالرسول فاني حريص كل الحرص ان الاتيين من بعدهم فاذا طريقة معرفة معرفة ما كان عليه السلام له طريقتان الطريقة الاولى يعرفها كل طالب علم وهو ان يقال ان الرسول ما فعل هذا ولا امر به ولا حظ عليه الطريق الثاني انهم بالاستقراء نعلم انهم ما فعلوه ما في عنده ناس من بعض السابقين انه ما فعلوه لكن العالم لما بيبحث في كتب السنة وكتب الحديث والتاريخ تشير الى اخره لا يجد احدا من السلف الصالح يقول انه مثلا كان هناك في مسجد الرسول عليه السلام مثل ما في ضرورة هلأ نحنا حتى نقول انه المئذنة هذه بدعة انه يكون عنا نص كما يقول الجهلة لما نقول له هاي بدعة اي نهى عنها الرسول عليه السلام فينما مشي حاجة نحنا كل شيء نقول هذا من محدثات اموركم عن نهي عنه لانه لو بكون في نهي عنه ما يقال هذا بدعة هذا يكون محرم اطلب منصوص عليه كذلك مثلا وهو دون الامن الاول. شكرا للقضية المأذنة مين قبل ما يشوف المآذن في زمن الرسول وزمن السلف انا لا يبشر من ذلك اطلاقا. هذا مستحيل ابسط طريق انه واحد نقل لنا ان الرسول عليه السلام كان في مسجد محراب وهذه الكتاب التي تكتب على المخاليب اليوم فيه من الضلال في مكان عميق لانها اولا توهم الناس ان المعنى المقصود من المحراب في الاية هو هذا المحراب هذه عبارة عن طاقة في المسجد وليس هذا المعنى المقصود من الاية ابدا وانما المقصود بالمحراب مكان الصلاة يعني هذه الغرفة او غيرها. اذا اتخذها صاحبها من اجل الصلاة فهي محراب فلما بيضعوا هالاية الكريمة طرق المحراب المفسدة هذه ما له اصل فيه ضلالتين اولا تحريف معنى الاية الكريمة وثانيا تشجيع على المحاريب التي هي توضع في المساجد اي لا اصل ولذلك الف في هذا المجال والامام السيوطي رساله سموها نعم لا اسيوطي السيوطي الخلاصة فكذلك نحن نقول هل هناك نقل من بعض الصحابة او من بعض التابعين انه لم يكن في مسجد الرسول عليه السلام محراب طبعا والاشياء الكثيرة وكثيرة جدا مثلا السبحة اللي بيقولوا بعض الحيوانات من البشر ان الرسول لما مات خلف كذا وكذا ومن جد من مخلفاته سبحان الله ما في عنا ابدا اثر انه ما كان الصبحة موجودة في زمن لكن العلماء يستدلون على ذلك في قراء لا يشاركهم فيها الا من كان مثلهم مثلا تسميت الاداة الحديثة للصلحة هذا خطأ عربية فاهل المعرفة لا سيما اذا كانوا من اهل السنة والجماعة يكفيهم ان يستدلوا على بدعة سبحة انه اطلاق هذا الاسم عليه غير معروف بكتب اللغة وكتب اللغة المتأخرة بيقولوا الصبح مولدة السبحة بمعنى الالة التي يسمى بها مولدة يعني مثل في زمن الاولين من الصحابة والتابعين اه اذا باختصار او نوضح لك يا ابو علي تاريخ معرفة ما كان عليه الاولون طريقتان الطريقة الاولى ينص عليها ان الازياء الفلانية العلوم الفلانية لم تكن والطريقة الاخرى الاستقراء هو الذي يشعر العلماء بان هذه المحدثات من الامور لم تكن وهذا في الواقع من دقائق العلم التي يغفل عنها كثير من مشايخ الجمعة للاسف الشديد