من السنة الى من يحب الى السنة الى البدعة يجب ان نرى هل فعل ذلك السلف الصالح ام لا؟ والا وقعنا فيما وقع فيهم متبعة موضوعنا السابق هو من هذا النوع تماما. هناك احاديث يستدل بها بعض الافاضل بعمومها وان تجد تأخيرا مثل استدل بعموم كلام ابن عدل. لكن هذا العموم وذاك لم يجري عليه عمل السلف. ابدا ليس هناك ان احدا من الصحابة او لعلما مشفوعين جاءني الاربع يقول باستحباب وسني الوضع بعد فترة من الركوع كما يقول كل اهل السنة بنية الوضع قبلهم والعلم يعني انت الان راح في السجود باكثر من العموم طيب انت فهمت سؤالي انت تستدل الان باكثر من العموم ولا في عندك اشخاص عن احد من السلف اتفضل. نعم. يقول وما نفهم خلافا لما رواه ابي عزيز نوحد عن من مش مفروم يعني سؤالي انت بتقول الله فلان عن من رواه وانت بتقول انا انقل مسكن عن السلف من هو؟ مين هو ايش قال البخاري؟ قال انه يعتمد في سنة التركي لك حبيبي عم تشتريه بالنص العالمي. وبعد الركوع لا يعقل يرى ابو عبد الله اللي هو الامام البخاري. نص على الوضع في القيام الثاني يا حبيبي جود قول نصها قول ما نصها. هذا الذي انا قلته سلفا. انت تريد ان تستدل كلام عام. مش في كلام خاص كلام العين ليس بحث الان كلام واضح ولا لا؟ النص العام شو رأيك واضح ولا غامق النص العام تاني فقولوا واضح شيء وقوله خاص او عام في تاريخه. المهم خير الكلام ما قاله عندك نص عن احد من السلف انه قال لشرعية الوضع في القيام الثاني او فعل نص خاص فاذا انت تضرب في حديث ذلك. انا بقول لك انه بالعمومات من الاحاديث. غصبا عن احاديث الاخرين الذي الذين هم ليسوا بحجة الاصل لا ينبغي الا اذا جرى عنه الصلاة على ذلك. انت تنزل حول هذه النقطة اولا انا بقول لك اما انت مقتنع معي بالكلام السابع. ان من اجزاء نص عام لم يجري عليه عمل السلف فلا يفضل عمله اما انت محسنة او لست مقتنعة. وانا لا اضرب عليك رأيا. لكن اقترب يا كذا يا كذا. عندك نقص عن احد سلام انه قال بشرعية الوضع في القيام الثاني او فعل نص هذا. يعني واذا انت تضرب في حديث بارد. انا بقول لك انه الاستدلال بالعمومات من الاحاديث. فضلا عن احاديث الاخرين للذين هم ليسوا بحجة في العصر لا ينبغي الا اذا جرى عنه السلف على ذلك انت تنزل كل هذه النقطة اولا انا بقول لك شيء اما انت مقتنع معي بالكلام السابع. ان نؤيد من اجزاء نص عام لم يجري عليه عمل السلف يبذل عمله ثم انت محسنة او لست مقتنعة. وانا لا اغلب عليك رأيا. لكن افترض يا كذا يا كذا. اما انت مقتنع بهذا فالحمد لله. حينئذ ينبغي حتى تصدق ما انت منه. ان تأتي بالنص صغير اما قول او في اعلان اما احد الائمة السابقين والسلف الصالح هذا الوضع وهذا لا سبيل اليه اطلاقا رفعة اما ان تأتي بكلمات عامة فهذا واجب. ولست بحاجة الى ان تأتي عن بعض العلماء لان الدليل العام موجود الحديث كان اذا قام في الصلاة فماذا يهمك بعد هذا النص؟ من عليه السلام ان الى اقوال من بعدهم وهو سافعل في غيره ما فعلت به ايهما الحديث ولا كلام الاخرين كلام الاخرين شهر طلب الاخرين شباب طيب انا لا اقصد اقول السلف ما ليش دخل يعني ما تفهم مني التقصير كلامي انصح السلف وفيهم ائمة اهي لا لم يرد عن احد من هؤلاء لا قولا ولا كان الوضع في القيام التالي لا وماذا تستفيد من هذا ما نكر لا هذا ما الذي تستفيده انت انت الذي تأتي بامر ايجابي فعلي فانت الذي عليك ان تثبت ذلك. اما انا موقفي سلبي انا اقول ما جاء عن الائمة لا سب ولا ايجابة. حينئذ هل يصف لاحد الطرفين ان يستدل بالعالم. انا اكون ناجح وانت تقول جاع حين اقول انا ما جاء قال لكن انت حينما تقول جار وقعت علينا لا لا اذا ويكون انت الان يعني نسيت كل ما اتفقنا عليه والتحط بالساجر ذهب ادراج الرياح قلت لك انت مؤتمن معي بهذه القاعدة وهي كل نفس عام تضمن جزءا هذا الجذر لم يجري عليه عمل علم نحن نعمل بكلام الان انا اضع النقاط عن الحروف حذر عمل السلف في هذا. انت لما بتصير جرى عليك الاثبات. انا ما علي اثبات. انا انا موقفي في النفي والسلب كما قيل في الاصول يمكن تناقلا في الصحة او داعيا فالدليل نحن الان عند هذه القاعدة التي اتفقنا عليها وهي ان الجزء من النص العام لم يجني عليه عمل الشراك نحن لا نعلم به. صح الذي يريد ان يعمل به ما الذي يجب عليه؟ يجب عليه ان يثبت انه يفعل السلام. هل فعلت هذا الجواب لا بالعكس رجعت لتقول ما دام انا بعترف انه ما جاء عنه لا هذا ولا هذا اذا رجعنا الى العموم قال معك ايه؟ درس. اخي العموم الذي تريد ان ترجع اليه. المفروض انك ما تنسى ما اتفقنا عليه. وهو انه ينبغي ان يكون ما في عندنا يدل على انه هذه نقطة فيها دقة كبيرة وكبيرة جدا. وانا ارجو الله عز وجل ان يلهمنا المقامة على وجه خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة