يفهم بعض الذين ذكرتموها ايضا عند الاحناف ان الفرض والواجب وكذا. الشيطان دائما يسلم ان الاوامر الشرعية ومن الرسول صلى الله عليه وسلم انها يعني مش عارف ازاي صحة وشرب وجود ومثال طهارة الزيادة في الصلاة نعم يعني الشرط هذا رأي لو كان معروف اشهد لا يثبت عنده بمجرد الامر ان الحنفية لا يثبتون فرضية شيء لهذه الاهات ومن باب اولى الا يثبتوا شرطي او ركن في حديث لماذا لان الشرقية او الركنية اهم من الفردية يقول وحق ما يقول ان الشرط لا يثبت من زوال الامر وانما ينبغي ان يكون الناس اه اكثر من الامر في الحديث الشاذق لا صلاة يمضي ويجلس لا يمضي لا صلاة ينفي الصلاة وذلك وفضي شرطيتها. اما مجود الامر فهذا امر يستنزل فرضية قالت الثياب ولا يستبدل شرطية الطهارة هذا قوله هو وانا كنت هبة من الزمان اتمنى هذا حينما ربنا عز وجل لك علي التفقه في السنة وجدت حديثا في ان النبي صلى الله عليه وسلم هل يصلي في ثوبه آآ جامع فيه اهله الرجل. قال الله ان النوى شيئا اه لا يصلي الا لم يرى شيئا فهنا ناهيك من حديث الشوقية التي ينفيها الشوكاني وان هنا ليس فيه امر فقط ايضا نفي الصلاة لا يصلي الا اذا لم يرى شيئا او لم يرى ذلك. لكن القاعدة هي سليمة القاعدة سليمة وهي انه الامر لا يوجد فيها انما يفيد قضية يعني ممكن الاوامر الشرعية وبصيرة فلا يستطيع ان يمشي. نعم نعم خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة