في حديث معاذ واذكر الله عند كل شجر وعند كل عند كل حجر وعند كل شجر هذا معناه الاستمرار استمرار العبد في دين الله عز وجل عند كل حجر وعند كل شجر وهذا يعني الا يدخل الانسان عن ذكر ربه اولا الريال اولا الا يذكر الانسان عن ذكر ربه عز وجل بكل احواله رواه كذا جالسا او منطلقا يمشي وشيء اخر ان ذكر الله عز وجل المأمور بالسنة ومنها هذا الحديث ان اذكر الله عند كل حجر وكل شجر مع هذا ان ذكر العبد لربه لا يحتاج الى مراسيم والى الطقوس وحلقات ذكر تسمى ونحو ذلك ايضا مما امرنا للاسلام لا نقول وفاء فاذكروا الله ان كل حدا واهتدى يعني ازكر الله يعني اعمل مجلس ذكر الصلاة على الرسول عند كل حجر وصية؟ له يعني لا تتغير في دروس معين حتى يروا ان تستقبل قدرة قد يبدو لبعض الناس الا ذكر الله كالصلاة لازم نشتغل له اه الاداب بل الواجبات التي يقوم بها النبي الصلاة. قال لهم لا لم ياتي بالسنة فضلا عن القرآن اي شرط للذكر وليس وربنا عز وجل يقول يوصي جوة اللي هيواجه المصطفين الاخيار يصف لقوله الذين يذكرون الله قياما وقعودا وعلى جنوبهم فاذا جلست انت تأخذ صدق رسول الله في هذه الحالة ولا ضريبة عليك شرعا اطلاقا وان كان لا يروق الشهداء بعض الذين يستحسنون احكاما في الدين بدون اذن من رب العالمين ترعوا له من الدين ما لم يأذن به الله والله عز وجل يصل كما قلت يخضع من عباده مش عامل للناس الذين يذكرون الله قياما يذكرون الله حين يكونوا قائمين ويكون الله حين يكونوا خارجين يكونون طائفين ويكون الله حين يكونون مطيعين فلا يلزمنا ربنا عز وجل ان نتمسك بصفة من هزه الصفات الثلاثة وانما فما يتيسر لك وكما الحديث قوانين فاقرب من هذا الحديث مختلفة من هذه الايات واذكروا الله ناس مطلقة ان تتخذ الهيئات والصفات واستعدادات ووزارة الاعلام ومن ذلك اعلان خاص لان ما يجتمع المسلمون بصلاة الاستسقاء قول صلاة الخسوف هذه العبادات التي شرعها الاسلام على لسان الرسول عليه الصلاة والسلام ثم مع الاسف الشديد اصبحت جزء منسيلا ومن اسباب ذلك ان الناس احلوا مقرها واقام مقام عبادات اخترعوها في انفسهم والله سمعتم احد منهم اعلم كيقولو عشرين صلاة واستسقاء صلاة خسوف او خسوف اقعدي اما السلامة يستطيع المسلم وانه ومن ربه جزى له او تيسر له هذه ترافق الله من مجالس خاصة وذلك ليس من السنة بشيء اللي داخل سيقومون ويستنكرون قلبهم سلفا شو يلي اصحاب الرسول عليه السلام؟ وخطتهم ولو كانت هذه المحدثات حسنة التزام الجمهور كما يقول عبدالله بن عمر بن الخطاب رضي الله عنه يجربه بقصة المسعود مع اصحاب مجالس الذكر المجالس الخاصة فقد جاء في سنن باسناد صحيح ان الاشعري رضي الله عنه ازهى الصباح يوما دار عبد الله ابن مسعود ووجد طائفة من الناس من صغار فقال لهم اخرج ابو عبدالرحمن يعني المرسوم قالوا لا. فجلس ينتظر فلما قال قال يا ابا عبدالرحمن لقد دخلت نفسد انفا ورأيت فيه ناسا وامام كل رجل منهم حصى وفي وسط كل حلقة رجل يقول من حوله يسبح كذا اسم المكرر كبروا كذا قال ابن مسعود وهنا قال افلامرتهم ان يعدوا سجادهم وضمنت لهم الا يضيع من حسنة شيء ثم عاد الى داره وخرج منه لا ياه حتى دخل المسجد ورأى ما وصف له من التحرك والذكر المأجوج بعدد لم يشرع لم تبين الامر كشف عن وجه اللسان وقال واحكم ما انا عبد الله بن مسعود صحابي رسول الله صلى الله عليه وسلم اعوذ بالله يا ابا عبدالرحمن غرفة تعج به التسبيح والتكبير والتحميد قال عدوا سيئاتكم وانا الضامن ركبكم الضامن لكم الا يضيع من مسألتكم حلو ولحكم لاخرى هذه ثيابهم صلى الله عليه واله وسلم لا تملأ وهذه لم تبصر والذي نفس محمد فانكم لاهدى للامة محمد صلى الله عليه واله وسلم طويلة متمسكون بلنب ضرائب وانما بسبب ضلالة والله يا ابا عبدالرحمن ما اردنا الا الخير ترصد اللاعبين منهم اما المشهورون هؤلاء يعرفون وينقلبون لماذا كثيرة؟ الله اعلم بما في نفوسنا يستمعون الرؤساء ويحشر يصورون لهم ان هذا الذكر طريق السلول او بعد ذلك تماما كما قالوا القوم للنصوص والله ما اردنا الا الخير بقول له ابن مسعود وكم من وليد النصيري يكفي ان يكون قصد احدكم الخير وانما يجب ان يقترن مع هذا القصد الطيب ان يكون الطريق ايضا الذي يشرقه في ابي الخليل خيرا في نفسه ولا يكون كذلك ابدا الا اذا كان هو طريق الرسول عليه الصلاة والسلام كما قال الله عز وجل في القرآن وان هذا الصراط المستقيما فاتبعوه ولا تتبعوا السبل بل تفرق بكم عن سبيله وهو في خير يقينا اما اذا سلك طريقا اخر وهو يحصل فلن يصيب هذا الخير ضعفا وانا من معاني قول الرسول صلى الله عليه واله وسلم بدعة ضلالة ومن مقاصد قوله الاخر من احدث في امرنا هذا قال استمروا فهو رد لانكم تقصدون الخير بخلاف طريق محمد عليه السلام. اذا لن تصيبوا هذا الخير ثم ضرب لهم مهرجان فمثلا قذيفا من النبي صلى الله عليه واله وسلم قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ان اقواما يقرأون القرآن لا يجوز حناجرهم طيب لا يصل الى قلوبهم انما تلاوة القرآن كما هو الواقع في اخر الزمان لا يجاوز حناجره يرقون من الدين كما يغرق السهم من الربيع الى هنا تنتهي قصة ابن مسعود مع اصحابي من مجالس لكن الاجرة في التي يوليها مشاهدها قال فلقد رأينا اولئك الاقوام الاصحاب حلقات الذكر غير مشروع واليوم يقاتلوننا يوم العرض اي ان اصحاب حلقات الذكر صارت الذين خرجوا على امير المؤمنين عظيم وقاتلهم علي رضي الله عنه واستأصل سأفتهم الا افرادا قليلين منهم ما جاليش شيئا وذلك لانهم خلقوا في ذلك السنة وهذا شاهد بقوم العلماء الصغايا وانا اقتبس من قولهم هذا فاقول البدعة الصغيرة هذا هو الشاهد لدرجة ما الرسول تماما علاقات ممتعة يذكرون الله بصورة غير مباشرة والخروج على ابي المؤمنين وكتابه اياه ويجب ان نقف عند حدود الله ولا نتساءل على الله وتسوي في ارائنا وعقولنا واهواءنا وعاداتنا شيئا لم يسنه لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ان نذكر الله كيفما اتفق لنا دون ان نتخذ كيفية وصورة معينة. وان نرى ما تيسر كما قال في هذا الحديث واذكر الله عند كل فجر. خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة