والان عندنا حديث صحيح السلام مروي انا عندي الله وعبد الله هنا وعبدالله بن مسعود رضي الله عنه الصحابي البدري الجليل يرمي على النبي صلى الله عليه واله وسلم قال ليس المؤمن للطعام ولا اللعان ولا الفاحش ولا البذيء هذا الحديث ليس بحاجة الى شيء من التعليق او البيان وهو بين من الحين ليس المؤمن بالطعان يعني اي صيغة مبالغة يطعن في الناس بغير حق علما لان هذه الخصلة بل اصبح الخصام واب وافحش الاخلاص التي آآ يذم بها المسلم. ويستحق الذكور في النوم ولو كان ما تخلق به من هذا الخلق السيء في الناس اقل من القليل ذلك لان الرسول عليه الصلاة والسلام كان في الحديث الصحيح لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر الحديث طويل فيه ان الصحابة سألوه ان احدهم يحب ان ترى عليه ثياب حسنة واخر نعال حسنة والثالث او يعني هناك حسن فسألوه هل هذا من الكذب؟ كان الجواب في كل ذلك ان الله جميل بهذا الجمال قالوا اذا؟ قال الكبر بصر الحق. وغمس الناس وتلخص هو عز الحق بعد ظهوره وغمس الناس موقعا فيهم غير الحق ومن كان فيه خصلة من خصال هذا الكبر الذي فسره الرسول صلوات الله وسلامه عليه لانه رد الحق بعد ظهوره او اتعظ في المسلم بغير حق فهو لا يدخل الجنة لذلك فهل كثرة التي برأ منها الرسول في هذا السياق وهو معا وطالع الاسلام ليس المؤمن بالطعام ولا اللعان في غيره ايضا بدون سبب وقد وصلوا القول فيما يجوز ما لا يجوز قال ولا البذيء الفاحش والبذيء تقريبا امام واحد وهو بدأت اللسان ولتحج بالكلام. خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة