متمتع سافر الى جدة بعد فراغه من العمرة وقبل اخراج لا يلزمه قوام وداع واذا رجع الى مكة فهل يرجع اليها باحرام؟ واذا لم يرجع باقرار ماذا يترتب عليه؟ واتمره الى الا قابل لتمتعها الجواب الذي يظهر لي انه يلزم من اراد السفر الى جدة او غيرها ثواب الوداع لعموم قوله صلى الله عليه وسلم لا يعذرن احد حتى يكون اخر اهله بالبيت طواف هذا الجواب لا يغفرن فيه خلاص الحديث امر الناس ان يكون على هذا المسجد الى بلادكم رواية واحد من تاجر مصر وتحقيق لانه الحاج هو نسج ايوة حديث واحد ترى الناس عمر الحال الجواب الذي يظهر فيه انه او غيرها لعموم قوله صلى الله عليه وسلم لا يفرن احد حتى يكون اخر اكله بالبيت. رواه مسلم واذا رجع الى مكة فيلزمه ان يحرمك جدة بعمرة او بهديك لانه لا يجوز دخول مكره ممن يريد نطقها الا باحرامه من الميقات ان والنسخ منه او مما وراءه وان والنسك من دونه فمن حيث نوى لمولهم صلى الله عليه وسلم ومن كان دون ذلك فمن شاء. فان رجع الى مكة فبلا لقاء فعليه في ظهوره مكة لا يموت والحال ان دخوله اياها في اداء الناس نعم يعني وهو الامل الذي ينجو نظرته لا لا هذا يعني مرجع فيها لكل هذا يقول ابن عباس وهذه الحالة لاداء النطق ولا يسمى ولا يظهر ان الثمرة الى جدة خاطئ للسلف وهو لا يظهر ان السفر مما قتل الا جدا قاطع للتمتع في كون المسافة بينهما لا تلو مناسكهم الناس لكون المسافة بينهما لا تبلغ مسافة نفسك الحمد لله انها تقطع رأيه وفي الحقيقة يعني جعلوا شروط للتمتع اذا رجعت نعم وهذه من انهم شرفوا خمسة شروط هذا من ارقام الا يسافر بين حجه وعمرته يعني انده انه اذا بلغ مثلا قال شاء الله الهيئة القضائية الحرية بوزارة العدل وهو ايضا يقول من عادة الدعوة. من مشاعرهم نعم واسئلتهم وردتنا عشرة في الاسئلة من المواطنين في مختلف مناطق المملكة يستسيرون فيها عما يعلمون كل من يعتزم الحج معرفة والاستنارة به في سبيل تأدية الحج والعمرة وقد دارت المكينة عضو اللجنة اللجنة الدائمة للبحوث العلمية وعضو الهيئة القضائية العليا في وزارة مشكورة ما يرى ان شاء الله واجاب عليها جميعها. وقد رأينا زيادة الايضاح والتفسير لاستفادة القراء ان نخرجها في هذه السورة المبسطة او من النادر جدا ان نعم لما مات لانه من ذا الذي لا يفسد او لا يلزم نادر والله الرجل هذا عندهم ان يغتفر هذه شوية ميه لم يسمح خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة