سؤال على من فقد رأيكم في مسألة الاضحية؟ اواجبة هي ام سنة؟ فان كانت سنة فكيف نصنع بحديث ام سلمة مسلم ولوزه اذا دخل عبد واراد احدكم ان يضحي علما بأن الصنعاني نقل عن الشافعي قوله وتفويض الامر الى الارادة مشعر بعدم الوجوب بنوافي ان هذه شبهة ليس لها قيمة من ناحية النصوص الشرعية واراد احدكم ان يضحي نحن نقول الامر الى ارادة الانسان له علاقة كبيرة جدا بموضوع اي الانسان مكلف بعباده فهو عليه ان يريدها وان يعملها وينهض بها فاذا لم يردها وليس الله عز وجل الذي يفرض ذلك عليه فرضا ويقسمه على ذلك قفصة. نعم النطق هنا لانه نسب حكم من اراد ببحره الى بيت الانسان من ناحية وهذا واضح جدا في نفس القرآن الكريم لمن شاء منكم ان يستقيم اذا الانقسام على هذا الفهم مع الاسف يعني انه نسب هذا الفهم الى بعض الائمة. ينتج ياسر على هذا الفهم والاستقامة ليه؟ لان الله عز وجل نسبها الى مشيتنا كل شيء امرنا به فلابد بالسياقين بمشيئتنا في ذلك وهنا في ذلك كنا قبل ان نعرف من ذكر هنا وما قضي لنا من مثل هذا السؤال قلنا لارادة الصين ارادة قوية وارادة شرعية فالبعث ليس في الارادة القومية وانما في الارادة الشرعية. يجب ان تفعل فاذا لم تفعل انتقل الامر من ايراد الشرايين البولية لانه لا يقع شيء في هذا الكون رضا عن الله عز وجل وهنا لما قال الله عز وجل لمن شاء منكم للمستقيم. لماذا نسأل الى المشيئة لان بها ومثال على هذا الذي نقوله وان كانت الاية كافة ذلك وشافية لكن على سبيل التسريع قال عليه الصلاة والسلام من اراد الحج فليعجل ايضا نسب الارادة هنا للانسان لماذا في الحج اللي هو من اركان الاسلام يساوي خمسة وهل معنى ذلك ان الحجز الجواب الجواب لا لكن كل واجب لابد له من ارادة تصدر من هذا الانسان يشبه مكلفا والا اذا كان لا ارادة له فلا تكليف عليه. لذلك رفع القلم عن ثلاث كما تعلمون وفي الحديث الصحيح عن النائم حتى يستيقظ وعن النجوم حتى يفيق عن الخبي حتى يبلغ يضاف الى ما سبق ان الحديث هذا لو اراد احدكم ان يضحي ليساقا او مسبوقا به بيان حكم الاضحية. وانما ببيان شيء اخر وهو ان لا يأخذ من رأسه ولا من اظافره شيئا انما هو مسحوق من اجله خاصة فهو حديث مثلا من آآ استطاع من وجد ساعة ولم يضحي فلا يحفظنه مصلانا هنا بيان للحكم بين مذاق بيان لحرمة ان يأخذ من ابطاله او صعبه سليم سؤال ما هي سن المجزئة في الاضحية مع تفسير الجزع من الذي فعلا خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة