واهل العلم تعالى تمسحوا بوجوهكم وايديكم منه اه فظل فدل بعض اهل العلم ان ما يتيمم به ينبغي اه ان يكون له غبار ما يعلق بوجوده للمشركين ممن تعلم منهم وايديكم منهم علشان يعلق في شيء ما رأيكم يا اخوان اولا هذا غير رابح اطلاقا لانه الغبار آآ ليس من شروط الصعيد قوله تعالى فتيمموا صعيدا طيبا ولغة كما هو مقصود في الهاشمي والرضا ووجه الارض ووجه الارض يشمل الصخرة ويشمل الرمل ويشمل الزوار كل ظاهر الارض فهو صائم فمن اين نأخذ انه يشرب ان يتعلق الغبار والصخرة التي هطلت غريب عليها الامطار يبقى عليها اثر من غبار فلو ان المسلم تيمم بهذه الصخرة ترى وافق الاية مخالفها وايضا طيبا واوفر هذا من جهة ننزل شوي من الصخرة الارض الرملية سواء كانت قد بطلت او لم تنصر اما انت تضرب على الرمل اللي ما احنا لونه كالذهب بالمحفظ ما تشوف ايديك الله هذا تكليف ثالثا ما يقول ابن القيم رحمه الله في زاد معاذ ان الرسول صلى الله عليه وسلم سافر بالبديل يذهبوا اسألها ربية طيب هذه مشترتوا التراب يجب على المسافرين الذين يجتازون الرملية تدريس اصحبوا معهم الصواب رسول الله لما سافر من ايضا لنا الى النبوة لست اصحاب الحياة لماذا لانه يريد البري لامته ان قوله تعالى في الايام ما هو صعيدا طيبا هو المقصود به الارض كما كنا ضخما او رملا او شرابا وواضعا واخيرا هذا الجديد يتناسب مع قاعدة يسر ولا تعذب بل و المقابر المزية او لمزية من المزايا وفضيلة من الفضائل التي خص الله بها نبينا صلى الله عليه واله وسلم في قوله وبنمشي على الياء قبلي بخمس وذكر منها فأيما رجل للامة هلكته الصلاة عنده مسجده وضعه طيب اذا حث الصلاة الايمان الواحد هو يرضى على غبار نعم عنده مسجده اي المكان الذي يصرخ ان يصلي فيه يسبق فاذا صراط الغبار واستنباط منه لا لان هم يتصورون لازم يدفعوا شيء من الممسوح هذا غير وارد ابدا في الحقيقة يجب ان تصف نشاط تلك الاعياد التي نقول ام اننا ان فصلنا السنة عنها ظننا وانزلنا اليك الذكر لتبين للناس منزل اليهم قول لي مساء عليكم الميتة اذا اخذت الحكم من الاية الرد بعض الميتات والدم اذا اخذت حكم الدم بالاية قررت كل دمي بينما هناك الحديث من له احاديث الا الزنا ميتتان ودمان الحوت والجبال والكبد والطحال اذا لابد من ضم السني من القرآن حتى تخرج بنشوذ اولا صحيحه وثانيا كاملا الاي اي تشبه تماما هذه الاية اذا فصلنا عن الاحاديث اللي ذكرناها ايضا لابد من غبار. خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة