الله عز وجل ان الذين كفروا بني اسرائيل على لسان داوود ثالثا المعصية يقول السائل فنحن طلبة جامعة نرى من المنازل فهل دورنا هنا فقط على انكار المنكر للسان وبالقلب فقط مطلقا صلى الله عليه وسلم ام نقع تحت لعنة الله عز وجل الذي يعتقده بمثل هذه المسألة الاولى ان الحديث المعروف وانه يذكر ان درجاته هذا كل ما يصح بالنسبة اه ولا شبيب له خلاص منه او اليد او هذا انما اذا كنا الرخصة المسلم اما اذا كان لا يستطيع الابتعاد عن هذا المكان فيه هناك فخاده عن اماكن ميسر كمثل هذه الاية وجزء من تلك الاحاديث مثلا في عليه الصلاة والسلام من كان يؤمن بالله الآخر ولا ندخل حبيبته الحمار وقبلها من كان يؤمن بالله ولا يدخل الحمام الا ببؤجة فلا يدخل حبيبته الحمام ومن كان يؤمن بالله واليوم الاخر فلا يقعد على مائدة يدار عليها الخطأ الشاهد هذه الفترة هذا الحديث هو الشريف لانه لا يجوز وانه ينبغي الوقاية الله فاذا لم يتمكن في حق الانسان فلابد من ان تقع على منكر فاذا غلب على امره ولم يستطع قراره منه فهنا دلوقتي مفعول هذا الحديث فانت انت ما استطاعت ايوا ان تنكر بلسانك انت لو استطعت ايضا فانت الضعيف الذي تنتمي بقلبك معنى هذا الكلام اذا الشعب الأولى الشعب الثاني متعلقة بدراسة هذه انا اعتقادي بهذا الموضوع هو انه لا يجوز للمسلم ان يحضر اماكن منكر وهو يعلم من كان هذا العلم من الواجب تحصيله حينئذ ويكون هناك من باغي له من ان يحضر تلك الاماكن ولو شاهد فيها المنكر وحسبه ان ينكر بقلبه يتمكن من ايصال باليد او باللسان لكن هذا بفضل الا يتمكن من تحصيل ذلك العلم الواجب في مسار اخر ليس فيه ذلك المنكر اما بامكانه ان يحصل العلم الواجب في مكان ليس فيه منكر وسأل عنه خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة