سهلة في المكان لا قد ذكرنا مرارا وتكرارا ان المكان امر وجودي كان لا شيء مع الله. كان الله ولا شيء مع الله. ثم خلق هذا الكون فلم يكن الله فيه فهو من هذه الحيثية لا يزال كما كان ليس في مكان ولكنه كما صرح في القرآن عاملة العرش استوى وكما كنت منذ سنتين او ثلاث في ايام منى في مكة جاذبت احد علماء الازهر جماعة الخطابية السبكية يا ابي طويل هو طبعا لا يثبت لله صدقية ولشيخه كتاب قد نصف هذا الكتاب في نفي عنو الله على خلقه اسمعوا اصحاف الكائنات الفيسبوك الخلاصة قلت له المكان امر وجودي ام عدمي طال وجودي قلت حسنا وانا ما في هذا اما قلت المخلوق من حيث هو مخلوق الكون هذا محدود ومتناهي ام لا متناهي قال متمايز قلت فاذا تناهى الكون هل بقي هناك مكان قال لا قال قلت فالله فوق هذه هذا الكون فاذا هو ليس في مكان نعم لكن هم يعانون لا في جهة ويعنون ويعنون لا في جهة يعني لا فوق طبعا لكن اه يجب ان نفهم مقصده من ذلك يعني هلأ نحنا حينما نقول آآ الله فوق العرش ويخافون ربهم من فوقهم. هاي من صفات عباده. هذا المكان مخلوق. ايه فحينما نقول فوق هم لا يقولون فوق. لماذا لانهم يفسرون فوق المكان ولذلك فحينما تسمع انه لا فوق ولا في جهة فلا يذهب ولا كأنه صادقين فيما حينما يقولون لا في جهة لانهم لا يعني من جهة المعنى الذي نريده نحن وانما يعنيه النفس الفوقية التي هي حقيقة ليست جهة لانها شيئا عدمي بالنسبة للكون طرحت سؤال يا فندم اجاب في مناقشة طويلة جدا آآ طبعا آآ يعني انتصر اه على الباطل والشيخ ما بخلك عالفرس يعني لكن استسلم وصار المصادقة بين وقعدنا نروح نزوره في وكذلك فعلنا لكن مع الاستاذ مجدي ومعنا به وسجدت لمناقشة كلها واخذ نسخة منها العراقي واخدوا نسخة منها الى مصر الانصار الشريف وغيرهم خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة