الخليف المعروف في الصحيحين انه عليه السلام قال ذات يوم يدخل الجنة. من امتي سبعون الفا بغير حساب وجوههم كالقمر ليسوا ضيق ثم في القصة قال عليه السلام في وصفهم هم الذين لا يسترقون ولا يستوون ولا يتطيرون. وعلى ربهم يتوكلون وقام رجل من الصحابة اسمه عكاشة او عكاشة قال يا رسول الله اجعلني منهم؟ قال انت منهم قام رجل اخر وقال رسول الله اشهدوا الله يجعلني منهم قال فبقص بها عكاشة هدول نخبة السبعينات الاخرى ما هواش فاذا هو استزاد من ربه فزاده سبيلا اخر هذا ليس معناه انه في نفس لنفس القبيلة بمعنى مثلا تعبوا على بعض الحاضرين انه يفهموا انه هادو للنخبة الاول كما يقول اليوم فنحن ان شاء الله الآن ترى اي سبعين ميلادي السبعينات يدخل الجنة قبلي يأتي الجواب هدول الصبي الاول خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة