الخصلة التي تبني الدخان وهي الدجال الواقع ان هذه كثيرة وكثيرة جدا بلغت مبلغ التواصل وفي كل حديث او كثير من هذه الاحاديث صفات وبيانات تتعلق بالدجال بالصفات والبيانات التي الاخرى ومجموعة من الاحاديث يأخذ منها الباحث او القضاء هذا الدجاج هو شخص انسان من خوف الله عز وجل وانه له مخاليط وله آآ خوارق عادات يحتفل بها الناس ليس كل الناس وايضا الذين ليس في قلوبهم ايمان قوي وعلم صحيح بعدما رأيت هل تؤمن؟ قال والذد ان ايمانا لانك انت الدجال افضل الذي حدثنا عنه رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ويقول الرسول في هذا الحديث انه لا يستطيع ان يسلط عليهم مرة اخرى وذلك لينهض عزله بزعمه فهذه من صفات فيما يتعلق بخوارقه لكن من صفاته البدنية السائلة المعيبة والتي تبارك وتعالى انه اعور واختلفت الروايات في التعليم لكن صفقت كلها على انه اعور ويقول الرسول صلى الله عليه واله وسلم للصحابة وهو يصف لهم هذا الديان انه عاون وان ربكم ليس بدعوة ويجيد في توجيه مؤمن على ان هذا الدجال يستحيل ان يكون هو الرب قال عليه السلام وان احدكم لن يرى ربه حتى يموت فكيف يقول ربكم هذا وانتم ترونه ولن يرى احدكم ربه حتى يموت ثم رونه واعور وهذه عيب ونقص والله عز وجل والكرسي كان في السماء وهم ما يتعلق بالدجال وصفا له ان الله عز وجل حرم عليه مكة والمدينة فلا يتمكن من دخولهما نعطي للمطلع عليها انه تحت مخلوق خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة