ما حكم ما حكم تكبير والتسبيح انه قال اه ما معنى قوله تعالى النكاح والتسلية وما كان صلاته عند البيت الا بكاء وتصدية البكاء هو الصفير والتصفية تصدير والاية تصلح ان عبادتهم سيدنا البعيد في المسجد الحرام كانت هكذا لهوا ولاعبا كما قال تعالى اتخذوا دينهم له ولا عبادة كانت الصفير والتصفيف لذلك نحن لا نرى للمسلمين ان يعتادوا هاتين العادتين القبيحتين لشبابي الاتنين السبب الاول انها عن الكفار قبل فما وضعت الاية الكريمة لذلك هل هي عبادته التفصيل المسلم وتصفيقه الثاني نرى المشركين اللي هم الكفار في كلية الدنيا يستعملون الصفير في دعوهم في تشييته ولا يزالون يستعملون التقسيم في اظهارهم من فرحهم وايجادهم للامر اما شهرنا فقد اقام وقام ذلك كله تفجير او عندي امي سبحان الله ونحو ذلك اما التصفيق لجماعة الثانية حينما يلقي المحاضر كريمة في رؤية بها الحاضرون فيظهرون صدورهم وتصوير هذا التشبه واو الكفار الموجودين اليوم على وجه الارض وقد قال عليه الصلاة والسلام من احب بقوم فهو منهم بل قد ورد ما هو اشد في حول المسلم عن الابتعاد عن فعل الكفار قال ان اليهود والنصارى لا يصبغون شعورهم فخالفوهم ها هنا مسألتان بينهما فرق ينبغي ان يتنبه له هنا شيء اسمه التشبه للفقراء وهو اللي يفعل المسلم في اهل يفعلوا الكفار وهو ليس بحاجة اليه هذا هو التشبه اما ما امل فيه من مخالفة للكفار ان يفعل شيئا لا يزعله الكفار وانما هو يقصد مخالف الكفار وهو يقول عليه السلام ان اليهود والنصارى لا يظلمون شعورهم يعني احدهم يصبح تقريبا لحيته بيضاء كالقطن ولا يصبر يكون الرسول عليه السلام انت ايها المسلم فقصد مخالفة اصبر طالب المسلم اذا تم الرسول عليه السلام وصل به الامر الى هذا الحج من توجيه المسلمين الى ان يخالفوا الكفار حتى في امر لا يملكه المسلم لا يملك نفسه وان لا يكفي لان هذا من سنة الله عز وجل الكونية في عباده البشر ان احدهم يزيد رغم انف اي هو لا يفعل الشيء كما يفعل الكافر لان الكافر نفسه يشيب رغم ان فيه وكذلك المسلم خضوعا لسنة الله عز وجل قويا جنة الله ولا تجد لسنة الله تبديلا ومع ان هذا الشيء لا يملكها المسلم يقول الرسول عن الصلاة للمسلم قوارب الكافر ينتصر لها فكيف يفعل هذا المسلم بهذا الامر ان يحلف مثلا لحيته لا نكادر رحلة العيد والله قد رضى له لحية وخلق له هذه اللحية مميزا له على المرأة الى امريكا اذا كان الرسول عليه السلام ينهاك ان تدع لحيتك دائما بيضاء وكرامة الفطر ويأمرك ان تصبر ولو احيانا مخالفة فكيف لا ينهاك انت تشبه بالكاذب حينما قال اوف الشارب اكلها وخالفوا اليهود والنصارى وبهذا القدر كفاية والحمد لله رب العالمين. ونحن نطالب خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى جنة