للدوائر الحكومية كانت الحكومة اسلامية ام كافرة؟ الواقع نحن في بلادنا وحكم مولانا حكم غير اسلامي محض امور كثيرة وكبيرة جدا ولا نجد في بعض اخر منها الا الاستعاذ عن الوظيفة مثلا بعض الناس منهم من يعلم ما يسمونه ومنهم من المراضين ما هو الصبر اليك؟ الا بالعربي نحن نرى يازمين. لان الصواب ان يظلوا في ظالمهم لان من كان معلما بالتربية الاسلامية على وجه الصحيح لا سيما كان الاستاذ وان كان من باقتصاده اللغة العربية ونحو ذلك. وهناك مجال وراسي وراصي جدا ايضا الناصع وما قد دج فيه مما يؤوي عتبوه فنرى ان هذا من الواقع والواقع لان هذا الامر كان من صالح الدعوة الاسلامية وليس اوليائه لان الجماعة تنبهوا فاخذوا يميلوهم وينقلون مثلا مدرس الامن الاسلامي ويضعونه موظفا بما يسمونه يعني عبارة عن مقدم للبيع زائد فوائد الناس ومنها ومنها الاقمشة ينقلون الاستاذ من وجيه التعليم الى وظيفة البيئة والاجراء العربية نقلوه الى المحافظة الى البلدية. لماذا لانه اقول مع الاسف انتبه هؤلاء به الى ما لم يلتفت معه بعد. بعض اخواننا السلفيين من خطورة هذا المركز التعليمي الذي تمكن من ان يبث الدعوة الاسلامية من اجل هذا التدريب ولو كان حاكم الشام هو منهج ذلك ولا نقبل من توضأ لعمل نحن نكون فيه عضوا صالحا لنشر العلم نشر الوعي نشر الخلق الاسلامي ونحن نجد نعم حينما تكون الوظيفة هي في اصلها وفيه من قادة الشريعة نحن التي فيها يعاني على ما هو من وهو ربا اما اذا كان في وظيفة في نفسها ويبقى ممكن من الاجزاء فيها من الايام ببعض ما يجب عليه فنحن لا نقول ان هذه الوليدة خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة