امير المدينة والجامعات الكبرى اذا كانت علمية مع وجود الوزراء والممارسات التي نعرضها ونسمع عنها والليل فمت لقوم ربهم شديدا لا اله الا الله ومنه ورسوله لم يحضروا لذلك الرسول صلى الله عليه وسلم واقول انني اشهد فاذا كان هذا المجتمع الاسلامي فيه مظاهرات الخلاص من بعيد او او فتنة بهذا الحديث امر بالمعروف والنهي عن المنكر ثم هذا الحديث تلحى وبين حول المرتبة الاولى المراد وهو تغيير اليد الذي قال عليه الصلاة والسلام انهم فاخذوا بايديهم هذا اول مراجع الامر وان لم يستطيع وذلك اضعه الماء ففي هذا الحديث التفصيل بان مراكز هو الامر خلاص ولا يجوز للمسلم المفلس ان يتمسك بالمرة الاولى ويغض الطرف لان هذا معناه لا سمع الله لمن وكفر لبعض عارفين ان عم يجد هذا الذي يتحرك من المشاركة مثلا في طلب العلم اسنادا في بعض العلوم هذا يجد متنفسا في بقية هذا الحديث عليه اولا هذا هي اعلى الامر بالمعروف والنهي عن المنكر لكن ولكن يجب على الذي انه يأتي بعد الوضع لا هناك انكار فان لم يستطع فبنفسه هنا نقول هل يجوز لا يزال الايمان حيا من قلبه. هل هو يدرسني؟ لا يزال الايمان معي في قلبي ونقول عمل بقلبه انه لا يمكن منكر ولو وهو ادنى درجات المكرمة كله قال اقول ما هذا الشعور بالمنكر وهذا ما نجح اليه اللهم الذين ظلموا بالدنيا وشهواتها على مهداتها. هؤلاء وانا ادرك بهذا مثلا كيف تنطمس ولا يلقى فيها ذرا من لانه جهدي ما شرع الله لا شك ان المجمل العملية بردت فنحن منهم بعض المظاهر الذي يسرني اله زي مثلا في هذه الزمن من الخلاء تمر بها امرأة اخرى هي متبرجة ولكنها تنهى بالطلاق ان يقول اخذت دين الله اما الوضوء فأخذوا مثلا يلبسون الآن مرت مثل هذه الشريعة فهذا يرضي ماذا انها مات الشعور منها بمنبر هذا الاحسان اما الشعوب لانها وتنويه الحريص على الامر بالمعروف والنهي عن المنكر فيجب الا يدرس شرعا ان المرحلة الاولى فاذا نظر ولم يتمكن من من اجل الامام. له فسحة قد جعل الله له الرزق ان ينكر بلسانه والله ان فرضنا انه امره ايضا. ولم يستطع ان ينكر منكر بلسانه والله وقد صرح هذه اذا لا تصور الغيورة مطلب الجامعة معلما او تعليما والاسرة مشاهدة ويعلم الا يتعاطى هذا التبرير لانه من المنكرات يرى الصلاة جعل الله عز وجل هذه الابراج علاجا بيدك ولا ينجيه الكرام من الواقع يعني اذا لم يرظى بنفسه ان يدخل الجنة مثلا ليتعلم او يعلم لانه لا ان يستطيع ان ينكر بيده. ولا يستطيع ان ينكر لسانه فلا فرق بينه وبين وبين كونه خارج الجامع. فنحن محاطون اينما ذهبنا واينما حللنا. فما هو المخرج المخرج هو لذلك الجامعات لمواصلتها وممايلتها هذا لا نرى له وجها من الشرع ما دام ان مراد الانكار واضحة نعم خليتي بعض الناس يشعر ببعض فيخشى على وجه الفتنة انا اقول للغاية حسب على الانسان الذي خاف على نفسه ومما يخافون ايضا وان يضل مع الظالمين من اجل نقول لك ايضا اتق الله ما استطعت ايها المواطن الخوف ولكن لا تجعل ذلك شريعة ولا تجعل ذلك نظاما نقرضه ارضا توجده ايجابا على كل المسلمين. لان الناس ليسوا منه نعلم مثلا ان من وصاؤه النبي صلى الله عليه واله وسلم قال داوود اني يا ابا ذر اني اراك ضعيفا فلا نتولى على النية. لا تكن اميرا ليه؟ هو الذي يريد او الذي ينبغي ان يكون امينا ينبغي ان يكون حازما ومن كل حالة ومن كان احدنا نحافظ على نفسه ان يدخل المجتمع خاص فيه من كلام ولأنه لا يستطيع هذا لا ارجع له بعد ان اشرح الشاعر والضلال مع الطالب نقول له هذا وكم اما الدليل عن هذا مذهبا ودعوة ذلك على الناس فهذا فيه حرام الدنيا هو الدين الواحد وما نقبل فيها منكرات ان الخير الدنيا كلها الفين فيها بشق فالمجتمع الصادق ان يتطلب الانسان اعظم اولياءه من الزمان مجتمعا خالي من منكراني هذا فسند به. من اجل ذلك قال عليه الصلاة والسلام عن نفسه قال عليه الصلاة والسلام المؤمن مات ويصبر على هل خلقت ومن جهات فمن لا يستطيع ان يعرض على نفسه والاكل عليها؟ قال لان الناس لا يشترط عليهم جميعا ان يكونوا دعاة قال اذا الم يخشى على نفسه فهو شأني. على غيره. الواقع يشدد وانا منهم عشت الجامعة ومدى قمت بهذا وكذلك غيري لا زال اه اعتقد انه المواطن له ما بعده من حوار الله عز وجل. خزائن الرحمن تأخذ وبيدك الى الجنة