والجامعات الكبرى اذا كانت علمية مع وجود الوزراء والممارسات التي نعرضها ونسمع عنها اه يقول فمت لقوم ربكم شديدا لا اله الا الله ومنهم خلقوا لذلك رسول صلى الله عليه وسلم ونقول انني عليه بيهزر اشهد اشهد ان محمد رسول الله فاذا كان هذه الجماعة الاسلام فيه الشهور الخلاص وهناك لايجاد حل او قلقلي او مكتبه او فتنة في هذا الحديث امر بالمعروف والنهي عن المنكر ثم هذا الحديث تلحى وبين حول المرتبة الاولى المراد وهو تغيير اليد الذي قال عليه الصلاة والسلام انهم فاخذوا بايديهم هذا اول مراكز الامر رواه النور وايضا يستطيع هذه الصغار اي لم يشرع هذه قلبك وذلك اضعهما ففي هذا الحديث التفصيل بان مراتبهم من نار هو الامر ثلاثة ولا يجوز ان يتمسك بالنظرة الاولى ويغض الطرف لان هذا معناه لا سمع الله لمن وكفر لبعض عارفين ان عم نجد هذا الذي يتحرك من المشاركة مثلا في طلب العلم اسنادا في بعض العلوم يتحمل هذا عليه اولا هذا هي اعلى مراقب الامر بالمعروف والنهي عن المنكر لكن ولكن يجب على الذي انه يأتي بعد الوضوء لا هناك انذار فان لم يستطع فبنفسه دون نقول هل يجوز لا يزال الايمان حيا هل هو يدرسني لا يزال الايمان ونقول عمل بقلبه انه لا يمكن منكر ولو قبله وهو قال اقول ما هذا الشعور بالمنكر وهذا مع الاسف الشديد اللهم الذين حزنوا بالدنيا وشهواتها على مؤخرا وانا ادرك بهذا مثلا كيف تنطمس الحلول ولا فيها بانه جهد ما شرع الله لا شك ان المجمل العملية ما ردت فنحن منهم بعض المظاهر الذي يسرني اله اهلنا ميز مثلا في هذه الزمن من الخلاء تمر بها امرأة اخرى ولكنها تنهار ان يقول اخذت دين الله اما الاولى فاخذوا مثلا يلبسون الانصار فاذا مرت مثل هذه الشريعة لماذا انها مات الشعور منها بمنبر فقط هذا الاحسان فيها اما الشعور لانها وتنوين الحريص على الامر بالمعروف والنهي عن المنكر فيجب ان لا يجوز شرعا ان المرتبة الاولى فاذا نظر ولم يتمكن الانفاق من اجل الربا فلو فسحة قد جعل الله له الرزق ان ينكر بلسانه والله ان فرضنا انه ايضا. ولم يستطع ان ينكر منكر بفمه والله فقد صرح دائما من يطيل هذه اذا لا تصور الغيورة مطلب الجامعة معلما او تعليما والاسرة متاحة ويعلم ان لا يتعاطى هذا التدريب لانه يراه يرى الصلاة جعل الله عز وجل هذه الابراج علاجا بيدك ولا ينجيه الايران من الواقع يعني اذا لم يرظى بنفسه ان يدخل الجنة مثلا ليتعلم او يعلم لانه لا ان يستطيع ان يوجد بيده. ولا يستطيع ان يوجد لسانه فلا فرق بينه وبين الله وبين كونه خارج الجامع. فنحن محاطون اينما ذهبنا واينما علمنا. فما هو المخرج المخرج هو لذلك في الجامعات لمواصلتها وممايلتها هذا لا نرى له وجها من الشرع ما دام ان مراد الانكار واضحة نعم كاين بعض الناس يشعر ببعض فيخشى على وجه الفتنة حسب على الانسان الذي خاف على نفسه لا يخاف انه لا يستطيع ومما يخافون ايضا وان يضل مع الظالمين نقول لك ايضا اتق الله ما استطعت ولكن لا تجعل ذلك شفيعة ولا تجعل ذلك نظاما ايجابا على كل المسلمين لان الناس ليسوا منهم نعلم مثلا ان من وصاه النبي صلى الله عليه واله وسلم قال داوود اني يا ابا ذر اني اراك ضعيفا فلا نتولى على النية. لا تكن اميرا ليه؟ هو الذي يريد او الذي ينبغي ان يكون امينا ينبغي ان يكون حازما ومن كل حالة ومن كان احدنا نخاف على نفسه ان يدخل مجتمع خاص فيه من كلام ولأنه لا يستطيع له بعد ان اشرح الشاعر والضلال مع الطالب نقول له اما الدليل عن هذا مذهبا ودعوة ذلك على الناس فهذا فيه حرام الدنيا هو الدين بان الواحد. لان هذه الجماعات وما نقبل في هذه المنكرات ان الخير الدنيا كلها الفين فيها بشق فالمجتمع الصادق ان يتطلب الانسان خاصة اولياء الزمان مجتمعا خاليا من منكراني هذا فصل به. من اجل ذلك قال عليه الصلاة والسلام عن نفسه قال عليه الصلاة والسلام المؤمن مات ويصبر على اذاهم في يوم من الايام هل خلقت ومن جهات فمن لا يستطيع ان يعرض على نفسه ويأتي عليها لان الناس لا يشترط عليهم جميعا ان يكونوا دعاة هذا واجب او قتل فارغ. اليس هو الفرض عين يجب على كل فضل اذا الم يخشى على اسمه فهو شأني. لكن لا تندم على غيره. الواقع يشدد لمزيد من الناس وانا منهم عشت جامعة ومدى قمت بهذا وكذلك غيري لا زال اه اعتقد انه المواطن له ما بعده نسأل الله عز وجل. خزائن الرحمن تأخذ وبيدك الى الجنة