الحاج بكري ليس له مكان في الاسلام الا في اما انسان يملك الوقت الا يجوز له ان ينمي الحد منه الحج المفرد يبقى في صور نادرة للناس ونضع في هذا الرجل عليه السلام آآ السيدة عائشة اللهم كانت اه حادثا مع النبي صلى الله عليه وسلم وكانت متمتعة بالعمرة والحج ولكنها فلما آآ نزل النبي صلى الله عليه وسلم مكان قريب من مكة تعرف اه هناك دخل عليها الرسول عليه السلام غاية في خيمتها فوجدها تبكي قال ما لك؟ قال بلى يا رسول الله قال هذا امر كتبه الله على بنات ادم فاصنع لما يصنع الحاج غير ان لا تصوفي ولا تصلي اجل هذه السرة اذا ان تقلب عورتها الى حد ولذلك فهي ذمة كما انها لم تشرف لكنها صنعت كما قال لها نبيها صلوات الله وسلامه عليه. كل مناسك الهجر حتى وصلت الى عرفة وهناك الله في عرفة الى ان الرسول عليه السلام واقى الهدى واعلن النهى والرجوع الى المدينة فدخل عليها مرة اخرى فاذا هي ايضا اخي قال ماذا تفعلين لا ابكي النجم لا وانا ارجو بحج دون عمرة عالم الناس ضرائرها اي نعم لانهن جميعا كن احرمن التمتع بالعمرة الى الحج فهي لما لم تتمكن من ايام العمرة بسبب عملها اه ارشد واجد على هذا الوضع وغيرها تذهب الى اي معمرة وهذا من باب فلما وقال عليه السلام انما اجرفي على قدر نصبه بما قال لأخيه عبد الرحمن الجبهة خلفك اما الى والفخذ ذاك يوم وادت الى فهذه اه هذا يجوز كذلك مثلا آآ قد يخرج الانسان في قبل موسم الحج يعني مقابل عرفة دلوقتي فما يستطيع وما انه يأتي ويطوف طواف النزول ويتحرك ادي العمرة منى ثم الى عرفات هيذهب اول اذا عرفات لازم اشوف اما انسان معه وقت ويبني للحج مبرد من الميقات ومعه ايام طويلة فهذا مما نهى عنه الرسول عليه الصلاة والسلام يا اخي قصة حاجته عليه السلام وان يقص مما جاء فيها ان النبي صلى الله عليه واله وسلم خرج من المدينة الى غير الحبيب ومن هناك احرم عليه السلام انطلق يمشي على راحلته وامامه الجبال من الرجال في بعض المنازل خطب فيها قال من شاء منكم ان يجعلها عمره انفقه وقد كان فيهم المفرد وكان فيهم نشاق الهدي النزيمة ومن لم يشهد وهنا من كان لم يصب اليه ان يقلب حجه الى عمرة هذا يسمى علماء اشهد ان سيدنا محمد رحمه الله بتؤدي الى العمرة قال من شاف منكم حج وعمرة قد يقال لكن ممن لم يسرق العلم ومنهم وهكذا الى ان نزل مكان قريب من مصر فقال لهم من كان منكم لم يشق الهدي ان يجعل حجه عمرة قال واحب مقال سيدنا ثم دخل عليه الشباب وتعاقبه مشى وفعل كذلك اشعاره وهو عليه السلام في اخر يوم فقال له رجل من اصحابه قال يا رسول الله وامرتنا هذه عمرتنا هذه تابعاننا هذا قال بل لابد الابد نقلت العمرة في الحج الى يوم القيامة فعمرتي من حجك ونستيسر من الاجر ما في يعني رجل لمن اه ان مصر في تشجيع الناس الحدود بين العمرة والحج ليس بتدريب يظل الانسان باعراضه ربما ما اقره هناك ونعرف عنهاج الينسون من بلاد الادغال وهم مقيمون ما شاء الله وهكذا من اليهود الى مكة والمدينة اردنا ان نقول الله بكم اليسر ولا يريد آآ فاقصد الانسان على نفسه هؤلاء خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة