وهذا هوية الاخيرة نرى الامة الاسلامية وانا رجل مخلصا ان يكون هذا الاسم اسماعيل الجنة ولا يكون على هذا الذي يحافظ على الاسلام هو نحن صلوا عليه الذين يضطرون الى النساء والى النيابة عن اهله فالامر كما قال ربنا عز وجل في القرآن الكريم ولو شاء ربك لجعل الناس امة واحدة ولا يزالون الا من رحم ربك ليس فقط في مذاهب او العصر هذا يقدم ما حدث وهذا يوجد ما الذي وارجو منكم ان لا يلهم بعضكم من الحاضرين الى ان في هذا الايام المجتهدين اننا نحن واقع الذي الواقع ان هناك هذا الاجتماع من هذه الاراء المختلفة فيقيم البنك على هذا الرأي وهو رأي ورئيس لكل الناس ان يجلس في مجالس اهل العلم وقد حدث في العصر الحاضر فلما اختار الاسلامية الطالب وهي لان كل وهم صدر من عالم المسلم ايجاز تثبيت هذا اليوم لانه وبالتالي هذا ما ادري ذلك انه يقف على النص المخالف لرأيه كما هو بمقتضى حسن الظن لائمة المسيحيين جهزت بعيدا اشرح لكم تقول هذا وبالتالي مثلا هناك رأي لاحد علماء المسلمين قوم للسفرة اللي هي العنب وهذا حرام وقلب مستوية العلاج ففيه التفصيل يحرم كثير من هل ما ان الرسول صلى الله عليه وسلم قد قال في الحديث الصحيح مقاليد لذلك خلق هذا العام الماضي برأيه مع اثر كبيره وخليل الخلائق يعقل بالخوف اذا شرب السائل منهم هذه الكأس لم يكتفوا واما كانت هذه فهذه حلال وهي مستنبطة من العلم. وهذه حرام لانها وليكن وهذه لا تثبت المسجد الحرام لانها اما هذه فهذا الى اخر نقطة هذه النقطة هي القراءة هذا مع ذلك يسمى هذا الرجل عندما اكلنا بانه رجل اسلامي هذا يعني اول شهر اما وهو ان هذا الرجل اذا تبناه حاكم المسلم قال شريعته وكنت على علم السلام يجب ان تدع هذا المبنى هو التوفيق وعملت به لان الخليفة المسلم ظلنا ذلك الرأي وذلك الوالد الثاني ولو كان هو آآ الذين انزل الله عز وجل في حقهم القرآن اطفال اتخذوا احبارهم قال الستم كنتم اذا حلل لكم حراما قال فذاك اليوم هذا التشريع لهذا الزمن والقاتل المسلم بجواز عصر الخمور من غير ما ننجح وجوال هذا العصير وانت تعلم ما اجمل كثير من سفر الحرام اتستحلوا؟ خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة