وزعوا الله اللي هو ايه اما التفسير الشرعي فهو الذي ينبغي الاعتماد عليه لان الرسول عليه السلام قد فسره لنفسه في بعض الاحاديث الصحيحة يمشي الواكب رب شجرة يمشي المواطن من تحت او تحت رجل اوصالها في التعامل مع التعويضات هذه الشجرة هي للغرباء رسول الله صلى الله عليه واله وسلم لهذه الشجرة الطيبة وفي اعتقادي انه الى انه من المهم ان نعرف ما لهؤلاء الغرباء يجب ان نعرف من هم هؤلاء الغرباء ان يكون الامر كما قال الشاعر وكل يدعي وصيا بليل اليهود بعض الناس ان الغرباء من المتمسكون بدينهم مهما كان هذا الدين صحيحا وقد وقد لدفع كثير من الناس في بحوثهم واقوالهم تسأل السؤال الاقل وخواصا منها ارى انه من الاوجب ان نعرف هؤلاء الغرباء الذين بشرهم سيد الانبياء لان لهم قوة وقد قال تعالى صوبى لهم حسنى فمن هم هؤلاء الغرباء لقد جاء في وصفهم ثلاث روايات ولا تخالف بينها كما قد يظن البعض لانها معاني قد تنتقي يخزن وافرادي وقد لا تلتقيه الرواية الاولى تقول قالوا منهم يا رسول الله قال الناشم ان يقولوا صالحون لانه ناس كثيرين من يعصيهم اكثر مما يطيعون هؤلاء الغرباء وصفا معنويا فاولئك الغرباء وصفا ماديا الى هذه من بلده الى بلد اخرى لا احد يعرفه فهو من بينهم. مهجور وذلك الغريب الموصوف في هذا الحديث الماضي قال قليلون قانون بين الناس الكثيرين ويعصيهم اكثر رموزهم ولا شك ان الصلاة انه غالي احدهما اه فكريا والاخر عمليا وخلقه ولقد الناس الطيبين الاهتمام من الناحية الثانية من الرب وهو العمل الصالح والطرق الصالح لا يمكن ابدا ان الغرامة المثلى والتي واحق بان يكون له هو الارادة العظيمة من ناصيهم اثم يطيعهم. من يعصيهم بعقيدهم. وهي الاس والاصل ثم اتنين اخلاقهم ثم في اعمالهم في كل شيء في ذلك المجتمع ولذلك فهم يخالفون ويعصون والطاعون هذا وصف في الرواية الاولى ولعنه مناسب بان لامثال هؤلاء الغرباء القليل الصالحين الذين يعيشون في مجتمع كثيرا من وصيهم اكثر من يطيعهن لهم اي خمسين تجزئة. وقد قال عليه الصلاة والسلام في حديث صحيحة في اخر الزمان لهم اي خمسين قالوا بلى يا رسول الله؟ قال منهم؟ قال نعم منكم له الف خمسين من شهداء صحابة الرسول صلى الله عليه وسلم. وجاء تفسير ذلك في بعض الاحاديث وهذا الترشيد يعني اشعر بانه تفسير للكلية. قال لانكم تجدون على الحق انصارا ولا يجدون الحق الانصار هذا منتهى الغربة الحديث الثاني في وصفه شديدا ولكي المتمسك بسنته وله ان شديد وكل من خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة