اذا صارت بحديث ابي صالح الانصاري الذي استثنى ما كان رقما في ثوب وقد كان قرطبي يجمع بينها بان يحمل حديث عائشة والكراهة وحديث ابن طلحة على نقطة الزواج واولئنا في الكراهة واستحسنه الحاضر وهذا كما ترون آآ الاولى هو التوفيق بينهما بتقييد الا ركلا للصوت ممتعا سادسا ان راوي حديث الممرقة وانا انسى هو ابن اخيه القاسم محمد ابن ابي بكر كان يجيز اتخاذ الصور التي لا ظل لها وعن ابن هوين قال القاتل على مكة في بيته فرأيت في بيته حمزة طالت اللسان الحي مثل القبة وحيز مثل العروس معروفة يزين بالثياب والاسرة والسكون ورأيت في بيتي حجم فيها تصاوير تنبث والعطاء قال في الفتح مثل ابنه شيبة محمد بسند صحيح هذا اللي قال محمد قال الحافظ يشتمل انه تمسك من قوله الا رجل في ثوب وكأنه جعل انكار النبي صلى الله عليه وسلم قال عائشة تعليق الستر مذكور مركبا من كوني مصورا ومن كونه ساترا جدار ويؤيده رواية ان الله لم يأمرنا النفس والحجاب صارت توصيل هذا اضربه الحافظ احتمالا برد قول النووي كما سبق لانه هذا مذهب باطل وهو على كل حال احتمال لا ينبغي الاعتماد عليه لما فيه من فرض بذلك حديث عائشة في تمزيق الرسول عليه السلام ان منقى اشد تمزيق مال اتخاذ استنفار؟ الم تعلمي ان اشد الناس عذابا لقيام هؤلاء المصورون ولا من يقول خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة