لكن قبل الدخول في هذا الباب واعز اننا لابد ان نتكلم المعاناة الكبيرة وهنا باب كما سمعتوني فيه شرعية معانقة الخبير الطويل هل شفت معانقة التغيير الكبير وطبعا الكلام الان معاناة الجنس الجنس المريض واما معانقة الرجل للمرأة فهذا غير وارد. اذا كانت غريبة عنه وليس في بيته فهل يجوز للرجل حينما يصافح الغير ان يعانقه كذلك هل يجوز للمرأة حينما تلقى المرأة الاخرى وتصافحها وتسلم عليها ان تعانقها الجواب لا لكل من ليس من اجل الاسلام معانقة الرجل للرجل ولا معانقة المرأة للمرأة وانما جاءت المعانقة عن بعض الصحابة في حالة خاصة وهي حالة التلاقي بعد سفر اي واحد كان مسافرا وجاء بعد نهي وزمن متأثر ولقيه رجل حبيبتي ثم اعانقه اما فليس هناك من اجل يتعلق بآداب اللقاء بين الرجل مع الرجل او المرأة مع المرأة سوى الله وقد جاء في حديث انس ابن مالك رضي الله عنه ان رجلا سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم قال يا رسول الله احدنا يلقى اخاه يعانقه قال لا قال افيلتزمه؟ قال لا قال افيقبله؟ قال لا قال ا فينحني له؟ قال لا. قال افيصافحه؟ قال نعم هذا هو الادب عند اللقاء الرجل مع الرجل والمرأة مع المرأة وليس هناك معانقة بين الفريقين واقع ثبتت المعاناة كما قلنا بين الصحابة بسبب وانا لست ادري اذا كان هذا الحكم يتعدى من الرجال والنساء لاننا نجد الحديث الذي انس ايعانق بعضنا بعضا؟ قال لا فلما وجدنا الطعاة عرف بعضهم بعضا اخذوا في ذلك نقطة من الرسول عليه السلام لكنه وجدت في معاليك النساء يعانق بعضهن بعضا ولو بعد لذلك انا استحد الاستيفاء للمقاطعة فقط لنسوة النساء سواء في سفر او بغير سفر. اما الرجال فجاءت تلك الوقفة يعالج بعضهم بعضا عند التلاقي بعض اذا كان هذا حكم وعانقة فيفهم من باب اولى حجم التقديم الذي نحن الان سنقرأ بابه وما جاء تحته خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة