وقد جاء في صحيح البخاري وصاحب كتب بعد كتاب الله ان علي ابن ابي طالب رضي الله عنه لما هن على الزواج بخاصنا رضي الله عنها اخذ يتهيأ للبناء عليها هذا يجب ان لا يفوتك ولا يغيب عن بالك هم الشخص آآ كاد عادة هذه العادة لا تجعل له آآ العمل الذي اعتاد عليه مباحا انما هو ان كان الصلاة صباح له ذلك والحمد لله واذا وعليه ان ينتهي انت تعلم ان المسلمين في اول الاسلام وفي اول قدومهم الى المدينة وقبل تحريم الخمر ان يشربون الخمر والمعتدين عليه الى درجة لا تكاد تصدق وهذا يتطلب شيئا من الفلوس عنده تارك يسمون اي زمر هذه انتم تعرفون هذه اللغة فزمن يقال له فارس هكذا في صحيح البخاري اه عنده ثالث فاتفقا مع قيد القيم هو الذي يعمل بالطاغة لتزويد المعادي وهؤلاء يحتاجون الى الحطب والى الانث كان يخرج النار فاتفقا مع رجل من هؤلاء على ان يسيروا بحمل على فارغه مقابل ثمن السفر انه برك جماله امام جار من دور الانصار ثم ذهب يبحث عن بعض مصالحه فلما ريع هذا هو ما رأى من حال الجمل قد بخل بطنه واخرج ما لاقوا يعني اللي ايش يسموها قال هذا يسير عقله سأل من فعل هذا؟ قالوا له عمك حمزة الله اكبر حمزة عمه يذكر بطن زمنه الذي هو سبب رزقه وما كان منه الا ذهب الى الرسول عليه السلام يشكو امره واسرى الرسول عليه السلام وجاء دخل البيت الذي فيه عمه حمزة فكلم حمزة على فعلته هذه وايذائه لابن اخيه في خارجه في زمانه اتدري ماذا قال حمزة لنبيه قال وهل انتم الا عبيد ابائي عبده يقول هل انتم يعني انت النعمة تكلمني ان مينا فعلت هذا الباب كيف انتم؟ انتم عبيد يا ابائي هذا قاله وانه كان في حال الشكر فكانت العرب في الجاهلية كادت شرب الخمر وكانت حتى قال حمزة في جمع بعد ما قال ولما جاء الرسول عليه السلام يريد ان هذا لا يجوز هذا ايذاء وكذا قال له هل انت الا عبيد ابائي والرسول لما عرف ان رجل ثمن يعني الصعب اي هذه العادة كانت عادة الجاهلية لكن الشارع اقره بمجدي من الزمان بعدين انزلوا اية انما الخمر والميسر ينساب الازلام رزق من عمل الشيطان فلينظروا اه جاء النبي بعد ما جاء النهي ليس بمسلم ان يقول والله نحن معتادين على هذا. خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة