كيف تكون وينطبق ايات الله بر الوالدين والاباء في وقتنا. لان تربية الام والاب تكون بذلك كبيرة وهذه التي تفرض على المسلم ان يكون عاص للوالدين ان يبقى على ما هو في ذلك الموت كما ورد في حديث الرسول عليه الصلاة والسلام حتى يهلك الموت ولا يدخل الجنة كما ورد في حديث الرسول واو وهو يليق الجنة ان المشكلة اذا لم يقدر ان في والديه هل من الافضل له ان يخرج عنهم؟ ان يبقى على ما هو في ذلك حتى يملكه ان يبقى علماءه في ذلك. المهم منها حياة الاولاد الانبياء الابرار مع الوزراء الاشرار عظموا الاسلام واجد في ذلك صعوبة ما دام الولد نفسه تقيد احكام السياقة فالله عز وجل يقول وان جاهد على ان تشرك بي ما ليس لك به علم قال رسول الله هذا واجبك انت من حيث مع الله وواجبك مع الوالدين في تمام الاية وصاحبهما في الدنيا معروفا اذا الاول لاخر السؤال ان يكون من وجهات ان الله يقول صراحة وانما انت عليك الا تطيعهما في معصية ربك تبارك وتعالى فاذا ثبت على ذلك ثم قاطعت انت الصيام بقية الواجب علينا اذا عمر وهو ان تنصحهما فلتذكرهما ويكون ابراهيم عليه السلام اسوة لك ولا يكون ابوك اسوته ادم ان شاء الله انت تقوم بواجب النصيحة ثم بعد ذلك لا شك احد في اما ان يقضى والله يصبر الاولاد الابرار على معاكسة الاباء الاشرار كما قلنا الصبر هذا يجعل الابوين اخيرا وان كنا نعلم ايضا ان هذا ليس امرا ولكن فان لم يقع مثل هذا قد سيكون مصير الولد وبيقعد ايش يقولوا لك اما ان ترجع الى صلاتنا والنهاردة عن جوارها وكما قال الامام عليه السلام لاهله يا من لا تعبد الشيطان الوصية ان الشيطان كان للانسان كان يا ابت اني اخاف ان يمت العذاب من الرحمن قد تكون الشيطان غني. قال راغب انت عن هذه يا ابراهيم. لان لم تنتهي لاغضمنك اذا لا يجوز للولد النار ان يخرج عن دار ابيه الاخبار ويجب عليهم الطاعة وعلى مصاحبتهما كما قال تعالى في القرآن الكريم بالمعروف في منى الحبيب ويدخل الجنة يا رب غير وارد على هذا الشرع فيجب ان تدفع انت ان لا تكون بالدين عرضا فاي شيء يأمرك به يجب ان خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة