ولا يضحكوا فيها ان في زواج في احدى الاخوات الطيبات طيب وعلى اساس ان الزواج كان زواج ثاني ويضرب بهدوء بعد ذلك اه حصل امني قاموا اهلها لاخذ الصفوف منا وقاموا يطبخون يعني يعني الاغاني المعهودة لديهم مش اغاني اغاني لكن الذي يطبخون عليها بعد ذلك احد اخياتنا وامرها بالذبح يعني اخذوها تجلس معاهم فاحنا يعني ما ما كان ما كنا نعرف ايش الحكم في ذلك لانه يعني حسينا انه في بعض التمايل فيعني ما ادري اقل اي انسان البعض فكات والبعض قام من المسجد فما ندري ايش الحكم ان امر او كيف تكون طريقة الانسان وهذه طريقة الانكار تختلف من مكان الى مكان وانت بتعرفي ان الانكار له ثلاث درجات من رأى منكم منكرا فليغيره بيده فان لم يستطع فبلسانه فان لم يستطع فبقلبه وذلك اضعه الايمان لكن في مثل هذه القضايا يتدخل آية في القرآن وهي قوله تبارك وتعالى فلا تقعد بعد الذكرى مع القوم الظالمين فاذا قامت اه امرأة من الحاضرة للحفلة وانكرت هذا الامر مخالف للشرع فاستجابوا وهذا نادر جدا جدا ان يستجيبوا لان المجتمع فاسد ولانه التربية تكاد ان تكون معلومة اليوم مع الاسف الاستجابة غير متوقعة فاين استجابوا؟ فالحمد لله فان لم يستجيبوا فما على الامر بالمعروف حينئذ الا ان يخرج وكما يقال في بعض البلاد ان ينجو بريشه اي بنفسه عملا بالاية السابقة فلا تقعد بعد ذكرى مع القوم الظالمين. خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى بناه