السؤال السابع والثلاثون متمتع سافر الى جدة بعد فراغه من العمرة وقبل احرازه من لا يلزمه طواب وداع واذا رجع الى مكة فهل يرجع اليها باحرام؟ واذا لم يرجع باحرام ماذا يترتب عليه؟ واثمره الى قافض لتمتعها الجواب الذي يظهر لي انه يلزم من اراد السفر الى جدة او غيرها ثواب الوداع في عموم قوله صلى الله عليه وسلم لا ينفرن احد حتى يكون اخر اهله في بيته طواف وهذا الجواب لا يغفرن خير اصحاب الحديث امر الناس ان يكون اعلى هذا المسجد بهذه الفترة التاجر رعش وتخفيف لانه الحاج هو نسي فيقبل لا ادري حاجة ايوه حديث واحد عمر الحال الجواب الذي يظهر فيه انه يذهب من عراة النظر الى جدة او غيرها طواف الوداع في عموم قوله صلى الله عليه وسلم لا يفرن احد حتى يكون اخر اهله بالبيت. رواه مسلم واذا رجع الى مكة فيلزمه ان يحرم من جدة بعمرة او بهني لانه لا يجوز دخول مكره ممن يريد نسكا الا باحرام من الميقات ان والنسك مني او مما وراء وان والنسك من دونه فمن حيث نوى لقوله صلى الله عليه وسلم في حديث ومن كان دون ذلك فمن حيث ان شاء فان رجع الى مكة فبلا احرار فعليه دفع في دخوله والحال ان دخوله اياها لاداء النسك اذا يصل الى الظلمة. نعم نزلت النوم فيها ويعني هو ظلم الهندس الذي ينجو من تركه على الغنى. هذا يعني مرجعهم في هذا كل هذا يقول ابن عباس وهذه الحال ان الاولويات لاداء النصب رواية ثم ولا يظهر ان السفر من مكة الى جدة قاطع للنفس ولا يظهر ان السفر من مكة الى جدة باطل للتمتع في قول المسافة بينهما لا تبلغ مساكهم ولا جدا لكون المسافة بينهما لا تبلغ مسافة اذا بلغت انها تقطع رأيه هو في الحقيقة يعني جعلوا شروط للتمتع اذا رجعت نعم مع سيدي محمد وهذه من عليها هذا من الا يسافر بين حجه وعمرته هذا يعني من فضل ولذلك اه الهيئة القظائية بوزارة العدل وهو ايضا يقول من عادة الدعوة. من مشاعرهم نعم واسئلتهم ووردتنا عشرات الاسئلة من المواطنين في مختلف مناطق المملكة يستكثرون فيها عما يحكمون كل من يعتزم الحج معرفة والاستنارة به في سبيل الله فريضة الحج والعمرة ومن جميع الاسئلة التي وردنا من قرائن الاكارم الا زميلنا الكريم فضيلة الشيخ الاكبر بن سليمان المؤمنين عضو اللجنة اللجنة الدائمة للبحوث العلمية وعضو الهيئة القضائية العليا بوزارة فليتفضل مشكورة مأجورا ان شاء الله واجاب عليها جميعنا وقد رأينا زيادة الافراح وتفسير الاستفادة من القراء ان نخرجها بهذه السورة المثبتة ان بحجة لما مات بس لانه من ذا الذي لا يفسد او لا ينسى لازم والله هذا من مصارعه هذا عندهم هذه خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة