سأل السائل هنا سؤالا فيه غرابة. يقول بعض ما اسباب وفوز احكام علماء الحديث البيان درجة حديث تصحيحه وتضعيفا وتجريبا ووضع لا غير الواحد منا يقرأ الحديث الواحد عند ان فواحد يجعله صغيرا واخر انه ضعيف وثالث يجعله موضوعا ورابع يجعله باطلا وخامس عباده منكرا والامسية كثيرة وعجيبة ويعرفها من درس وهذا نعم القائل في الشاهد قال وهذا ما جعل طلاب العلم والشباب المسلم يعزفون عن يناسب الحديث ويلجأون للتقليم والاخذ على شيء منذ ذكر الاشراف الانيم في الذكر شيئا اخرى جدا مع شيء من يعني يقول والجيران على هذا السؤال ان السائل بالغ ذكر تصوير الموجود بين اعضاء اقول هذا معترف انه لا يسع ذلك ليس بهذه المثابة التي يخوضها السائل انه حديث واحد قبل الستين متناقضة انا اتصور لو كان هذا السائل فعلا طالب علم لا كنا له ولو في البيت خاصة. اعطينا مثال واحد في حديث يقول فيه عن العلماء الحديث طيب واخر ضعيف موضوع ترابي منكر ناصح الى اخره خيالي في الواقع ذلك لا يعني ان يعرضا حديثا يقتربون واولا ينبغي بيانه السبب او الاسباب التي توجد مثل هذه الاشياء طويل المسلم ان هذا الحديث المرئية على البحث والجهات والدراسة ولكل مجتهد نصيب الحالة هذه وما هو السبب في اختلاف العلم في الاحكام الشرعية؟ لها اسباب وكبيرة لكن منها ما يناسب الان ابنه اساسيات الاول ان هذا يطلي على حديث والاخر لا يطلع عليه فهذا الذي طلع على الحديث انما يسأل عما تضمنه الحديث من الحكم يفتي به فيصيبه الاخر الذي لم يبقى له حديث يجتهد لا يمكن سبب اخر قد يكون على ولكن هذا فانه على غيره على اني اقول ان هذا الاختلاف التام في كثير من الاحيان يعودوا الى السبب الاول شخصا على ذلك الحديث المشهور في الصحيحين وغيرهما لا صلاة لمن يقرأ وقد جاء سؤال مطلوبا الينا اسئلة كثيرة منذ اللقاء اما الجماعة من اجل المراسلات صحيحة من الشباب واقول الان الحديث صحيح الجميع لو صلاة ونساء صالح السبب الثاني فلماذا اختلفوا في الحكم لا صلاة كاملة الشرطة وغيرهم لا صلاة صحيحة ما هو سبب الخلاف؟ ايضا يعود الى نص اخر ولا ينبغي مثل هذا الاختلاف لهذا النص الاخر لانه وهو قوله تعالى لما اخفى بعضهم الفهم في هذه الاية اذكر وبعد ذلك فنتيجة لهذا الخطأ لقاء بالخطأ الاخر الا وهو الخطأ في هذا الاهلي فخر ومنتهي بالقرآن ليس معناها كما يرغب ما يتبادر من هذه الجملة فقط بما معناها وشلونك عند النعيم عنده وهو المعنى القرآن اي فسم كسر من صلاة الليل في سياق الايات الايات كلها ستحدد في قيام الليل يعني صيامه بكرة وما فيهاش اي يشرفني وشرف الدين انت الراضي الصلاة بناء على ذلك يقولون ولما كان القرآن بقي السموم فلا يجوز تخصيصه بحديث احد لانه كما يلزمون وبين الذل فلا يجوز برأيهم تسليط الذمي هذا هو الفصحين انا قلت هذا وفي ظهور شيء وسفينة الاسلام نصيب هذه الى قطعي القلوب وتركيز تفاوت الاحكام بين ما كان ضمنيا الثبوت وما كان قصير الثبوت هذه مسألة دخيلة في الاسلام وبالاثارها هذه المسألة التي نحن في صدد تحدث عنها اقرأوا بما تيسروا القرآن نص القرآن اولا فهم خطأ على ظاهر الموت مفصولا عن السياق والسباق لن ينقالوا هذا قرآن لا يجوز تقصيفه في حديث يا صلاة لانه قد رد عليهم امام الائمة افضل في الحديث الا وهو البخاري وقد شرع في رسالته الخاصة بالقراءة وراء المال لقوله تواتر الخبر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم هذا امام واذا لو صح التطبيق من حديث التواصل وحديث عاهات بالاحكام لا على ان النصرة تخصيص ولاية لان الحديث متواتر لكن انظروا اي علاقة لنا بهذا المحج اطلاقا والحديد متوفر مع ذلك اخطأ الذي فهم سابقا ثم خلد اسرة وما تيسر على ظاهره وهذه اية تخصيصها بالحديث. اذا ماذا يفعل بالحديث وعمر الحديس مطلقا لان الحديس مؤمنه ويحطمه في حكم لا يتعارض مع الاية. ونقول بوجود قراءة الفاتحة باقي امنيتها. لاننا اذا قمنا اصطدمنا الاية بزعمهم اما اذا قمنا بوجوب قراءة الفاتحة وبذلك لا نضرب الاية ونأمل بالاية على ظاهرها كما فهموا ونأخذ بالحديث ونقول معناه لا الصلاة كاملتان يعود ذلك الى سلفيين اساسيين. عدم الاطلاع على الخبر او اتباع القرار لكن اختلاف مثل هذا الوطن مثلا حديث صححه فلان بعثه فلان انا اللي صححه مصدره انه اصاب في التصحيح والذي ضعف واخطأ لماذا يا خال؟ لماذا في كثير من الاحيان الذي دعى في الحديث مصيب باصابة نسبية اي ان هذا الحديث الذي صححه فلان وقف عليه ذاك الذي بعثه من طريق فيه رجل ضعيف وما وقف على الطريق التي وقف عليه الاول وهي طريق صحيحة. لو وقف عليها الثاني لالتقى مع الاول واتفق على صحفي وهذا كثير جدا. خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة