نحن تكلمنا عن هذه المسألة مرارا وتكرارا. هذه هذي ايش اه خلو الرجل كما تقولون هنا ما هو حال السعادة الحالة الاولى ان يخلى المكان كأذن لصالح طالب وليس رسالة المطلوب منه هذه السورة الاولى. السورة الاخرى المكان خالي بصدور الحال بل هو جديد البنيان ما سكنه انسان المسألة الاولى تختلف عن اخرى المسألة الاولى اي انسان يشغل او يشغل مكانا ما هو طبعا يرتفع به وينتفع به فحينما يأتي طالب نطلب منه ان يخلي له هذا المكان معنى ذلك ان الارتقاء والارتفاع الذي كان يحصل لهذا الذي سينتقل لدوره ملكة صالح هذا جائز وعلى ما عليه لانه المكان هو يستفيد منه واذا فرغه لخالده فلابد ان نطالب مقابل هذا التكوين ما يستطيع ان يتمكن من استئجار مكان اخر سواء كان دارا او كان دكانا او كان اي شيء اخر فهذا جائز ولكن بشرط ان كان المكان هو لهذا الشاعر له اي هو مالكه هذا لا اشكال في هذا. اما ان كان هو مستأجرا فلا يجوز ان يخلي المكان لهذا الطالب الا بموافقة المؤدية ولا يخفى عليكم جميعا ان اليوم تعامل المسلمين بعضهم مع بعض في كثير من احيانا لا يكون في هذه الشريعة ويساعدهم على ذلك مع الاسف الشديد كثير من القوانين التي يعني اخذناها من بلاد الكفر والضلال دون ان نراعي احزاب الشريعة عندنا فبهذا الشرط ايضا اذا رضي هذه العقار ان يشرح ان يخليه لطالب بلغني عن ذلك نعود الى السورة الثانية العقار فهذه من المغالطات المكشوفة انه خلو رجل ليس هناك رياء حتى تقضي هذا المكان الاشياء بعد ما نلقي ما ركبت ابوابه ولا رصدت نوافذه ويعلن صاحبه مالكه ان هذا المكان اه يعني جايزة تشكيل والمراجعة مع فلان بيقول عن فلان يقول لك الكوري كذا هذا شهد قوية عن ذكاء الخارج هذا اذن شخص حرام. لماذا الى ما قبل هذا العصر ابتلي به المسلمون لتقبيج الورديين تقليدا اعظم كما اشار الى ذلك عليه الصلاة والسلام في الحديث الصحيح يقول لتتبعن سنن من خلق لكم شبرا بكبر وبرعب ذراع حتى لو دخلوا او سلكوا جحر ظن لدخلتموه فنحن نأخذ هذه القوانين فنطبقه على انفسنا مع انها غير لائقة بنا وغير متناسبة مع ديننا وعقائدنا ويعجبني بهذه المناسبة ان احد الادباء البشرية كما يأتي بمثاله اه مؤداه هؤلاء الاوروبيين القوانين التي وضعوها نفس الاياب التي تصلونها ومنهم البدين الطويل ومنعه بالطويل النحيل ومنهم القصير مرفوع القمر واخره فهذه الثياب التي فصلت على نسبة قاماتهم ما تناسبنا نحن لانه نحن اولى واولى تلك القوانين وضعت لاولئك الكفار الفقراء في التشغيل انهم لا شرعا لا تناسبنا نحن لاننا نحن اولياء لما شرع الله لنا في كتابنا وفي حديث نبينا صلى الله عليه واله وسلم هذا التعامل ما يسمى بخضوره او عندنا في سوريا المسلمون لا يعرفون اخريهم هذه بضاعة كافرة اوروبية مادية محضة اليوم ولا سلسلة فيها بلاد الاسلام على كل هذه المعاملات لا يعني ترتصد للاسلام بسبب هذه اسلاف الاسلام آآ الصادق حينما تدفع الحجرة لماذا تدفع هذه الاجرة للالتفاء بهذا المكان وهو فارغ فايش معنى ان تدفع للانتشار في اخر وهو اذا اجر مقابل ماذا القدس الاجرة مقابل اتفاق بقرار هذا المكان وتزويله مقابل ماذا؟ من كل سنة الفروي مقابل الارتقاء انتفاضة المكان الاجرة مقابل ماذا وواضح تماما ان هذا من باب اكل اموال الناس خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة