الحال في الحديث هو لا يعني نقول لعمل آآ يعني تحري حول هذا القرآن كما هو الحال في حديثه نعم وعليهم ان عن المستعجل بعد ذلك لان الواقع ان التخصص يأتي ومثلا ان كان متخصصا في علم القراء القراءات وان يستفيد منها هذه الاسامي ويصنفها ثم خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة